تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الأخيرة، خبر مفاده أن بعض الولايات الجزائرية تعرف أزمة في توفر مادة الزيت، على غرار ولاية تيارت.
في ذات السياق، نفت مديرية التجارة لولاية تيارت الأخبار المتداولة، حيث قالت إن مادة الزيت متوفرة في جميع نقاط البيع بالجملة والتجزئة بتيارت، وبكميات كافية، كما دعت المديرية المواطنين إلى عدم الانسياق وراء الشائعات، موصية باقتناء الزيت بعقلانية.
يشار إلى أن المديرية أوضحت، أن عملية تموين السوق بزيت المائدة تتم بصفة دورية.
تداول مرتادوا مواقع التواصل الاجتماعي أمس الخميس 30 دجنبر 2021، خبر وفاة رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق السعيد شنقريحة.
الخبر الذي تم تداوله عاري عن الصحة، حيث ظهر رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق السعيد شنقريحة مع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، خلال توقيع هذا الأخير قانون المالية لسنة 2022.
يشار إلى أن مراسم التوقيع حضرها كل من رئيس مجلس الأمة صالح ڤوجيل ورئيس المجلس الشعبي الوطني إبراهيم بوغالي ورئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق السعيد شنڤريحة والوزير الأول وزير المالية أيمن بن عبد الرحمان.
قررت محكمة الجنح لدى مجلس قضاء غليزان بالجزائر، أمس الأربعاء 29 دجنبر 2021، قبول طلب دمج العقوبات في حق المعتقل عبد الله بن نعوم، حيث إحتسبت 18 شهرا كأقصى عقوبة.
وهذا ما يعني أنه سيستنفذ مدة عقوبته في ماي 2022 في حين دفاعه كان ينتظر إطلاق سراحه أمس.
يشار إلى أن الحالة الصحية للمعتقل عبد الله بن نعوم في خطر و هو في يومه 120 أي 04 أشهر.
كشف مصدر إعلامي، أن النظام الجزائري، أقدم على إنزال عشرات الشاحنات المدنية في منطقة العرجة بفيكيك، التي استولت عليها الجزائر، بعدما طردت منها مزارعين مغاربة دأبوا على استغلال الأراضي منذ عقود من الزمن.
وأضاف المصدر، أن الأمر يتعلق بشاحنات مدنية جزائرية دخلت منطقة العرجة في المنطقة التي رحلت منها فلاحي فجيج ومحملة ببنايات جاهزة.
وأوضح المصدر، أن هذا التحرك الجزائري الذي وصف بـ”الغامض”، “يتعلق بمساكن لجنود أو عمال لإنجاز مشروع ما أو جلب مياه الوادي نحو منطقة ما أو شيء آخر”، مضيفا أن “الأيام القادمة كفيلة بكشف نوايا الجزائر في هذا الاتجاه”.
في ذات السياق، جاءت هذه التحركات الجزائرية أمس الأربعاء 29 دجنبر 2021، حسب ذات المصدر.
مع اقتراب دخول السنة الجديدة 2022، أعلنت قطر أمس الأربعاء 29 دجنبر الجاري، عن إعادة 6 دول عربية، من بينها الجزائر، إلى القائمة الحمراء بموجب سياسة السفر والعودة، حسب تصنيف خطورة وباء فيروس كورونا المستجد.
في ذات السياق، تحمل القائمة الحمراء التي أعلنتها وزارة الصحة القطرية، الجزائر إلى جانب الأردن والإمارات والسعودية ولبنان والسودان.
وأضاف المصدر، أنه تم الإبقاء على مصر ضمن قائمة الدول “الحمراء الاستثنائية”، وهي الدولة العربية الوحيدة في هذه القائمة.
هذا وسيدخل القرار المشار إليه، حيز التنفيذ اعتبارا من يوم السبت المقبل، وحتى ذلك الحين، ستبقى الدول الست ضمن قائمة الدول الخضراء.
وفي هذا الصدد، فيما يتعلق بالمسافرين القادمين من دول القائمة الحمراء الاستثنائية، فسيعفى الحاصلين على اللقاح ضد فيروس كورونا من الحجر الصحي لدى دخولهم إلى قطر في حال ظهور النتيجة سلبية، في المقابل يتوجب عليهم الخضوع لحجر فندقي لمدة يومين، أما المسافرين غير المحصنين من دول هذه القائمة، فممنوع عليهم دخول قطر.
يشار إلى أنه، بالنسبة للوافدين من دول القائمة الحمراء (من بينها الجزائر) فسيطبق على المحصنين منهم نفس الإجراءات المتعلقة بالقائمة الحمراء الاستثنائية.
دخل السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة على خط اللقاء الذي جمع أمس الثلاثاء 28 دجنبر 2021، الرئيس الفلسطيني محمود عباس بوزير الدفاع الاسرائيلي بيلي غانتس.
وقال بن زهرة، “ما قول النظام الذي سلم محمود عباس 100 مليون دولار من أموال الشعب الجزائري بعد لقائه البارحة بوزير دفاع الكيان الاسرائيلي بيلي غانتس في بيت هذا الأخير”.
وأضاف المتحدث ذاته، “كما أكد له بأن السلطة الفلسطينية لن تسمح باستعمال السلاح ضد الاسرائيليين”.
وتابع، “يوم زار غانتس المغرب أقام النظام الدنيا ولم يقعدها، فلماذا الآن لا نسمع لهم همسا على هذه الزيارة الخطيرة والتي تؤكد بأن أموال الجزائريين يتم استعمالها لدعم سلطة فلسطينية هي دمية في يد الاحتلال في وقت أن البنك الدولي يؤكد بأن زلزال اقتصادي سيحدث في الجزائر والمواطن من سيدفع الثمن”.
نبأ البنك الدولي بحدوث زلزال اقتصادي مدمر بالجزائر، وذلك في تقريره الأخير، بالنظر إلى هشاشة البلاد (الجزائر) من حيث الصادرات، بالإضافة إلى إلى ارتفاع مؤشرات الفقر في البلاد.
في ذات السياق، أثار التقرير حفيظة النظام الجزائري، حيث وصفته وكالة الأنباء الجزائرية بـ”الأرعن”.
من جهة أخرى، استعان النظام الجزائري بإعلامه، للهجوم على البنك الدولي، واتهامه بنشر معلومات مغرضة ومضللة حول الوضع الاقتصادي في الجزائر، قبل أن تقحم وكالة الجزائرية من جديد المملكة في قصاصاتها، حيث قالت إن البنك “تغاضى فيه عن وضعية الهشاشة المأساوية وحتى الخطيرة والمدمرة السائدة في بلد مجاور من الجهة الغربية”، في إشارة إلى المغرب.
وفي هذا الصدد، واصلت وكالة الأنباء الجزائرية هجومها على البنك الدولي حيث قالت، “إن هذه المؤسسة تكون فقدت كل ما تبقى لها من مصداقية، و السبب أنها أضحت تنتج تقارير مضللة تستجيب لأجندة تخدم لوبيات لم تكف يوما عن حياكة حملات معادية للجزائر تهدف إلى المساس بدولة مستقرة تسهر على سيادتها السياسية والاقتصادية”.
كما وصفت الوكالة تقرير البنك الدولي بأنه “مؤامرة لضرب استقرار البلاد من خلال هذه التقارير السلبية والمضرة التي تعتمد على مؤشرات وحجج غير موثوقة ينشرها محرضون وأطراف مجهولة على شبكات التواصل الاجتماعية، علما أن هؤلاء تمولهم وترعاهم أطراف لا تتورع عن صب جام حقدها على الجزائر بهدف تغليط الرأي العام”.
يشار إلى أن الإعلام الجزائري، اعتبر تقرير البنك الدولي، بأنه جاء ليفسد على الجزائريين فرحتهم وصور الوحدة والتآخي التي شهدتها البلاد مؤخرا عقب تتويج المنتخب الجزائري لكرة القدم بكأس العرب”.
نشر الصحافي الجزائري أمير ديزاد منشور على صفحته الرسمية فيسبوك، “ها نحن نعود إلى أول هاشتاق أطلقته على منصة التواصل الاجتماعي #يا_ترحلو_يا_نرحلو”.
وتفاعل عدد من المتتبعين مع المنشور، حيث تم تداوله بعدد من الصفحات على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وقال أمير ديزاد، الضغط الأكبر هو ضغط شواكرهم الخارج عليهم و هذا ما يقلقهم تأكدوا مما أنشر”.
وأضاف المتحدث ذاته، “مسيرتين من الشواطئ الجزائرية كفيلة بزلزلة نظام العصابات في عقر داره و لن تغامر أي دولة اوروبية بدعمه، بل ستعتبر هذا النظام خطرا عليها أمير ديزاد”.
وعلق أحد النشطاء، “لم يرحلوا ، فَرحَلنَا”، وقال آخر “لو يتفق أهل العاصمة البقاء في البيوت “عاصمة بدون حركة ” يوم الخميس و الجمعة والسبت” سيكون له أثر كبير وسيهز عرش العصابة”.
“سيرحلون لا غرو، مادام رجال ونساء الجزائر الحرة يفضحون”، “يا احنا يا انتوما ماراناش حابسين”.
أفادت يومية العلم، أن القيادي الانفصالي مصطفى محمد عالي سيد البشير، بصفته وزيرا لما يسمى جبهة البوليساريو، قطع جولته الأوروبية، وعاد مباشرة وبشكل استعجالي إلى الجزائر، حيث تم استنطاقه من طرف ضباط بجهاز المخابرات العسكرية بمطار هواري بومدين وتم تجريده من جواز سفره الدبلوماسي.
وحسب المصدر، فإنه يجهل إلى حدود كتابة هذه الأسطر، مصير المدعو مصطفى محمد عالي سيد البشير، والمكان المخصص له من لدن السلطات الجزائرية.
وأضاف المصدر، أن المعني بالأمر قال، خلال لقاء تواصلي بضاحية باريس، “إن الجمهورية الوهمية ليست دولة، ونزع عن نفسه صفة وزير بالكيان المصطنع وقال عن نفسه أنه مجرد لاجئ بدائرة المحبس”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس