أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في المغرب، في بيان لها، أنها راقبت هلال شهر ربيع الأول لعام 1446 هـ، بعد مغرب يوم الثلاثاء 29 صفر 1446 هـ الموافق لـ 3 شتنبر 2024 م، وتأكد لها عدم ثبوت رؤيته.
تفاصيل البيان
وجاء في نص البيان: “تنهي وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية إلى علم المواطنات والمواطنين أنها راقبت هلال شهر ربيع الأول لعام 1446 هـ، بعد مغرب يوم الثلاثاء 29 صفر 1446 هـ موافق 3 شتنبر 2024 م. واتصلت بجميع مندوبي الشؤون الإسلامية بالمملكة المغربية، وبوحدات القوات المسلحة الملكية المساهمة في مراقبة الهلال، فأكدوا لها جميعًا عدم ثبوت رؤيته.”
بناءً على ذلك، أعلنت الوزارة أن شهر صفر سيستكمل ثلاثين يومًا، وسيكون فاتح شهر ربيع الأول هو يوم الخميس 5 شتنبر 2024م. وبذلك، فإن ذكرى المولد النبوي الشريف سيوافق يوم الإثنين 12 ربيع الأول 1446 هـ، الموافق لـ 16 شتنبر 2024 م.
أعلن نادي باناتينايكوس اليوناني، مساء يوم الأربعاء الماضي، عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، عن تعاقده مع الدولي المغربي عز الدين أوناحي على سبيل الإعارة قادمًا من نادي أولمبيك مارسيليا الفرنسي. هذا الانتقال يعكس مرحلة جديدة في مسيرة أوناحي الاحترافية، الذي يواصل رحلته في الدوريات الأوروبية.
الظروف التي أدت إلى الانتقال
جاء انتقال أوناحي في ظل المشاكل التي عاشها مع فريق الجنوب الفرنسي، أولمبيك مارسيليا. منذ فترة طويلة، فقد اللاعب مكانه في التشكيلة الأساسية للفريق، نتيجة اختيارات تقنية من قبل المدرب. هذا الوضع دفع الطرفين إلى البحث عن حل يمكنه أن يعيد أوناحي إلى أجواء المنافسات، فكان الانتقال على سبيل الإعارة إلى نادي باناتينايكوس الحل الأمثل. النادي اليوناني، الذي يسعى لتعزيز صفوفه بلاعبين من الطراز العالي، وجد في أوناحي إضافة قيمة تعزز من حظوظه في المنافسات المحلية والدولية.
من أكاديمية محمد السادس إلى التألق الأوروبي
عز الدين أوناحي هو أحد خريجي أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، المؤسسة التي أصبحت تشكل مهدًا لتكوين العديد من النجوم المغاربة الذين يشقون طريقهم في الدوريات الأوروبية. بعد تخرجه من الأكاديمية، خطف أوناحي الأنظار في الدوري الفرنسي من خلال تألقه مع نادي أونجي، الذي مثل بوابته نحو الاحتراف والشهرة. هذا التألق مكنه من الانضمام إلى صفوف المنتخب الوطني المغربي، حيث شارك تحت قيادة المدرب السابق وحيد هليلوزيتش، وترك بصمته في مختلف المحافل الدولية.
آمال جديدة وتحديات قادمة
مع انتقاله إلى باناتينايكوس، يضع أوناحي أمامه تحديات جديدة، حيث يتطلع لاستعادة مستواه المعهود وإثبات جدارته من جديد. الجماهير المغربية والأوروبية تترقب أداء اللاعب في مغامرته الجديدة بالدوري اليوناني، وتتمنى له النجاح والتألق.
تمكنت عناصر الأمن الوطني بمدينة بني أنصار، بالتنسيق مع السلطة المحلية، يوم أمس، من إحباط محاولة جماعية للهجرة غير المشروعة وتوقيف 72 مرشحًا للهجرة من الجنسية المغربية.
جاءت هذه العملية الأمنية بعد رصد منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي تحرض على تنفيذ عملية جماعية للهجرة غير الشرعية انطلاقًا من مدينة بني أنصار. وبفضل التدخلات الاستباقية لمصالح الأمن الوطني، تم توقيف 72 شخصًا من بين المشاركين في هذه المحاولة غير القانونية.
تم إخضاع المشتبه بهم الراشدين للإجراءات القانونية اللازمة، بينما تم تسليم القاصرين إلى أولياء أمورهم. ولا تزال الأبحاث والتحريات جارية للكشف عن الخلفيات الحقيقية وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
تندرج هذه العملية في إطار الجهود المكثفة التي تبذلها المصالح الأمنية لمكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، مما يعكس التزام السلطات المغربية بحماية أمن المواطنين والتصدي للأنشطة غير القانونية.
في حدث رياضي بارز، أحرزت البطلة المغربية سعيدة عمودي الميدالية البرونزية في نهائي مسابقة دفع الجلة للسيدات، الذي أقيم يوم الثلاثاء في ملعب فرنسا الكبير بضاحية “سان دو ني” بالعاصمة الفرنسية باريس.
سعيدة عمودي، التي برزت كأحد الأسماء اللامعة في رياضة دفع الجلة، قدمت أداءً متميزاً على المضمار، حيث نجحت في تحقيق رمية بلغت مسافتها 7.80 متر، وهو ما مكنها من انتزاع المركز الثالث في هذه البطولة الدولية.
توجت البطلة البولندية ليسينيا كورنوبيس بالميدالية الفضية بعد تسجيلها لرمية بلغت 8.33 متر، بينما حصلت البطلة الصينية زو ليجوان على الميدالية الذهبية بأداء رائع ورمية وصلت إلى 9.14 متر.
لقد جاء هذا الإنجاز بعد جهد كبير وتفاني من سعيدة عمودي، التي أثبتت مجدداً قدرتها على المنافسة في أعلى مستويات الرياضة العالمية. يعتبر هذا التتويج خطوة هامة في مسيرتها الرياضية، ويعكس استعدادها وإصرارها في تحقيق النجاح على الساحة الدولية.
سعيدة عمودي، التي كانت قد خططت لتحقيق نتائج مميزة في هذه البطولة، أثبتت عزمها وقوة إرادتها في واحدة من أبرز المنافسات الرياضية. إن نجاحها في الحصول على الميدالية البرونزية ليس فقط فخراً لها بل أيضاً اعترافاً بقدرات الرياضيين المغاربة على مستوى العالم.
تُعد هذه الميدالية البرونزية إضافة رائعة إلى سجل إنجازات سعيدة عمودي، وتعكس استمرارية تطور رياضة دفع الجلة في المغرب، وتعزز من مكانة الرياضة المغربية على الساحة الدولية.
في الختام، يتمنى الجميع للبطلة سعيدة عمودي المزيد من النجاح والتفوق في قادم الاستحقاقات، ومواصلة مسيرتها الرياضية بإصرار وعزيمة.
بدأت يوم الأحد، فاتح أغسطس 2024، عملية الإحصاء الوطني التي تقودها المندوبية السامية للتخطيط بهدف جمع بيانات دقيقة وشاملة عن السكان في مختلف الفئات.
و تستمر العملية على مدى شهر كامل، ويتساءل البعض عن كيفية إحصاء الفئات الخاصة مثل الأشخاص المختلين عقلياً والأشخاص بدون مأوى.
في هذا الإطار، أكدت حكيمة البرشغي، المشرفة الإقليمية على الإحصاء في عمالة الفداء مرس السلطان، أن المندوبية خصصت يوم 25 سبتمبر 2024 لجمع بيانات عن الأشخاص الذين يعيشون في الشارع وبدون مأوى، بما فيهم المتخلى عنهم. أما بالنسبة للأشخاص المختلين عقلياً، فقد أوضحت البرشغي أنه لم يتم تعيين فرق خاصة لهذه الفئة، بل تم إعداد استمارة خاصة تعرف بـ”المحسوبين على حدة” لتشمل الأشخاص غير القادرين على الإجابة مثل المختلين عقلياً والسجناء والمقيمين في المؤسسات الخيرية أو الداخليات.
سيتم جمع المعلومات عن هؤلاء الأفراد من قبل أشخاص يعرفونهم جيداً مثل السلطات المحلية أو الموظفين والإداريين في المستشفيات، لضمان توفير الحد الأدنى من المعلومات المطلوبة. وقد أشارت البرشغي إلى أن عملية الإحصاء تسير بسلاسة منذ بدايتها، مع اتخاذ كافة التدابير لضمان إدماج جميع الفئات في هذه العملية الوطنية الهامة.
وفيما يتعلق بالموارد البشرية، تم تعبئة 55 ألف شخص للمشاركة في عملية الإحصاء، بما في ذلك باحثين ومراقبين ومشرفين جماعيين. ويشكل حاملو الشهادات والطلبة حوالي 60% من المشاركين، في حين تمثل نسبة 32% من المعلمين والمعلمات، بينما يشكل موظفو الإدارات والمؤسسات العمومية والعاملون في القطاع الخاص والمتقاعدون نسبة 8%.
أما على الصعيد اللوجيستي، فقد تعاونت المندوبية السامية للتخطيط مع وزارة التربية الوطنية في اقتناء 55 ألف لوحة رقمية ستستخدم في دعم مشروع المدرسة الرقمية. وستعتمد هذه اللوحات الرقمية في جمع بيانات الإحصاء، باستخدام تطبيق معلوماتيَِ CAPI تم تطويره من قبل أطر المندوبية السامية للتخطيط.
تشهد قضايا الابتزاز الإلكتروني تزايداً ملحوظاً على الصعيد العالمي، وذلك مع انتشار استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بين جميع الفئات العمرية. يتنوع هذا الابتزاز بين المادي، الجنسي، والنفسي، مما يستدعي تسليط الضوء على مفهوم هذه الظاهرة وسبل تجنبها ومعالجتها.
مفهوم الابتزاز الإلكتروني
الابتزاز الإلكتروني هو نوع من الجرائم الإلكترونية يتضمن تهديد الضحية بنشر صور، فيديوهات، أو معلومات شخصية حساسة مقابل الحصول على مبالغ مالية، استغلال جنسي، أو استخدام الضحية في أعمال غير مشروعة. في حال عدم استجابة الضحية لمطالب المبتز، يمكن أن تتصاعد التهديدات وتزيد الأضرار.
أضرار الابتزاز الإلكتروني
يقول جلال درماج، خبير تقني مختص في الأمن المعلوماتي، إن الابتزاز الإلكتروني يمكن أن يؤدي إلى أضرار نفسية واجتماعية ومادية جسيمة. يمكن أن يتسبب الابتزاز في تدمير سمعة الضحية، التأثير سلباً على مسيرتها المهنية، بل وقد يصل في بعض الحالات إلى تهديد حياة الشخص.
الابتزاز الجنسي: تحدٍ كبير
أبرز درماج أن أحد أصعب أشكال الابتزاز هو الابتزاز الجنسي، حيث يتم تصوير مقاطع فيديو وصور مخلة بالحياء للضحية، ثم تهديدها بنشرها إذا لم تدفع مبالغ مالية أو تلبي مطالب أخرى. وقد شهد المغرب في العام الماضي زيادة بنسبة 18% في قضايا الابتزاز الجنسي عبر الأنظمة المعلوماتية، حيث تم تسجيل 508 قضايا، وأسفرت عن توقيف 182 متورطاً.
الفئات الأكثر تعرضاً للابتزاز
أوضح درماج أن المراهقين، النساء المتزوجات، والرجال هم الأكثر عرضة للابتزاز الإلكتروني. المراهقون بشكل خاص، يتعرضون لأخطار أكبر بسبب قلة الرقابة الأبوية وسهولة الوصول إلى التكنولوجيا الحديثة. وذكر أن بعض المراهقات يبيعن فيديوهات خاصة مقابل مبالغ مالية قليلة، مما يعرضهن للابتزاز لاحقاً.
كيفية التعامل مع الابتزاز
في حالة الوقوع ضحية للابتزاز الإلكتروني، يجب إبلاغ السلطات المحلية فوراً، خاصة إذا كان المبتز يطلب ممارسة علاقات غير مشروعة أو مبالغ مالية. يمكن أيضاً اللجوء إلى شركات متخصصة في الأمن الإلكتروني للحصول على الدعم والنصائح حول كيفية الحد من نشر المعلومات الشخصية.
تدابير وقائية
لتجنب الوقوع ضحية للابتزاز، يجب توخي الحذر عند قبول طلبات الصداقة على وسائل التواصل الاجتماعي والتحقق من هوية المرسل. كما يُنصح بعدم مشاركة معلومات أو صور شخصية مع أشخاص غير معروفين وحماية الحسابات الخاصة على الإنترنت.
إجراءات قانونية جديدة
أعلن وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، عن اعتماد إجراءات وعقوبات أكثر تشدداً في التصدي لقضايا التحرش والابتزاز الجنسي والتشهير على وسائل التواصل الاجتماعي. ويهدف مشروع القانون الجنائي الجديد إلى تعزيز الحماية القانونية للأفراد ومكافحة هذه الجرائم بفعالية.
وفي خطوة لتعزيز أمان الإنترنت، أطلقت المديرية العامة للأمن الوطني منصة “إبلاغ” www.e-blagh.ma للتبليغ عن المحتويات غير المشروعة، والتي يمكن الوصول إليها من داخل المغرب وخارجه عبر مختلف الأجهزة.
أعلنت مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط عن تحقيق أداء مالي قوي خلال النصف الأول من سنة 2024، حيث سجلت زيادة ملحوظة في رقم معاملاتها بنسبة 15% مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية.
وقد بلغ إجمالي رقم المعاملات 43.248 مليون درهم، مما يعكس الصمود والاستقرار الذي حققته المجموعة في ظل تحديات السوق العالمية.
أداء مالي قوي
شهدت المجموعة خلال الفصل الثاني من السنة زيادة بارزة في رقم المعاملات الصافي، الذي بلغ 23.660 مليون درهم، مقارنة بـ 19.280 مليون درهم في نفس الفترة من العام السابق.
و هذه الزيادة التي بلغت نسبتها 23% تعكس انتعاشاً كبيراً في الطلب على منتجات الفوسفاط، واستقراراً في أسعارها، مما ساهم في تعزيز ربحية المجموعة وتعزيز مكانتها في السوق.
الاستثمار والتوسع
في سياق مماثل، كثفت المجموعة من جهودها الاستثمارية خلال الفصل الثاني من سنة 2024، حيث سجلت نفقات رأسمالية بلغت 10.452 مليون درهم، مقارنة بـ 6.388 مليون درهم خلال نفس الفترة من السنة الماضية.
و هذا التوجه الاستثماري يعكس التزام المجموعة بتعزيز استدامتها وزيادة قدراتها الإنتاجية، مما يساهم في دعم نموها على المدى الطويل وتعزيز دورها في الأمن الغذائي العالمي.
مستقبل واعد
تستمر مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط في تنفيذ استراتيجياتها الرامية إلى تعزيز قدراتها الإنتاجية وتوسيع نطاق تأثيرها في السوق العالمية للفوسفاط.
ويعكس الأداء القوي في النصف الأول من السنة قدرة المجموعة على التكيف مع التغيرات الاقتصادية والبيئية، مع الحفاظ على دورها كمزود رئيسي للمنتجات الفوسفاطية.
وبهذا الأداء، تثبت المجموعة قدرتها على مواجهة التحديات وتحقيق نمو مستدام، مما يعزز مكانتها كشريك رئيسي في تعزيز الأمن الغذائي العالمي والمساهمة في التنمية الاقتصادية المستدامة.
توافد لاعبو المنتخب المغربي لكرة القدم تدريجياً إلى مركب محمد السادس لكرة القدم بسلا، استعداداً للمباراتين المرتقبتين أمام الغابون وليسوتو، ضمن تصفيات كأس إفريقيا للأمم التي ستُقام بالمغرب.
وقد شهد المركب الرياضي اليوم، الاثنين 2 شتنبر 2024، وصول عدد من النجوم البارزين، من بينهم إبراهيم دياز، ياسين بونو، إلياس أخوماش، نايف أكرد، وسفيان رحيمي، إضافة إلى اللاعب الواعد آدم أزنو الذي انضم حديثاً للمنتخب.
وكان في استقبال اللاعبين رشيد بنمحمود، مساعد المدرب وليد الركراكي.
المنتخب سيدخل معسكراً تدريبياً استعداداً للمواجهة الأولى ضد منتخب الغابون يوم الجمعة المقبل، على أن يلتقي منتخب ليسوتو في المباراة الثانية يوم الاثنين المقبل على أرضية ملعب أكادير.
و تعد هذه المباريات محورية في مشوار المنتخب نحو التأهل للبطولة الإفريقية والمنافسة على اللقب القاري.
تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، وتحت لواء الجامعة الملكية المغربية للفروسية، تستعد حلبة الحسن الثاني بالمشور السعيد بالرباط لاستقبال فعاليات المباراة الرسمية للقفز على الحواجز لفئة الخيول الشابة يومي 10 و11 شتنبر المقبل.
وتعتبر هذه التظاهرة الرياضية من أبرز محطات الفروسية الوطنية، حيث أعلن الحرس الملكي في بلاغ رسمي أن الحدث سيشهد تنظيم 10 مسابقات للقفز على الحواجز، بمشاركة نخبة من الفرسان المتميزين من مختلف الأندية الوطنية للفروسية.
هذا الحدث الرياضي، الذي يجمع بين المهارة والشغف، يعد مناسبة مهمة لعشاق الفروسية لمتابعة عروض مبهرة تقدمها الخيول الشابة في التنافس على الحواجز، حيث يتنافس الفرسان لإبراز مهاراتهم وتحقيق الفوز تحت أنظار جمهور الرباط وضيوفها.
بفضل التقدم التكنولوجي، أصبحت المزروعات اليوم قادرة على “التحدث” مع الفلاحين، حيث تُعلمهم باحتياجاتها من الماء والسماد ودرجة الحرارة. لم يعد هذا الأمر مجرد خيال علمي، بل هو واقع ملموس في بعض حقول منطقة الغرب بالمغرب.
تُسهم هذه التكنولوجيا المتقدمة في تحسين إدارة الموارد المائية، مما يساعد الفلاحين على تقليل استهلاك الماء وتعظيم الاستفادة من الموارد المتاحة.
و عبر استخدام أجهزة استشعار متطورة، يمكن للفلاحين تلقي معلومات دقيقة حول حالة المزروعات في الوقت الفعلي، مما يعزز قدرتهم على اتخاذ قرارات مدروسة بشأن الري والتسميد.
أصحاب الحقول في منطقة الغرب يراهنون على هذه التقنيات الحديثة لتحقيق كفاءة أعلى في إدارة مزروعاتهم، وتوفير الوقت والجهد، وفي نفس الوقت، ضمان إنتاجية أفضل وجودة أعلى للمحاصيل.
هذه الابتكارات تمثل خطوة كبيرة نحو تحقيق التنمية المستدامة في الزراعة، حيث تتيح للفلاحين التكيف مع التغيرات البيئية وتلبية احتياجات مزروعاتهم بشكل أكثر دقة وفعالية.
