أعلنت السلطات ال​إيطالية،اليوم الثلاثاء، عن تسجيل 2972 إصابة جديدة ب​فيروس كورونا​ ليصل المجموع إلى 162488، مقارنة بـ 181 حالة أقل من يوم أمس.

وحسب السلطات الصحية في البلاد،فالوفيات ما تزال مرتفعة، حيث سجلت  602 حالة وفاة اليوم ، مقابل 566 يوم أمس ، بما مجموعه أكثر من 21 ألف وفاة منذ بداية الوباء.

و قررت ​حكومة​ البلاد،في وقت سابق، السماح بإعادة فتح بعض المحال التجارية والأعمال في مناطق عدة، وفقًا لمرسوم حكومي بتوقيع رئيس الوزراء ​جوزيبي كونتي​، وذلك بعد انخفاض معدلات الإصابات والوفيات بسبب فيروس كورونا خلال الأيام الماضية.

أعلنت سلطات ​الأردن​،اليوم الثلاثاء، منعت ​الصلاة​ في المساجد خلال ​شهر رمضان​، في إطار مكافحة تفشي ​فيروس كورونا​،و دلك حسب ما أفادته وكالة ​رويترز​ للانباء.

و أعلن ​وزير الصحة​ الأردني سعد جابر،في وقت سابق، عن تسجيل إصابتين بفيروس كورونا ليصل إجمالي الحالات المسجلة في المملكة الى 391 حالة اصابة،كما دعا المواطنين الى التعاون مع فرق التقصّي الوبائي لإجراء الفحوصات.

اعلنت ​وزارة الصحة​ الروسية،اليوم الاثنين،عن معلومات جديدة تخص ​فيروس كورونا،مضمونها انه​ يمكن أن ينتقل الفيزوس من شخص لآخر على مسافة قد تصل إلى 4 أمتار.

و قال رئيس قسم الأوبئة بوزارة الصحة الروسية،وفي نفس السياق، أن الفيروس يمكن أن يتطاير في الهواء من 30 دقيقة وحتى 3 ساعات.

أعلن حاكم ​نيويورك​ ​أندرو كومو​،على أنه “إذا طلب الرئيس الأميركي ​دونالد ترامب​ إعادة فتح الولاية بطريقة غير آمنة، فسأرفض تنفيذ ذلك”.

وأشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في وقت سابق، إلى أنه “لديه السلطة الكاملة لإنهاء الإغلاق الذي تفرضه البلاد للحد من تفشي فيروس كورونا، في تناقض مع وجهات نظر حكام ولايات أميركية وخبراء دستوريين”،حيث شدد على أن “لرئيس الولايات المتحدة سلطة إصدار القرارات”.

ما هي أعراض مرض كوفيد-19 الجديدة؟

بحسب منظمة الصحة العالمية فإن الأعراض العادية هي :

1. الحمى
2. الإرهاق
3. السعال الجاف

و أضافت أعراض جديدة و هي

1. الآلام والأوجاع
2. احتقان الأنف
3. الرشح
4. ألم الحلق
5. الإسهال

أعراض خطيرة وهي

1. صعوبة التنفس
2. و عند المسنين قد يؤدي الفيروس غالبا الى و خصوصا المصابين بارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب أو داء السكري، بأمراض وخيمة.

وتوصي المنظمة العالمية للصحة خصوصا الأشخاص الذين يعانون سابقا قبل ظهور كورونا من الحمى والسعال وصعوبة التنفس  بالحجر الصحي الكامل.

قامت فرقة غناء كورية شهيرة  BIG بإصدار أغنية باللغة العربية مستوحاة من فيروس كورونا، قصد تمكين وتشجيع مرضى “كوفيد 19”.

في عام 1999 أعلنت لجنة تحقيق تابعة للمجموعة الأوروبية قامت بنشر تقرير يثبت أن تحالفا من الدول الغربية المعروفة بالأعين الخمس يقوم بالتصنت على الاتصالات الإلكترونية على نطاق واسع.
و شكل إعلان اللجنة أول خروج علني لنظام إيكيلون أكبر مشروع رقمي استخباراتي فما هي قدرات هذا النظام المتعدد الجنسيات:
1. أولا هو نظام عالمي لرصد البيانات، واعتراضها، ونقلها، يتم تشغيله من قبل مؤسسات استخبارية في خمس دول هي: الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وكندا، وأستراليا، ونيوزلندا.
2. ثانيا إيكيلون يعترض و يتعقب أكثر من ثلاثة مليارات عمليات اتصال يوميا (بدءا من المكالمة الهاتفية العادية، والجوالة، واتصالات إنترنت، وانتهاء بالاتصالات التي تتم عبر الأقمار الاصطناعية)
3. ثالثا نظام إيكيلون يجمع كافة هذه المعطيات بما فيها الأنترنيت دون تمييز ومن ثم تصفيتها وفلترتها باستخدام برامج الذكاء الاصطناعي لإنشاء تقارير استخبارية.
4. رابعا يمكنه تحويل الصوت إلى نص، ومهمته هي تحويل برامج التلفزيون والراديو إلى نص مكتوب يمكن للآلة قراءته وتحليله. كما أنه يمكن لهذا البرنامج أن يقوم بالتمييز بين أصوات المتحدثين، والتمييز بين الصفات الفردية للأشخاص (مثل جنس المتحدث)، ومن ثم الإشارة إلى هذه الخصائص وتضمينها في النص الذي يقوم بتحويله.
5. خامسا البحث في المواد المكتوبة بلغات غير الإنجليزية بما فيها اللغة العربية باستخدام كلمات مفتاحية إنجليزية. ولا تقتصر قدرة هذا البرنامج على ذلك فحسب، بل تتعداها لتشمل الترجمة الآلية لهذه الوثائق.
6. سادسا يمكنه التقاط إشارات الكمبيوتر (مثل نقرات المفاتيح، وصور الشاشات) وذلك بالتنصت عليها عن بُعد (من مبان أخرى)، أو من خلال الجدران، وذلك باستخدام تقنيات تعتمد على التقاط الموجات الإلكترومغناطيسية.
و بعد أن تعرفنا على جزء صغير عن هذ النظام الضخم يمكننا طرح سؤال ألم يحن الوقت لتوحيد جهود دول المغرب العربي و تشكيل نظام مشابه لمجابهة مخاطر متغيرات العالم الجديد.

إن جائحة وباء #كورونا ورغم انها جائحة طبيعية علمت العالم ان لا قيمة للحدود و لا للتخطيطات الاستراتيجية و لا لغيرها من القيم المادية، بإستثناء الحصول على المعلومة قبل فوات الأوان، و توحيد الجهود الأمنية لمجابهة سيناريوها خطيرة قد يستغلها المتطرفون، كنشر فيروس لشل حركة شعب بأكمله.

تناقلت العديد من الوكالات الإخبارية والمنابر الإعلامية العالمية ومختلف منصات التواصل الإجتماعي في امريكا والعالم، أمس الأحد خبر إلقاء القبض على الدكتور “تشارلز ليبر” وهو استاذ في جامعة هارفارد، بعد اتهامه بانه ناشر فيروس كورونا في العالم .

وكالة رويترز الأمريكية قامت بكشف حقيقة هذا الخبر، مؤكدة أن خبر القبض على الدكتور تشارلز ليبر خبر صحيح، لكن لا علاقة له بفيروس كورونا، بل جاء بسبب أمور قانونية بين المعني والحكومة الصينية.

هذا وأصدرت وزارة العدل الامريكية بياناً حول هذا الموضوع، أكدت فيه أن القبض على الدكتور المذكور جاء بسبب تلقيه العديد من المبالغ المالية من الصين و لتورطه بأحد البرامج معها، موضحة أن ليس للموضوع أي علاقة بفيروس كورونا كما أشيع .