بعد واقعة الصفعة التي تلقاها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس الثلاثاء، من طرف رجل أثناء لقائه بحشد من المواطنين والصحفيين في جنوب شرق البلاد،
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لصحيفة “دوفين ليبر” في مقابلة بعد الحادث، “أنا بخير يجب أن نضع هذا الحادث الذي أعتقد أنه حدث منعزل، في منظوره الصحيح”.
وأضاف المتحدث ذاته: “دعونا لا ندع الأحداث المنعزلة والأفراد المتطرفين، يسيطرون على النقاش العام، إنهم لا يستحقون ذلك”.
يشار إلى أن الشرطة الفرنسية، أوقفت أمس الثلاثاء، شخصين، بعد قيام أحدهما بمهاجمة الرئيس الفرنسي وصفعه على وجهه؛ وذلك عند توقفه لتحية المواطنين في إحدى مناطق جنوب شرقي البلاد.
وتداول ناشطون مقطعا مصورا على وسائل التواصل، كما انتشر المقطع على وسائل إعلام محلية، يظهر من خلاله الرئيس الفرنسي وهو يتعرض إلى صفعة من أحد الأشخاص.
كشف الحراكي والسياسي الجزائري شوقي بن زهرة أنه تم منح الاعتماد رسميا لقناة الجزيرة القطرية لفتح مكتب في الجزائر.
وقال المتحدث ذاته، “هذا ما يكشف على أن هذا كان مقابل بث لقاء مع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، بعد الإمارات وفرنسا وتركيا وروسيا جاء الدور الآن على قطر لتستغل بحث النظام على الشرعية من أجل ابتزازه فما عدى مصنع بلارة للحديد لم تستفد قطر كثيرا من هشاشة النظام الجزائري لخدمة مصالحها والآن جاء دورها لحلب البقرة”.
نشرت وكالة “رويترز” الأمريكية، اليوم الثلاثاء 8 يونيو 2021، أن حكومة اسبانيا تتفهم قرار المغرب ما دام مبنيا على معايير صحية، نقلا عن المتحدثة باسم الحكومة الإسبانية، ماريا خيسوس مونتيرو.
وحسب المصدر، فإن خيسوس أكدت “نعيش وضعا مشابها جدا لما كان عليه الحال العام الماضي، ونتفق على أن الأكثر ملاءمة في هذه الظروف هو تعليق عملية العبور، وبالتالي نحترم قرار المغرب الذي أحدثته أيضا العام الماضي بسبب تفشي الوباء”.
وأشارت الوكالة، إلى أن ما بين 3 إلى 3 ملايين ونصف من الجالية المغربية المقيمة بأوروبا، عادة ما تسافر صيفا عن طريق الموانئ الجنوبية لإسبانيا، حيث تقوم تعمل البلاد على تنظيم العملية من جهتها.
يشار إلى أن السلطات المغربية، أعلنت ضمنيا الاستغناء عن نقاط العبور البحري على مستوى إسبانيا في عملية “مرحبا 2021″، إذ أكدت أن العملية ستتم انطلاقا من نفس موانئ العبور التي تم العمل بها السنة الماضية، ويتعلق الأمر بميناء “جنوة” في إيطاليا و”سيت” بفرنسا.
تحدث رئيس الجمهورية الجزائرية عبد المجيد تبون، اليوم، في مقابلة تلفزية مع قناة الجزيرة القطرية، عن عدد من القضايا الداخلية والخارجية التي تخص الجزائر وكذا الملف الليبي والتطبيع والحراك الجزائري، ثم ملف الصحراء.
وأكد الرئيس الجزائري، على ثبات موقف الجزائر لدعم جبهة البوليساريو.
واعتبر المتحدث، أن هذا المبدأ لن يتغير ومهما كانت الظروف.
انتشر مقطع فيديو عبر صفحات فيسبوكية بريطانية، يظهر فيه مذيع في قناة “بي بي سي” البريطانية، وهو يرتدي سروالا قصيرا “شورت”، وحذاء رياضيا أثناء تقديمه النشرة الإخبارية.
وانتشر الفيديو عبر نطاق واسع مرفوقا بتعاليق ساخرة بعدما فضحت كاميرات البرنامج وبشكا مفاجئ لحظات التقاط مشاهد موسعة للاستوديو ارتداء الإعلامي البريطاني “الشورت”، ليتم الكشف عن ساقيه وهو يرتدي حذاء رياضياً.
واستمر المذيع في تقديم النشرة الإخبارية بهذا المظهر، والذي كان يتحدث عن قواعد السفر الجديدة في ظل جائحة كوفيد 19.
اهتزت سوريا خلال اليومين الماضيين على وقع حريمة وصفت بالمروعة، حيث أقدمت سيدة سرية على إجهاض طفلها واستخدام جثته في نقل المخدرات.
وتمكنت قوات الأمن السورية من القبض عليها، حيث كشفت وزارة الداخلية السورية حسب وائل إعلام محلية أن السيدة مدمنة على تعاطي الكوكايين منذ أزيد منخمس سنوات برفقة زوجها، قبل أن تنتقل لتعاطي الهيروين.
وتعمل المشتبه فيها في الاتجار في المخدرات لتأمين ثمن الجرعات التي تتعاطاها.
واعترفت المرأة في تسجيل فيديو أنه قصدت الإجهاض في الشهر الثامن من الحمل عن طريق أخذ حبوب إجهاض، وعندما خرج الجنين من بطنها ميتًا أخذته من المستشفى إلى المنزل عوضًا عن دفنه، ووضعته في ثلاجة المنزل لاستخدامه في نقل المخدرات.
بعد الحادثة التي هزت الباكستان، وصلت حصيلة الضحايا الى ما لا يقل عن 30 شخصاً وجرح العشرات فيما لا يزال آخرون عالقون إثر تصادم قطارين جنوب باكستان.
وفي هذا الصدد دعا رئيس الوزراء عمران خان إلى فتح تحقيق شامل، للوصول إلى الأسباب والملابسات الحقيقية وراء الحادث.
وقال مسؤول بالشرطة الباكستانية لوسائل إعلام محلية “إن أكثر من 30 فرداً قتلوا في اصطدام قطارين مسرعين”، مرجحاً ارتفاع العدد نظراً لوجود عربات لم تصل إليها طواقم الإنقاذ بعد.
وأفادت مصادر إعلامية بأن القطار القادم من كراتشي خرج عن سكته قرب داهاركي في شمال إقليم السند، واصطدم بقطار آخر قادم في الاتجاه المعاكس.
“لا يمكن لحكومة اسبانيا أن تدعي أنها لم تكن على دراية بعواقب استضافة إسبانيا لإبراهيم غالي .. زعيم البوليساريو، الذي يعتبره المغرب إرهابياً”.
وسطرت الصحيفة على أنه: “في 2018، مع وصول Sanchez إلى الحكم .. حذر تقرير أعده محلل عقيد في المخابرات العسكرية الإسبانية من أن المغرب يعتبر الصحراء أمراً مقدساً فعلاً. وبعبارة أخرى، تعتبر الرباط أي إهانة تتعلق بالصحراء سبباً لبدء حرب..
والآن، الملك محمد السادس على وشك قطع العلاقات مع إسبانيا”
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس