أرشيف التصنيف: منوعات

نظارات سامسونغ الذكية قد تُكشف لأول مرة في يناير 2025

تشير تسريبات حديثة إلى أن نظارات الواقع المعزز الذكية من شركة سامسونغ قد تُعرض لأول مرة في يناير 2025، وذلك خلال حدث “Galaxy S25 Unpacked” المرتقب. وفقًا لتقرير نشرته وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية، قد يشهد هذا الحدث الكشف عن هذه النظارات الجديدة، لكن الموعد الفعلي للإصدار لا يزال غير مؤكد، ومن المتوقع أن يكون في الربع الثالث من العام 2025 على الأقل.

تصميم نظارات سامسونغ الذكية سيكون مشابهًا لنظارات الشمس العادية، مع وزن خفيف يبلغ 50 غرامًا، مما يجعلها مناسبة للاستخدام اليومي. ومن المتوقع أن تحتوي النظارات على شريحة “AR1” من كوالكوم، التي تُعد من أحدث تقنيات الواقع المعزز، بالإضافة إلى كاميرا بزاوية فائقة الاتساع بدقة 12 ميغابكسل من “سوني”. كما يُتوقع أن تضم النظارات بطارية بسعة 155 مللي أمبير في الساعة.

يشهد سوق النظارات الذكية توسعًا ملحوظًا، حيث تتنوع المنتجات المتاحة من حيث الإمكانيات والابتكارات. ومع ذلك، لا تزال بعض المنتجات تتسم بالتكلفة المرتفعة. في هذا السياق، تعاونت شركتا “ميتا” و”Ray-Ban” لتطوير نظارات “Ray-Ban Meta”، التي تتميز بميزات مثل إمكانية المراسلة عبر تطبيقي “واتساب” و”ماسنجر” دون الحاجة لاستخدام اليدين، بالإضافة إلى ميزة التذكيرات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي.

نظارات سامسونغ الذكية تمثل خطوة جديدة في عالم تكنولوجيا الواقع المعزز، ومن المتوقع أن تكشف الشركة عنها في حدث “Galaxy S25 Unpacked” في يناير 2025. ومع المزايا التقنية المتقدمة، قد تشكل هذه النظارات منافسًا قويًا في سوق الأجهزة الذكية القابلة للارتداء.

المصدر : صحافة بلادي

“أبل تعزز عرضها الاستثماري في إندونيسيا لتسريع رفع الحظر عن آيفون 16”

في خطوة جديدة تهدف إلى حل الأزمة المتعلقة بحظر بيع “آيفون 16” في إندونيسيا، أعلنت الحكومة الإندونيسية يوم الثلاثاء أنها تلقت عرضًا استثماريًا معدلاً من شركة أبل بقيمة مليار دولار. يعد هذا العرض أحدث محاولة من الشركة الأمريكية العملاقة للتكنولوجيا من أجل رفع الحظر المفروض على بيع هاتفها الجديد في أكبر اقتصاد في جنوب شرق آسيا.

وخلال حديثه مع المشرعين، قال وزير الاستثمار الإندونيسي، روزان روسلاني، إن الحكومة وشركة أبل اتفقتا على اعتبار المليار دولار كـ “المرحلة الأولى” من استثمار الشركة في إندونيسيا. وأضاف الوزير أن هذا العرض يهدف إلى تعزيز التزام شركة أبل تجاه الاقتصاد الإندونيسي، وقد يتبع ذلك التزام مكتوب من الشركة خلال الأسبوع المقبل.

وأوضح الوزير أن الهدف من هذا الاستثمار هو ضمان تحقيق العدالة، حيث قال: “نريد رؤية العدالة تتحقق”، مشيرًا إلى أن شركة أبل تستفيد بشكل كبير من بيع أجهزتها في إندونيسيا، وبالتالي من واجبها أن تساهم في الاقتصاد المحلي من خلال الاستثمار وخلق فرص العمل للمواطنين.

ويعود السبب الرئيسي لحظر بيع “آيفون 16” في إندونيسيا إلى عدم امتثال شركة أبل للقوانين المحلية التي تفرض ضرورة أن تكون نسبة 40% من مكونات بعض الهواتف الذكية المباعة في البلاد محلية الصنع. ورغم أن شركة أبل لا تمتلك مصانع في إندونيسيا، إلا أنها أسست في عام 2018 أكاديميات لتطوير التطبيقات، لكنها لم تحقق الامتثال الكامل لمتطلبات الحكومة فيما يخص المكونات المحلية.

وفي سياق آخر، أفادت وكالة “بلومبرغ” في نوفمبر الماضي أن شركة أبل قد زادت عرضها للاستثمار في إندونيسيا بمقدار عشرة أضعاف على مدار العامين المقبلين، ليصل إلى 100 مليون دولار. ويُعتبر هذا التحرك بمثابة خطوة مهمة نحو إيجاد حل للمشاكل التي تواجهها الشركة في السوق الإندونيسية، حيث تسعى إلى استعادة مكانتها هناك بعد الحظر المفروض على “آيفون 16”.

المصدر : صحافة بلادي

10 دول رائدة في تبني الذكاء الاصطناعي لتحسين بيئات العمل

75% من العاملين في مجالات المعرفة يعتمدون الذكاء الاصطناعي في العمل :

كشفت دراسة حديثة أجرتها “مايكروسوفت” و”لينكد إن” أن 75% من العاملين في مجالات المعرفة حول العالم يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي في أعمالهم اليومية. يشمل هؤلاء المحاسبين، مبرمجي الكمبيوتر، محللي البيانات، المصممين، المهندسين، الأطباء، الكتاب، والصيادلة، حيث يعتمدون الذكاء الاصطناعي لتحسين الإنتاجية واتخاذ قرارات أسرع وأكثر دقة.

العاملون يقودون تبني الذكاء الاصطناعي :

بحسب تقرير لمجلة “فروتشن”، فإن الموظفين، وليس الشركات، هم المحرك الرئيسي لاعتماد أدوات الذكاء الاصطناعي في العمل، إذ يستخدم العديد منهم هذه الأدوات حتى لو لم توفرها المؤسسات التي يعملون بها.

الدول الرائدة في استخدام الذكاء الاصطناعي :

تشير البيانات إلى أن البلدان متوسطة الدخل مثل الهند، إندونيسيا، والبرازيل تتفوق على الولايات المتحدة في تبني الذكاء الاصطناعي في بيئات العمل، رغم أن الأخيرة هي موطن لمنصات ذكاء اصطناعي رائدة عالميًا مثل “ChatGPT” و”Llama“.

أهم الدول من حيث استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في العمل:

الهند: 92% من العاملين يعتمدون أدوات الذكاء الاصطناعي، 66% منهم يوفرونها لأنفسهم.
إندونيسيا: النسبة نفسها، ولكن 70% يعتمدون على أدوات شخصية.
تايلاند: 92%، مع 75% يستخدمون أدواتهم الخاصة.
الصين: 91% من العاملين يستخدمون الذكاء الاصطناعي، منهم 31% يعتمدون على أدوات وفرتها الشركات.
هونغ كونغ: 88% يعتمدون أدوات الذكاء الاصطناعي، 76% منها أدوات شخصية.
سنغافورة: 88%، بينهم 74% يستخدمون أدواتهم الخاصة.
الفلبين: 86% من العاملين يستخدمون الذكاء الاصطناعي، 71% منهم يعتمدون أدوات شخصية.
أستراليا: 84% من العاملين يستخدمون الذكاء الاصطناعي، 66% عبر أدواتهم الخاصة.
البرازيل: 83% من العاملين يعتمدون الذكاء الاصطناعي، 61% عبر أدوات شخصية.
المكسيك: 82% من العاملين يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي، 62% منها شخصية.

الولايات المتحدة في المرتبة الـ15 :

رغم ريادتها في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، تحتل الولايات المتحدة المرتبة الـ15 عالميًا، بنسبة استخدام تبلغ 71%.

المصدر : صحافة بلادي

السعر المتوقع للشريحة الإلكترونية المقرر إطلاقها في مصر

أنهت شركات المحمول في مصر استعداداتها لإطلاق الشرائح الإلكترونية e-SIM للمستخدمين، وذلك في انتظار إشارة البدء من الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات. وفقًا لمصادر في قطاع الاتصالات، تم تجهيز فروع شركات المحمول في مختلف المحافظات بالشرائح الإلكترونية تمهيدًا لبيعها للعملاء فور تفعيل الخدمة.


بحسب المصادر نفسها، من المتوقع أن يبلغ سعر الشريحة الإلكترونية للخط الجديد 330 جنيهًا، في حين سيكون سعر استبدال الشريحة التقليدية بشريحة إلكترونية 270 جنيهًا. هذا يعني أن العملاء الذين يمتلكون شريحة تقليدية ويرغبون في التحول إلى الشريحة الإلكترونية سيكونون قادرين على القيام بذلك مقابل 270 جنيهًا، بينما سيتمكن العملاء الجدد من شراء شريحة إلكترونية جديدة بمبلغ 330 جنيهًا.


تتيح الشريحة الإلكترونية للمستخدمين الاستفادة من خدمات شركات المحمول دون الحاجة لاستخدام الشريحة التقليدية SIM. تعتبر e-SIM بطاقة رقمية مدمجة في الجهاز، مما يسهل عملية التفعيل ويجعلها أكثر مرونة. من المزايا الرئيسية لهذه التقنية أنها تسمح للمستخدمين بتفعيل ما يصل إلى 8 خطوط محمولة على نفس الهاتف الذكي، مما يعني إمكانية استخدام أكثر من رقم في الوقت نفسه على جهاز واحد.


تدمج الشركات المصنعة للهواتف المحمولة الشريحة الإلكترونية داخل اللوحة الأم للهاتف الذكي، مما يعني أن المستخدم لن يحتاج إلى شريحة فعلية لتنشيط الخدمة. كما يمكن دمج الشريحة الإلكترونية أيضًا في الأجهزة الذكية الأخرى مثل الساعات الذكية، ما يتيح للمستخدمين التمتع بتجربة اتصال سلسة ومرنة.


تكمن أهمية الشريحة الإلكترونية في تسهيل إدارة الهواتف المتعددة الأرقام، فهي تتيح للمستخدمين استخدام عدة خطوط في جهاز واحد دون الحاجة إلى تغيير الشرائح بشكل مستمر. إضافة إلى ذلك، توفر هذه التقنية ميزة السفر الدولي بسهولة، حيث يمكن تفعيل خطوط محلية بسهولة أكبر عند السفر إلى دول أخرى، ما يعزز من تجربة المستخدم بشكل عام.

تعتبر e-SIM خطوة مهمة نحو تحديث البنية التحتية للاتصالات في مصر، حيث من المتوقع أن تسهم هذه التقنية في تحسين تجربة المستخدمين وزيادة كفاءة الخدمات المقدمة. وفي الوقت الذي تتزايد فيه الحاجة إلى حلول اتصال أكثر تطورًا، من المرجح أن تلعب الشريحة الإلكترونية دورًا رئيسيًا في تحسين الخدمة المقدمة للعملاء في المستقبل.

المصدر : صحافة بلادي

أبرز 10 تطبيقات مجانية تستفيد من تقنيات الذكاء الاصطناعي

غيّر الذكاء الاصطناعي الطريقة التي نقوم بها بالمهام اليومية، حيث أصبح يوفّر كفاءة عالية وابتكارًا للمستخدمين. من خلال توفير مجموعة من الأدوات التي تعزز الإنتاجية، التعلم، وتحسين الحياة الشخصية، تمكنت التطبيقات المدعومة بالذكاء الاصطناعي من تلبية احتياجات واسعة للمستخدمين.

إليك قائمة بأفضل 10 تطبيقات مجانية تعتمد على الذكاء الاصطناعي التي يمكن أن تسهل حياتك اليومية، وفقًا لتقرير من مجلة “Analytics Insight”:

شات جي بي تي (ChatGPT)
تعد OpenAI من الشركات الرائدة في تطوير الذكاء الاصطناعي، حيث قدمت روبوت الدردشة شات جي بي تي لمساعدة المستخدمين في العديد من المهام. بدءًا من الإجابة على الأسئلة وحتى إنشاء المحتوى الإبداعي مثل كتابة المقالات وصياغة رسائل البريد الإلكتروني. يعد هذا التطبيق مثاليًا للطلاب، المهنيين، وأي شخص يسعى لتعزيز إنتاجيته.

عدسة غوغل (Google Lens)
يُعتبر Google Lens أداة قوية تعتمد على الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية لتحليل الصور وتقديم معلومات دقيقة حول ما تحتويه. من خلاله، يمكن التعرف على النصوص في الصور، نسخها، ترجمتها، وكذلك البحث عن أشياء محددة مثل النباتات والمعالم التاريخية. إنه مثالي للمسافرين، الطلاب، والباحثين.

Grammarly
تطبيق Grammarly هو مساعد كتابة يستخدم الذكاء الاصطناعي لتحسين الكتابة من حيث القواعد اللغوية، التهجئة، الأسلوب، والتهذيب. يقدم تصحيحات لغوية واقتراحات لتحسين الأسلوب، مما يجعله مناسبًا للطلاب، المهنيين، والكتّاب الذين يسعون لتطوير مهاراتهم الكتابية.

Duolingo
Duolingo هو تطبيق لتعلم اللغات يستخدم الذكاء الاصطناعي لجعل تعلم اللغات أكثر فاعلية ومتعة. من خلال تقديم دروس تفاعلية وألعاب تعليمية، يساعد المستخدم على تعلم ما يصل إلى 40 لغة بطريقة مرنة تتناسب مع تقدمه الشخصي. مثالي للمسافرين والطلاب والمهتمين بتعلم لغات جديدة.

Canva
يعتمد Canva على الذكاء الاصطناعي لتبسيط تصميم الرسوم البيانية، مما يتيح للمستخدمين إنشاء تصاميم رائعة دون الحاجة إلى مهارات تصميم معقدة. يحتوي التطبيق على العديد من النماذج الجاهزة للعروض التقديمية، التسويق، والتصميمات لوسائل التواصل الاجتماعي، مما يجعله مثاليًا لرجال الأعمال، المسوقين، والطلاب.

Waze
يستخدم تطبيق Waze الذكاء الاصطناعي لتقديم تحديثات لحظية حول حركة المرور وتوجيه المستخدمين إلى أسرع الطرق المتاحة. كما يدمج التطبيق مع خدمات الموسيقى لتمكين التنقل دون استخدام اليدين، مما يجعله خيارًا مثاليًا للسائقين.

Notion
يعد Notion أداة شاملة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحسين الإنتاجية والتنظيم الشخصي. يساعد في تنظيم المهام، الملاحظات، والأفكار في مكان واحد، كما يقدم أداة لتلخيص النصوص وإنشاء النماذج. إنه مثالي للمهنيين والطلاب وفرق العمل.

Photomath
يستخدم تطبيق Photomath الذكاء الاصطناعي لمساعدة الطلاب في حل مسائل الرياضيات خطوة بخطوة. من خلال مسح المسائل الرياضية باستخدام كاميرا الهاتف، يمكن للتطبيق تغطية مواضيع متعددة مثل الحساب والجبر والهندسة وحساب التفاضل والتكامل.

Sleep Cycle
يساعد تطبيق Sleep Cycle في تحليل أنماط النوم وتقديم اقتراحات مخصصة لتحسين جودته باستخدام الذكاء الاصطناعي. يعد هذا التطبيق مثاليًا لمن يبحثون عن طريقة علمية لتحسين صحتهم وجودة نومهم.

Replika
Replika هو روبوت دردشة يعتمد على الذكاء الاصطناعي يقدم الدعم العاطفي للمستخدمين. من خلال محادثات مخصصة، يساعد Replika المستخدمين في تتبع صحتهم النفسية، وتقديم الدعم العاطفي المستمر.

المصدر : صحافة بلادي

تسريبات حول iPhone 17 Air: تغييرات ثورية في أنحف هواتف أبل

“iPhone 17 Air”: تسريبات تكشف عن تغييرات غير مسبوقة في أنحف هواتف “أبل”

تترقب أعداد كبيرة من عشاق منتجات شركة أبل السلسلة القادمة من هواتف آيفون “iPhone 17″، وسط تسريبات عن تغييرات كبيرة قد تشهدها بعض أجهزة السلسلة الجديدة.

من أبرز الأجهزة المنتظرة في هذه السلسلة هو “iPhone 17 Air”، والذي تشير التقارير إلى أنه قد يتم الكشف عنه في سبتمبر 2025. فما الذي نعرفه حتى الآن عن هذا الجهاز الثوري؟

تصميم أنحف وأداء قوي

تشير التسريبات إلى أن “iPhone 17 Air” سيكون الهاتف الأكثر نحافة في تاريخ أبل، حيث سيتراوح سمكه بين 5 و6 مم. هذا التصميم الرفيع قد يجعله أنحف هاتف ينتجه عملاق التكنولوجيا على الإطلاق.

الشاشة والبطارية

من المتوقع أن تتراوح شاشة الهاتف بين 6.1 و6.7 بوصة، ما يجعلها أكبر من شاشة “iPhone 16” إذا كانت أكثر من 6.1 بوصة، أو أصغر من شاشة “iPhone 16 Plus” إذا كانت أقل من 6.7 بوصة. أما بالنسبة للبطارية، فمن المرجح أن تكون أصغر من تلك التي نجدها في هواتف آيفون السابقة، ما قد يؤثر على عمر البطارية.

ابتكارات جديدة

كما أن “iPhone 17 Air” سيكون مزودًا بسماعة واحدة فقط، وهو أمر يختلف عن المعتاد في أجهزة آيفون الأخرى التي تضم عادة سماعتين. وأبرز ما يميز هذا الهاتف هو إلغاء مدخل شريحة الاتصال التقليدية “SIM” واستبدالها بتقنية “eSIM”، مما يعزز الأداء بشكل أكبر.

مواصفات متطورة

سيتميز الهاتف بكاميرا أمامية بدقة 24 ميغابكسل، وهي ضعف دقة الكاميرات الأمامية في سلسلة “iPhone 16”. كما يُتوقع أن يحتوي الجهاز على ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 8 غيغابايت، بالإضافة إلى معالج “A19” الجديد، بدلاً من “A18” الموجود في “iPhone 16”.

السعر المتوقع

أما بالنسبة للسعر، فلا يزال من المبكر تحديده بشكل دقيق، إلا أن التوقعات تشير إلى أنه قد يتراوح بين 899 و1,199 دولارًا، حسب التقارير.

خاتمة

من المتوقع أن يُحدث “iPhone 17 Air” نقلة نوعية في تصميمات هواتف أبل، مع تقديم مواصفات متطورة وابتكارات جديدة تُضاف إلى تاريخ طويل من النجاح.

المصدر : صحافة بلادي

نموذج ذكاء اصطناعي جديد ينافس نظام “Open AI”

أعلنت شركة علي بابا الصينية عن إطلاق نموذجها التجريبي الجديد للذكاء الاصطناعي، والذي يحمل اسم “QwQ-32B-Preview”، ويهدف إلى تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي في التفكير المتقدم. يعد هذا النموذج من أبرز المنافسين لنظام “o1” الذي طورته شركة OpenAI، والذي أصبح مشهورًا عالميًا بعد إطلاق روبوت الدردشة “شات جي بي تي”.

يتميز نموذج “QwQ-32B-Preview” بامتلاكه 32.5 مليار بارامتر، وهي وحدة قياس تستخدم لتحديد قدرة الذكاء الاصطناعي على حل المشكلات وتحليل البيانات. وفقًا لتقرير نشره موقع TechCrunch، فإن زيادة عدد البارامترات تعني تحسين أداء النموذج في مجالات متعددة.

من أبرز مميزات “QwQ-32B-Preview” قدرته على التعامل مع نصوص أو استفسارات تصل إلى 32 ألف كلمة، مما يجعله قادرًا على معالجة استفسارات معقدة وطويلة المدى. كما تفوق النموذج الجديد في اختبارات “AIME” و “MATH” التي تقيم القدرات الحسابية المتقدمة للذكاء الاصطناعي، متفوقًا بذلك على نموذج “o1” من OpenAI.

ويُعد “QwQ-32B-Preview” أحد النماذج المبتكرة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث يمتاز بقدرته على مراجعة إجابات نفسه، مما يساعد على تقليل الأخطاء الشائعة التي قد تحدث في النماذج التقليدية. ومع ذلك، قد يستغرق هذا المراجعة وقتًا أطول للوصول إلى الحلول.

ورغم هذه التحسينات، لا يخلو “QwQ-32B-Preview” من بعض القيود. فقد يواجه صعوبة في التعامل مع لغات متعددة بشكل صحيح، أو قد يلتبس في بعض الأحيان في مسارات التفكير الدائرية، حيث يعيد التركيز على نفس الأسباب التي أدت إلى الوصول إلى الاستنتاجات.

في الختام، يعتبر “QwQ-32B-Preview” من شركة علي بابا تطورًا كبيرًا في مجال الذكاء الاصطناعي، مما يعزز المنافسة في هذا القطاع بين الشركات الكبرى مثل OpenAI.

المصدر : صحافة بلادي

التوجهات المستقبلية للذكاء الاصطناعي والابتكارات المتوقعة التي ستنتشر في عام 2025

مع اقتراب عام 2025، تشهد صناعة الذكاء الاصطناعي تطورات هامة ستغير الطريقة التي نعيش بها ونتعامل مع التكنولوجيا. في هذا المقال، نناقش صيحات الذكاء الاصطناعي المتوقعة في 2025، والتي ستكون محورية في العديد من الصناعات مثل التجارة الإلكترونية، والتعليم، وبيئات العمل. تتنوع هذه التطورات من مساعدات التسوق الافتراضي إلى تجارب افتراضية للمنتجات، إضافة إلى التحسينات التي سيحدثها الذكاء الاصطناعي في بيئات العمل.

من أبرز صيحات الذكاء الاصطناعي المتوقعة في 2025 هو ظهور مساعدي التسوق الافتراضي، الذين سيغيرون بشكل جذري كيفية شراء المنتجات عبر الإنترنت. في المستقبل، لن نحتاج إلى موظفين في المتاجر المادية، لأن الذكاء الاصطناعي سيكون قادرًا على تقديم استشارات مخصصة بناءً على احتياجاتنا. لذلك، سيزيد ذلك من فاعلية الشراء، كما سيساهم في تعزيز ثقتنا في اتخاذ القرارات.

إحدى صيحات الذكاء الاصطناعي المتوقعة في 2025 هي استخدام الذكاء الاصطناعي لتجربة المنتجات افتراضيًا، مما يسمح للمتسوقين باتخاذ قرارات شراء أفضل. باستخدام تقنيات مثل “Stable Diffusion”، يمكن دمج صور المستخدمين مع صور المنتجات. بذلك، يستطيع المتسوق رؤية مدى ملاءمة المنتج لهم قبل اتخاذ القرار. علاوة على ذلك، سيساعد ذلك في زيادة الثقة وتقليل الإرجاع.

أيضًا من صيحات الذكاء الاصطناعي في 2025، يتوقع استخدام وكلاء الذكاء الاصطناعي في بيئات العمل. هؤلاء الوكلاء سيؤدون المهام المعقدة باستخدام الذكاء الاصطناعي، وبالتالي سيقدمون حلولًا سريعة وفعالة. على سبيل المثال، سيساعدون في تحسين الإنتاجية وتسهيل العمليات. بالإضافة إلى ذلك، ستعزز هذه التكنولوجيا من دقة العمل وكفاءته.

منذ ذلك الحين، إحدى صيحات الذكاء الاصطناعي في 2025 هي استخدامه في مجالات التعليم والتدريب. ستتطور طرق التعليم لتصبح أكثر تخصيصًا وفعالية باستخدام الذكاء الاصطناعي. علاوة على ذلك، ستتمكن الأنظمة الذكية من تقييم احتياجات الطلاب وتوفير موارد تعليمية مخصصة لكل فرد، مما يساعد في تحسين نتائج التعلم. بالإضافة إلى ذلك، ستسهم هذه الأنظمة في تسريع عمليات التدريب المهني من خلال محاكاة المواقف الواقعية وتقديم تغذية راجعة فورية.

في الختام، سيشهد عام 2025 تحولًا كبيرًا بفضل الذكاء الاصطناعي. من مساعدات التسوق الافتراضي إلى التجارب الافتراضية للمنتجات ووكلاء الذكاء الاصطناعي في بيئات العمل، ستغير هذه الابتكارات الطريقة التي نتفاعل بها مع التكنولوجيا. لذا، من المهم أن نواكب هذه التطورات الاستثنائية، حيث ستساهم بشكل كبير في تحسين تجاربنا اليومية ودفع عجلة النمو في العديد من الصناعات.

المصدر : صحافة بلادي

لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية تبدأ تحقيقاً لمكافحة الاحتكار ضد شركة “مايكروسوفت”

لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية تفتح تحقيقاً لمكافحة الاحتكار ضد “مايكروسوفت”

فتحت لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية (FTC) تحقيقًا رسميًا ضد ” مايكروسوفت ” لمراجعة ممارساتها في مجالات مختلفة. يشمل التحقيق الحوسبة السحابية، تراخيص البرمجيات، خدمات الأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي. وبالإضافة إلى ذلك، فإن هذا التحقيق يهدف إلى تقييم مدى تأثير هذه الممارسات على المنافسة في السوق.

التحقيق في ممارسات الحوسبة السحابية

يركز التحقيق بشكل خاص على ممارسات “مايكروسوفت” في الحوسبة السحابية، وخاصة عبر منصتها “Azure”. في الواقع، يتهم المنافسون الشركة بأنها تحاول تقييد حرية العملاء في اختيار منصات سحابية أخرى، مما يضر بالمنافسة. علاوة على ذلك، يعتقد البعض أن هذه الممارسات تخلق بيئة غير صحية وتؤدي إلى احتكار السوق.

شكاوى المنافسين ضد مايكروسوفت

منافسو “مايكروسوفت” يزعمون أن الشركة تسعى إلى الحفاظ على هيمنتها في سوق الحوسبة السحابية. نتيجة لذلك، يؤثر هذا سلبًا على الشركات الأخرى التي ترغب في التوسع أو دخول السوق. وبالإضافة إلى ذلك، يرون أن هذه السياسات قد تضر بالمستهلكين، حيث تفتقر السوق للتنوع وقد تؤدي إلى تسعير غير عادل.

الشكاوى المقدمة إلى المفوضية الأوروبية

في سبتمبر الماضي، قدمت “غوغل” شكوى ضد “مايكروسوفت” للمفوضية الأوروبية. على سبيل المثال، اتهمت الشركة بزيادة الأسعار بنسبة 400% على العملاء الذين يستخدمون “Windows Server” على منصات سحابية منافسة. علاوة على ذلك، أشار التقرير إلى أن التحديثات الأمنية قد تكون متأخرة، مما يعرض العملاء لمخاطر أمنية.

تأثير التحقيق على سوق الحوسبة السحابية

التحقيق قد يكون له تأثير كبير على سوق الحوسبة السحابية في الولايات المتحدة والعالم. إذا تبين أن مايكروسوفت انتهكت قوانين مكافحة الاحتكار، فقد تُجبر على تغيير ممارساتها. وبذلك، قد تؤثر هذه التغييرات على تقديم خدماتها في المستقبل وتؤدي إلى تعديل تراخيص البرمجيات وخدمات الأمن السيبراني.

التحديات المستقبلية لمنافسة مايكروسوفت

يواجه منافسو “مايكروسوفت” صعوبة في منافسة “Azure”، التي تهيمن على السوق. ومع ذلك، فإن التحقيقات قد تزيد الضغط على مايكروسوفت لتغيير ممارساتها. لكن، هذا سيتطلب التعاون بين الجهات التنظيمية على مستوى العالم لضمان بيئة تنافسية صحية.

الرد المتوقع من مايكروسوفت

من المتوقع أن تدافع “مايكروسوفت” عن ممارساتها، مشيرة إلى أنها تعمل ضمن إطار قانوني. مع ذلك، ومع تصاعد الشكاوى ضدها، ستحتاج الشركة إلى التكيف مع القوانين الجديدة. وفي حال لم تفعل ذلك، قد تتعرض لمزيد من التدقيق التنظيمي

أهمية المراقبة المستمرة

يهدف التحقيق إلى ضمان أن الشركات الكبرى مثل “مايكروسوفت” لا تستغل قوتها السوقية. وبالنظر إلى تطور التقنيات مثل الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، تزداد الحاجة للرقابة لضمان المنافسة العادلة وحماية السوق.

نتائج التحقيق وتأثيرها على السوق

إذا تبين أن “مايكروسوفت” انتهكت قوانين مكافحة الاحتكار، قد تتعرض لعقوبات كبيرة. نتيجة لذلك، سيسهم هذا في تعديل ممارسات الشركات الكبرى في القطاع. وعلاوة على ذلك، سيزيد من الضغط على الشركات لتقديم شفافية أكبر في خدماتها وأسعارها.

المصدر : صحافة بلادي

قراصنة إلكترونيون يسرقون 17 مليون دولار في أوغندا

في حادثة مفاجئة، تمكن قراصنة إلكترونيون من اختراق أنظمة البنك المركزي الأوغندي، واستولوا على 62 مليار شلن، أي حوالي 17 مليون دولار.

تفاصيل الهجوم والقراصنة


استخدم قراصنة إلكترونيون تقنيات متقدمة لتنفيذ الهجوم على أنظمة بنك أوغندا المالية. علاوة على ذلك، كانت المجموعة المعروفة باسم “ويست” سريعة في اختراق الأنظمة وإخفاء هويتهم. تجدر الإشارة إلى أن هذه المجموعة أظهرت مهارات كبيرة في استهداف مؤسسات مالية ضخمة حول العالم.

استعادة جزء من الأموال المسروقة

على الرغم من نجاح الهجوم، نجح البنك المركزي الأوغندي في استرجاع 37 مليار شلن من الأموال المسروقة بفضل جهود الفريق الأمني المتخصص. ومع ذلك، لا تزال 25 مليار شلن مفقودة، مما يثير تساؤلات حول كيفية تهريب هذه الأموال.

تحقيقات الشرطة والمدقق العام

في استجابة سريعة، فتحت السلطات الأوغندية تحقيقات للكشف عن القراصنة المسؤولين عن الهجوم. تعمل فرق التحقيق حاليًا على فحص الأدلة المالية والرقمية لتحديد كيفية اختراق القراصنة لأنظمة البنك المتطورة. في النهاية، يهدف التحقيق إلى كشف تفاصيل الهجوم بالكامل.

تهريب الأموال إلى الخارج

كشف التحقيق أن القراصنة نقلوا الأموال المسروقة إلى حسابات في اليابان والمملكة المتحدة. على سبيل المثال، تم تحويل 47.8 مليار شلن في سبتمبر، مما يعقد عملية استرجاع الأموال. وبالتالي، تتعاون السلطات الأوغندية مع السلطات اليابانية والبريطانية لتجميد الحسابات المتورطة.

الآثار على النظام المالي الأوغندي

بالإضافة إلى ذلك، سلط الهجوم الضوء على هشاشة النظام المالي الأوغندي. أظهرت الحادثة ضرورة تعزيز أمان المؤسسات المالية لحماية الأموال العامة. كما أثار الاختراق مخاوف بشأن قدرة البنوك الأوغندية على التصدي لهذه التهديدات.

ردود الفعل الدولية على الاختراق

تلقت أوغندا ردود فعل قوية من المؤسسات المالية العالمية التي دعت إلى تعزيز التعاون الأمني ضد الهجمات السيبرانية. علاوة على ذلك، شدد الخبراء على أهمية تنسيق الجهود الدولية لمواجهة التهديدات التي تواجه المؤسسات المالية حول العالم.

دور المؤسسات المالية في تعزيز الأمن السيبراني

من الضروري أن تقوم المؤسسات المالية بتحديث استراتيجياتها في مجال الأمن السيبراني بشكل مستمر. لذلك، ينبغي تدريب الموظفين على مواجهة التهديدات المتزايدة، واستخدام تقنيات حماية حديثة لضمان أمان المعاملات.

مستقبل الأمن السيبراني في أوغندا

في أعقاب الهجوم، تسعى الحكومة الأوغندية لتطوير بنية تحتية متكاملة للأمن السيبراني. كما ستستثمر البلاد في تقنيات حديثة وتدريب المتخصصين لضمان حماية البيانات المالية الحكومية والمصرفية. في النهاية، تهدف أوغندا إلى بناء نظام أمني قادر على مواجهة التهديدات المستقبلية.

المصدر : صحافة بلادي