توقيف- علمت صحافة بلادي قبل قليل من يوم الاثنين 12 شتنبر الجاري، أنه تم توقيف الجنرال سيد علي ولد زميرلي المدير السابق للمديرية المركزية لأمن الجيش DCSA.
يشار إلى أن ولد زميرلي تم ترقيته يوم 5 يوليوز 2022.
يتبع…
توقيف- علمت صحافة بلادي قبل قليل من يوم الاثنين 12 شتنبر الجاري، أنه تم توقيف الجنرال سيد علي ولد زميرلي المدير السابق للمديرية المركزية لأمن الجيش DCSA.
يشار إلى أن ولد زميرلي تم ترقيته يوم 5 يوليوز 2022.
يتبع…
سقوط- علمت صحافة بلادي قبل قليل، أن طائرة عسكرية جزائرية بدون طيار صينية الصنع، سقطت في بلدية المعاريف دائرة شلال ولاية مسيلة، تحت تكتم شديد خوفا من الفضيحة في أول تجربة.
أموال طائلة تصرف من قوت شعب المليون طابور على الخردة من الأسلحة دولة الكبرانات تنتقل من الخردة الروسية إلى الخردة الصينية.
عمار بلاني- أفادت وسائل إعلام متطابقة، أن عمار بلاني الذي يشغل ما يسمى “المبعوث الخاص إلى الصحراء و دول المغرب العربي”، أقيل من منصبه وسيعاد إلى وزارة الخارجية الجزائرية.
وأضافت المصادر، أن بلاني، هو الأمين العام الجديد (الكاتب العام) لوزارة الخارجية الجزائرية خلفاً لشكيب رشيد قايد.
وأشارت المصادر، إلى أن عمار بلاني لن يجمع بين مهامه الجديدة ووظائف ما يسمى المبعوث الخاص إلى الصحراء ودول المغرب العربي، التي شغلها منذ سبتمبر 2021.
في ذات السياق، كانت الجزائر، قد لجأت إلى اختلاق “مناصب وهمية” تابعة لوزارة الخارجية، التي يوجد على رأسها رمطان العمامرة، تحت عنوان “المبعوثين الخاصين”، حيث وضعت لهم تسميات ومهام وهمية، ومن بين “مهمة مبعوث خاص إلى الصحراء”، التي وضعت على رأسها الناطق السابق باسمها، عمار بلاني.
الجزائر- نشر المعارض الجزائري، وليد كبير، مقطع فيديو عبر صفحته الرسمية بموقع “تويتر” يظهر فيه إمام جزائري يعتلي منبر الخطابة بأحد المساجد وهو يوجه انتقادات “لاذعة” للنظام العسكري الجزائري، على خلفية ماتعرض له أشبال الأطلس لأقل من 17 سنة، عقب نهاية مباراة نهائي كأس العرب.
وقال الإمام الجزائري، إنه “لم يكن هناك أي مبرر يسمح بالإعتداء على المنتخب المغربي جل عناصر تبلغ من العمر 17 سنة عقب الإنتهاء من المباراة، ولا يهم من افتعل ذلك أولا، المهم أن الإعتداء على اللاعبين أمر مرفوض وهم أبناءنا كأبناء الجزائريين”.
كما وجه الإمام الجزائري كلامه للنظام العسكري الجزائري، قحيث قال، “هل ترضون أن يقع لأبناء الجزائر ما وقع في مباراة نهائي كأس العرب داخل المغرب، ماذا تركتم للأجيال القادمة، كيف ونحن نبكي على أحول الأمة ومشاكلها وتتركون شبابا يقتلون شباب آخر يجمعهم دين الإسلام لتسيل دماؤهم وينقلها العالم كله”.
وتابع كلامه، “مثل هذه التصرفات تنفث السموم في الأجيال القادمة َمن الشباب الإسلامي، فعوض أن تجمعنا كلمة واحدة نفرق بينهم بهذه الأشياء، وديننا دعانا للوحدة والتآخي وليس إلى التفرقة فأين هي عقولنا”.
في ذات السياق، شدد الإمام الجزائري، بالقول “إذا كان الكبار قد أخطئوا فليس من المقبول أن ينجر الجميع في هذا الخطأ”، في إشارة منه إلى ما وقع من اعتداءات على أشبال الأطلس.
من جهة أخرى، قال وليد كبير، إن “ما حدث في مباراة الجزائر-المغرب يدمي القلب ويحز في النفس ويطرح التساؤل: ماذا يريد هذا النظام؟ هل يريدها حربا بين الأشقاء كي يرضي عرابيه”.
وأضاف قائلا، صدق المحدث الجزائري عندما قال: “معادلة عجيبة هذه…تضرب المغربي وترفع علم فلسطين! كلام من ذهب يؤكد أن الخير لن ينقطع من أمتنا”.
يشار إلى أن مباراة نهائي كأس العرب شهدت إعتداءات همجية على المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة، من طرف لاعبي نظيره الجزائري خلف عدة إصابا في صفوف المنتخب المغربي.
الجزائر- علمت صحافة بلادي من مصادرها، أن الجزائر أنشأت صندوقا بقيمة 3 ملايين دولار لتمويل أعمال الضغط في دول الإتحاد الإفريقي لإفشال مساعي المغرب في تغيير ميثاق الاتحاد الأفريقي بتضمينه إمكانية طرد وإسقاط العضوية عن البوليساريو، خاصة أن الكلكة لا تحتاج إلا لثلثي الأعضاء أي 36 دولة كاملة العضوية في الاتحاد للنجاح في هذا الهدف.
وحسب مصدر إعلامي، فإن أولى إجراءات هذا الصندوق ستوجه نحو الدول الإفريقية الصغيرة في غرب إفريقيا، حيث تتهم الجزائر المغرب بتكوين لوبي قوي لصالح مصالحه الجيوسياسية.
وأضاف المصدر، أنه بحسب مصدر دبلوماسي جزائري، فلم يعد هناك أي سؤال للوقوف مكتوف الأيدي أمام تطور “قبضة” اللوبي المغربي على دول أفريقية معينة والتي يمكن أن تقلب ميزان القوى داخل هيئات معينة في الاتحاد الأفريقي.
وشدد المصدر على أنه بهذه الأموال، سيتعين على الدبلوماسية الجزائرية تمويل إقامة العديد من أعضاء النخب الحاكمة الأفريقية في الجزائر. مثل مسألة تقديم رحلات أو منح دراسية أو تمويل تنظيم اجتماعات وكذلك منتديات تناقش مواضيع إقليمية مع تعليمات لإعطاء الأفضلية لأجندة الجزائر والرؤية الإستراتيجية للدبلوماسية الجزائرية.
وتهدف الرؤية إلى تشجيع فكرة “تقسيم المغرب” وترسيخ هذه القناعة في أذهان القادة الأفارقة أو النخب السياسية الأفريقية.
البوليساريو – مرة أخرى، هددت جبهة البوليساريو باعتراض رالي باريس ـ دكار الذي سيعود في صيغته الجديدة المسماة “رالي إفريقيا إيكو ريص”، إلى مساره الطبيعي في دورته الرابعة عشر لسنة 2022 وذلك ما بين 14 و30 أكتوبر المقبل، حيث سيعبر الصحراء المغربية.
في ذات السياق، اعتبرت الجبهة في بيان لها، نشرته وكالة أنبائها، أن مرور الرالي عبر الصحراء المغربية، فيه “انتهاك الشرعية الدولية” بعبور تراب الصحراء المغربية.
وحذرت البوليساريو في بيانها لها “المنافسين والجهات المسؤولة، كما حملتهم مسؤولية العواقب التي قد تنجم عن دخولهم وعبورهم للتراب الصحراوي”.
وتحاول البوليساريو من خلال هذه الخطوة، إيهام المنتظم الدولي بأن هناك حرب في الصحراء، وهي التي لا تدور رحاها إلا في مخيلة قادة جبهة البوليساريو.
وهددت البوليساريو بـ “استخدام جميع الوسائل والرد بحزم على أي أعمال تهدف إلى المساس بسلامتها”، في إشارة إلى إمكانية اعتراض الرالي العابر للصحراء المغربية.
يشار إلى أن الرالي كان في أول نشأته يمر عبر إسبانيا نحو تونس فليبيا والنيجر وشمال مالي نحو الجنوب الموريتاني قبل الوصول لدكار، ثم تعديله بسبب الحرب في ليبيا والإرهاب في شمال مالي إلى الوجهة المغربية.
وحسب المعطيات المتوفرة، فسينطلق الرالي يوم 14 أكتوبر 2022 من إمارة موناكو، إلى ميناء الناظور شمال المغرب ويقطع عدة مراحل ليصل يوم السبت 22 أكتوبر لمدينة الداخلة في أقصى الجنوب المغربي.
في ذات السياق، تشمل بقية مراحل الرالي الأراضي الموريتانية والسنغالية، ويذكر أن النسخة الأخيرة من الرالي، والذي يعتبر أكثر الراليات جذبا لعشاق المغامرة والتحدي والتشويق، استضافتها المملكة العربية السعودية.
ملاحظة: الرالي الشهير سيقطع صحاري المغرب وصولا لدكار بالسينغال.
اعتداء- أدان المغرب الاعتداء “الهمجي وغير المبرر” على لاعبي المنتخب الوطني لأقل من 17 عاما بالجزائر في نهائي كأس العرب للناشئين، حيث أكد على سلك الإجراءات القانونية لدى المحافل الدولية التي تشرف على تنظيم مثل هذه التظاهرات الرياضية لصون حقوق هؤلاء اللاعبين.
وأكدت الحكومة المغربية على لسان ناطقها الرسمي، مصطفى بايتاس، في تصريح صحفي، أن “الحكومة ومعها كل مكونات الشعب المغربي تقف إلى جانب هؤلاء الشبان الذين مثلوا بلادهم أحسن تمثيل، ورفعوا الراية الوطنية وأظهروا الروح الرياضية الكبيرة جدا”.
وفي هذا السياق، قال الصحافي الرياضي، هشام رمرام، “أعتقد أن الحكومة من حقها التعبير على تذمرها من الواقعة، لأن الأمر يتعلق بمواطنيها، إلا أن المساطر القانونية من اختصاص الهيآت الرياضية والمعني هنا هو الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم”.
من جهة أخرى، وفيما يخص العقوبات المفترضة، أوضح رمرام في تصريح صحفي “أعتقد أن العقوبات ستكون من اختصاص الهيآت الرياضية والمعني هنا بالتحديد هو الإتحاد العربي لكرة القدم منظم البطولة، وحتى في حال اتخذ الاتحاد العربي عقوبات فهي لن تتعدى إيقاف الملعب لكن فقط في ما يتعلق بالمنافسات التي ينظمها هذا الاتحاد”.
وأضاف، “مع إيقاف بعض اللاعبين، ودائما في إطار بطولات الاتحاد العربي، وهذا في رأيي أقصى ما يمكن اتخاذه، مؤكدا على أن “الاتحاد العربي ليست له سلطة كبيرة على الجامعات بالقدر التي تتمتع بها اتحادات قارية أو دولية”.
وتابع كلامه، “المسألة في نظري هي أخلاقية أكثر من قانونية، لأن العراك بين اللاعبين شيء وارد وربما منتظر أكثر من لاعبين قاصرين، لكن ما ليس مقبولا ألا تكون هناك تدخلات لإنهاء العراك و ألا تكون الحماية بما يكفي لمنع الجمهور من محاولة الاعتداء على اللاعبين”.
وقال، “الرياضة بين المغرب والجزائر بشكل عام، بلا أغلب المعاملات بين الطرفين كانت دائما بعيدة وفي منأى عن أي احتقان سياسي”، مضيفا “المشكل أنه في المستقبل لا بد أن تتواجه الرياضة المغربية مع نظيرتها الجزائرية في جميع الأنواع، فهل سنكون راضين عن نقل الاحتقان السياسي إلى ملاعب الرياضة؟”.
وفي هذا الصدد، اعتبر رمرام ما حدث للاعبين المغاربة على أرضية ملعب وهران بعد نهاية مباراة نهائي كأس العرب “تصرف غير مقبول لكن يجب أن يبقى محصورا في من أخطأ وفي من يتحمل مسؤولية التقصير ولا يمكن أن نعممه على جميع أشقائنا الجزائريين”.
اعتداء- كشف محمد بودريقة، عضو المكتب المديري للجامعة الملكية لكرة القدم، اليوم الجمعة 09 شتنبر الجاري، أن “ما تعرض له لاعبو المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة، عقب مباراة نهائي كأس العرب التي نظمت ليلة أمس الخميس بولاية وهران في الجزائر، يعد تصرفا غير أخلاقي من الجانب الجزائري ولا يمت للرياضة وأهدافها بصلة”.
وأضاف المتحدث ذاته في تصريح صحفي، أن “طريقة التنظيم المرتجلة والتغطية الأمنية الضعيفة داخل الملعب الذي أقيمت به المباراة؛ توحي بأن الأمور كانت مدبرة للإعتداء على عناصر الفريق الوطني”.
واستغرب محمد بودريقة، بالقول “كيف لمباراة من هذا الحجم (نهائي كأس العرب) والحضور الجماهيري الغفير الذي شهده الملعب يتم التعامل معها كمباراة عادية، حيث لم يتم توفير الحماية الكافية لعناصر المنتخب الوطني والطاقم التقني الذين تعرضوا للإعتداءات الوحشية داخل رقعة الملعب، وفق ما أظهرته مقاطع الفيديو التي وثقت لتلك الإعتداءات”.
وتابع كلامه، “الجامعة الملكية لكرة القدم من باب المسؤولية أصدرت بلاغا وقامت بمراسلة الإتحاد العربي لكرة القدم تندد بالاعتداء الوحشي على المنتخب المغربي للناشئين بالجزائر، مطالبة باتخاذ الإجراءات اللازمة”.
في ذات السياق، رجح المتحدث ذاته، أن “تقوم الجامعة الملكية لكرة القدم بمراسلة الإتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لوضعه في الصورة والتنديد بالإعتداءات الوحشية التي تعرض لها لاعبو المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة”.
جدير بالذكر، أن عناصر المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة، تعرضت لاعتداء خطير من الجماهير الجزائرية واللاعبين، مباشرة بعد نهاية ضربات الترجيح لصالح المنتخب الجزائري، حيث لوحظ من خلال اللقطات ومقاطع الفيديو الضرب والرفس في حق الأشبال تنم عن انعدام الروح الرياضية لدى الرياضيين والجمهور الجزائري.
المصدر: صحافة بلادي
المغرب- دخلت الحكومة المغربية على خط الاعتداء الذي تعرض له “أشبال الأطلس” من طرف منتخب الجزائر، حيث عبرت عن إدانتها للاعتداء الهمجي وغير المبرر على لاعبي المنتخب الوطني لأقل من 17 عاما بالجزائر في نهائي كأس العرب للناشئين.
وأكدت الحكومة المغربية على لسان ناطقها الرسمي، مصطفى بايتاس، في تصريح صحفي، أن “الحكومة ومعها كل مكونات الشعب المغربي تقف إلى جانب هؤلاء الشبان الذين مثلوا بلادهم أحسن تمثيل”.
وشدد على أن “الحكومة سوف تسلك كل الإجراءات القانونية لدى المحافل الدولية التي تشرف على تنظيم مثل هذه التظاهرات الرياضية من أجل صون حقوق هؤلاء الشباب الذين رفعوا الراية الوطنية وأظهروا الروح الرياضية الكبيرة جدا”.
في ذات السياق، كانت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم قد أدانت “بشدة الأحداث الوحشية والهمجية” التي تعرض لها لاعبو المنتخب الوطني من طرف لاعبي المنتخب الجزائري والجماهير، التي اقتحمت أرضية الملعب بعد نهاية المباراة التي جمعت الفريقين مساء أمس الخميس 08 شتنبر الجاري، برسم نهائي منافسات كأس العرب لأقل من 17 سنة، التي اختتمت أطوارها ولاية وهران بالجزائر.
وقالت الجامعة في بلاغ نشرته على موقعها الرسمي “على إثر الأحداث اللارياضية والاعتداءات الوحشية التي تعرض لها أعضاء المنتخب المغربي لأقل من سبعة عشرة سنة بعد نهاية المباراة التي جمعت النخبة الوطنية ونظيرتها الجزائرية، برسم منافسات نهاية كأس العرب لأقل من 17 سنة، التي اختتمت أطوارها بمدينة وهران بالجزائر، وجهت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم رسالة إلى الاتحاد العربي أعربت من خلالها الإدانة الشديدة للأحداث الوحشية والهمجية التي تعرض لها لاعبو المنتخب الوطني من طرف لاعبي الفريق الخصم والجماهير التي اقتحمت أرضية الملعب”.
اعتداء- تعرضت أشبال الأطلس لأقل من 17 سنة، لإعتداء وحشي من قبل المئات من الجماهير الجزائرية عقب إقتحامها ملعب المباراة النهائية بحضور وفود عربية وأجنبية وذلك على المباشر.
ومباشرة بعد نهاية ضربات الترجيح بفوز الجزائر، تعرض عناصر المنتخب الوطني، لهجوم “وحشي” من قبل لاعبي المنتخب الجزائري وكذا الإحتياطيين والجماهير، بعدما سمحت لهم قوات الأمن أمام الكاميرات بإقتحام الملعب وتعريض اللاعبين المغاربة لاعتداء وحشي.
وأظهرت مقاطع الفيديو التي تم تداولها بشكل واسع، التنظيم الكارثي للجزائر، والتي تدعي استطاعتها تنظيم كأس العالم، بينما فشلت في تنظيم أصغر تظاهرة عربية للشبان.
وتعمد لاعبو المنتخب الجزائري الإعتداء على حارس المنتخب الوطني المغربي عقب إعلان فوزهم بالمباراة، حيث إنهالوا عليه بالضرب الركل بينما كان في طريقه لمستودع الملابس كما اظهرت مقاطع الفيديو.