دراجي- وجه المثير للجدل المعلق الرياضي الجزائري بقنوات “بي إن سبورت” القطرية، حفيظ دراجي، اتهاما خطيرا للمملكة المغربية.
ونقل حفيظ دراجي عن وكالة الأنباء الجزائرية، كون الموقع الإلكتروني لوكالة الأنباء الجزائرية بنسخ متعددة اللغات، يتعرض منذ ساعات إلى سلسلة من الهجمات السيبرانية الحادة.
وأضاف حفيظ دراجي في تغريدة نشرها على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، أن تلك الهجمات تستهدف اختراق الموقع الإلكتروني لوكالة الأنباء الجزائرية.
وأشار المتحدث ذاته، إلى أنه جرى حجب الموقع المذكور مؤقتا. كما زعم أن هذه السلسلة من الهجمات الحادة إتضح أن مصادرها من إسرائيل والمغرب !!.
يشار إلى أن هذه ليست هذه المرة الأولى التي توجه فيها أبواق النظام العسكر الجزائري، وعلى رأسها حفيظ دراجي، اتهامات خطيرة للمغرب دون تقديم أدلة ولا حجج تثبت مزاعمها، قبل أن يتبين بعد ذلك أنها من نسج خيال الجنرالات.
الوداد- علمت صحافة بلادي، أن اللاعب الجزائري جمال بلعمري،تمكن يوم أمس الأحد 12 فبراير الجاري، من مغادرة الدار البيضاء، عائدا إلى الجزائر، بعد يوم قضاه في المملكة المغربية اجتمع خلاله بمسؤولي الوداد لفسخ تعاقده مع الوداد البيضاوي.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد استغرقت مفاوضات المدافع الجزائري جمال بلعمري مع سعيد الناصري، رئيس النادي الأحمر، عدة ساعات رفض الأخير في بدايتها فسخ التعاقد بين الطرفين بالتراضي.
وطالب رئيس النادي الأحمر الناصري الدّولي الجزائري جمال بلعمري ووكيل أعماله بالالتزام ببنود “العقد” الذي يجمع الطرفين وإلا دفع 200 مليون، مبلغ فسخ العقد لتفعيل خيار إنهاء العقد من طرَف واحد.
وأضافت المعطيات، أن المفاوضات بين الجانبين انتهت في الأخير بالتوافق على إنهاء “التعاقد”، وبالالتزم بعدم لجوء أي طرف إلى لجن النزاعات في الهيئات الكروية ضدّ بعضهما بعض.
وفرض النادي البيضاوي على الدّولي الجزائري جمال بلعمري، (فرض) التوقيع على وثيقة يلتزم بموجبها بألا يلعب ضدّ النادي البيضاوي إن هو تعاقد مع “شبيبة القبايل”
من جهة أخرى، لامَ الناصري في بداية الاجتماع المدافع الجزائري جمال بلعمري على تصريحاته التي انتقد فيها رئيس الوداد، والتي قال فيها إن الأخير “لم يحترمه ولم يكن يردّ على اتصالاته وإن لقاءه به لم يتجاوز خمس دقائق”.
يشار إلى أن جمال بلعمري، ترك تربّص الوداد البيضاوي في مركب محمد السادس في المعمورة، قبيل انطلاق مونديال الأندية ساعات فقط بعد توقيعه عقدا مع “الفريق الأحمر”.
كما فضّل الجزائري جمال بلعمري أن يعود إلى الجزائر واستئناف مفاوضاته مع “شبيبة القبايل”، الذي سيلعب، الجمعة المقبلة أمام الوداد في دوري أبطال إفريقيا.
دراجي- دخل المعلق الرياضي الجزائري بقنوات “بي إن سبورت” القطرية، حفيظ دراجي، على خط نهائي “الموندياليتو”، والذي أنتهى بتتويج ريال مدريد الإسباني على حساب الهلال السعودي بعد تفوقه عليه بـ 5 أهداف مقابل 3.
ونشر حفيظ دراجي تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، قائلا “الهلال السعودي لم يخيب الليلة في نهائي كأس العالم للأندية، أمام بطل أوروبا الريال في مباراة شيقة وممتعة تبقى في التاريخ”.
وأضاف المتحدث ذاته،”مبروك للريال لقبه الأول لسنة 2023، والخامس من نوعه، وال 100 في تاريخه”.
وختم كلامه، “برافو للهلال كبير آسيا على بلوغ النهائي، وحظ أوفر للكرة السعودية”.
و تعمد الدراجي عدم ذكر اسم المغرب باعتباره البلد المنظم للبطولة، أو الاعتراف بالنجاح التنظيمي الذي عرفته.
وتعرض حفيظ دراجي لانتقادات من طرف عدد من المتتبعين له على خلفية تجاهله للمغرب وتنظيمه الرائع للموندياليتو، معتبرين ذلك مرده عقدة مرضية يعانيها تجاه المملكة.
وعلق أحد النشطاء، “والله مقدرتي تنطق لا إسم البلد المحتضن ولا المدينة لي تلعب فيها النهائي أربي واش حتى لهاد الدرجة عقدوك سيادك”.
وقال آخر، “هل شاهدت التنظيم العالمي للحدث العالمي؟! لا مجال للمقارنة .. المملكة المغربية العلوية المجيدة”.
الجزائر- توفي شخصان (ضحايا التنقيب عن الذهب الموريتانيين)، يوم أمس الجمعة 10 فبراير 2023، بعدما أطلقت عليهم القوات العسكرية الجزائرية النار على مستوى المدينة الموريتانية الأقرب إلى الحدود مع الجزائر.
وكشفت تقارير إعلامية، أن سيارة رباعية الدفع كان على متنها موريتانيين تعرضت لوابل من الرصاص أثناء التنقيب عن الذهب شمال البلاد، ما خلف مقتل شخصين، فيما أصيب ثالث جرى نقله إلى مركز صحي شمال الزويرات.
وتم حجز سيارتين رباعيتي الدفع كانتا في حوزة المنقبين الموريتانيين من طرف القوات العسكرية الجزائرية.
يشار إلى أنه، سبق وتعرض مواطنون موريتانيون ينقبون عن الذهب لإطلاق نار من طرف القوات العسكرية الجزائرية خلال شهر فبراير من العام الماضي، بعد دخولهم بالغلط إلى الجزائر.
دراجي- جدد المعلق الرياضي الجزائري بقنوات “بي إن سبورت” القطرية، حفيظ دراجي، (جدد) تأكيده على أن المملكة المغربية هي البلد التي ستنظم نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025.
وزعم المثير للجدل حفيظ دراجي في برنامجه “بعيون حفيظ دراجي” على موقع “اليوتيوب”، أن الأمور حسمت للمغرب قبل تقديم ملفات الترشيح والزيارات التفقدية والتصويت.
وقال المتحدث ذاته، “إن الأعضاء 23 الذين سيصوتون قد أعطيت لهم التوجيهات، لكي يصوتوا على الملف المغربي لتنظيم نسخة 2025، والتصويت على الملف الجزائري في 2027”.
ويرى حفيظ الدراجي أن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “الكاف” قد وقع في إحراج كبير، إذ أنه من المفروض أن يمنح نيجيريا تنظيم نسخة 2027، لكن ما وصفه بالتنظيم الباهر لبطولة “الشان” وما تعرفه الجزائر من بنية تحتية ومرافق رياضية في المستوى، فرض عليه اختيار الجزائر وهذا من شأنه أن يغضب نيجيريا.
وأشار المتحدث ذاته، إلى أن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم كاف سينتظر حتى نهاية بطولة كأس أمم إفريقيا للناشئين التي تحتضنها الجزائر في شهر أبريل، للإعلان عن فوز المملكة المغربية بتنظيم نسخة 2025 تفاديا لإحراج الجزائر على حد قوله.
الجزائر- وجّه النظام العسكري الجزائري، اليوم الجمعة 10 فبراير الجاري وبشكل رسمي، اتهامات للمغرب بـ”تحريكه” عملاء ومستشارين ومسؤولين في الخارجية الفرنسية لدفع حكومة إيمانويل ماكرون، إلى قطع علاقاتها مع الجزائر.
وزعمت وكالة الأنباء الجزائرية الرّسمية أن “المصالح الفرنسية لم تعد تخفي مناوراتها، بل أضحت تعلنها أمام الملأ وفي وضح النهار، وها هي اليوم على وشك بلوغ هدفها المتمثل في إحداث القطيعة في العلاقات الجزائرية -الفرنسية”.
وجاء هذا بعد نجاح عملية “إنقاذ” الصّحافية والناشطة السّياسية أميرة بوراوي من تونس إلى فرنسا، بعد تدخّل مباشر للسفارة الفرنسية وبموافقة من الرئيس التونسي قيس سعيد.
في ذات السياق، زعمت الوكالة المذكورة أعلاه، أن “أميرة بوراوي امرأة ليست صحافية ولا مناضلة ولا تحمل أية صفة..يتم إجلاؤها إلى فرنسا، وفي ظرف 48 ساعة يتمّ استقبالها وتمكينها من التحدّث في بلاطوهات قنوات تلفزيونية عمومية”.
ووجّهت وكالة الأنباء الجزائرية اتهاما إلى مسؤولين في الخارجية الفرنسية بـ”الولاء للمغرب”.
كما قالت وكالة الأنباء الجزائرية في مقالها، “الجميع يعرف أن لدى المديرية العامة للأمن الخارجي الفرنسي، خطة تقضي بتقويض العلاقات الجزائرية -الفرنسية، يتمّ تنفيذها من قبل عملاء سرّيين و”خْبارجية” وبعض مسؤولي المديرية العامة للأمن الخارجي الفرنسي ووزارة الخارجية الفرنسية، وكذا بعض المستشارين الفرنسيين من أصل جزائري لا يُخفون ولعهم وتبجيلهم للمخزن”.
وختمت الوكالة المذكورة مقالتها بالقول، “إنه لمن المؤسف رؤية كل ما تمّ بناؤه بين الرئيسين تبون وماكرون، لفتح صفحة جديدة بين البلدين ينهار وحدوث القطيعة لم يعد بعيدا على ما يبدو”.
بلعمري- أياماً بعد هروبه من المعسكر التدريبي لنادي الوداد البيضاوي دون معرفة أحد وجهته ولا ظروفها، خرج اللاعب الجزائري جمال بلعمري، بتبرير جديد لفعلته، التي خلفت جدلا واسعا.
وبرّر المدافع الجزائري جمال بلعمري هروبه من مقرّ إقامة الوداد الرّياضي في مركّب محمد السادس لكرة القدم، (برر) بأنه لم يجالس رئيس النادي مطولاً حين وقّع عقد انضمامه إلى القلعة الحمراء!.
وأشار المتحدث ذاته في تصريح صحفي، أنّ أموراً “تمسّ بشخصيتيه كلاعب محترف” كانت وراء رفضه مواصلة مساره مع الفريق الأحمر.
وتابع بلعمري كلامه أنه كان يأمل أن يكون تواصله مع رئيس الفريق البيضاوي “أكثر وضوحا”، بدل أن يتجنّب الأخير (سعيد الناصري) الردّ على اتصالاته ويغيب حتى لحظة توقيع العقد.
وذكر الجزائري جمال بلعمري، “إنه حين وصل إلى المغرب مع وكيل أعماله لتوقيع العقد مع الوداد اكتشف “أمورا كثيرة لم تعجبه”، مبرزا أن لقاءه مع الناصري لم يتجاوز خمس دقائق.
في ذات السياق، فقد عاد جمال بلعمري، خلال هذا الأسبوع إلى مدينة الدار البيضاء في محاولة لإيجاد حلّ ودّي مع إدارة الفريق الأحمر يتمّ بموجبه فسخ هذا التعاقد بين الطرفين.
ويأمل المعني بالأمر ووكيل أعماله أن ينجحا في إقناع إدارة نادي الوداد البيضاوي في إيجاد حلّ لهذا الوضع دون أن دفع مقابل مادّي.
جدير بالذكر أن رئيس نادي الفريق الأحمر، سعيد الناصيري، كان قد صرّح في وقت سابق بأن الجزائر جمال بلعمري وقع عقدا سليما مع الفريق بعد موافقته على جميع بنوده، لكنه قرّر أن يعود إلى بلده لـ”حلّ بعض المشاكل هناك”، موضّحا أنه لم تكن هناك أي مشاكل، بل استقبله داخل منزله.
وأضاف أنه بعد توقيع بلعمري عقده مع الوداد البيضاوي، التحق بمعسكر الفريق في مركب محمد السادس، حيث كان يستعدّ للمشاركة في كأس العالم للأندية لكنه هرب بشكل مفاجئ في وقت متأخّر من ليلة الثانية 27 يناير الماضي، بعد مكالمة هاتفية لم يعرَف فحواها ولا جهتها.
الجزائر- مرت طائرة عسكرية فرنسية قبل قليل من يوم الجمعة 10 فبراير الجاري، فوق سماء الجزائر.
وسخر الصحافي والمعارض الجزائري وليد كبير، من النظام العسكري الجزائري وأبواقه الإعلامية التي تهدد بقطع دابر فرنسا، على خلفية تورط دبلوماسيين ورجال أمن فرنسيين بالمشاركة في ما أسموه “تهريب” الناشطة الحقوقية الجزائرية، أميرة بوراوي، بطريقة غير شرعية وغير رسمية إلى فرنسا عبر تونس.
وتزامنا مع التهديدات التي يطلقها النظام العسكري الجزائري وأبواقه الإعلامية، كشف وليد كبير أن طائرة عسكرية فرنسية تمر الآن فوق سماء الجزائر.
ونشر المعارض الجزائري وليد كبير تدوينة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، قال فيها متهكما، “قالك زعفوا من فرنسا بسباب بوراوي”.
وقال كبير، “وبوقهم كتب: “الجزائر تهدد بقطع دابر فرنسا”.
يشار إلى أن الناشطة السياسية الجزائرية، أميرة بوراوي، كانت قد تسببت في أزمة جديدة بين بلادها وفرنسا، لتعيد بذلك العلاقات بين البلدين إلى المربع صفر بعد تهدئة لم تدم طويلا.
كما اتهمت الجزائر دبلوماسيين ورجال أمن فرنسيين بالمشاركة في تهريب مواطنة جزائرية بطريقة غير شرعية وغير رسمية، رغم كونها مطلوبة أمام القضاء الجزائري.
وارتباطا بالموضوع، فقد استدعت الجزائر سفيرها لدى فرنسا سعيد موسي للتشاور، كما عبرت (الجزائر) عن احتجاجها الشديد على عملية الإجلاء السرية وغير القانونية لرعية جزائرية، معتبرة الفعل انتهاكا لسيادتها الوطنية.
فيصل- وجه الإعلامي السّوري في قناة “الجزيرة” فيصل القاسم ضربة قوية للنظام العسكر الجزائري.
وقصف فيصل القاسم، من خلال تدوينة بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، نظام العسكري الجزائري إثر المساعدات، التي قدّمتها الجزائر للشعب السّوري بعد الزّلزال العنيف الذي ضرب كلا من سوريا وتركيا فجر الاثنين الماضي.
في ذات السياق، اكتفى الإعلاميّ الشّهير بالتلميح “الصّريح” إلى النظام العسكري، دون أن يذكر اسم “الجزائر” بالاسم.
وقال القاسم في تدوينته إن “بعض الأنظمة التي ترسل معونات إلى منكوبي الزّلزال في سوريا لا ترسل معونات، بل ترسل أسلحة إلى نظام الأسد تحت يافطة المساعدات الإنسانية”.
وأضاف المتحدث ذاته، أنّ “شعوب هذه الأنظمة في حاجة ماسّة إلى هذه المساعدات، إذ كان من اللازم عليها أن توفر السّميد والحليب والزّيت وغيرها من المواد الغذائية الأساسية لشعوبها المسحوقة”.
البوليساريو – وثقت صور نشرها منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف المعروف اختصارا بـ”منتدى فورساتين” هجوما جماعيا لعصابة من اللصوص لسرقة محل تجاري بمخيم أوسرد.
وجاء ذلك بعد أيام قليلة على تبجج زعيم جبهة البوليساريو إبراهيم غالي خلال “المؤتمر الأخير لجبهة البوليساريو، بوجود الأمن داخل المخيمات ووعد بدعمه وتوسيعه.
وحسب المنتدى المشار إليه أعلاه، فإن السرقات كثيرة ومنتشرة بالمخيمات وتتزايد بشكل ملفت، وتكون عبر سطو جماعي يمكن أن يصل في أحيان كثيرة 15 إلى 20 فردا لنهب أكبر كمية ممكنة، ومن أجل حماية بعضهم البعض خوفا من القبض عليهم من طرف الأهالي”.
وأشار المصدر، إلى أن الأمن في المخيمات غائب منذ زمن، مسترسلا أن ما زاد استفحال الفوضى وكثرة السرقات ما بات يعرف بـ”بلطجية النظام” الذين يتبع غالبيتهم للقيادة توظفهم في مهامها القذرة من ضرب وجرح واعتراض الخصوم والتجييش في الأنشطة وتمرير الممنوعات وترويج الخمور والأقراص المهلوسة بالمخيمات، وفي المقابل تضمن عدم اعتقالهم أو محاسبتهم بأي شكل.
وذكر المنتدى، أن هذا الاتفاق الضمني بين القيادة وعصابات اللصوص والمهربين هما ما تسبب في حالة الفوضى داخل المخيمات، التي صارت ساحة للحرب بين العصابات، وصلت حد تبادل إطلاق الرصاص وسط الساكنة علانية، ودخول سيارات رباعية الدفع في مرات كثيرة وسط الخيام والبراريك، للهجوم على عائلة أو اختطاف شخص تورط مع العصابات أو ينافسها، أو رفض تسديد ما عليه من ديون.
وختم المصدر، أن كل هذا يتم بمباركة قيادة البوليساريو، وعلى رأسها ابراهيم غالي، موضحا أن الأمن الذي يسوق لوجوده زعيم البوليساريو هو الذي يعيشه وعصابته بينما تعيش الساكنة في الرعب والخوف والهلع، حيث لا تخلو ليلة من ليالي المخيمات من حادثة سطو أو سرقة أو اعتراض سبيل أو هجوم جماعي أو حرق خيمة أو تبادل إطلاق رصاص.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس