تستمر تحقيقات الشرطة بمنطقة “مرسيسايد” الإنجليزية، منذ نهاية الأسبوع المنصرم، في قضية هجوم اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو cristiano ronaldo على أحد الأشخاص من الجمهور وكسر هاتفه.
وتراجع الشرطة حاليا صور كاميرات المراقبة لمعرفة حيثيات هذه القضية التي أثارت ضجة واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي.
ولازال التحقيق للتأكد إن كان المهاجم البرتغالي كريستيانو رونالدو قد ارتكب مخالفة تستوجب التحقيق، بعد الإطاحة بهاتف محمول من يد أحد المشجعين، عقب هزيمة فريقه مانشستر يونايتد أمام مضيفه إيفرتون في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم أول أمس السبت.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي لقطات فيديو لرونالدو وهو يطيح بيده باتجاه الأرض أثناء خروجه من الملعب وتوجهه نحو غرفة الملابس في ملعب “غوديسون بارك” التابع لفريق إيفرتون.
أفادت وسائل إعلام، أن الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون تأهل (28.1 بالمائة)، فيما مارين لوبان (23.3 بالمائة)، أمس الأحد 10 أبريل الجاري، للدورة الثانية من الإنتخابات الرئاسية حسب تقديرات أولية لمعهد إبسوس.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد بلغت نسبة المشاركة في هذه الانتخابات 65 بالمئة حتى الساعة الثالثة بعد الظهر بتوقيت غرينتش، حيث تنافس في هذه المرحلة من الإستحقاق 12 مرشحا.
للإشارة، فقد بلغت نسبة المشاركة 65 بالمائة حتى الساعة 15,00 بتوقيت غرينتش (الخامسة بتوقيت باريس)، بتراجع قدره 4,4 نقاط مقارنة بانتخابات سنة 2017 (69,42 بالمئة)، بحسب الأرقام التي أصدرتها وزارة الداخلية.
من جهة أخرى، فإن هذا الإقبال يزيد 6,5 نقاط عن ذلك الذي سُجل عام 2002 (58,45 بالمئة)، عندما بلغ الإمتناع عن التصويت في الدورة الأولى من الإنتخابات الرئاسية نسبة غير مسبوقة.
كشفت الصين أن أمريكا أنشأت “مواقع تعذيب سوداء” تابعة للمخابرات الأمريكية في أكثر من دولة حول العالم، مشيرة إلى أن أساليب تعذيب وحشية تنتهجها هذه المواقع الأمريكية باستخدام “أساليب الاستجواب المعزز”.
في ذات السياق، كشف المتحدث باسم الخارجية الصينية “تشاو لي جيان”، في مؤتمر صحفي دوري، عن قيام وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، بتنفيذ أساليب تعذيب وحشية في عدد من “المواقع السوداء في العديد من البلدان”.
وأضاف المتحدث ذاته، “إن التقرير الصادر عن مشروع تكاليف الحرب التابع لمعهد “واتسون” للشؤون الدولية والعامة بجامعة “براون” والذي صدر في بداية عام 2022، أشار إلى أنه في “أعقاب هجمات 11 سبتمبر دبرت الولايات المتحدة نظاما للمواقع السوداء في 54 دولة ومنطقة على الأقل في جميع أنحاء العالم”.
وقال “لي جيان”، “أقامت المخابرات الأمريكية هذه المواقع بحجة “الحرب على الإرهاب”.
من جهة أخرى، نوهت الخارجية الصينية إلى أن الإرهابيين المزعومين المحتجزين في تلك المواقع يخضعون “للاحتجاز التعسفي سرا، كما يتم انتزاع الاعترافات منهم عن طريق التعذيب”، مشيرة إلى أن هذه الأساليب أثارت انتقادات واسعة من المجتمع الدولي.
وكالة “شينخوا” الصينية بدورها نقلت عن تقارير سرية رفعت عنها السرية، أن المخابرات المركزية الأمريكية استخدمت معاقل سرية في موقع احتجاز سري تابع لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية في أفغانستان “كنموذج حي لتعليم المحققين المتدربين، ممن اصطفوا للتناوب على ضرب رأس أحد المحتجزين في جدار من الخشب الرقائقي وإغراقه بالماء المثلج. لقد تركه التعذيب في حالة من الدمار الجسدي والعقلي”.
وأضاف المتحدث باسم الخارجية الصينية، “معتقل خليج جوانتانامو سيء السمعة، وسجن باجرام في أفغانستان، وسجن أبو غريب في العراق، عالقون في فضائح إساءة معاملة السجناء، باستخدام أساليب الاستجواب المعزز الوحشية والمروعة، من بينها الإيهام بالغرق والحرمان من النوم”، حيث اعتبر أن هذه المواقع السوداء هي “أمثلة نموذجية على قيام الولايات المتحدة بانتهاك سيادة القانون وحقوق الإنسان”.
وكشف أنه “تم اعتقال أكثر من 100 ألف شخص في هذه المواقع، من بينهم مسلمون ونساء وأطفال، وينفق دافعو الضرائب الأمريكيون 540 مليون دولار أمريكي سنويا لمجرد احتجاز سجناء في جوانتانامو”.
وتابع كلامه، “ومع ذلك، لم يتم حتى الآن محاسبة أي مسؤول أمريكي على وضع وتنفيذ برنامج الاحتجاز والتعذيب السري”.
أفادت وسائل إعلام، اليوم السبت 09 أبريل الجاري، أن الملك الأردني، عبدالله الثاني، أقدم على مغادرة البلاد متوجها إلى ألمانيا لإجراء عملية جراحية.
وأضاف المصدر، أن الملك عبد الله الثاني سيخضع لعملية جراحية لمعالجة انزلاق غضروفي (الديسك) في منطقة العمود الفقري الصدري.
وحسب موقع “المملكة” الأردني، فسيتم إجراء العملية في مستشفى متخصص في مدينة فرانكفورت الألمانية هذا الأسبوع.
وأضاف المصدر، أن الملك الأردني يعاني من هذه الآلام في العمود الفقري بشكل متقطع، نتيجة للقفز المظلي خلال سنوات خدمته في العمليات الخاصة، إلا أن الضغط على العصب جراء الانزلاق الغضروفي قد ازداد في الآونة الأخيرة، ما زاد من الألم واستدعى إجراء العملية على نحو عاجل، وفق نصيحة الأطباء.
للإشارة، يتبع إجراء العملية فترة من الراحة تمتد لحوالي أسبوع، قبل عودته إلى الأردن.
أقدمت عائلة مغني أميركي، على تعليق جثة هذا الأخير في أحد الملاهي الليلية، ليرقصوا معها، بوجود الجمهور.
وفي تفاصيل الواقعة، فاجأت أسرة مغني الراب الأميركي ماركيل مورو الشهير بلقب “جونيو”، الذي قتل رميا بالرصاص، الشهر الماضي، (فاجأت) جمهوره بإقامة حفل تأبين له، في ملهى ليلي بالعاصمة واشنطن، بحضوره شخصياً، وسط استياء كبير من الواقعة التي وُصفت بأنها أغرب من الخيال، وفقاً لموقع (TMZ).
وحسب المصدر، فإن عائلة المغني الأميركي الذي قتل في مارس الماضي عن 24 عاما، أخرجوا جثته من النعش، وألبسوه ملابسه العادية ووضعوا تاجاً على رأسه، ورقصوا معه داخل ملهى بليس “Bliss Nightclub” في واشنطن.
وأظهرت مقاطع فيديو تم تداولها بشكل واسع بمواقع التواصل الاجتماعي، جسده مرفوعاً على خشبة المسرح، بينما كان أنصاره يرقصون في مكان قريب.
في ذات السياق، تم إطلاق النار على “جونيو”، في موقف للسيارات في مقاطعة برينس جورج بولاية ماريلاند في 18 مارس، وتوفي بعد ساعات في المستشفى.
من جهة أخرى، قالت باتريس مورو، والدة المغني الشاب، إن ابنها كان يُعرف باسم “ملك ماريلاند” أراد فعل ذلك، وأضافت “أن الحفل كان بمثابة الحياة له، حيث أحبّ الاستمتاع ولم يكن يريد جنازة حزينة، وأن هذا الحفل كان بناء على رغبته، وأنهم أرادوا الاحتفال معه الاحتفال الأخير قبل دفنه”.
وقالت أريانا مورو، شقيقة المغني، إن شقيقها أخبرها قبل وفاته أنه لا يريد أن يدفن في بدلة، أو يذهب إلى الكنيسة، لذلك قررت عائلته، أن يلبسوه ملابسه العادية، مما يجعله يظهر كما لو كان ما يزال على قيد الحياة، وأضافت أن عائلته تلقوا الكثير من الحب والدعم من الأشخاص الذين عرفوا مغني الراب السابق في “دي أم في”، بعد القُداس، حيث تم اصطحابه بعربة تجرها الخيول، قبل أن يتم دفنه في المقبرة.
وأثار الحفل جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أصدرت الأسرة بياناً أكدت فيه أنها نفذت رغبة “جونيو”، في المقابل، اعتذر نادي “بليس” الليلي الذي احتضن الحفل عما حدث، وادعى أنه ليس لديه أدنى فكرة عن أن جثة المغني الراحل ستعرض.
يشار إلى أن باتريس باركر مورو، والدة المغني، كانت قد صرحت قبل أيام أن ابنها أصيب برصاصة في ظهره أثناء عملية سطو وسرقت منه ميدالية كان يرتديها دائما.
وتقاطرت تعليقات استياء من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعي، معلقين “إلى أي درجة الإنسان يصل وماذا يمكن أن نسمي هذا المستوى الذي وصل إليه إنسان بعدم العبرة أبدا من نهاية لابد منها أعتقد أن دائرة الإنسانية تم اختراقها”، “يارب حسن الخاتمة لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم”، “الحمد لله على نعمة الإسلام”.
بعد إنهاء الأزمة الدبلوماسية بشكل رسمي بين اسبانيا والمغرب، يستعد هذا الأخير لاستقبال الغاز القادم عبر إسبانيا، خلال شهر رمضان، وذلك باستعمال الأنبوب المغاربي_الأوروبي الذي أوقفت الجزائر جزءه المار بها، حسب صحيفة “أتالير” الإسبانية.
وحسب الصحيفة، فإن الرباط أعطت الضوء الأخضر لبدء استقدام الغاز عبر إسبانيا، بعد توقيع اتفاق في مارس الماضي، حيث جاء الاتفاق بين مدريد والرباط بعد أن قرّرت الجزائر نهاية أكتوبر عدم تجديد العقد المتعلّق بخط أنابيب الغاز المغاربي الأوروبي الذي كانت تستخدمه لتصدير الغاز إلى إسبانيا عبر المملكة المغربية، على خلفية توتّرات دبلوماسية شديدة بين الدولتين العربيتين الجارتين.
وأضاف المصدر، سيشغل المغرب جزء الأنبوب المغاربي الأوروبي الذي يربطه بإسبانيا بعد التحول الجديد في العلاقات مباشرة بعد إغلاق ملف الأزمة الدبلوماسية بين البلدين، إثر تغيير مدريد لموقفها “التاريخي” بخصوص الصحراء المغربية وإعلانها أن مقترح الحكم الذاتي المغرب هو “الأكتر جدية ومصداقية”.
للإشارة، فإنه سيكون بمقدور المملكة المغربية الحصول على الغاز الطبيعي المسال من الأسواق الدولية، وإيصاله إلى مصنع لإعادة التحويل في شبه الجزيرة الإسبانية، واستخدام خط أنابيب الغاز المغاربي (جي أم إي) لنقله إلى أراضيه”، وفق ما نقلت وزارة التحوّل البيئي الإسبانية خلال الشهر الماضي.
من جهة أخرى، وفي الوقت الذي تعهدت فيه بمساعدة الرباط على تأمين حاجياتها الطاقية، تواصل إسبانيا استيراد الغاز من الجزائر، “مورّدها الرئيسي”، عبر “ميدغاز”، خط الأنابيب البحري الذي يربط بين البلدين بشكل مباشر، والذي وعدت الجزائر بزيادة طاقته الإنتاجية لتعويض الكميات التي كانت تصدّرها عبر خط الأنابيب المارّ عبر المملكة المغربية.
وأشار المصدر، إلى أنه من المزمع أن يزور رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، المغرب قريبا بدعوة من محمد السادس في إطار تطبيع العلاقات الدبلوماسية الثنائية بعد انقطاع استمر عاما، حيث كان الخلاف الدبلوماسي نشب بين مدريد والرباط في أبريل 2021 بسبب استقبال إسبانيا زعيم جبهة البوليساريو إبراهيم غالي للعلاج بعد إصابته بفيروس كورونا.
ذكر موقع “الخليج الآن”، أن شاب مصري أقدم على وضع هاتفه داخل قبر صديقة أثناء الدفن، وبعد مرور عدة ساعات اتصل بالرقم.
المعطيات المتوفرة، تفيد أن الشاب كان محبا للقراءة في هذا المجال، حيث كان دائم البحث في الانترنت والكتب، وفي يوم من الأيام خطرت في باله فكره وهي معرفة ما يحدث في القبر.
وأضافت المعطيات، أن الشاب وضع هاتفه في أحد القبور لمعرفة ماذا يحدث، وفي أثناء هذا سمع أن جاره قد توفي، حيث انتهز الفرصة وقرر وضع الهاتف في قبره.
وحسب المصدر، فإن الشاب مباشرة عند انتهاء العزاء، عاد إلى المنزل، وحاول الاتصال على رقم هاتفه وهنا كانت الصدمة التي جعلته يسقط أرضا، حيث فُتح الهاتف وتحدث أحد الاشخاص.
للإشارة، تم نقل الشاب إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية، بعد تلقيه الصدمة حسب ذات المصدر.
ملاحظة: لحدود الساعة تُجهل أي معطيات عن حقيقة وظروف هذه الواقعة التي هزت الرأي العام المصري.
أفادت وسائل إعلام، أن تطبيق التواصل الفوري “واتساب” أطلق ميزة جديدة، يمكن النظر إليها على أنها إيجابية للبعض، لكنها سلبية للبعض الآخر.
وكشف موقع (WABetaInfo)، الذي يتابع تطورات التطبيق أولا بأول، أن تطبيق “واتساب” يختبر حاليّا تقنية الحد من تمرير الرسائل (Forward) لوقف البريد المزعج والرسائل المضللة.
وأضاف المصدر، أن الميزة الجديدة تعمل على وضع قيود على تمرير الرسائل للمجموعات، حيث لا يمكن إجراء هذا الأمر إلا مرة واحدة فقط في الوقت عينه، خلافا لما هو سائد حاليّا.
وأشار المصدر، إلى أن قيود الميزة تمنع المستخدمين من تمرير الرسائل إلى مجموعات دردشة متعددة، وهو ما يحد من احتمال وصول المحتوى المزعج إلى بقية المستخدمين، كما ستكون هذه الميزة مطروحة في كل الهواتف التي تعمل بنظامي “آي أو أس” و”أندرويد”.
للإشارة، فإن تطبيق “واتساب” بدأ في اختبار هذه الميزة أولا في النسخة التجريبية “أندرويد بيتا”، وفي وقت لاحق أطلقها في نسخة “آي أو أس”.
في ذات السياق، قال المصدر المذكور أعلاه، إنه لن يعود بمقدور المستخدم من الآن فصاعدا إرسال مزيد من الرسائل، تمريرا إلى المجموعات في “واتساب” دفعة واحدة في الوقت نفسه، موضحا أن مزيدا من مستخدمي التطبيق سيلاحظون دخول الميزة الجديدة حيز الخدمة خلال الأسابيع القليلة المقبلة.
ملاحظة: البعض ينظر إلى هذه الميزة على أنها “جيدة”، فهي تكبح جماح أولئك الذين يوزعون الأخبار الكاذبة والرسائل الضارة.
وفي المقابل ينظر آخرون إلى هذه الميزة باعتبارها أمرا سيئا، فهي تقلل عمليا من وتيرة عملهم، التي تقتضي نشر المعلومات بين المجموعات التي يشتركون بها.
أعلن سعادة الشامي نائب رئيس الحكومة اللبنانية اليوم الاثنين 04 أبريل الجاري، وبشكل رسمي عن “إفلاس الدولة ومصرف لبنان المركزي”.
وقال نائب رئيس الحكومة اللبنانية، إنه سيجري توزيع الخسائر على الدولة ومصرف لبنان والمصارف والمودعين.
وأضاف المتحدث ذاته، أنه “سيجري توزيع الخسائر على الدولة ومصرف لبنان والمصارف والمودعين، مشيرا إلا أنه “لا توجد نسبة مئوية محددة، للأسف الدولة مفلسة وكذلك مصرف لبنان، ونريد أن نخرج بنتيجة، والخسارة وقعت بسبب سياسات لعقود، ولو لم نفعل شيئا ستكون الخسارة أكبر بكثير”.
وقال الشامي في تصريح صحفي، “هناك حقيقة لا يمكن تجاهلها ولا يمكن أن نعيش في حالة إنكار ولا يمكن أن نفتح السحوبات (المصرفية) لكل الناس وأنا أتمنى ذلك لو كنا في حالة طبيعية”.
من جهة أخرى، وفيما يتعلق بمفاوضات صندوق النقد الدولي أضاف المتحدث ذاته، “نحن في خضم المفاوضات مع صندوق النقد الدولي وعلى اتصال يومي مع صندوق النقد، ولأول مرة تأتي هذه البعثة الكبيرة وقد أحرزنا تقدما كبيرا بمفاوضات صندوق النقد الدولي”.
وتابع كلامه، “نتأمل أن نصل لاتفاق في هذه الجولة أو جولة لأخرى، المفاوضات حاليا تركز على عدة مواضيع هي، إصلاح القطاع المصرفي وإعادة هيكلته، والسياسة المالية المتوازنة لخدمة الدين العام، بالإضافة إلى إصلاح القطاع العام والكهرباء، وتوحيد سعر الصرف، والسياسة النقدية ومعالجة التضخم”.
وأشار الشامي، إلى أن شركة “كي بي إم جي” تقوم بتدقيق مصرف لبنان، وأن المصرف يتولى عملية جرد لكميات الذهب التي بحوزته، وقد بدأ بالفعل في عملية الجرد.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس