أعلن كريستيانو رونالدو لاعب فريق مانشستر يونايتد، يوم أمس الاثنين 18 أبريل 2022، عن ولادة طفلته ووفاة أخيها التوأم.
ونشر رونالدو تغريدة عبر حسابه على تويتر يعبر من خلالها عن مدى حزنه من فقدان ابنه قائلا: “ببالغ الحزن، نعلن وفاة طفلنا الصغير. هذا هو أسوأ أنواع الألم الذي يمكن أن يشعر به أي أب أو أم. ولادة طفلتنا تمنحنا القوة في هذه اللحظات وتعطينا بعض الأمل والسعادة”.
وتابع رونالدو: “نود أن نشكر الأطباء والممرضات لجهودهم وخبراتهم ودعمهم. نحن محطمون بسبب هذه الوفاة، ونسألكم أن تمنحونا بعض الخصوصية في هذا الوقت الصعب. طفلنا أنت ملاك وسنحبك للأبد”.
عُلِم اليوم الجمعة 15 أبريل الجاري، أن إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، رفضت الطلب الذي تقدمت به إسبانيا إليها (أمريكا) من أجل لعب دور الوساطة في حل مشكل تعطيل أنبوب الغاز المغاربي العابر للتراب المغربي والذي تزود من خلاله الجزائر إسبانيا بالغاز.
في ذات السياق، أفادت مصادر دبلوماسية تحدثت لصحيفة “Confidencial Digital” ، “أن “الحكومة الإسبانية فشلت في محاولة إقناع الولايات المتحدة الأمريكية، بالتوسط لدى الجزائر لتحقيق إعادة فتح الطريق الأكثر أمانًا مع أكبر سعة لإمداد الغاز لإسبانيا”.
وحسب المصدر، فإن القصر الرئاسي الإسباني “مونكلوا”، طلب من البيت الأبيض أن يقنع وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكين، الذي سافر إلى الجزائر الأسبوع الماضي، (يقنع) سلطات الجزائر بإعادة فتح خط أنابيب الغاز مع إسبانيا الذي يمر عبر المملكة المغربية..
وتضيف الصحيفة المذكورة، أنه “ردت واشنطن على حكومة سانشيز بأن الولايات المتحدة اقترحت بيع المزيد من الغاز لإسبانيا، ولهذا السبب فهي غير مهتمة بإعادة فتح المنطقة المغاربية في هذا الوقت”.
من جهة أخرى، أشارت مصادر صناعية لـ “Confidencial Digital”، أن “واردات الغاز من الولايات المتحدة الأمريكية لن تكون كافية لتغطية طلب أوروبا بعد العقوبات المفروضة على روسيا، حيث حذر البيت الأبيض، فعليا، القصر الرئاسي الإسباني “مونكلوا”، من كون الإمداد الغازي إلى الإتحاد الأوروبي أصبح الآن أولوية.
يشار إلى أن مصادر إعلامية إسبانية كانت قد كشفت، في وقت سابق، عن توصل مدريد والرباط إلى اتفاق لإعادة استخدام خط الغاز المغاربي عبر تقنية الضخ العكسي وجلب الغاز إلى المغرب، مبرزة أن ما يلزم لمباشرة هذا الأمر هو التفاصيل الفنية التي يجب على “Enagas” ونظيرتها المغربية تحديدها.
ملاحظة، جاءت هذه التطورات بعدما أعلنت الجزائر، في نهاية أكتوبر 2021، عن وقف تجديد العقد الثلاثي حول أنبوب الغاز المغاربي_الأوربي مع إسبانيا والمغرب، من جانب أحادي، وذلك في ظل توتر علاقات الجزائر مع المغرب.
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، اليوم الجمعة 15 أبريل الجاري، أن عدد الإصابات بين الفلسطينيين ارتفع اليوم في المسجد الأقصى، إلى نحو 160 مصابا، وتم اعتقال نحو 400 شخص، وذلك إثر اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي، عليهم في المسجد الأقصى المبارك.
وحسب المصدر، فإن قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت باحات المسجد الأقصى عقب صلاة الفجر، حيث أطلقت وابلا من قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع والأعيرة النارية المغلفة بالمطاط تجاه المصلين، الشيء الذي أدى إلى إصابة نحو 160مصليا منهم.
وأضاف المصدر، أن جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في القدس، أقدمت على إقامة مستشفى ميدانيا داخل الأقصى، حيث تعاملت طواقمها مع المصابين.
في ذات السياق، حذرت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية، من أن ما جرى من استباحة للمسجد الأقصى بشكل عام وتدنيس للمسجد القبلي وتحطيم نوافذه واقتحامه بالأحذية، هو دفع باتجاه حرب دينية.
وأشارت الوكالة إلى أن ما قامت به حكومة الاحتلال الاسرائيلي، جاء تنفيذاً لرؤاها الاستيطانية الهادفة للسيطرة على المسجد الأقصى بساحاته ومرافقه ومبانيه ومساجده، بالإضافة إلى إرضاء للمستوطنين الذين يعملون للسيطرة عليه وممارسة طقوسهم وشعائرهم التلمودية الداعية لذبح القرابين، بهدف إقامة هيكلهم المزعوم الذي نفت كل لجان الآثار وجوده داخل حدود المسجد الأقصى.
للإشارة، فقد دعت أبناء الشعب الفلسطيني للذهاب للمسجد الأقصى والمرابطة فيه للوقوف بحزم أمام الهجمة المسعورة تجاه المسجد الإسلامي الخالص.
توفي يوم أمس الأربعاء 13 أبريل الجاري، عشرة أشخاص بينهم أربعة فرنسيين وبلجيكي وجرح 14 آخرون، إثر اصطدام حافلة سياحية وسيارة بمحافظة أسوان في جنوب مصر، حسب بيان صادر عن محافظة أسوان.
وحسب المصدر، فإن “حادث مروري بطريق أبو سمبل قد أودى بحياة 10 أشخاص منهم 4 سائحين فرنسيين وبلجيكي، بالإضافة إلى 5 مصريين وذلك نتيجة اصطدام الأتوبيس (الحافلة) السياحي وسيارة ربع نقل”.
وأضاف المصدر، أن محافظ أسوان يشرف “على تقديم الرعاية الطبية والعلاجية لمصابي الحادث بإجمالي 14 سائحا”، هم ثمانية فرنسيين وستة بلجيكيين.
ذكرت وسائل إعلام، أن عدد من الأشخاص تعرضوا إلى إصابات بالرصاص، اليوم الثلاثاء 12 أبريل الجاري، في محطة قطارات انفاق في حي بروكلين في نيويورك.
في ذات السياق، قال متحدث باسم الدفاع المدني لوكالة “فرانس برس”، إن إطلاق النار في مترو الأنفاق في حي بروكلين بنيويورك أسفر عن إصابة 13 شخصا على الأقل صباح اليوم الثلاثاء بجروح متفاوتة الخطورة، مع العثور أيضا على “عبوات ناسفة لم تنفجر”.
وحسب المصدر، فقد نشرت تعزيزات أمنية كبيرة في شارع 36 والجادة الرابعة في بروكلين حيث وقع شهد الحادث.
من جهة أخرى، أكدت ناطقة باسم شرطة نيويورك في وقت سابق أنه “عند الساعة 08:27 تلقت الشرطة اتصالا عاجلا من شخص أصيب بالرصاص في قطار الأنفاق في بروكلين”.
وأشارت وسائل إعلام محلية نقلا عن مصادر في إدارة الإطفاء، أن الرصاص أطلق على عدة أشخاص، كما أن حركة القطارات توقفت
تستمر تحقيقات الشرطة بمنطقة “مرسيسايد” الإنجليزية، منذ نهاية الأسبوع المنصرم، في قضية هجوم اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو cristiano ronaldo على أحد الأشخاص من الجمهور وكسر هاتفه.
وتراجع الشرطة حاليا صور كاميرات المراقبة لمعرفة حيثيات هذه القضية التي أثارت ضجة واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي.
ولازال التحقيق للتأكد إن كان المهاجم البرتغالي كريستيانو رونالدو قد ارتكب مخالفة تستوجب التحقيق، بعد الإطاحة بهاتف محمول من يد أحد المشجعين، عقب هزيمة فريقه مانشستر يونايتد أمام مضيفه إيفرتون في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم أول أمس السبت.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي لقطات فيديو لرونالدو وهو يطيح بيده باتجاه الأرض أثناء خروجه من الملعب وتوجهه نحو غرفة الملابس في ملعب “غوديسون بارك” التابع لفريق إيفرتون.
أفادت وسائل إعلام، أن الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون تأهل (28.1 بالمائة)، فيما مارين لوبان (23.3 بالمائة)، أمس الأحد 10 أبريل الجاري، للدورة الثانية من الإنتخابات الرئاسية حسب تقديرات أولية لمعهد إبسوس.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد بلغت نسبة المشاركة في هذه الانتخابات 65 بالمئة حتى الساعة الثالثة بعد الظهر بتوقيت غرينتش، حيث تنافس في هذه المرحلة من الإستحقاق 12 مرشحا.
للإشارة، فقد بلغت نسبة المشاركة 65 بالمائة حتى الساعة 15,00 بتوقيت غرينتش (الخامسة بتوقيت باريس)، بتراجع قدره 4,4 نقاط مقارنة بانتخابات سنة 2017 (69,42 بالمئة)، بحسب الأرقام التي أصدرتها وزارة الداخلية.
من جهة أخرى، فإن هذا الإقبال يزيد 6,5 نقاط عن ذلك الذي سُجل عام 2002 (58,45 بالمئة)، عندما بلغ الإمتناع عن التصويت في الدورة الأولى من الإنتخابات الرئاسية نسبة غير مسبوقة.
كشفت الصين أن أمريكا أنشأت “مواقع تعذيب سوداء” تابعة للمخابرات الأمريكية في أكثر من دولة حول العالم، مشيرة إلى أن أساليب تعذيب وحشية تنتهجها هذه المواقع الأمريكية باستخدام “أساليب الاستجواب المعزز”.
في ذات السياق، كشف المتحدث باسم الخارجية الصينية “تشاو لي جيان”، في مؤتمر صحفي دوري، عن قيام وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، بتنفيذ أساليب تعذيب وحشية في عدد من “المواقع السوداء في العديد من البلدان”.
وأضاف المتحدث ذاته، “إن التقرير الصادر عن مشروع تكاليف الحرب التابع لمعهد “واتسون” للشؤون الدولية والعامة بجامعة “براون” والذي صدر في بداية عام 2022، أشار إلى أنه في “أعقاب هجمات 11 سبتمبر دبرت الولايات المتحدة نظاما للمواقع السوداء في 54 دولة ومنطقة على الأقل في جميع أنحاء العالم”.
وقال “لي جيان”، “أقامت المخابرات الأمريكية هذه المواقع بحجة “الحرب على الإرهاب”.
من جهة أخرى، نوهت الخارجية الصينية إلى أن الإرهابيين المزعومين المحتجزين في تلك المواقع يخضعون “للاحتجاز التعسفي سرا، كما يتم انتزاع الاعترافات منهم عن طريق التعذيب”، مشيرة إلى أن هذه الأساليب أثارت انتقادات واسعة من المجتمع الدولي.
وكالة “شينخوا” الصينية بدورها نقلت عن تقارير سرية رفعت عنها السرية، أن المخابرات المركزية الأمريكية استخدمت معاقل سرية في موقع احتجاز سري تابع لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية في أفغانستان “كنموذج حي لتعليم المحققين المتدربين، ممن اصطفوا للتناوب على ضرب رأس أحد المحتجزين في جدار من الخشب الرقائقي وإغراقه بالماء المثلج. لقد تركه التعذيب في حالة من الدمار الجسدي والعقلي”.
وأضاف المتحدث باسم الخارجية الصينية، “معتقل خليج جوانتانامو سيء السمعة، وسجن باجرام في أفغانستان، وسجن أبو غريب في العراق، عالقون في فضائح إساءة معاملة السجناء، باستخدام أساليب الاستجواب المعزز الوحشية والمروعة، من بينها الإيهام بالغرق والحرمان من النوم”، حيث اعتبر أن هذه المواقع السوداء هي “أمثلة نموذجية على قيام الولايات المتحدة بانتهاك سيادة القانون وحقوق الإنسان”.
وكشف أنه “تم اعتقال أكثر من 100 ألف شخص في هذه المواقع، من بينهم مسلمون ونساء وأطفال، وينفق دافعو الضرائب الأمريكيون 540 مليون دولار أمريكي سنويا لمجرد احتجاز سجناء في جوانتانامو”.
وتابع كلامه، “ومع ذلك، لم يتم حتى الآن محاسبة أي مسؤول أمريكي على وضع وتنفيذ برنامج الاحتجاز والتعذيب السري”.
أفادت وسائل إعلام، اليوم السبت 09 أبريل الجاري، أن الملك الأردني، عبدالله الثاني، أقدم على مغادرة البلاد متوجها إلى ألمانيا لإجراء عملية جراحية.
وأضاف المصدر، أن الملك عبد الله الثاني سيخضع لعملية جراحية لمعالجة انزلاق غضروفي (الديسك) في منطقة العمود الفقري الصدري.
وحسب موقع “المملكة” الأردني، فسيتم إجراء العملية في مستشفى متخصص في مدينة فرانكفورت الألمانية هذا الأسبوع.
وأضاف المصدر، أن الملك الأردني يعاني من هذه الآلام في العمود الفقري بشكل متقطع، نتيجة للقفز المظلي خلال سنوات خدمته في العمليات الخاصة، إلا أن الضغط على العصب جراء الانزلاق الغضروفي قد ازداد في الآونة الأخيرة، ما زاد من الألم واستدعى إجراء العملية على نحو عاجل، وفق نصيحة الأطباء.
للإشارة، يتبع إجراء العملية فترة من الراحة تمتد لحوالي أسبوع، قبل عودته إلى الأردن.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس