أعلن في فرنسا عن وفاة الرئيس السابق لجمهورية الكونغو برازافيل “جاك يواكيم يومبي أوبانغو”، بسبب فيروس كورونا المستجد، وذلك إثر تدهور حالته الصحية، وفق ما أكد نجله “جان جاك يومبي أوبانغو”، لوكالة الصحافة الفرنسية.

ونقلا عن مصادر إعلامية، حيث كان “جاك يواكيم” البالغ من العمر 81 عاما، قد حكم الكونغو برازافيل بعد اغتيال الرئيس الأسبق للبلاد “ماريان نغوابي”، غير أن فترة حكمه لم تستمر سوى عامين، من 1977 إلى 1979، حيث أطيح به من طرف الرئيس الحالي “دنيس ساسو نغيسو”، الذي ينحدر وإياه من نفس الولاية.

وبحسب المصدر، فقد سجن الرئيس السابق لجمهورية الكونغو برازافيل بعد الإطاحة به، وأطلق سراحه بعد المؤتمر الوطني عام 1991، والذي فتح باب التعددية السياسية في هذا البلد الواقع بوسط القارة الإفريقية، على حد وصفه.

وأضاف المصدر ذاته، أن “جاك يواكيم” أسس حزب التجمع من أجل الديمقراطية والتنمية، وتحالف مع الرئيس المنتخب “باسكال ليسوبا”، حيث عينه وزيرا أول من 1994 إلى 1996.

وإثر الحرب الأهلية التي عرفتها البلاد عام 1997، والتي من خلالها عاد “دنيس ساسو نغيسو” للسلطة، غادر “جاك يواكيم” إلى فرنسا وعاش هناك إلى غاية 2007، حيث عاد إلى بلاده، وظل يتنقل بينها وفرنسا، إلى أن رحل، يقول المدر.

(وكالة الأخبار الموريتانية)

ذكرت مصادر إعلامية مطلعة، أن ملك تايلاند “مها فاجيرالونكورن” المعروف أيضا “براما إكس”، قد “حجر” على نفسه في أحد فنادق ألمانيا الفخمة مع عشرين من صديقاته.

وبحسب المصدر، حيث أشارت صحيفة “ذي صن” البريطانية، إلى أن الملك (67 عاما) ومحظياته حجزوا فندقا في منتجع جبال الألب في منطقة “غارميش – بارتنكيرشن”، عقب الحصول على موافقات خاصة، كون السلطات الألمانية أغلقت جميع المنتجعات والفنادق، على حد قولها.

كما ذكر مصدر مطلع، أن “راما إكس” وحاشيته حصلوا على استثناء من قرار الغلق، كون “الضيوف هم مجموعة واحدة ومتجانسة من الناس دون أي تغييرات”، وفق تعبير المصدر، هذا ولم تكشف المصادر عما إذا كانت زوجات الملك الأربع ضمن المجموعة.

كما ورد، نقلا عن ذات المصادر، إلى أن 119 من أفراد الوفد المرافق، بمن فيهم العديد من الخدّام، تم نقلهم بالطائرة إلى تايلاند بسبب مخاوف من إصابتهم بالفيروس.

وبحسب ما أفادت به المصادر الإعلامية، فإن أخبار العزلة الذاتية للملك التايلندي، قوبلت بالغضب من قبل عشرات الآلاف من مواطنيه، الذين خاطروا بخرق قوانين البلاد الملكية، من خلال انتقاده عبر الإنترنت.

وبموجب القوانين القديمة للبلاد، فإن “أي شخص يهين أو ينتقد الملكية يواجه عقوبة السجن” التي قد تصل إلى 15 سنة، يضيف المصدر.

(المصدر تونس)

أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنها صنفت ليبيا من بين الدول عالية المخاطر في المنطقة، على حد قولها.

ونقلا عن مصادر إعلامية، حيث أكدت المنظمة بحسب ما نشر مكتبها في ليبيا عبر صفحته الرسمية في “فيسبوك” أمس الأحد، على أهمية مراعاة التدابير الوقائية في ليبيا للحماية من فيروس كورونا المستجد.

وبحسب المصدر ذاته، فإن المركز الوطني لمكافحة الأمراض بليييا قد سجل إصابة ثمانية أشخاص في ليبيا بفيروس كورونا، حالتين سجلتا في طرابلس وست حالات في مدينة مصراتة، على حد قوله.

(وكالة أخبار ليبيا 24)