أعلنت مصادر إعلامية مطلعة، أمس الأحد، عن ظهور 7 حالات مصابة بالفطر الأسود في محافظتي الشرقية والغربية بمصر.
وأضاف المصدر، أن: ” مستشفيات الجامعة استقبلت 7 حالات مصابة بالفطر الأسود، يجري علاجهم حاليا، منهم 3 حالات مستقرة، و4 حالات ستخضع لجراحات إزالة أجزاء مصابة بالفطر، موضحا أن سبب الإصابة يرجع لضعف الجهاز المناعي”.
وطالبت ذات المصادر، وزيرة الصحة المصرية الاستعداد بسرعة واتخاذ الإجراءات الوقائية لمواجهة المرض الجديد، داعيةً الوزارة لوضع خطة شاملة تتضمن سرعة رصد واكتشاف المرض ومن ثم إعداد بروتوكول علاج خاص ومناسب.
يُشار إلى أن “الفطر الأسود” ظهرت إصابات عديدة به في الهند مؤخرا، ويحدث المرض بسبب عفن موجود في التربة والمواد العضوية المتحللة.
توفي 22 شخصا، أمس الأحد 30 ماي 2021، في حادثة احتساء مشروبات كحولية سامة بولاية أوتار براديش شمالي الهند.
وقال مسؤول في مكتب قاضي منطقة اليكرا التي وقع فيها الحادث، “حتى الآن لقي 22 شخصا حتفهم بعد تناول الخمور السامة هنا”، مضيفا “بعض الأشخاص الذين تم نقلهم إلى المستشفى بعد أن اشتكوا من المرض بعد تناول الخمور، يخضعون للعلاج اللازم”.
وحسب المسؤولين، فإن الضحايا اشتروا الخمور من محلات مرخصة مساء الخميس، هذا وأقدمت السلطات على إغلاق 5 متاجر لبيع الخمور فيما يتعلق بالحادث وأوقفت بعض المسؤولين من دائرة الضرائب، من بينهم مسؤول الضرائب في المنطقة ديراج شارما، بسبب التراخي الذي أدى إلى المأساة.
وأمر قاضي المنطقة بفتح تحقيق في الحادث، كما قال مسؤول بالشرطة، “تم تسجيل ثلاث حالات منفصلة في ثلاث مناطق بمراكز الشرطة في حالات وفاة بسبب تناول الخمور المغشوشة”، مسترسلا “تم تشكيل فرق شرطة لاعتقال المتهمين وتم اعتقال بعض الأشخاص للتحقيق معهم”.
يشار إلى أنه، غالبا ما يتم الإبلاغ عن وفيات بسبب الكحول المغشوشة بالهند، حيث عادة ما يفضل البعض لشراء الخمور غير المشروعة الرخيصة المصنوعة في البلاد.
كشفت وسائل إعلام بريطانية، أن رئيس الوزراء البريطاني “بوريس جونسون”، عقد قرانه السبت 29 ماي 2021، على خطيبته “كاري سيموندز”، في “حفل سري”.
وحسب صحيفة “ميل أون صنداي” فإن جونسون المعروف بحياته العاطفية الحافلة، والبالغ 56 عاما، تزوج من “سيموندز” البالغة 33 عاما في كاتدرائية وستمنستر الكاثوليكية، بحضور فقط الأصدقاء المقربين والأقارب.
يشار إلى أن جونسون ثاني رئيس وزراء بريطاني يتزوج خلال ولايته بعد روبرت جينكينسون، الذي تولى رئاسة الوزراء قبل قرنين من الزمان، وتزوج عام 1822 أيضا وهو في منصبه.
قام مكتب المدعي العام الإسباني بفتح تحقيق حول الخروقات التي همت إجراءات “العودة السريعة” للقاصرين المغاربة الذين هاجروا نحو مدينة سبتة سباحة، صوب المغرب.
وجاء هذا حسب صحيفة “فارو دي سبتة”، بناءً على شكاية منظمة غير حكومية طالبت بالتحقيق في مدى احترام قانون الهجرة وترحيل القاصرين في ملف الهجرة الجماعية للقاصرين المغاربة، والتي سبق أن رجح الإعلام الإسباني أن عدد المهاجرين ناهز 1500 قاصر.
وفي نفس السياق، أشارت الصحيفة إلى أن قصة الطفل أشرف الذي تمكن من الوصول إلى سبتة بواسطة قارورات بلاستيكية استعان بها خلال رحلته، كانت مثالا ودليلا تم تقديمه للمدعي العام، ما يبرز خروقات في إعادة عدد من القاصرين إلى المغرب بشكل يتعارض مع قانون الهجرة.
وفتحت النيابة العامة تحقيقا في القضية بأمر من مكتب المدعي العام، الذي طلب الفيديو الأصلي الذي يوثق وصول أشرف إلى شاطئ تارخال ومحاولة الجنود إقناعه بالعودة سباحة من حيث أتى، لولا بكاءه ومحاولة هربه، ليتم القبض عليه ووضعه بإحدى مراكز الإيواء قبل إعادته بشكل سريع إلى المغرب، ودون مسطرة قانونية.
كما طلب ممثل النيابة العامة من سلطات مدينة سبتة المحتلة، تحديد هوية الجنود الذين كانوا على شاطئ تارخال في اليوم الذي وصل فيه أشرف، كما طالب بجرد لقائمة، بها هيكل القيادة والإدارة والجنود الذين أسرفوا على إعادة المهاجر أشرف وآخرين من القاصرين الأسبوع الماضي.
يشار إلى أن إجراء “العودة السريعة” للمهاجرين غير النظاميين، بحسب قانون الهجرة، يطبق على الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 18 عامًا والذين تم رصدهم على خط حدود سبتة أو مليلية، لكن إذا ما تعلق الأمر بأشخاص أقل من 18 عاما، فإن إجراء “العودة السريعة” محظور بموجب الاتفاقيات الدولية لحماية الطفل، ويبقى هناك خيارين فقط، “قبول القاصر بشروط أو الاتصال بأسرته، من أجل ترتيب إجراءات إعادته إلى وطنه”.
اعترفت فرنسا اليوم الخميس، ولأول مرة على لسان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في كيغالي عاصمة رواندا، بمسؤوليتها في الإبادة الجماعية في رواندا.
وفي نفس السياق دخل شوقي بن زهرة على خط هذه الواقعة، حيث قال، لماذا لم تقم بنفس الشيء مع الجزائر؟، موردا “لأنه بكل بساطة رواندا اختارت طريق القطيعة الفعلية مع فرنسا، وهو ما جعل ماكرون اليوم يطلق هذه التصريحات لمحاولة التقرب من قيادة هذا البلد الذي يعد اقتصاده واحد من الأكثر انتعاشا في العالم وسيستمر ذلك إذا تحققت أهداف ما يسمى “رؤية 2050”.
وأضاف المتحدث ذاته، في تدوينة فيسبوكية، “في حين أنه لا حاجة له للاعتراف بالجرائم التي ارتكبتها فرنسا في الثورة التحريرية ويكتفي بالاعتراف ببعض الاغتيالات، لأن من يحكمون الجزائر عملاء في يده والفرنسية هي اللغة الرسمية في الواقع والشركات الفرنسية تسيطر على السوق وعلى الموارد الموجودة باطن الأرض”.
أعلن نادي ريال مدريد الإسباني اليوم الخميس 27 ماي الجاري استقالة مدربه الفرنسي زين الدين زيدان من منصبه كمدرب للفريق.
وجاءت استقالة زين الدين زيدان بعد أيام من تجريده من لقب “الليغا” من قبل “جاره” أتلتيكو.
وقال النادي الملكي في بيان له أن“ريال مدريد يعلن أن زين الدين زيدان قرر إنهاء ولايته الحالية كمدرب لنادينا”، مؤكداً المعلومات التي تداولتها الصحافة الإسبانية خلال الأيام الماضية.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أمس (الأربعاء)، أن إبراهيم غالي استطاع الهروب من المستشفى الذي كان يرقد فيه باسبانيا.
وقالت صفحة عبر موقع “انستغرام”، أن إبراهيم غالي استطاع الهروب من اسبانيا على متن طائرة جزائرية خاصة، موردة أن المعطيات تشير إلى هروبه.
وجاء هذا بعد تداول مقطع فيديو يظهر من خلاله، سالم بصير الذراع الأيمن لإبراهيم غالي، من قلب المستشفى الذي تلقى فيه ابراهيم غالي العلاج.
يشار إلى أن أن زعيم جبهة البوليساريو الانفصالية؛ إبراهيم غالي، الذي دخل إلى اسبانيا بجواز سفر مزور يحمل اسم محمد بن بطوش، وافق على المثول أمام القضاء الاسباني، وذلك على خلفية الدعوى القضائية التي تقدم بها عدد من الضحايا بخصوص تهم تتعلق بـ”الإبادة الجماعية والقتل والإصابات والاحتجاز غير القانوني والإرهاب والتعذيب والاختفاء”.
وحسب صحيفة “لاراثون” الاسبانية، فإن إبراهيم غالي وافق على المثول في 1 يونيو المقبل أمام المحكمة الوطنية العليا، من أجل الرد على شكوى قدمها ناشط صحراوي وأخرى مقدمة من الجمعية الصحراوية للدفاع عن حقوق الإنسان (asadedh).
وجاء هذا بعدما أصدر رئيس المحكمة المركزية التابعة للمحكمة الوطنية الإسبانية؛ القاضي سانتياغو بيدراز، الثلاثاء 25 ماي 2021، قراراً يقضي بتبليغ زعيم البوليساريو، إبراهيم غالي رسمياً استدعاء مثوله أمامه، وتعيين محام للدفاع عنه.
وتبقى هذه المعطيات عارية عن الصحة، إلى حين تأكديها من مصادر رسمية.
من المرتقب، أن يمثل زعيم جبهة البوليساريو الانفصالية “إبراهيم غالي”، الذي يعالج في مستشفى بإسبانيا، والمتابع بقضاية إجرامية ضد الإنسانية، أمام قاض إسباني، في الأول من يونيو المقبل.
وأفادت مصادر إسبانية، أن غالي سيمثل أمام القاضي الأسبوع المقبل، عبر الفيديو، فيما نقلت عن مصادر انفصالية أنه يتماثل للشفاء، ولا يزال في المستشفى.
وفي وقت سابق، استدعت المحكمة الإسبانية العليا زعيم جبهة البوليساريو الانفصالية “إبراهيم غالي”، للمثول أمامها، في الأول من يونيو المقبل، لسماع اتهامات ستوجه إليه في قضية تتعلق بارتكاب جرائم حرب.
ورفض القضاء الإسباني إغلاق الحدود في وجه غالي، وذلك تزامنا مع إعلان الجبهة الانفصالية نية زعيمها الخروج من إسبانيا، دون المثول أمام قضائها.
ووصل وفد رفيع المستوى من الجيش الجزائري إلى إسبانيا في طائرة خاصة، وسط حديث رائج عن تدبير انفصالي جزائري، لتهريب غالي.
قال مصدر إعلامي، نقلا عن صحيفة “أوكي دياريو” الإسبانية، أن جهات استخباراتية إسبانية تتهم فرنسا بالوقوف وراء الأزمة الحالية مع المغرب، مبرزة أن باريس هي من نبهت الرباط بتواجد غالي فوق التراب الإسباني بهوية مزورة.
وأشار المصدر ذاته، أن الصحيفة اعترفت بأن إسبانيا عقب هذه الأزمة أصبحت أكثر عزلة في الساحة الدولية، بعدما أتت التحالفات المغربية أكلها، ما نتج عنها تعاون فرنسا مع المغرب وكشفها خبر دخول زعيم البوليساريو ابراهيم غالي إلى مستشفى إسباني بشكل سري، وجواز سفر مزور، رغم أنه متابع بتهم جنائية ثقيلة بإسبانيا نفسها.
في نفس السياق، سجلت “أوكي دياريو” حسب المصدر، أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تتأخر عن مساندة المملكة المغربية، موضحة أن أمريكا وصفت المغرب بالشريك الإستراتيجي، وذلك في الوقت الذي تمر كلا من الرباط ومدريد بتوترات وأزمة ديبلوماسية.
وأشار المصدر، إلى أن المغرب حصل على دعم ومساندة اثنتين من القوى الدولية الرئيسية بعد أحداث الهجرة الجماعية لآلاف المغاربة نحو مدينة سبتة المحتلة، ويتعلق الأمر بالولايات المتحدة الأمريكية، والثانية هي فرنسا التي أكدت مصادر الصحيفة على أن هناك تبادل للمعلومات بين مختلف أجهزة المخابرات في البلدين.
وأورد المصدر، أن إسبانيا تورطت بسبب ابراهيم غالي، وجعل 3 دول رئيسية في الاتحاد الأوروبي، فرنسا وألمانيا وهولندا تشتكي مرارًا وتكرارًا من كونها الوجهة النهائية للعديد من المهاجرين غير النظاميين الذين يدخلون أوروبا عبر إسبانيا.
وتابع المصدر، أن “أوكي دياريو” قالت، إنه في الوقت الذي تشتد العلاقات بين المغرب وإسبانيا تأزما، يخطط ابراهيم غالي مغادرة إسبانيا دون المثول أمام القضاء، في فاتح يونيو للاستماع إلى إفادته على خلفية اتهامه بتهم جنائية تتعلق بـ “التعذيب والاغتصاب وانتهاك حقوق الإنسان”.