أصدر السفير البريطاني لدى المغرب سيمون مارتن، مؤخرا، بيانا أعلن فيه عن أنه سيتم تشغيل الخط الملاحي الجديد الذي يربط مباشرة بين طنجة المتوسط وبول في جنوب إنجلترا، في سبتمبر 2021.
وأفاد مارتن لموقع northafricapost.com: “على حد علمي، سيكون هذا الطريق أول خط بحري مباشر بين بلدينا لفترة طويلة، واعتبارًا من سبتمبر 2021، ستكون هناك خدمة أسبوعية بين الميناءين، و سيكون أسرع وأرخص وسيشجع هذا الاتصال المزيد من التجارة بين البلدين”.
ردّ رئيس الجمهورية الجزائرية عبد المجيد تبون، أمس الأحد 8 غشت 2021، في لقاء صحفي، على دعوة الملك المغربي محمد السادس لتجاوز الخلافات الثنائية والعمل على التعاون المشترك بين البلدين وفتح الحدود.
وقال تبون، أن: “الجزائر لم تتلق استجابة من المغرب بخصوص التوضيحات التي طلبتها من الرباط حول ما قام به السفير المغربي في الأمم المتحدة، والمشكل الظرفي الحالي هو الأهم، خاصة وأن الدبلوماسي المغربي عمر هلال صرح بأمور خطيرة جدا جعلت الجزائر تسحب سفيرها من الرباط، ورغم هذا لم يأت تجاوب من المغرب”.
وأوضح تبون بأن: “قضية الصحراء في يد الأمم المتحدة ولجنة تصفية الاستعمار، و الجزائر تلعب دور الملاحظ النزيه فقط”.
وأشار تبون، أن: “الجزائر مستعدة لحل المشاكل بين الطرفين واحتضان لقاء بينهما على أرض الجزائر ولكن بما يرضي الطرفين”.
وكان العاهل المغربي الملك محمد السادس قد دعا الرئيس تبون إلى العمل معا من أجل تطوير العلاقات بين البلدين.
توفيت الفنانة المصرية دلال عبد العزيز يوم السبت 7 غشت الجاري، عن عمر 61 عاما.
وأفادت مصادر إعلامية أن الفنانة دلال عبد العزيز غادرت الى دار البقاء بعد أكثر من ثلاثة أشهر من الصراع مع مضاعفات فيروس كورونا المستجد.
وأعلن الفنان حسن الرداد عن هذا الخبر عبر صفحته على الانستغرام، قائلا: “والله ما قادر اكتب ولا مصدق. توفيت إلى رحمة الله تعالى حماتى وأمى الغالية الفنانة الكبيرة دلال عبد العزيز، أطيب خلق الله، عمرى ما شفت منك غير كل خير يا حبيبتى، ربنا يغفرلك و يرحمك و يجمعنا مع بعض فى الاخرة”.
قال مصدر إعلامي نقلا عن موقع “investing” المتخصص في الشؤون المالية، أن “المغرب والمملكة المتحدة سيطلقان لأول مرة في سبتمبر خطًا مباشرًا للنقل البحري”.
وأضاف المصدر، أن “هذا الخط سيختصر الأيام التي يستغرقها وصول البضائع من بلد إلى آخر من ستة إلى ثلاثة أيام، وفق ما أعلنه أمس الأربعاء 4 غشت الجاري، السفير البريطاني في المغرب، سيمون مارتن”.
وقال السفير السالف ذكره في مقابلة نشرتها صحيفة “the guardian” البريطانية، إن “هذا الخط، الذي سيربط بين ميناء طنجة المتوسط المغربي العملاق، وميناء بول جنوب المملكة المتحدة، سيكون الأول بين البلدين وسيكون له تواتر أسبوعي”، حسب المصدر ذاته.
وأشار المصدر إلى أن الدبلوماسي البريطاني، شدد على أنه “سيكون خطًا أسرع وأقل تكلفة وسيعزز التبادل التجاري بين البلدين”، موضحًا أن هذا الاتصال سيوفر ثلاثة أيام مقارنة بوقت السفر الذي يستغرق ستة أيام للمنتجات بين البلدين عن طريق البر”.
وأوضح المصدر، أن السفير البريطاني يتوقع أنه “بهذا الخط ستتجاوز حركة المرور بين البلدين 500 ألف حاوية مسجلة حاليا سنويا، بينما لم يستبعد إمكانية فتح هذا الخط للركاب في المستقبل”.
يشار إلى أن الجانبين المغربي والبريطاني، سبق أن أعلنا عن هذا الخط البحري الرابط بينهما في فبراير الماضي، لتجنب الصعوبات الإدارية المتعلقة بمرحلة ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
توفي حوالي 17 شخصا وأصيب أكثر من 12 من بينهم العريس، عندما ضربت صاعقة وصفت بـ”القوية” حفل زفاف على متن قارب في شمال غرب بنغلاديش، حسب مصدر إعلامي.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن البرق ضرب عندما وصل القارب إلى ضفة نهر بادما في بلدة شيبغانج بينما كان المدعوون إلى الزفاف في طريقهم نحو منزل العروس.
يشار إلى أن البرق يقتل مئات الأشخاص كل عام في بنغلاديش، حيث أعلنت عام 2016 الصواعق كارثة طبيعية بعدما توفي أكثر من 200 شخص في شهر ماي وحده جراءها، بما في ذلك 82 شخصا في يوم واحد.
يحيي الشعي اللبناني اليوم الأربعاء 4 غشت الجاري، ذكرى مرور عام على انفجار مرفأ بيروت الذي أودى بحياة مئات الأشخاص، هذا وفد تدخل الجيش اللبناني من أجل توقيف عدد من الشبان المتوجهين للمشاركة في الذكرى الاولى لانفجار مرفأ بيروت وبحوزتهم كميات من الاسلحة.
وفي هذه الذكرى الأليمة للشعب اللبناني يخرج عدد من المواطنين للاحتجاج، تعبيرا عن حزنهم على مرور عامٌ على الانفجار الأكبر في تاريخ لبنان وواحد من بين أكبر الانفجارات عالمياً، كما يقول الخبراء.
ولا زال هذا الحدث يتفاعل في ذاكرة الشعب اللبناني الذي هزه انفجار 2750 طناً من نترات الأمونيوم المخزنة بشكلٍ مخالف لقواعد السلامة في الرابع من شهر غشت 2020، حيث اندلع حريق في مرفأ بيروت تلاه بعد.مرور ساعات قليلة انفجار هائل وصل صداه إلى جزيرة قبرص.
تسبب انفجار مرفأ بيروت سنة 2020, في استشهاد 215 مواطناً وإصابة نحو 6 آلاف آخرين،كما تضررت منازل 300 ألف شخص، وجزء واسع من البنية التحتية في بيروت.
أعلن وزير الزراعة والغابات التركي، بكير باكديميرلي، اليوم الاثنين 2 غشت الجاري، أن سلطاته بلاده تمكنت من السيطرة على 125 حريقاً من أصل 132 في عموم البلاد.
وأشار المتحدث ذاته في تصريح صحفي إلى استمرار جهود السلطات التركية في إخماد 7 حرائق كبيرة، إلى جانب حرائق صغيرة في بعض الأرياف.
وأضاف الوزير التركي أن ما مجموعه 16 طائرة إطفاء، و10 طائرات مسيرة، و51 مروحية إطفاء، شاركت في عملية إخماد الحرائق بعموم تركيا.
وتجدر الإشارة إلى أن الحرائق شهدتها عدة ولايات جنوب غربي تركيا، ضمنها أنطاليا، وأضنة، وموغلا، ومرسين، وعثمانية، والتي أعلنها الرئيس رجب طيب أردوغان “مناطق منكوبة”، حيث بلغت حصيلة ضحايا الحرائق 6 وفيات وعشرات الإصابات، حتى عصر السبت.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس