جاء عدد كبير من مسيحيي القارة الأفريقية، وخصوصا من دول جنوب الصحراء الكبرى، إلى المملكة المغربية في انتظار زيارة “فرانسيس” بابا الفاتيكان.
وعرفت كاتدرائية القديس بيير في الرباط،ازدحاما أثناء قداس يتزعمه “كريستوبال لوبيز روميرو” رئيس أساقفةِ الرباطِ في انتظار وصول البابا فرانسيس إلى المملكة المغربية يومه الأحد.
ويقول “روميرو” أن الزيارة مهمة “لأنَ الجاليةَ المسيحيةَ صغيرةٌ جدًا فِي المغربٍ، نحتاجُ، أكثرَ منَ الآخرينَ، لزيارةِ والدنَا”
ذكر “الفاتيكان نيوز” وهو الموقعُ الإلكترونِي للفاتيكَان، أن زيارة البابا فرانسيس “الرسولية” التي يبدأها يومه السبت إلى المملكة المغربية، بشعار “الحوار بين الأديان”، جاءت على خطى الزيارة التي سبق و قام بها “يوحنا بولس الثاني” في عام 1985.
وأورد “الفاتيكان نيوز” في مقال خصص لزيارة البابا إلى المملكة، أن الخطابَ الذِي ألقاهُ البَابا “يوحنَّا بولس الثاني” بملعب الدار البيضاء، أمام عدد هائل من الشباب المسلمين”يظلُ راسخاً في الأذهانِ كلحظةٍ قويةٍ لهذهِ الزيارةِ غيرِ المسبوقةِ”.
وأشار مقال “الفاتيكان نيوز”، الذي جاء معززا بصورة للملك الراحل “الحسن الثاني” خلال استقبال البابا “يوحنا بولس الثاني”، في المطار لدى وصوله إلى المغرب يوم 20 غشت 1985، أنَ “هذهِ الزيارةَ غيرُ مسبوقةٍ فِي التاريخٍ، حيثُ إنَه ولأَول مرةٍ يلتقِي البابَا معَ قائدٍ مسلمٍ، وشكلتْ دفعةً قويةً للحوارِ بينَ الأديانِ”. وأكدَ “الفاتكانْ نيوزْ” أنهُ “لأولِ مرةٍ يلتقِي البابَا معَ رئيسِ دولةٍ مسلمٍ، ليسَ بصفتهِ رئيساً للدولةِ، ولكنْ بصفتِه سلطةَ دينيةَ”.
انتشرت التدوينة التالية على مواقع التواصل الإجتماعي بالجزائر، و هذا مضمونها:
Partagez svp !,وصلنا المنشور من مصدر اخبار كل الجزائر
#عاجل المظاهرات القادمة ستستمر لثلاثة أيام الجمعة السبت و الأحد و إن لم تنفع ستصعد بخمسة أيام .
#ترحلو_قاع و السيادة الى الشعب و نطالبو بتطبيق المادة رقم 7 من الدستور???? Partagez svp !
بعد ان تمكنا من إخفاء هاتفيهما النقالين، واتصلا بعناصر الكاربينيري الإيطالية، و أخبرا عن مكان تواجد الحافلة التي اختطفها سائقها وبها أزيد من 50 تلميذا قاصرا، وحاول إحراقهم بداخلها، كرمت السلطات الإيطالية الطفلين البطلين المغربي و المصري على شجاعتهما، و جرى منحهما الجنسية الإيطالية، حسب المصادر.
جامعة الزيتونة التونسية ترفض منح الدكتوراة الفخرية لملك السعودية سلمان
معلوم أنه منذ انطلاق الاحتجاجات الشعبية في الجمهورية الجزائرة، المنددة بالعهدة الخامسة للرئيس المنتهي
ة ولايته عبدالعزيز بوتفليقة، في 22 فبراير 2019، ظهر بصورة تدريجية في المظاهرات رمزان غريبان بعض الشئ.
يتعلق الأمر بال”الكاشير” و بال “إطار الفارغ”، ليتحولا سريعاً إلى رمزين لرفض الجزائريين للانتخابات المقبلة.
فما السبب في ذلك ..
يذكر أنه أثناء الحملات الانتخابية ل حزب جبهة التحرير ولمرشحه الدائم “عبدالعزيز بوتفليقة”، اعتاد الحزب التاريخي الحاكم على تقديم “الكاشير” لجمهور الناخبين، و للمواطنين الذين يستقدمهم من مختلف الولايات الجزائرية.
وهكذا أصبح “الكاشير” ذا بُعد سياسي، وشكلللكثيرين رمزاً للفساد والرشوة.
https://youtu.be/eAjDU8cYk3A
بعد أن تدهورت حالة الرئيس “بوتفليقة” الصحية، ولم يبق قادراً على حضور أي من المناسبات الرسمية شخصيا، استعاض مؤيدوه عنه بصورته الشخصية في المناسبات والفعاليات الرسمية.
فكانت صورة الرئيس تنوب عنه دائما، و تنال حظا كبيرا من التصفيق الحار من طرف مؤيديه، وهو ما أثار حفيظة الجزائريين، لأن الجزائر ملأى بالشباب المثقف القادر على حمل المشعل، فلماذا يصر الحزب الحاكم على الإحتفاظ برئيس عاجز كليا.
وهذا الذي حذا بالمتظاهرون إلى حمل إطار فارغ أثناء التظاهرات، في إشارةر إلى شخص الرئيس الغائب عن الأنظار، وبات أحد رموز الاحتجاج ضد العهدة الخامسة للرئيس عبدالعزيز بوتفليقة.
قال مصدر إعلامي محلي أن وكيل الجمهورية لدى محكمة القليعة في تيبازة، أمر بإيداع شرطي وزوجته بالحبس المؤقت، وهما متهمان في قضية مقتل ابنتهما بالتبني والتنكيل بشقيقها الذي يبلغ 6 أعوام من العمر بالدواودة، نهاية الأسبوع الماضي.
ووجهت للشرطي تهمة العنف المؤدي إلى القتل في حق قاصر، وللزوجة تهمة محاولة القتل بالنسبة.
وفي حيثيات القضية، أوضحت المصادر المحلية أن شرطيا يعمل بالأمن الحضري بالدواودة، تقدم السبت الماضي إلى مستشفى القليعة، وهو يحمل ابنته البالغة أبع أعوام من العمر، وهي في وضع صحي وصف بالخطير، بعد تعرضها لاعتداء، ليكتشف محققو الأمن أن الصغيرة وشقيقها كانا ضحية التعنيف من لدن الوالدين “بالتبني” ليعترفا لا حقا باعتدائهما بالضرب على القاصرين.
عن موقع : analgeria
مثير.. هذا هو تقرير قناة الشروق الذي يفضح سعيد بوتفليقة وجرى اعتقال مديرها بسببه
قال مصادر إعلامية جزائرية أن السلطات أطلقت سراح علي فضیل المدير العام للمجمع الإعلامي “الشروق” بعد اعتقاله صباح یومه الخميس 28/03/2019 ، حسب ما أفادت به قناة الشروق نيوز.
