بعد أن طلقت من زوجها السابق في شتنبر 2018 بسبب خلافات زوجية، دخلت ماء العينين من جديد القفص الذهبي.
و شاركت ماء العينين خبر زواجها مع متابعيها قائلة: “لكل صديقاتي وأصدقائي الذين قاسموني كل اللحظات بما فيها اللحظات الصعبة فكانوا لي دعما وسندا لتجاوزها: كما شاركتموني لحظات الضعف والحزن، أحببت أن تشاركوني لحظات السعادة والفرح والسكينة”.
و تابعت، “أعلن لكم خبر زواجي بمن أحببته وأحبني بلا قيد أو شرط، فتعاهدنا على أن نسير على درب الله وأن نعين بعضنا على ذلك، وأن نضع الماضي كل الماضي خلف ظهورنا”، دون أن تشير إلى اسم الزوج الجديد الذي يقال إنه مهندس و أستاذ جامعي.
و كانت أن ماء العينين كانت على علاقة مع جواد بنعيسى، القيادي السابق في حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وهو ما وثقته صورة مسربة ظهرت فيها أمينة ماء العينين، مع عائلة بنعيسى في فرنسا، وأخرى برفقته، مما أثار سجالا واسعا في حينه.
كشفت مصادر مطلعة، اليوم الاربعاء 31 مارس 2021، أن دفعة جديدة من بعثة المينورسو بالصحراء المغربية استفادت من حملة التطعيم، التي يباشرها المغرب ضد فيروس كورونا المستجد.
و حسب المصدر فإن هذه العملية تعتبر الثانية من نوعها، و التي تمت تحت إشراف طاقم طبي متخصص لهذا الغرض وذلك على مستوى المستشفى العسكري الثالث بمدينة العيون.
و تابع المصدر ذاته، أنه سبق أن استفادت دفعة أولى من عناصر البعثة الأممية “المينورسو” بالعيون، من حملة التطعيم ضد فيروس كورونا المستجد، بالمستشفى العسكري الثالث بالعيون، حيث مرت العملية في أجواء صحية جيدة.
و جاءت هذه العملية تنفيذا لتعليمات جلالة الملك محمد السادس سابقا، بحيث ستكون هذه الحملة مجانية لجميع المواطنين؛ وستتم بطريقة تدريجية؛ كما سيستفيد منها جميع المواطنين المغاربة والأجانب المقيمين، الذين تتراوح أعمارهم ما بين 17 وأزيد من 75 سنة.
يشار أن المغرب استطاع ان ينضم إلى نادي الدول العشر الرائدة في حملة التلقيح، و تسارع وتيرة التطعيم، والتي من بينها الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وتركيا…
حكمت محكمة جزائرية بولاية بومدراس اليوم الأربعاء 31 مارس 2021، بعام سجن نافذ للناشط في الحراك الشعبي غمراسي مصطفى.
و كان غمراسي مصطفى متابع بتهمة “التحريض على التجمهر الغير مسلح “.
يذكر أن نشطاء برج منايل يتعرضون لتضييق كبير ومحاكمات عديدة على خلفية مسيرات سلمية قاموا بها أثناء إنتخابات 12/12 المرفوضة شعبيا، حسب الإعلامية الجزائرية منار منصري.
كشف مصدر إعلامي أن صحيفة جزائرية قالت أن النظام العسكري الجزائري “يفتقر إلى التبصر والإلهام”، و يسعى إلى الإبقاء على الوضع القائم كما هو منذ عام 1962.
و تابع المصدر،أنه منذ منذ عودة الحراك الشعبي الجزائري الذي لايزال متواصل إلى حدود اليوم و الذي يخرج فيه الآلاف من مختلف الولايات، أصبح النظام الجزائري لا يعطي أي انطباع بتحكمه في الموقف بالنظر إلى أخطاء التقييم العديدة التي ارتكبها أثناء اتخاذ قرارات معينة.
و كشف المصدر ذاته، أن الجيش الجزائري يستعمل العنف كوسيلة للردع، أملا في زرع الخوف والارتباك في صفوف الحراك، تحيل على حقبة ولى زمانها والتي لن يكون لها في الوقت الراهن أي تأثير على مسار الأحداث.
و في هذا الصدد، وصف المصدر أن السلطات الجزائرية “ترتجف”، و مرهوبة باقتراب أيام الاحتجاج الشعبي، وتتعامل مع الأمر على عجلة من أمرها”، مضيفة أنها “تتفاعل بارتجال، وذلك من خلال ارتكاب أخطاء في التقدير تفقدها مصداقيتها مرة أخرى في نظر الجمهور”.
كشف مصدر إعلامي، أن وزارة الخارجية نشرت يوم أمس الثلاثاء 20 مارس 2021، تقريرا يخص حالة حقوق الإنسان في العالم سنة 2020.
و في هذا الصدد أدرجت الوزارة السابق ذكرها، الصحراء في بوابة المملكة المغربية، و ذلك تماشيا مع موقفها الرسمي القاضي بالاعتراف بسيادة المغرب على كامل صحرائه و دعمها لمبادرة الحكم الذاتي، كحل أساسي لتسوية قضية الصحراء المغربية.
و تابع المصدر، أن الإدراج جاء ضمن بوابة المغرب على استمرار إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في اعتماد نفس الموقف الأمريكي القاضي بالاعتراف بمغربية الصحراء.
و يشكل هذا الاعتراف ضربة جديدة و قوية لأعداء الوحدة الترابية للمملكة المغربية، و على رأسها الجارة الجزائر باعتبارها الطرف الرئيسي في النزاع.
كشف الحراكي شوقي بن زهرة لصحافة بلادي، أن الناشط خالد زغواني تعرض إلى ضرب مبرح داخل مركز الشرطة بعد اعتقاله في تجمع للطلبة المدعوم شعبيا في قسنطينة.
و قال المتحدث ذاته، أن “السبب وراء الاعتداء الذي تعرض له، هو رفضه فتح الهاتف لأن الشرطة أرادت حذف اللايف الذي وثق فيه اعتقاله وهو يقول للشرطة “ما تكفرش بربي” (أي لا تسب الله) وسب الذات الإلهية يجرمه القانون الجزائري لكن الشرطة تغولت وصارت فوق القانون”.
و تابع لنا، “نحن أمام حالة تعذيب جديدة في مراكز الشرطة وهذا الأمر صار روتيني خصوصا لما يرفض النشطاء فتح هواتفهم، وحتى إحدى الطالبات تعرضت إلى الضرب في شاحنة الشرطة أثناء الاعتقال”.
كشف الحراكي الجزائري شوقي بن زهرة، أنه عثر اليوم الثلاثاء 30 مارس 2021، على أسلحة حربية في عزازڨة وتحديد هوية 5 أشخاص من البويرة وتيزي وزو كانوا يريدون تفجير أنفسهم في الحراك.
و في هذا الصدد، وصف شوقي بن زهرة هذه الواقعة بفيلم “دحدوحي” جديد من نظام الجنرالات.
و تابع المتحدث ذاته قائلا، أن “النظام هو الذي روج لهذا السيناريو، و أنه مدعوم من القاعدة والمضحك أنه تم وضعهم تحت الرقابة القضائية فقط”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس