أكدت مصادر مطلعة لصحافة بلادي، أن تم الإعتداء ببنادق الصيد على شاحنة معبئة بقارورات الأكسجين في خنشلة.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الشاحنة كانت متجهة إلى مستشفى أم البواقي، حيث أقدم المعتدون على السطو على الشاحنة بالقارورات والإعتداء على السائق بالضرب، لكنه تمكن من الهرب.
في ذات السياق، قال السياسي الجزائري شوقي بن زهرة، “انفلات أمني كبير بعد فشل النظام في تسيير أزمة الأكسيجين، وظهور الآن عصابات “قطاع طرق” للاعتداء على الشاحنات”.
قرر مجلس القضاء العدلي المنتصب للتأديب اليوم الثلاثاء 3 غشت الجاري، تأكيل النظر فيه إلى جلسة يوم 20 اوت 2021، المتعلقة بالملف التأديبي للرئيس الأول لمحكمة التعقيب الطيب راشد.
وجاء هذا القرار باعتبار الحالة الصحية للقاضي المعني وادلائه بواسطة محامييه بشهادة طبية ونتيجة التحاليل الإيجابية التي تثبت إصابته بفيروس كورونا على ان يكون التأخير نهائيا.
دخل السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة على خط خطاب عيد العرش الملك محمد السادس، حيث قال “كيف ورط خطاب محمد السادس الجنرالات ولماذا لم يردوا عليه؟”.
وأضاف المتحدث ذاته في منشور على حسابه فيسبوك، “استغرب الكثيرون غياب رد فعل رسمي من النظام الجزائري على خطاب عيد العرش للعاهل المغربي محمد السادس، رغم أنه أحدث ضجة كبيرة في وسائل الإعلام الدولية وكان فيه كلام قوي على العلاقات بين البلدين الجارين منها دعوة إلى فتح الحدود والقول بأن الجزائر والمغرب “توأمان متكاملان”.
في ذات السياق تابع بن زهرة، “الحقيقة هي أن هذا الخطاب سواء كان يحمل نوايا صادقة أو مجرد مناورة سياسية فقد وضع الجنرالات في ورطة، لأن محمد السادس يظهر في ثوب من يبحث عن حل للأزمة بين البلدين وهو ما يثبته مباركة شخصيات عدة من بينهم منصف المرزوقي لما قاله في وقت أن الجنرالات يظهرون أمام العالم على أن الأزمة تخدمهم حتى يلعبون على وتر العدو الخارجي وأن دعمهم لما يسمى البوليساريو مرتبط بمصالحهم وأنهم لا يريدون البحث عن حلول في قضية الصحراء”.
وقال، “الجميع يعرف بأن هناك قوى عظمى لها مصالح في استمرار الصراع بين البلدين الشقيقين، فكان من الأجدر من النظام الجزائري قبول اليد الممدودة من محمد السادس لمحاولة إيجاد حل للأزمة والتحقق من صدق كلامه في الواقع لكن الجنرالات اختاروا سياسة النعامة ومواصلة اللعب على أحجية العدو الخارجي وضخ ملايير الدولارات لصالح البوليساريو في وقت أن البلاد دخلت منذ مدة في أزمة على جميع المستويات”.
أفادت مصادر إعلامية اليوم الثلاثاء 3 غشت الجاري، أنه من المتوقع أن يعلن الرئيس التونسي قيس سعيد، اليوم عن اسم رئيس الحكومة الذي سيقود البلاد خلال المرحلة الاستثنائية القادمة.
وعيّن الرئيس التونسي قيس سعيّد 3 أسماء لتسيير أبرز الوزارات، حيث اختار مستشاره الأمني خالد غرسلاوي للإشراف على وزارة الداخلية، كما قام بتكليف سهام الودغيري بتسيير أعمال وزارة الاقتصاد والمالية ودعم الاستثمار، وتسمية الخبير في تكنولوجيا المعلومات والأمن الرقمي نزار بن ناجي لتسيير وزارة تكنولوجيات الاتصال.
ولحدود الساعة لم يكشف الرئيس التونسي قيس سعيد هوية رئيس الحكومة القادمة، حيث يتوقع أن يتم الإعلان عنها اليوم.
أقدم عدد من المواطنين باعتراض حافلة للنقل الحضري بمدينة طنجة المغربية، احتجاجا على غياب عدد الحافلات الكافية لنقلهم إلى مدنهم، خاصة مع قرب دخول ساعات حظر التجوال الليلي .
وأظهر مقطع فيديو وثق الواقعة، قيام عدد من الأشخاص باعتراض الحافلة، لإرغام السائق على التوقف وفتح أبوابها لنقل المنتظرين في المحطة، غير أن سائق الحافلة رفض ذلك، واستمر في التقدم، رغم توقيف المواطنين الحافلة، ليتمكن في الأخير من تجاوز الحاجز البشري الذي شكلوه لإرغام الحافلة على التوقف.
وحسب مصدر إعلامي، فإن مواطنين عمدوا إلى اعتراض حافلة للنقل الحضري ليلا، كانت ترفض التوقف في إحدى محطاتها، على مستوى شارع سيدي محمد بن عبد الله قرب ساحة الكويت وسط المدينة المذكورة.
وأشار المصدر إلى أن المواطنين كانو يخشون من توقف الحافلات عن العمل بسبب قرب ساعات حضر التجوال الليلي، مما دفعهم إلى اعتراضها.
دخل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الاثنين 2 غشت الجاري، على خط الأزمة السياسة في تونس مهاتفا قيس سعيد، بهذف التؤكيد على أهمية استمرار عمل البرلمان التونسي للمنطقة.
وأفادت الرئاسة التركية في بيان لها بأن استمرار البرلمان التونسي بأعماله رغم كل الصعوبات أمر مهم لديمقراطية تونس والمنطقة.
وأكد أردوغان خلال اتصاله الهاتفي مع قيس سعيد رئيس الجمهورية، على أهمية الحفاظ على استقرار تونس وسلمها الداخلي الهام لاستقرار المنطقة.
وتجدر الإشارة إلى أن الرئيس التونسي قيس سعيد أعلن مساء الأحد 25 يوليوز الماضي تزامنا مع عيد الجمهورية جملة من القرارات، بينها إعفاء رئيس الحكومة هشام المشيشي وتجميد عمل البرلمان لمدة شهر ورفع الحصانة عن النواب.
أمر رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيّد، اليوم الاثنين 2 غشت الجاري، بإعفاء كل من علي الكعلي من مهامه وزيرا للاقتصاد والمالية ودعم الاستثمار ومحمد الفاضل كريّم من مهامه كوزير لتكنولوجيات الاتصال وكوزير للفلاحة والصيد البحري والموارد المائية بالنيابة.
وفي ذات السياق تم تكليف سهام البوغديري نمصية بتسيير وزارة الاقتصاد والمالية ودعم الاستثمار، كما تم تكليف نزار بن ناجي بتسيير وزارة تكنولوجيات الاتصال.
أعلن وزير الزراعة والغابات التركي، بكير باكديميرلي، اليوم الاثنين 2 غشت الجاري، أن سلطاته بلاده تمكنت من السيطرة على 125 حريقاً من أصل 132 في عموم البلاد.
وأشار المتحدث ذاته في تصريح صحفي إلى استمرار جهود السلطات التركية في إخماد 7 حرائق كبيرة، إلى جانب حرائق صغيرة في بعض الأرياف.
وأضاف الوزير التركي أن ما مجموعه 16 طائرة إطفاء، و10 طائرات مسيرة، و51 مروحية إطفاء، شاركت في عملية إخماد الحرائق بعموم تركيا.
وتجدر الإشارة إلى أن الحرائق شهدتها عدة ولايات جنوب غربي تركيا، ضمنها أنطاليا، وأضنة، وموغلا، ومرسين، وعثمانية، والتي أعلنها الرئيس رجب طيب أردوغان “مناطق منكوبة”، حيث بلغت حصيلة ضحايا الحرائق 6 وفيات وعشرات الإصابات، حتى عصر السبت.
أكدت الإعلامية الجزائرية منار منصري، أن ولاية مغنية تعيش حالة من التوثر والهلع بعد نفاذ الأوكسجين من المستشفى.
ووجهت منار منصري في منشور عبر صفحتها فيسبوك، “نداء استغاثة لمن يملك جهاز تنفس يوصله إلى المستشفى”.
قررت الحكومة المغربية اليوم الاثنين 2 غشت الجاري، إغلاق الحمامات وقاعات الرياضة والمسابح المغلقةو ذلك ابتداء من 3 غشت 2021.
وفي ذات السياق أمرت الحكومة، بعدم تجاوز التجمعات والأنشطة في الفضاءات المغلقة والمفتوحة لأكثر من 25 شخصا، مع ضرورة الحصول على ترخيص من السلطات المحلية في حالة تجاوز هذا العدد.
ودعت الحكومة الى تشجيع العمل عن بعد في كل من القطاعين العام والخاص، في بعض الحالات التي تسمح بذلك.
