أعلنت الجزائر قبل قليل من يومه الجمعة 28 يناير 2022، عن مقتل عسكريين اثنين أمس الخميس في اشتباك مع مجموعة إرھابیة على الشریط الحدودي بمنطقة حاسي تیریرین بالقطاع العملیاتي إن قزام بإقلیم الناحیة العسكریة.
وحسب المصدر، فإن القتيلين هما الملازم العامل سیدھم مرباح الدین، والعریف المتعاقد بن علیوة نسیم.
وأضاف المصدر، أن العملية أسفرت عن القضاء على إرھابیین اثنين، بالإضافة إلى استرجاع رشاش ثقیل عیار 7.12 ملم ومسدسین رشاشین من نوع كلاشنیكوف وسیارة رباعیة الدفع من مختلف العیارات وكمية من الذخيرة.
من جهة أخرى، أكد رئیس أركان الجیش الوطني الشعبي الفریق السعید شنڤریحة حرص البلاد (الجزائر)، الشدید على مواصلة عملیات مكافحة فلول الجماعات الإرھابیة وحمایة الحدود من الإرھاب وكل أشكال الجریمة المنظمة عبر كافة ربوع الجزائر، وفي كل الظروف والأحوال.
ألقى إيمانويل ماكرون أمس الخميس 27 يناير 2022، “كلمة عرفان”، أمام ممثلين عن فرنسيين ولدوا في الجزائر خلال فترة الإستعمار الفرنسي (الأقدام السوداء)، في سياق مبادرة له لـ “مصالحة الذاكرة” بين فرنسا والجزائر.
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمام جمعيات تمثل فرنسيين ولدوا في الجزائر ثم انتقلوا إلى وطنهم الأم بعد استقلال الجزائر، إن “أحداث شارع إيسلي بالجزائر العاصمة في مارس بعام 1962 والتي قتل خلالها الجيش الفرنسي عشرات من أنصار الجزائر الفرنسية هي جريمة «لا تغتفر بالنسبة للجمهورية الفرنسية»، حسب تعبيره.
وأوضح ماكرون، الذي ستنتهي ولايته الانتخابية بعد شهرين من الأن، أن «مجزرة 5 جويلية 1962 في وهران التي ارتكبت قبيل ساعات من إعلان الاستقلال والتي راح ضحيتها «مئات الأوروبيين، بالدرجة الأولى فرنسيون، يجب أن يتم الاعتراف بها».
يشار إلى أن هذا جاء في وقت لا تزال فيه العلاقات الجزائرية الفرنسية تمر بفترة «فتور» دبلوماسي وسياسي، رغم قرار الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، بعودة سفير الجزائر لدى باريس لممارسة عمله، بعد قرار «سحبه للتشاور » على خلفية تصريحات إعلامية وصفت بـ «مسيئة» للنظام الجزائري، أطلقها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث قرّرت فرنسا، رفع السرية، على أرشيف الشرطة القضائية، خلال حرب التحرير، قبل بلوغ وقتها المحدد قانونا .
أفادت مجلة “جون أفريك” الفرنسية، أن الممثلة الفرنسية إتشيكا شورو توفيت عن عمر يناهز 92 عاما.
وكتبت المجلة الفرنسية المذكورة، تحت عنوان: “المغرب.. رحيل حب الحسن الثاني الأول”، غادرت الممثلة الفرنسية إتشيكا شورو إلى دار البقاء، كما عاشت جزءا كبيرا من حياتها بعيدة على الأضواء، حيث تم الإعلان عن الخبر يوم الثلاثاء على مواقع التواصل الاجتماعي، من قبل صديقتها مصممة الأزياء فضيلة الجادي المقيمة في الرباط.
كانت الممثلة الفرنسية إتشيكا شورو، التي ولدت في باريس عام 1929 وسُميت حينها جانين بوليت فيريت، واحدة من النجوم الصاعدين في السينما الفرنسية في الخمسينات من القرن الماضي، وتصدرت عناوين الصحف بسبب علاقتها الغرامية مع شخصية غير عادية، الأمير مولاي الحسن الثاني.
وأضافت المجلة، التقيا في مدينة كان الفرنسية عام 1956، عندما كان الأمير الشاب يتعافى من مرض ألم به، وكانت بلاده المغرب تتفاوض على استقلالها خطوة بخطوة، كلاهما كان وقتها يبلغ من العمر 27 عاما. Etchika Choureau (إتشيكا شورو) الشقراء الحارقة، هي بالفعل ممثلة مشهورة، تم اكتشافها عام 1953 في Les Vaincus ، من قبل المخرج الإيطالي مايكل أنجلو أنتونيوني.
رغم كل الصعاب، والمسافة والسلطة لم تفرق بين “العاشقين”، على العكس تماما، في القصر الملكي، الجميع يعرف، حتى أن الملك الراحل الحسن الثاني أعطى تعليمات للسفارة المغربية في باريس، “إذا لزم الأمر، يجب أن يتم استقبال إتشيكا شورو في أي وقت وأن توفر لها خدمة دبلوماسية”، حيث كانت تعتبر ضيفا مميزا من قبل العائلة المالكة، كانت لها قصة حب وصفت بـ”الرائعة” مع الحسن الثاني، عندما كان لايزال وليا للعهد حسب المجلة.
كان الأمير كل أسبوع يبعث لها مجموعة من الهدايا التي يتم تسليمها هناك، “المعجنات المغربية، والمجوهرات التقليدية، والأشياء الزخرفية المصنوعة يدويا…بمجرد أن تتاح له الفرصة، يجد حبيبته لبضعة أيام من الإجازة، أو يقضي ساعات معها في الهاتف ليذكرها قائلا: “أحبك هنا وأحبك هناك”، بحسب المجلة “جون أفريك” عن مدحت بورقات، المسؤول في ذلك الوقت عن تأمين جميع الاتصالات للعائلة المالكة.
المجلة تضيف، أن قصة الحب هذه قطعت قبل الأوان مسيرة إتشيكا شورو الواعدة. في عام 1958، وبعد عدة محاولات فاشلة للعودة إلى صدارة القائمة، قررت الممثلة التخلي عن السينما وانتقلت إلى الرباط بالقرب من “أميرها”، حيث وُفرت لها فيلا فخمة في حي السويسي، وسائقان وخدم، كل ذلك على حساب القصر. تبلغ عمليا رتبة أميرة وتجد لنفسها مكانا في المجتمع الجيد للعاصمة الإدارية.
العلاقة سببت ضجة كبيرة حينها. ففي عام 1957، ذهبت مجلة فرنسية إلى حد العنوان، “هل يتخلى ولي عهد المغرب عن العرش من أجل امرأة فرنسية؟” أما الملك الراحل محمد الخامس، فخير ابنه بين “حبيبته” والعرش، وذلك قبل وفاته، بحسب المجلة الفرنسية، جون أفريك.
وكتبت المجلة، “الوقت يداوي كل الجراح. يبدو أن هذا هو الحال بالنسبة للممثلة الفرنسية السابقة والحسن الثاني، اللذين تحولت قصة حبهما أخيرا إلى صداقة على مر السنين، منذ عام 1966، تصالحت الممثلة السابقة مع الملك. وكانت تعيش بين باريس والرباط ومراكش، وتم الاتصال بها من قبل العديد من دور النشر لنشر مذكراتها، لكنها رفضت دائما، وفضلت الولاء والصداقة. في عام 2004، عندما كانت فرنسا تعتزم رفع السرية عن ملف “مهدي بن بركة”، استمع القاضي المسؤول عن القضية لإتشيكا. خلال هذه الجلسة، قدمت، لدهشة الجميع، جواز سفر الجنرال أوفقير، مدعية أنه نسيه في المنزل ذات يوم عندما جاء لإرسال رسالة من الحسن الثاني، لم تقلق بعد ذلك قط من العدالة.
لاتزال الأسئلة قائمة حول مصير 300 مليون دولار التي قدمها الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى نظيره التونسي قيس سعيد.
وعلمت صحافة أن 300 مليون دولار لم تدخل إلى البنك المركزي التونسي، من خلال تطلعها على الموقع الرسمي للبنك المركزي التونسي في آخر تحديث له.
للتوضيح، “الأموال التي تدخل إلى البنك المركزي التونسي يتم التوضيح حول مصدرها وقيمتها”.
الإعلام الرسمي التونسي بدوره لم يعلن عن وصول الأموال إلى تونس، السؤال المطروح، هل الأموال تم تحويلها إلى حسابات شخصية في الخارج؟ أم أنها ذهبت إلى الحساب الشخصي للرئيس التونسي قيس سعيد؟.
عودة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بخفي حنين من الزيارة الأخيرة لمصر والتي دامت ليومين، خلطت أوراق النظام العسكري القائم، حيث اختار الجنرالات في قرار “مفاجئ” تعليق المنع الذي كان يطال نقل مباريات المنتخب المغربي في كأس إفريقيا.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن التلفزيون العمومي الرسمي الجزائري أشار عبر قناته إلى تلبية رغبة ملايين المصريين، حيث سينقل مباراة المغرب ومصر يوم الأحد القادم كهدية للشعب المصري، رغم أن التلفزيون الجزائري يرفض منذ بداية البطولة نقل أي مباراة يكون المنتخب المغربي طرفا فيها.
يشار إلى أن الأسئلة لاتزال قائمة حول زيارة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى مصر، حيث ستدخل الزيارة إلى كتاب غينيس للأرقام القياسية، باعتبارها أول زيارة رسمية لرئيس دولة إلى دولة أخرى وتمتد ليومين دون توقيع اتفاقية واحدة أو الخروج بقرار مشترك.
نجح الجنرالات نسبيا في الفترة الأخيرة، في التقليل من زخم الحراك الشعبي الجزائري، والذي ينخرط فيه كافة فئات وشرائح المجتمع، حيث يوعز لإعلامه الرسمي، وغيره من القنوات مدفوعة الأجر، والمرهونة لتمويل أجهزة النظام الأمنية إلى تبخيس إنجازات الحراك الجزائري، والتشكيك في جدواه بعد دخول عام تقريبا من الحراك، بسبب ضعف التأطير.
المعطيات المتوفرة، تشير إلى أن الظروف تؤكد أن الحراك الشعبي السلمي الجزائري سيتواصل في عدد من ولايات الوطن بعزيمة وإصرار، حيث سيبلغ الحراك الشعبي عامه الرابع للمطالبة برحيل كل رموز النظام السابق، بالإضافة إلى إطلاق سراح جميع معتقلي الرأي حيث سيخرج كل أطياف الشعب في الجزائر العاصمة، وعديد ولايات الوطن رافعين شعارات مطالبة برحيل تبون والجنرال شنقريحة وزبانيته، بالإضافة إلى المطالبة بإطلاق سراح جميع سجناء الرأي وبذلك سيرد الحراك والنشطاء المشاركون فيه في كل جمعة قادمة على الجنرالات وذلك بتكثيف الدعوات للمشاركة والخروج إلى الميادين والشوارع العامة والتجمعات، وهو ما سينعكس على قوة الحراك والمشاركة فيه رغم كافة المعوقات الطبيعية منها انخفاض درجات الحرارة والبرد الشديد وغيرها من الخطوات والعقبات التي تضعها أجهزة أمن النظام الجزائري في كل ثلاثاء وجمعة أمام المشاركين والمتظاهرين كفرض الطوق الأمني وإغلاق الشوارع ووسائل النقل العام.
قالت صحيفة “الفايننشال تايمز” في افتتاحية تحت عنوان “رئيس تونس يقودها في طريق خطير”، أن قيس سعيد لا يحترم الديمقراطية، ويجب عليه أن يركز على المشاكل الاقتصادية للبلاد”.
وحسب المصدر، فإن المتظاهرين السلميين “تعرضوا في تونس للضرب بالهراوات والرش بخراطيم المياه”، حيث أضاف أن “جماعات حقوق الإنسان تحذر من زيادة مقلقة في المدنيين الذين يواجهون محاكمات عسكرية”.
وأضافت الصحيفة المذكورة، أنه “جرى اعتقال نواب معارضين ومذيع تلفزيوني وآخرين بعد انتقادهم رئيس البلاد”.
في ذات السياق، اعتبرت الافتتاحية أن هذه “بعض الأمثلة فقط من بين الإشارات العديدة المقلقة التي تشير إلى أن دولة شمال إفريقيا في خطر من عودة الاستبداد الذي انتفض ضده ملايين التونسيين بشجاعة قبل عقد من الزمان”.
وأوضحت الصحيفة بأن الرئيس التونسي قيس سعيد الذي وصفته بـ”مهندس رد الدولة العدواني على منتقديه ومعارضيه، علق، بعد أقل من عامين على رئاسته، البرلمان، متذرعا بالمادة 80 من الدستور التونسي لتبرير حكمه بأمر تنفيذي في ما يحمل بصمات الانقلاب”.
كما أشارت إلى أنه “استبعد إجراء انتخابات برلمانية حتى نهاية العام على الأقل. قبل ذلك، يخطط سعيد لإجراء استفتاء على الدستور”.
وأضاف المصدر، يشتبه في أنه يريد تعزيز سلطاته من خلال إعادة البلاد إلى رئاسة تنفيذية، على غرار تلك التي تمتع بها زين العابدين بن علي، الديكتاتور المخلوع عام 2011، فيما سيكون بمثابة تراجع آخر عن المكاسب التي تحققت بعد الثورة”.
وتابعت الصحيفة أن قيس سعيد “فشل في تحقيق الشيء الوحيد الذي تطلبه أمته بشكل عاجل، خطة اقتصادية قابلة للتطبيق للتعامل مع المظالم الطويلة الأمد للتونسيين الذين يعانون من ارتفاع معدلات البطالة وتدهور مستويات المعيشة”.
بعدما ضمن المنتخب المغربي تأهله لربع نهاية كأس أفريقيا للأمم المقامة حاليا بدولة الكاميرون، تفاعل المثير للجدل الجزائري حفيظ دراجي مع هذا التأهل، حيث هنأ المنتخبات العربية التي استطاعت العبور للدور المقبل من البطولة.
واختار حفيظ دراجي “صمت القبور” يوم الثلاثاء 25 يناير 2022 عقب مباراة المنتخب المغربي ومالاوي.
وقال دراجي، على صفحته الرسمية بكل من “توتير” و”الفايسبوك”، “ألف مبروك مبرووووووك 👏👋👋، مصر (محمد صلاح) ومغرب (أشرف حكيمي) وتونس (يوسف المساكني) إلى ربع نهائي كأس أمم أفريقيا بجدارة واستحقاق، هنيئا للمنتخبات والجماهير المصرية 🇪🇬 المغربية 🇲🇦 والتونسية 🇹🇳…. بالتوفيق للجميع في بقية المشوار..”.
وتفاعل مع هذا المنشور العديد من المغاربة، حيث قال أحد المتتبعين، “يا حفيظ لقد ادخلت نفسك في أمور بعيدة عن المجال الذي تزاوله للأسف..كنا نحبك في المغرب كما لو كنت مغربيا ولكن أدخلت السياسة في الرياضة وهذا فقط من أجل أن تعطى لك فرصة لزيارة بلدك التي كنت من المغضوب عليهم فيها.. من الجيد ان تتصالح مع بلدك لتزور عائلتك من جديد.. لكن ليس على حساب شعب وبلد كان يحبك”.
وقال آخر، “براكه من تفلية و الضحك على راسك اسي دراجي الجزائرين اكبر وحدين بغاو لخسارة للمغرب”.
أصدرت المديرية العامة للأمن نظم المعلومات، (التابعة لإدارة الدفاع الوطني بالمغرب)، اليوم الخميس 27 يناير الجاري، بيانا أفادت من خلاله، أن العديد من حملات “التصيد الاحتيالي”، تستخدم مستندات “PowerPoint” الضارة لتوزيع أنواع مختلفة من البرامج الضارة، بما في ذلك الوصول عن بُعد وسرقة المعلومات في “أحصنة طروادة”، (هي شفرة صغيرة يتم تحميلها مع برنامج رئيسي من البرامج ذات الشعبية العالية، ويقوم ببعض المهام الخفية، غالباً ما تتركز على إضعاف قوى الدفاع لدى الضحية أو اختراق جهازه وسرقة بياناته).
وأضاف المصدر، أن المهاجمون يستخدمون عبر الإنترنت ملفات “PowerPoint” جنبًا إلى جنب مع الخدمات السحابية الشرعية التي تستضيف حمولات البرامج الضارة.
وأشار المصدر، إلى أن أشهر البرامج الضارة التي تستخدم هذه التقنية هي”Warzone” (المعروفة أيضًا باسم AveMaria) و “Agent Tesla”، نوعان من برامج RAT القوية التي يمكنها سرقة كلمات مرور المتصفح، وتسجيل ضغطات المفاتيح، بالإضافة إلى سرقة محتويات الحافظة، وغيرها.
وأوضح المصدر، أنه يجب توعية المستخدمين ليكونوا أكثر يقظة تجاه المستندات “PowerPoint”، والفتح فقط من مصادر شرعية، فيما يلي بعض مؤشرات الاختراق (IOC) المتعلقة بالبرامج الضارة المذكورة أعلاه.
ملاحظة: التصيد الاحتيالي هو محاولة للحصول على معلومات حساسة مثل أسماء المستخدمين وكلمات المرور وتفاصيل بطاقة الائتمان (والأموال)، غالبًا لأسباب ضارة، وذلك بالتنكر ككيان جدير بالثقة في اتصال إلكتروني.
وجه اللاعب الجزائري رياض محرز، رسالة إلى الجماهير الجزائرية،وذلك بعد الخُروج المُبكر من كأس الأمم الأفريقية.
وكتب رياض محرز عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، “سلام للجميع انتظرت بضعة أيام قبل النشر على مواقع التواصل ولكن أعتقد أنه من المهم أن تكون لديك مشاعر تجاه خيبة الأمل الكبيرة وخيبة أملنا”، مضيفا “لن نبْحثَ عن أعذار على الرغم من الظروف، لم نكن فقط في المستوى وأنا أولًا” .
وأضاف، “عندما كان كل شيء يسيرُ على ما يرام، كنا نفوز، وكنا في القمة، وكان الجميع خلفنا، ومازال يقوم بذلك الكثير من الإخوة والمشجعين والمواطنين”، متابعا، “لكنني قرأت الكثير من الرسائل السلبية، وهذا يظهر مرة أخرى أن كرة القدم تسير بسرعة كبيرة في كلا الإتجاهين”.
في ذات السياق، اعتبر اللاعب رياض محرز أن “هذه البطولة ستكون بمثابة تذكير، وسنعود أقوى من ذلك بالتأكيد، سنجعل الناس فخورين بنا مرة أخرى في المباريات الهامة القادمة، لنكون قادرين على التأهل لكأس العالم إن شاء الله”، موجها شكرًا لكل من يدعمهم في الأوقات الجيدة والصعبة.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس