كل مقالات حسن ب

الجامعة العربية تدخل على خط تسليح كل من إيران و”حزب الله” لمرتزقة البوليساريو…لتهديد أمن واستقرار المغرب

عبر مجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية، صباح اليوم الأربعاء 09 مارس الجاري بالقاهرة، عن رفضه قيام إيران بتسليح عناصر انفصالية تهدد أمن واستقرار المملكة المغربية، في إشارة إلى ميليشيات جبهة “البوليساريو” الانفصالية.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الاجتماع الوزاري العربي أقر قرارا، اتخذته اللجنة الوزارية العربية الرباعية المعنية بمتابعة تطورات الأزمة مع إيران وسبل التصدي لتدخلاتها فى الشؤون الداخلية للدول العربية، التي اجتمعت على هامش المجلس، يقضي بالتضامن مع المغرب في مواجهة تدخلات النظام الإيراني وحليفه “حزب الله” في شؤونها الداخلية، خاصة ما يتعلق بتسليح وتدريب عناصر “انفصالية” تهدد وحدة المملكة المغربية وأمنه واستقراره.

وحسب المصدر، فإن اللجنة أكدت أن “هذه الممارسات التي وصفتها بـ “الخطيرة” والمرفوضة تأتي استمرارا لنهج النظام الإيراني المزعزع للأمن والاستقرار الإقليمي”.

يشار إلى أنه، ترأس أعمال اللجنة المملكة العربية السعودية، حيث ضمت فى عضويتها كلا من الإمارات والبحرين ومصر والأمين العام لجامعة الدول العربية، ومثل المغرب في الاجتماع وزير الشؤون الخارجية ناصر بوريطة، وسفير المغرب بمصر ومندوبه الدائم لدى جامعة الدول العربية أحمد التازي.

عـــــــاجل: الأرض تهتز تحت أقدام ساكنة البويرة

علمت “صحافة بلادي” قبل قليل من يوم الأربعاء 09 مارس 2022، أن عين لحجر ولاية البويرة شهدت هزة أرضية.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الهزة الأرضية بلغت شدتها 3.8.

وأضافت المعطيات، أن الهزة الأرضية أحس بها المناطق المجاورة.

ولم يتم تسجيل أي خسائر بشرية، فيما سجلت خسائر مادية

وقال “Mourad Real”، “ربي يجيب الخير ان شاء الله”، وقال آخر “اللهم نسألك اللطف”.

ما هو سِرَّ الحرف (Z)..رمز غزو أوكرانيا؟ خبراء عسكريون يُفَسِرُون +صور 

أثارت صور دبابات وشاحنات استعملتها روسيا في غزوها لأوكرانيا وظهرت عليها (حرف z) جدلا واسعا حول سر هذا الحرف.

المعطيات المتوفرة، تفيد أنه عندما صعد الرياضي الروسي، إيفان كولياك، البالغ من العمر 20 عامًا، على منصة التتويج في كأس العالم للجمباز، للحصول على الميدالية البرونزية، كان يرتدي قميصا عليه حرف “Z” مما عرضه لانتقادات شديدة، حيث أعلن الإتحاد الدولي للجمباز فتح تحقيق في هذه الواقعة.

فما هو سر حرف “Z” ولماذا يعتبر رمزا للحرب الروسية على أوكرانيا؟ بالرغم من أنه غير موجود في الأبجدية الروسية.

المحللون العسكريون لاحظوا هذا الحرف لأول مرة في 19 نوفمبر، مرسوما يدويا على الدبابات والشاحنات العسكرية الروسية المحتشدة على الحدود الأوكرانية، بحسب صحيفة “وول ستريت جورنال”.

ومع بدء الغزو الروسي ضد أوكرانيا، شوهد المزيد من المعدات العسكرية مزينة بحرف “Z”، بالإضافة إلى أحرف أخرى، بما في ذلك (O) و(X) و(A) و(V).

كما وضع المؤيدون للكرملين الرمز على سياراتهم ولافتاتهم المؤيدة لغزو أوكرانيا، حيث أضاءت حكومات محلية في روسيا مبانيها بهذا الحرف لدعم بوتين.

في ذات السياق، بدأت قناة “روسيا اليوم” المدعومة من الدولة في الترويج للقمصان التي تحمل مثل هذه العبارات.

وحسب الصحيفة الأميركية، فإن الكثير من المؤيدين للحرب صاروا يروجون لهذا الشعار، بغض النظر عن معناه الأصلي، لأنه أصبح “شعارا قوميا”.

من جهة أخرى، يقول محللون عسكريون إن الجيش الروسي يستخدم هذا الحرف، إلى جانب علامات أخرى، لتمييز معداتهم في ساحة المعركة عن تلك الخاصة بالجيش الأوكراني.

ويرى محللون آخرون أنها كُتبت وفقًا للمناطق المعنية حيث تتمركز القوات الروسية عادةً، مع احتمال أن يشير حرف Z لكلمة “Zapad”، التي تعني غربا.

كلمة “من أجل” بالروسية، تعني Za، وفي بداية الحرب، امتلأت دعاية الجيش الروسي بشعارات تستخدم التشابه بين حرف Z وكلمة من أجل، مثل “من أجل النصر”، و”من أجل السلام”.

وحسب المصدر، قال عدد من المعارضين الروس إنهم وجدوا شعار “Z” مرسوما على أبواب بيوتهم، في رسالة تخويف واضحة.

وأضاف المصدر، أن وزير الدفاع الأوكراني، أوليكسي ريزنيكوف، اتهم روسيا، الإثنين، باستخدام اللافتات النازية “Z” على معداتهم.

وأضاف المتحدث ذاته، على حسابه على تويتر: إن “المحتلين الروس” الذين يحملون اللافتات النازية ‘Z’، ويستخدمونها على معداتهم، معروفون لنا للغاية”.

كلاب ضالة تَنْهَشُ جسد طفل جزائري ساعتين كاملتين حتى الموت

اهْتَزَ الشارع الجزائري، أمس الثلاثاء 08 مارس الجاري، على وقع وفاة طفل إثر تعرضه لهجوم كلاب ضالة في حي البرواز التابع لمحافظة العفرون (غرب).

وحسب وسائل إعلام جزائرية، فإن الطفل صلاح الدين خليل البالغ من عمره قيد حياته 12 عاماً، توفي إثر تعرضه لعضات كلاب مسعورة نهشت جسده لساعتين كاملتين.

وأضافت المصادر، أن الكلاب هاجمت الطفل الذي لم يتبق من جسده سوى الهيكل العظمي، على بعد أمتار من منزل عائلته، أثناء طريق عودته، في حين لم تفلح محاولاته بالهرب من مجموعات متتالية منها، بعد أن باغتته فجأة.

وعلى إثر الحادثة، التي تعد الأولى من نوعها التي تشهدها البلاد (الجزائر)، أعلنت السلطات المحلية فتح تحقيق، في حين عبر الجزائريون عن استيائهم “الشديد” من عدم وجود حلول جذرية لمشكلة الكلاب الضالة التي تنتشر في الأحياء الفقيرة، في ظل غياب المسؤولين.

عــــــــــاجل ورسمي…تَعَرف على حكم موقعة الخضر ضد الكاميرون بتشاكر

كشفت الإتحادية الجزائرية لكرة القدم، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء 09 مارس الجاري، عن هوية الحكم الذي سيدير موقعة إياب الدور الفاصل المؤهل لكأس العالم 2022، بين المنتخب الجزائري والكاميرون، في الـ 29 مارس الجاري بملعب مصطفى تشاكر بالبليدة.

وحسب المصدر، سيدير المواجهة الحكم الغامبي باراكاري غاساما، بمساعدة الأنغولي جيرسون إميليانو دوس، والمصري محمود أبو رجال.

وأضاف المصدر، أن المصري محمد أمين عمر سيكون كحكم رابع، على أن يكون التونسي بوسيري بوجلجل محافظا للمباراة.

من جهة أخرى، وفي الوقت الذي سيكون على مستوى غرفة “الفار”، الألماني ماركو فريتز، ومساعده كريستيان دينقرت، أما المنسق العام للقاء فسيكون المصري، مازن مرزوق، في الوقت الذي عُين فيه الدكتور الجزائري، عبد المجيد يسين زرقيني، طبيبا رئيسيا لهذه المواجهة.

الغزو الروسي لأوكرانيا…بوتين يشكرُ المغرب

أعرب الرئيس الروسي؛ فلاديمير بوتين، أمس الثلاثاء 08 مارس الجاري عن شكره للمغرب، وذلك على خلفية موقفها من الحرب المندلعة بين روسيا وأوكرانيا والتي دامت أكثر من أسبوع، خاصة بعد عدم مشاركتها في جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة المتعلقة بالتصويت على مشروع قرار يدين روسيا لـ”غزوها” أوكرانيا، ويطالبها بسحب قواتها “فورا” من أراضي جارتها الشرقية.

وفي سياق مرتبط بالموضوع، وبحسب مصادر دبلوماسية تحدثت لموقع “maghreb-intelligence”، فقد نقل الرئيس الروسي رسالة الشكر إلى السلطات المغربية عبر القنوات الدبلوماسية، وقد توصلت المملكة المغربية بترحيب روسيا بالقرار الذي اتخده في جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة يوم الأربعاء 02 مارس الجاري.

للإشارة، فإن وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، أعلنت في وقت سابق، أن المغرب قرر عدم المشاركة في التصويت على قرار الجمعية العامة لهيئة لأمم المتحدة، بخصوص الوضع بين أوكرانيا وروسيا الفدرالية، مشيرة إلى أن عدم مشاركة المغرب في هذا التصويت، “لا يمكن أن يكون موضوع أي تأويل بشأن موقفه المبدئي المتعلق بالوضع بين روسيا الفيدرالية و أوكرانيا”.

في ذات السياق، شدد بلاغ صادر عن وزارة الخارجية المغربية، على أن المغرب “يواصل بقلق وانشغال تتبع تطورات الوضع بين كل من أوكرانيا وروسيا الفيديرالية”، مجددا دعمه للوحدة الترابية والوطنية لجميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، وتشبثه بمبدأ عدم اللجوء إلى القوة لتسوية النزاعات بين الدول.

يشار إلى أنه بلغ مجموع عدد الدول التي صوتت لصالح قرار إدانة روسيا الذي لم يشارك فيه المغرب؛ 141 دولة، فيما عارضته خمس دول فقط هي روسيا وسوريا وإريتريا وبيلاروسيا وكوريا الشمالية، وامتنعت 34 دولة عن التصويت، من بينها الجزائر، إيران، العراق، الصين، الهند والسودان.

وعند غياب المغرب عن الجلسة المشار إليها، قررت الجزائر أيضا الإمتناع عن التصويت على القرار الذي يدين روسيا، في ما صوتت موريتانيا لصالح قرار إدانة روسيا، هي وتونس وليبيا ومصر والسعودية وقطر.

إشهار لتكبير العضو الذكري بصورة الوالي والأخير يوضح +صورة

تداولت عدد من الصفحات في مواقع التواصل الاجتماعي إعلانا عن منتوج، يزعم أصحابه أنه يساعد في تكبير القضيب الذكري بثلاث سنتيمترات.

الدعاية التي أثارت جدلا واسعا تم إرفاقها بصورة للفنان المغربي رشيد الوالي، وكأنه وجه إعلامي للمنتج الذي قيل إنه أفضل من حبات “الفياغرا”، حسب مروجيه.

في ذات السياق، خرج رشيد الوالي في حسابه على “إنستغرام” للتبرأ مما يروج، قائلا “هذا المنشور يتم تداوله مع الأسف وهو أمر ليس لي به أي دخل، بل استغلال لصورتي بطريقة إجرامية”.

وأضاف، “لقد تم استغلال صورتي في إشهار لمنتوج أخجل من ذكره”، موضحا أنه تقدم بشكوى لدى وكيل الملك، وأن التحري جار لمعرفة من يقومون بعملية النصب هانه.

وختم منشوره، “أشكر كل من اتصل بي والغيورين الذين لم يشكوا لحظة في أنه أمر فيه نصب”.

للإشارة، فإن عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداولوا منشور الإعلان المرفق بصورة رشيد الوالي، بحيث استغربوا من قيام ممثل ومخرج بحجم الوالي على الترويج لمنتوج كهذا.

ابن عمر فوزي ينتفض في وجه المسؤولين ويحذر من انفجار الوضع الاقتصادي في الجزائر

في ظل الأزمة التي تشهدها الجزائر من طوابير، دخل النائب البرلماني عن حزب التجمع الوطني الديمقراطي، ابن عمر فوزي على خط هذه الأحداث، حيث حذر من خطورة انفجار الوضع الاقتصادي بالجزائر جراء تزايد الأسعار وندرة المواد الأساسية في السوق الوطنية.

في ذات السياق، نبه المتحدث ذاته، على هامش مداخلة له بمجلس الشعبي الوطني الجزائري، إلى تأزم الوضع الاقتصادي بالبلاد (الجزائر)، في ظل ما وصفه بـ التجاهل ولامبالاة المسؤولين، مشيرا إلى ذلك بقوله: “لا أحد من الوزراء ينصت للمواطنين ومشاكلهم ومعاناتهم”.

وحذر البرلماني المعروف إعلاميا بتدخلاته المزعجة للنظام الجزائري، من استمرار “تزايد الأسعار وغياب بعض المواد الأساسية كزيت المائدة والحليب، قائلا “ولاية تلمسان بدون زيت…المواطن يضطر للانتظار أكثر 15 يوما لشراء قنينة زيت وهذا عيب عار وتبهديل…مدن جزائرية بدون زيت”.

وعبر النائب البرلماني عن غضبه مخاطبا الوزراء، “عليكم الانصات إلى هموم الفلاحيين والمواطنين”، مضيفا، “بذور البطاطس وصل ثمنها ما بين مليون و650 ألف وأكثر من 3 ملايين وتقولون أن البطاطا ثمنها 1000 بالسوق الوطنية.. والله اليوم البطاطس بثمن 15 ألف فرانك”.

وختاما، دعا رئيس الجمهورية إلى “إعفاء الوزراء” قائلا “الوزير الفاشل نقول له مع السلامة واترك المواطنين يعيشون حياتهم”.

الجزائر: تنصيب اللواء حميد فكان وهذا ما قاله شنقريحة

أشرف الفريق السعيد شنقريحة اليوم الثلاثاء 08 مارس الجاري، بمقر المدرسة العليا للحربية على التنصيب الرسمي للواء حميد فكان مديرا للمدرسة العليا الحربية.

وبهذه المناسبة، قال السعيد شنقريحة “يأتي لقاؤنا اليوم وبدلنا المفدى يستعد لإحياء الذكرى 60 لعيد النصر، النصر الذي جاء تتويجا لكفاح مسلح شنه أبطال أشاوس من الشهداء الأبرار منذ أن وطأت أقدام المستعمر الغاشم أرضنا الطاهرة”.

الجيش الجزائري يُجري مناوراتٍ عسكريةً بالذخيرة الحيّة على الحُدود المغربية وهذه هي المعطيات

تداولت منابرُ إعلامية مقربة من الجيش الجزائري، أخبارا عن استعداد هذا الأخير لإجراء مناورات عسكرية بالذخيرة الحية على الحدود المغربية، حيث ذكر موقع “ecsaharaui”، الموالي “لجبهة البوليساريو” والقريب من الجنرالات، أن “الجيش الجزائري يستعد للقيام بمناورات عسكرية واسعة النطاق على الحدود الغربية للبلاد، أي؛ الحدود الجزائرية المغربية، وذلك بناء على مخرجات “اجتماع المجلس الأعلى للأمن الجزائري، و بأمر من تبون”.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن “المناورات العسكرية ستجرى في المنطقتين العسكريتين الثانية والثالثة، حيث سيتم استخدام ذخيرة حية، ستحضره وحدات قتالية برية وجوية وبحرية مهمة وكذلك من الفروع العسكرية الأخرى”.

وحسب المصدر المذكور، فإنه لم يحدد فيه ما يسمى “مجلس الأمن الأعلى” بالجزائر موعدَ إجراء هذه المناورات، حيث اكتفى بوصفها بأنها “مناورات ضخمة”.

جدير بالذكر، كان المغرب قد عين في 19 فبراير المنصرم، محمد مقداد، قائدا جديدا للمنطقة الشرقية حديثة التأسيس في القوات المسلحة الملكية، وذلك من أجل تعزيز “القدرات الدفاعية للمنطقة الشرقية وبهدف محاربة الجريمة المنظمة والتهريب”، والتي يمكن أن تقع على هذه الحدود التابعة للنفوذ الترابي لهذه المنطقة.

وحسب المصدر، فإنه “على غرار النموذج الدفاعي الفريد بالمنطقة الجنوبية، فسيتم تعميم النظام الدفاعي والعيش العسكري الخاص بالمنطقة الجنوبية على المنطقة الشرقية للحد من الجريمة العابرة للحدود من التهريب الهجرة الغير الشرعية وتجارة الممنوعات و كذا تعزيز قدرات الدفاع عن حوزة وسلامة أرض الوطن”.

للإشارة، فإن هذه الخطوة التي اتخذها الجيش المغربي في هذا التوقيت، من شأنها أن تضيق الخناق على جميع التحركات الجزائرية التي يمكن أن تتسبب في حوادث حدودية بين جيوش الجانبين.