أعلن الديوان الملكي السعودي، أمس الاثنين 18 أبريل الجاري، عن وفاة الأميرة لولوة بنت فهد بن عبد العزيز آل سعود.
وهذا ما جاء في بيان الديوان الملكي “انتقلت إلى رحمة الله تعالى صاحبة السمو الملكي الأميرة / لولوة بنت فهد بن عبدالعزيز آل سعود، وسيصلى عليها يومه الثلاثاء الموافق 18 / 9 / 1443هـ، بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض”.
يشار إلى أن الأميرة لولوة هي إحدى بنات الملك فهد بن عبد العزيز، الإبن التاسع من أبناء الملك عبد العزيز الذكور، و الملك الخامس للسعودية، و توفي في 2005.
للإشارة، فإن الأميرة المتوفية كانت متزوجة من الأمير خالد بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود، الذي شغل منصب نائب وزير الدفاع حتى 2013.
رسم تقرير صادر عن كتابة الدولة للخارجية الأمريكية، حول وضع حقوق الإنسان، صورة “قاتمة” للجزائر، حيث كشف (التقرير)، عن حالات تعذيب واختفاء قسري وقيود خطيرة مفروضة على حرية التعبير خصوصا معتقلي الحراك الشعبي الجزائري.
وأفادت وزارة الخارجية في تقريرها المذكورة أعلاه، بأن لديها معلومات “موثوقة” تشير إلى التعذيب والمعاملة القاسية واللانسانية والمهينة التي تمارسها أفراد قوات الأمن الجزائري ضد الموقوفين، بالإضافة إلى الاعتقال والاحتجاز التعسفي للسجناء السياسيين، والمشاكل الخطيرة المتعلقة باستقلال وحياد القضاء، والتدخل غير القانوني في الحياة الشخصية للمواطنين، مع فرض قيود “خطيرة” على حرية التعبير والصحافة واعتقال الصحافيين، والتضييق على حرية التجمع السلمي، وتكوين الجمعيات وفرض قيود كبيرة على حرية التنظم في المجتمع المدني. بما في ذلك قمع إحياء الحراك الشعبي الجزائري، والإعادة القسرية للاجئين إلى بلد قد يتعرضون فيه للتهديد ضد حياتهم أو حريتهم، إلى غير ذلك من الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان.
في ذات السياق، فضحت وزارة الخارجية الأمريكية النظام الجزائري، مشيرة إلى أن الحكومة الجزائرية اتخذت خطوات للتحقيق مع المسؤولين العموميين، الذين ارتكبوا انتهاكات لحقوق الإنسان، خاصة في ما يتعلق بملفات الفساد، وملاحقتهم قضائياً ومعاقبتهم. غير أن وزارة العدل لم تبلغ عن أية ملاحقة أو إدانة مسؤولين مدنيين أو أمنيين أو عسكريين بالتعذيب أو غيره من المعاملات السيئة”، مؤكدة أن “إفلات مسؤولي الشرطة والأمن من العقاب يمثل مشكلة”.
يشار إلى أن المنظمة الحقوقية الدولية “شعاع” لحقوق الإنسان، التي تتخذ من العاصمة البريطانية مقرا لها، كانت قد ناشدت وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، قبيل زيارتة للجزائر، أن يضغط على السلطات الجزائرية من أجل وقف انتهاكها لحقوق الإنسان، بالإضافة إلى الإفراج عن مئات من معتقلي الرأي ونشطاء الحراك القابعين وراء السجون.
تجاوز سعر البطاطا عتبة تاريخية اليوم الثلاثاء 19 أبريل الجاري، في برج بوعريريج.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد بلغ سعرها 200د.ج أي أكثر من 3 أضعاف السعر الذي وعد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بأنه لن يتم تجاوزه وهو 60دج”.
وتشهد عدد من المواد الغذائية الاساسية ارتفاعا صاروخيا في أسعرها كالموز والحليب والسميد وغيرها.
وعلق “Yazid”، “هو قال انا نعرف منين نجيب الدراهم لي سرقنهم العصابة باينة من جيوب الشعب لي خرج للحراك رانا نخليو بكل بساطة أنه الانتقام ياسادة حتى لن تتاح انا الفرصة رفع رؤوسنا مرة أخرى”.
وقال “Berg”، “اللهم أفضح الفاسدين وفي مقدمتهم تبون وازلامه شنگريحة و طغمته”.
وقال “Omar”، إضافة إلى مشكل غلاء البطاطا ووعود عرقوب..استغرب لكلام الرئيس الجزائري!!!!!.. 80% من كلامه باللغة الفرنسية!!!! من فضلكم دكروه بأنه يخاطب الشعب الجزائري العربي الامازيغي..وان لغة البلاد الرسمية هي العربية الى جانب الامازيغية، تحية احترام للمناضل الشريف شوقي بنزهرة.
دخل المعارض الجزائري شوقي بن زهرة، على خط الحفل الغنائي الذي أقيم في إحدى الولايات الجزائرية، حيث قال “الاعتذار من شيم الرجال خصوصا لما يكون ذلك من أجل إخماد نار الفتنة وغلق الباب أمام الأبواق التي أرادت الاستثمار في ما وقع في مشدالة لتشويه منطقة بأكملها وتحريك النعرات الجهوية وقبول أعيان وأهل المنطقة لاعتذار الإمام يؤكد سمو أخلاقهم 🇩🇿♥️🇩🇿”.
وأضاف بن زهرة في تدوينة، “السؤال الأهم الآن هو كيف أن السلطات وفي مقدمتهم ممثل النظام أي الوالي قاموا بالترخيص لهذا الحفل أمام مسجد وأمام مستشفى في اعتداء على حرمة بيت من بيوت الله في الشهر الفضيل واعتداء أيضا على سكينة المرضى”.
وتَـــحَول حفل موسيقي في إحدى الولايات الجزائرية، إلى معركة “كلامية”، وذلك بين منظمي الحفل وإمام مسجد يقع بالقرب من موقع إقامة الحفل.
وانتشرت بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو، توثق للاشتباكات اللفظية، الأمر الذي شبهته صحيفة جزائرية بـ”قنبلة موقوتة تهدد بتفجير النسيج المجتمعي للجزائر في أي وقت”.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الواقعة تعود إلى تنظيم جمعية محلية حفل غنائي لطاوس أرحاب بدأ مساء السبت الماضي بعد صلاة التراويح.
وحسب ما وثقه مقطع فيديو إنتشر بشكل على موقع فيسبوك، أقيم الحفل في ساحة تقع وسط المدينة أمشدالة بإقليم ولاية البويرة، في مكان بالقرب من مسجد وعدد من المنشآت والمرافق العامة بالمدينة.
ونقلت الصحيفة الجزائرية المذكورة أعلاه، عن شهود عيان، أنه بعد نحو ساعة من بدء الحفل الموسيقي، سمع الحضور صوتا من المسجد اتضح فيما بعد أنه صوت إمام المسجد، متحدثا عبر مكبر الصوت، واصفا من في الحفل بأوصاف مسيئة.
وبحسب الصحيفة، فإن عناصر من الشرطة حاولوا تهدئة غضب الحضور في الحفل.
وتحدثت صحيفة أخرى جزائرية، مع الإمام الذي قال إنه “كان في حالة غضب وانفعال” لإقامة الحفل الغنائي بساحة مجاورة للمسجد وفي ساعة متأخرة من الليل.
وأضاف المصدر، أنه حاول مع السلطات البلدية تغيير مكان الحفل دون جدوى، كما أكد للصحيفة تقديمه اعتذاراته للسكان عن بعض الألفاظ الصادرة عنه، قائلا إنها لا تنم عن أخلاقه ولا دينه.
ارتفع سعر الموز في الفترة الأخيرة في الجزائر بشكل صاروخي، الشيء الذي دفع عدد من الجزائريين إلى مقاطعة هذه الفاكهة تحت شعار #خليه يكحال.
وأطلقَ عدد من النشطاءُ وفاعلون عبر مواقع التواصل الإجتماعي، حملةُ تدعو لمُقاطعة فاكهة الموز عبر هاشتاغ “خلّــيه يكْحال”، وذلك بسبب ارتفاع أسعاره في الأسواق المحلية خلال الأسبوع الأخير تزامنا مع شهر رمضان المبارك.
المعطيات المتوفرة، تفيد أن سعر الكيلوغرام الواحد من فاكهة الموز تجاوز 700 دينار جزائري (5.4 دولار) في بعض المناطق، أي بزيادة قُدِّرت بأكثر من الضّعف من السعر المُعتاد، وهو ما أثار غضب واستياء العديد من المواطنين.
الوضع الحالي لسعر فاكهة الموز، يخالف التقديرات التي أطلقتها الحكومة الجزائرية، قبل شهر، عندما تنبــأت بانخفاض أسعاره، بعدما قرّرت رفع جميع القيود عن عملية استيراد هذه الفاكهة.
من جهة أخرى، خصصت المنظمة الجزائرية لحماية المُستهلك بالجزائر منشورا يتطرّق إلى غلاء سعر الموز، حيث أشارت إلى تجربة مُشابهة شهدتها دولة الأرجنتين في وقت مضى تتعلق بغلاء أسعار البيض وكيف تمكّن المواطنون من ترجيح الكفة لصالحهم من خلال الإمتناع عن شرائه.
وقالت المنظمة في صفحتها عبر منصة التواصل الاجتماعي، “فيسبوك” باستطاعتنا (كشعب) أن نرفع أو نُخفِّـض أسعار أي سلعة وذلك بإرادتنا بدون حملات أو دعايات!! فقط نحتاج إلى قليل من الثقافة..ثقافة عدم إعطاء الفرصة لاستغلالنا”.
وفي سياق الحملة التي شنّها عدد من الجزائريون ضد شراء فاكهة الموز، كتبت إحدى الصفحات على موقع فيسبوك “لحق سعر السيد بانان 750دج اليوم بسوق سوريكال! يا شعب متشريش خلّيه يكْحال…منشروهش أسبوع فقط، السعر يطيح، كونو رجال و ديروها”.
وفي مقارنة بين أسعار الموز في الجزائر والمغرب، فإن هذه الأخيرة تشهد انخفاضا كبيرا في سعر الموز، حيث سعره لا يتجاوز 16 درهم مغربي، ما يعادل 233 دينار جزائري فقط.
ويبلغ سعر الموز في الجزائر 700 دينار جزائري أي ما يقارب 48 درهم مغربي.
قال الصحافي والمعارض الجزائري المعروف بـ أمير ديزاد، أن 39 شاب منذ 2008 اختطفتهم البحرية التونسية، حيث ظلو في السجون منذ 2008 ولا خبر عنهم لحدود الساعة.
وأكد أمير ديزاد أن 39 شاب بالسجون من بينهم ستة أشخاص من براقي بالعاصمة الجزائر، و30 شاب من ولاية عنابة وشاب من المغرب، وشابين من تونس.
وأضاف ديزاد، أن هؤلاء الشباب مختطفين في المياه الإقليمية التونسية، مشيرا إلى أن المخابرات الجزائرية تعلم أن المختطفين يوجدون في تونس.
وأشار المتحدث ذاته إلى أن هذا الشاب المغربي يرجح أنه كان يشتغل في الجزائر.
يبلغ سعر مادة الحليب في الجزائر 25 د.ج، حيث طمأن المسؤول خالد سوالمية أن الحليب المدعم سيبقى بسعر 25 د.ج دون زيادة باعتبار أن هوامش الربح ستكون “على عاتق الخزينة العمومية”.
وفي مقارنة بأسعار الحليب في دول المغرب العربي، يبلغ سعر الحليب في المغرب 3 دراهم (أي أن فارق الثمن بينه وبين الجزائر 1,29 د.م).
وفيما يتعلق بالضغط المسجل حاليا فيما يتعلق بتوزيع الحليب وإنتاجه بالجزائر، فقد كشف المدير العام للديوان الوطني المهني للحليب ومشتقاته، خالد سوالمية، أمس الأحد، أن الديوان يقوم حاليا بتحيين دفتر الشروط الخاص بنشاط الملبنات بغرض الرفع من حجم انتاج الحليب المدعم بالإضافة إلى تحسين توزيعه.
وفي مقارنة لسعر النصف لتر من الحليب بين المغرب والجزائر فإن هذه الأخيرة تشهد إنخفاضا كبيرا في سعر الحليب حيث يصل ثمنه إلى 25 د.ج أي ما يقارب 2 دراهم مغربية، فيما يصل سعر النصف لتر بالمغرب إلى 3 دراهم ما يقارب 43,86 د.ج.
تَـــحَول حفل موسيقي في إحدى الولايات الجزائرية، إلى معركة “كلامية”، وذلك بين منظمي الحفل وإمام مسجد يقع بالقرب من موقع إقامة الحفل.
وانتشرت بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو، توثق للاشتباكات اللفظية، الأمر الذي شبهته صحيفة جزائرية بـ”قنبلة موقوتة تهدد بتفجير النسيج المجتمعي للجزائر في أي وقت”.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الواقعة تعود إلى تنظيم جمعية محلية حفل غنائي لطاوس أرحاب بدأ مساء السبت الماضي بعد صلاة التراويح.
وحسب ما وثقه مقطع فيديو إنتشر بشكل على موقع فيسبوك، أقيم الحفل في ساحة تقع وسط المدينة أمشدالة بإقليم ولاية البويرة، في مكان بالقرب من مسجد وعدد من المنشآت والمرافق العامة بالمدينة.
ونقلت الصحيفة الجزائرية المذكورة أعلاه، عن شهود عيان، أنه بعد نحو ساعة من بدء الحفل الموسيقي، سمع الحضور صوتا من المسجد اتضح فيما بعد أنه صوت إمام المسجد، متحدثا عبر مكبر الصوت، واصفا من في الحفل بأوصاف مسيئة.
وبحسب الصحيفة، فإن عناصر من الشرطة حاولوا تهدئة غضب الحضور في الحفل.
وتحدثت صحيفة أخرى جزائرية، مع الإمام الذي قال إنه “كان في حالة غضب وانفعال” لإقامة الحفل الغنائي بساحة مجاورة للمسجد وفي ساعة متأخرة من الليل.
وأضاف المصدر، أنه حاول مع السلطات البلدية تغيير مكان الحفل دون جدوى، كما أكد للصحيفة تقديمه اعتذاراته للسكان عن بعض الألفاظ الصادرة عنه، قائلا إنها لا تنم عن أخلاقه ولا دينه.
عاد النظام الجزائري إلى ترويج الخطاب الذي يعتمد على تخويف وترهيب المواطنين داخل الجمهورية الجزائرية من أجل قطع الطريق على أي محاولة للخروج إلى الشوارع والإستمرار في الحراك الشعبي الجزائري، ما يعرف بإرساء دولة مدنية وليس عسكرية.
في ذات السياق، قال رئيس أركان الجيش الجزائري؛ السعيد شنقريحة، أمس الأحد 17 أبريل الجاري، إن “أطرافا مأجورة تحاول زرع التفرقة والفتنة بين أبناء الشعب الواحد وبين الشعب وجيشه”، حيث وصف ذلك بـ”الأوهام والتخيلات” التي “لن تتحقق أبدا على أرض الشهداء”، حسب ما أفاد به بيان لوزارة الدفاع الوطني.
وأوضح رئيس أركان الجيش الجزائري، أنه “في الوقت الذي تحتاج الجزائر لتعزيز وحدتها الوطنية والتفاف كل القوى الحية حول المصلحة العليا للوطن، تحاول هذه الأطراف المأجورة، و عن قصد، زرع بذور التفرقة والفتنة بين أبناء الشعب الواحد وبين الشعب و جيشه”، حيث أكد أن بلاده في حاجة “لتوحيد جهود كافة أبنائها المخلصين، لإحباط ما يحاك ضدها من مؤامرات ودسائس تستهدف وحدتها الترابية والشعبية”.
للإشارة، فإن تخويف السعيد شنقريحة للجزائريين، جاء بالتزامن مع ارتفاع الأصوات الداعية إلى الخروج للتظاهر في الشوارع استمرار للحراك الشعبي الجزائري، الذي يروم إلى إسقاط حكم العسكر و إرساء ما يعتبره المواطنون “دولة مدنية وليست عسكرية”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس