بدة- خرج المعلق المغربي بقنوات “بي إن سبورت” القطرية جواد بدة عن صمته، ورد على الأبواق الإعلامية الجزائرية، أولهم زميله حفيظ دراجي.
وتحدث بدة في تغريدة نشرها على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، عن قرب انطلاق منافسات كأس العالم للأندية التي يحتضنها المغرب بداية من فاتح فبراير المقبل.
وقال بدة في تغريدته: “ستتجه أنظار العالم إلى المملكة المغربية، والمناسبة أكبر حدث كروي في القارة الافريقية، كأس العالم للأندية”.
وأضاف المتحدث ذاته، “كما جرت العادة المغرب موطن التظاهرات الكبرى، ودرس آخر في حفل الإفتتاح بعد حفل كان السيدات، الذي جسد جزءا من التراث المغربي الأصلي والأصيل بعيدا عن التقليد والاستنساخ”.
بدة- تقدمت عدد من الجماهير الجزائرية، بطلب لقناة “بين سبورت” القطرية، يفيد منع وتوقيف المعلق المغربي جواد بدة للتعليق على مبارايات “شان الجزائر”.
الرد القطري لم يتأخر، على طلب بعض الجماهير الجزائرية، حيث قامت يتعيين جواد بدة كمعلق على المباراة التي ستجمع اليوم الجمعة بين منتخب السنيغال وموريتانيا ضمن الدور الثاني لذات البطولة.
وقال المغربي جواد بدة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، إنه كُلف بالتعليق على المواجهة على قناة بين سبورت 4 الجمعة ابتداء من الساعة السابعة.
في ذات السياق، فقد تعرض المعلق المغربي جواد بدة، لحملة جزائرية مسعورة من عدد من الحسابات المجهولة التابعة لنظام العسكر في الجزائر.
وبدأت هذه الحملة الممنهجة على المعلّق المغربي مباشرة بعدما أبرز أسباب عدم مشاركة أشبال الأطلس في الشان، بعد رفض سلطات النظام العسكري في الجزائر الترخيص للخطوط الجوية المغربية للقيام برحلة مباشرة إلى مدينة قسنطينة.
وتفاعل جواد بدة، مع الدعم الكبير الذي تلقاه من جميع المغاربة، عقب الحملة الشرسة والمسعورة التي تعرض لها من قبل “جزائريين”، حيث قال على صفحته الرسمية بتوتير “شكرا جزيلا على مساندتكم الكبيرة ودعمكم المتواصل ..أحبكم كثيرا وأتمنى أن أكون دائما عند حسن ظنكم”.
وأضاف، “دام العز والنصر للمملكة المغربية الشريفة …ديما مغرب من طنجة العالية إلى الكويرة العزيزة”.
دراجي- واصل المثير للجدل المعلق الجزائري بقنوات “بي إن سبورت”، حفيظ دراجي، استفزازه للمغاربة بدفاعه عن الصحفي البينيني”فيليكس بيبيريبي” المتهم بالاعتداء الجنسي على مسؤولة مغربية تعمل في لجنة التحكيم بالفيديو التابعة لـ”الاتحاد الأفريقي لكرة القدم “الكاف”، والتي هزت هذه الواقعة الرأي العام في الفترة الأخيرة.
ونشر حفيظ دراجي تغريدة على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي بتويتر، قائلا، “يبدو أن الصحفي البينيني”فيليكس بيبيريبي” المعاقب من طرف الكاف لمدة 5 سنوات (دون تحقيق) بسبب قضية “تحرش” خلال شان الجزائر”.
وأضاف، “ذهب ضحية تحرش من نوع خاص لأنه أبدى إعجابه بالتنظيم الجزائري الرائع، وأمله في فوز الجزائر بتنظيم الكان، وهي الجريمة التي لا يمكن التسامح معها في نظر “الخاوة”.
وجرت هذه التغريدة موجة غضب عارمة على حفيظ الدراجي، حيث استغرب النشطاء تبرئته لمتهم كما لو كان يشاهد ما يحدث.
وعلق أحدهم، “ردا عليك حفيظ دراجي، هل أنت صحافي ومعلق رياضي أم أنك محقق جنائي كان الاجدر بك ان تنمهك في عملك المهني و تترك المحققين يقومون بمهاهم دون ضغط”.
يشار إلى أن “الكاف” أوقف الصحفي البنيني، سوهوندي بيبيريبي، وهو أحد المسؤولين الإعلاميين لديه، عن العمل لمدة خمس سنوات، وذلك بعد اتهامه بالاعتداء الجنسي على مسؤولة مغربية تعمل في لجنة التحكيم بالفيديو التابعة لـ”الاتحاد الأفريقي لكرة القدم “الكاف” خلال بطولة كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين شان المقامة حاليا بالجزائر.
المغرب – خرجت فرنسا، اليوم الخميس 26 نونبر الجاري، بشكل رسمي عن صمتها، بعد الحديث عن وجود أزمة وتوتر بين الرباط وباريس.
ونفت فرنسا على لسان آن كلير لوجندر، وجود أي شكل من أشكال الأزمة الدبلوماسية مع المملكة المغربية، وتؤكد بإصرار على أن العلاقات بين البلدين ليست “استثنائية” فحسب، بل تعتزم باريس تحسينها أيضا في السنوات المقبلة.
في ذات السياق، أجابت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية؛ آن كلير لوجندر، في مؤتمر صحفي اليوم الخميس؛ ردا على سؤال حول اللوم الذي طال فرنسا من قبل المملكة المغربية، حول شنها حملة غير مسبوقة على المغرب، قائلة، “لا توجد أزمة مع المغرب”.
وأضافت المتحدثة ذاتها، حسب مصدر، أن العلاقة بين البلدين “استثنائية”. كما أعطت نموذجا على ذلك بالزيارة الأخيرة التي قامت بها وزيرة الخارجية الفرنسية، كاثرين كولونا، إلى الرباط، في دجنبر الماضي، والتي ترمي إلى تعزيز علاقات التعاون.
كما نفت آن كلير لوجندر، أن يكون للحكومة الفرنسية أي ارتباط بقرار البرلمان الأوروبي الأخير بشأن المملكة المغربية، موضحة أن “البرلمان الأوروبي يمارس صلاحياته بشكل مستقل وفرنسا من جانبها تربطها علاقة صداقة عميقة بالمغرب تشمل كافة القضايا بما في ذلك حقوق الإنسان”.
ارتباطا بالموضوع، وردا على سؤال حول الحديث؛ خلال هذه الأيام؛ عن إلغاء المملكة المغربية لقاءات ثنائية رفيعة المستوى مع مدير افريقيا والشرق الأوسط لدى المديرية العامة للتسلح لدى وزارة الدفاع الفرنسية، الذي كانت له زيارة مبرمجة بين 23 و24 يناير الجاري للرباط، واجتماع اللجنة الاستشارية المختلطة للتعاون القضائي بين المغرب وفرنسا الذي كان مقررا له يومي 30 و31 يناير الجاري؛ (أجابت) المتحدثة ذاتها “أنه لا علم لها بهذه الإلغاءات”.
الخنوس- فاز اللاعب الدولي المغربي، والمحترف بنادي جينك، بلال الخنوس، يوم أمس 25 نونبر الجاري، بجائزة أفضل موهبة كروية في بلجيكا برسم سنة 2022.
ويعتبر النجم الصاعد بلال الخنوس أول لاعب مغربي ينال جائزة أفضل لاعب صاعد بالدوري البلجيكي الممتاز.
في ذات السياق، وقع الإختيار على اللاعب الدولي المغربي بلال الخنوس البالغ من العمر 18 سنة لنيل جائزة الحذاء الذهبي لأفضل لاعب صاعد في الدوري البلجيكي، بعدما حصد 355 صوتا، خلال الإستفتاء السنوي الذي نظمه التلفزيون البلجيكي، بمدينة أنفيرس، في النسخة 69.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد صوت المشاركون في الإستفتاء “الضخم”، الذي ضم جماهير وخبراء فنيين ولاعبين محترفين، لصالح النجم الصاعد بلال الخنوس، بعدما تألق طيلة الموسم الكروي لسنة 2022 رفقة فريقه جينك، لدرجة أنه وُصف بـ”دي بروين” المغرب.
يشار إلى أن الخنوس، يعد أحد أبرز المواهب الكروية المغربية الصاعدة؛ كما اختار الخنوس، المزداد في بلجيكا من أبوين مغربيين، تمثيل المنتخب المغربي في نهائيات مونديال قطر 2022، رغم محاولات المنتخب البلجيكي بإقناعه للعب لصالح “الشياطين الحمر”.
إسبانيا- في آخر المستجدات، كشفت السلطات الإسبانية ليلة أمس الأربعاء، أن الجاني المزعوم لقتل “ساكرستان” وإصابة كاهن بجروح وصفت بـ “الخطيرة” في بلدة الجزيرة الخضراء (الخزيرات) يدعى ياسين قنجاع، مغربي الجنسية ويبلغ من العمر حوالي 25 عامًا.
ودخل الجاني المزعوم يوم أمس عدة كنائس مسلحًا بسيف من الحجم الكبير، حيث يرجح أن يكون “ذئبًا منفردًا” أو لا ينتمي إلى أي جماعة إرهابية.
وحسب تقارير إعلامية، فقد أشارت مصادر قريبة من التحقيق، أنها لا تستبعد أن الهجوم لأغراض جهادية، على الرغم من أن هذه النقطة قيد التحقيق من قبل الشرطة الوطنية، والتي تولت مسؤولية التحقيقات.
وأفادت المصادر، أنه في وقت وقوع الأحداث، كان الجاني المزعوم يرتدي جلابة سوداء، وهو رمز أن نيته لم تكن التضحية بنفسه، لأنه إذا أراد أن يفعل ذلك فسوف يرتدي الأبيض.
وأشارت المصادر، إلى أن محكمة التعليمات المركزية رقم 6 التابعة للمحكمة الوطنية، تحقق لحدود الساعة في هذا الهجوم، الذي نُفذ حوالي الساعة 7:30 من مساء أمس الأربعاء 25 نونبر الجاري، باعتباره جريمة إرهابية محتملة.
في ذات السياق، ذكرت مصادر أن عائلة المعني بالأمر تقول إنه يعاني من اضطرابات نفسية.
وارتباطا بالموضوع، تعود تفاصيل الواقعة، إلى أن المعني كان قد هاجم أول ضحية له حوالي الساعة 7:30 من اقتحامه أول كنيسة، ويتعلق الأمر بشاب مغربي هو الآخر أصابه بجروح بليغة، قبل أن يتوجه إلى أبرشية سانتا ماريا أوكسيليادورا واقتحم كنيسة سان إيسيدرو وبعد دخوله في جدال مع رجال الدين هناك طعن القس السالزيان أنطونيو رودريغيز، 74 عامًا، الذي كان يحتفل بالقربان المقدس في الساعة السابعة مساءً، وقد أصيب بجروح وصفت بـ “الخطيرة” وتم نقله على وجه السرعة إلى مستشفى بونتا دي يوروبا في حالة مستقرة.
وفي وقت لاحق، دخل كنيسة نويسترا سينورا دي لا بالما في وسط بلازا ألتا دي ألجيسيراس، حيث، بعد أن تسبب المعني في أضرار مختلفة، هاجم أيضا ساكريستان دييغو فالنسيا، الذي تمكن من مغادرة المعبد والفرار لكن المهاجم لحقه في الخارج، وأجهز عليه، كما أصيب ثلاثة أشخاص آخرين، على الرغم من أن حالتهم غير معروفة في الوقت الحالي.
في ذات السياق، في وقت لاحق، من المفترض أن نفس المهاجم ذهب إلى كنيسة أوروبا، وهو معبد يقع مقابل المعبد السابق ذكره، وقام بدق الباب، ولكنه غادر كون الكنيسة كانت مغلقة، حسب ذات المصادر.
وتمكنت الشرطة المحلية من توقيف المهاجم بالقرب من ساحة بلازا ألتا وسلمته إلى الشرطة الوطنية التي وضعته في مركز شرطة الجزيرة الخضراء تحت حراسة مشددة.
المغرب- كشفت تقارير إعلامية، أن سجن كامبوس ديل ريو وسط مدينة مرسيا جنوب شرق إسبانيا، شهد طيلة شهر يناير الجاري، مواجهات وصفت بـ “العنيفة” بين سجناء مغاربة وآخرين جزائريين.
وأفادت نقابة موظفي السجون الإسبانية، حسب المصادر، أن حالة استنفار غير مسبوقة شهدتها إدارة المؤسسة السجنية المذكورة، وذلك بسبب وقوع شجار بالأيادي وتبادل الضرب واللكمات بين المسجونين المغاربة والجزائريين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و 21 سنة.
وأشار المصدر، إلى أن قتالا دمويا ثانيا اندلع بين مجموعتي المغاربة ضد الجزائريين، بعد عشر أيام، الشيء الذي خلق فوضى عارمة وسط السجن المشار إليه أعلاه، ما جعل الموظفين وسجناء آخرين يطالبون بنقل المتعاركين إلى زنزانات انفرادية، ضمانا لـ “سلامة الجناح والمسؤولين والسجناء أنفسهم”.
في ذات السياق، وبحسب الجمعية المهنية لموظفي السجون الإسبانية، فقد تجددت المواجهات، بعد أربعة أيام أيضا وتحديدا يوم 14 يناير الجاري، حيث صارت أكثر شراسة ودموية من سابقتها، ما اضطر إدارة السجن إلى عزل المتعاركين في زنازن انفرادية.
وذكر المصدر، أن إدارة السجن المذكور، اضطرت للنزول بكل ثقلها بعدما بلغت المواجهات “الدامية” بين الجزائريين والمغاربة ذروتها، حيث بات يتخذ أبعادا خطيرة جدا.
وطالبت نقابة موظفي السجون الإسبانية، حسب المصدر، باتخاذ إجراءات “حاسمة تفاديا لتكرار حوادث مماثلة قد تخلف عواقب وخيمة”.
الركراكي – يحرص مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، على مراقبة أداء الكثير من اللاعبين المحترفين بأوروبا. وذلك استعدادا للمعسكر التدريبي داخل مركز محمد السادس لكرة القدم، في شهر مارس المقبل،
وحسب تقارير إعلامية، فإن وليد الركراكي يراقب منذ مدة لاعبين غابوا عن المشاركة مع المنتخب المغربي خلال نهائيات كأس العالم قطر 2022، من أجل استدعائهم لخوض مباراتين وديتين في مارس المقبل.
وأضافت المصادر، أن اللاعبين الذين يتجه الركراكي لإعادتهم للمنتخب المغربي هم: “الظهير الأيسر لنادي أودينيزي الإيطالي آدم ماسينا، ومدافع نادي فيرنكفاروش المجري سامي مايي وشقيقه الذي يلعب معه داخل الفريق ذاته ريان مايي، بالإضافة إلى عمران لوزا لاعب واتفورد الإنكليزي، وأيوب الكعبي مهاجم هاتاي سبور التركي”.
دراجي- زعم المثير للجدل المعلق الجزائري بقنوات “بي إن سبورت” القطرية، حفيظ دراجي، أن “الشركات الإسبانية تخسر في تعاملاتها التجارية مع الجزائر 773 مليون يورو خلال نصف عام”.
وأضاف حفيظ دراجي في تغريدة نشرها على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “التويتر”، قائلا، “الخسائر مرشحة للارتفاع مادام بيدرو سانشيز على رأس الحكومة”.
وتابع كلامه، “لذلك يرتقب رحيله إثر انتخابات هذه السنة لتدارك الوضع المتأزم مع الجزائر، التي ترفض استقباله منذ أشهر بعد أن علقت معه معاهدة حسن الجوار”.
وجرت التغريدة المثيرة للجدل على حفيظ دراجي انتقادات لاذعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أجمع النشطاء على أن موقف إسبانيا المؤيد لمبادرة الحكم الذاتي لن يتغير حتى برحيل سانشيز على اعتبار أنه قرار سيادي للدولة الإسبانية.
وعلق أحدهم، “لا أرى صراحة أن 773 مليون يورو ستؤثر على الاقتصاد القوي لإسبانيا هذا الرقم يعد 0.0005% من الناتج المحلي الإسباني و من الصعب جدا توظيفه لانتزاع مواقف سياسية سيادية لإسبانيا”.
وعلق أحدهم، “أبشرك أيضا بأن مصالح إسبانيا مع المغرب أكبر بكثير من مصالحها مع الجزائر، مهما خسرت لن تضحي بمصالحها مع المغرب”.
وقال آخر، “اذا كنت تلمح لتغيير اسبانيا موقفها في قضية الصحراء المغربية فإنه قرار نابع من الدولة العميقة في إسبانيا و ذهاب سانشيزـ لن يغير من الواقع شيئا مثلما لم يغير قطعكم الغاز المار من المغرب في الأمر شىئ. ثانيا لماذا لا تكون رجالا وتعلونها صراحة أنكم طرف في القضية “الصحراوية”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس