كاف- أفادت تقارير إعلامية، أن الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم كاف، حددت دفتر التحملات الخاص بالترشح لتنظيم كأس إفريقيا للأمم 2025.

وحسب المصادر، فإن الكاف تشترط ضرورة التوفر على ستة ملاعب جاهزة كحد أدنى، اثنان منها بسعة تصل إلى 15 ألف مقعد، واثنان بسعة 20 ألفا، وآخران بسعة 40 ألف متفرج، بالإضافة إلى أن تكون مزودة بغرف خاصة بالحمام ومراكز طبية لإجراء فحوصات ومنشطات، وغرف خاصة بتقنية الفيديو المساعد.

كما يقضي دفتر التحملات، حسب المعطيات المتوفرة، بضرورة توفير ملعبين للتداريب مزودين بالعشب الطبيعي لكل مجموعة من كأس إفريقيا، و أن يكون الإمداد الكهربائي في كل الملاعب كافيا ومستمرا مع إلزامية تخصيص مولدات كهربائية احتياطية في حالة انقطاع التيار الكهربائي.

“كانْ 2025″… قرار جديد من “كاف” بخصوص البلد المنظم وهذه هي المعطيات

كشف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) أن اسم الدولة، التي ستستضيف كأس أمم إفريقيا كان 2025 لن يُعرَف قبل تاريخ الـ10 فبراير الجاري.

وأكد الاتحاد الإفريقي لكرة القدم كاف على أن اختيار البلد المستضيف للعرس الكروي سيتمّ وفقاً للمعايير المطلوبة لتنظيم تظاهرة رياضية من هذا القبيل.

وأوضح باتريس موتسيبي، رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم أن “الهيئة الإفريقية لكرة القدم لم تُحدّد بعد موعد إعلان البلد الذي ستحتضن ملاعبه كان 2025”.

وعزا موتسيبي الأمر إلى كون “الكاف” يريد أن يكون اختياره الاختيارَ الصّحيح، مشيرا إلى أنه ما زال علينا الانتظار قبل أن نعرف هوية البلد الذي سيحظى بشرف تنظيم البطولة القارّية.

يشار إلى أن “كاف” كشف في وقت سابق، أن كلا من المغرب والجزائر وزامبيا، إضافة إلى نيجيريا وبنين (ملف مشترك) قدّمت ترشيحاتها لاحتضان النسخة المقبلة من “الكان”.

تركيا- ناشدت سفارة المغرب في أنقرة المهاجرين المغاربة في تركيا أن يتواصلوا معها عبر بريدها الإلكتروني، ومن خلال الأرقام الهاتفية التي وضعتها رهن إشارتهم إثر الزّلزال الذي هزّ هذا البلد فجر اليوم الاثنين 06 فبراير الجاري.

وعمّمت السّفارة المغربية، صباح اليوم، إعلانا جاء فيه “أنها تلقت ببالغ الأسى الحزن خبر وفاة مجموعة من القتلى والجرحى بسبب الزلزال الذي ضربت جنوب تركيا”.

وقدّمت السّفارة المغربية تعازيها للجمهورية التركية، رئاسة وحكومةً وشعباً، ومن خلالهم إلى أسر الضّحايا.

في ذات السياق، ورغم أن عدد من المغاربة الذين يعيشون في تركيا يستقرون بالأساس في مدن إسطنبول وأنقرة وبورصة ولا يعيشون في جنوب البلاد، ساد القلق عدد من الأسر مغربية بعدما انقطع تواصلهم مع أفراد من أسرهم يقيمون في الجنوب.

للإشارة، فقد أفادت إدارة الكوارث التركية بأن قوة الهزّة الأرضية بلغت 7.4 درجة على مقياس ريشتر.

وبلغ عدد ضحايا الزلزال المدمر في تركيا حتى الآن 912 شخصاً وعدد المصابين 5383، بينما أعلنت سوريا أنّ 237 شخصا توفّوا في الزّلزال وأصيب و639 آخرون.

كاف- كشف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) أن اسم الدولة، التي ستستضيف كأس أمم إفريقيا كان 2025 لن يُعرَف قبل تاريخ الـ10 فبراير الجاري.

وأكد الاتحاد الإفريقي لكرة القدم كاف على أن اختيار البلد المستضيف للعرس الكروي سيتمّ وفقاً للمعايير المطلوبة لتنظيم تظاهرة رياضية من هذا القبيل.

وأوضح باتريس موتسيبي، رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم أن “الهيئة الإفريقية لكرة القدم لم تُحدّد بعد موعد إعلان البلد الذي ستحتضن ملاعبه كان 2025”.

وعزا موتسيبي الأمر إلى كون “الكاف” يريد أن يكون اختياره الاختيارَ الصّحيح، مشيرا إلى أنه ما زال علينا الانتظار قبل أن نعرف هوية البلد الذي سيحظى بشرف تنظيم البطولة القارّية.

يشار إلى أن “كاف” كشف في وقت سابق، أن كلا من المغرب والجزائر وزامبيا، إضافة إلى نيجيريا وبنين (ملف مشترك) قدّمت ترشيحاتها لاحتضان النسخة المقبلة من “الكان”.

إسبانيا- تمكن اثنان من عملاء الحرس الحضري الإسباني في “لهوسبيتالت” من توقيف مغني الراب المغربي الإسباني مراد، بعدما ظهر يوم الخميس الماضي، في شارع ناتزاريت، بالقرب من المنزل الحالي للمغني الشهير.

وحسب مصادر متطابقة، فقد تم توقيف المعني بالأمر بتهمة التهديد بقتل عنصر شرطة بعد احتدام مشادة كلامية بينهما.

وتعود تفاصيل الواقعة، حسب المصادر، فقد كان ضابطا الشرطة يقومان بدوريات في حي سانتا إيولاليا ورأيا سيارة على الرصيف تعرقل حركة السير، وبعد التحقق من عدم وجود أي شخص بالداخل، اتصلوا بشاحنة القطر، وبمجرد وصولها، حضر مغني الراب المغربي وصاحب السيارة.

وفور وصول مغني الراب المغربي، دخل في جدال مع عنصري الشرطة متهماً إياهم بقطر سيارته دون وجه حق، واحتدم الجدال ليتطور للسب والقذف، ليقوم العنصران بتوقيف مراد بتهمة التلفظ بعبارات “بالغة الخطورة” وتهديدات بالقتل، والاعتداء على السلطة.

وتم بعد ذلك اقتياد الموقوف إلى مركز الشرطة، وتسليمه لمصالح الشرطة الكتالانية “Mossos d’Esquadra”، الذين اختاروا أخيرًا إطلاق سراحه بعد التحقق من أنها “جريمة” بسيطة مع الأخذ في الاعتبار عدم وجود خطر بالفرار. فيما سيتعين على مغني الراب المثول أمام قاض لاحقا.

يشار إلى أنها ليسا المرة الأولى التي يتم فيها توقيف مغني الراب المغربي الإسباني، حيث تم توقيفه عدة مرات سابقة بتهم مختلفة، معظمها لها علاقة بإثارة الفوضى والاضطراب العام ومقاومة الشرطة.