نشرت مصادر إعلامية تقريرا قالت أنه يضم شهادات ووثائق من المخابرات الفرنسية، تكشف تورط الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة في قضايا فساد مالي وسياسي خلال فترة قيادته لوزارة الشؤون الخارجية في فترة الستينات والسبعينات، حسب ذات المصدر.
https://youtu.be/3uSiN6qXr78
عن موقع : ار تي عربي
قال منبر إعلامي أن الحراك الشعبي الذي تعرفه الفترة الحالية بالجزائر تدعمه النقابات بمختلف القطاعات، تحت شعار نبذ العنف واحترام الإرادة الشعبية في إطار السلمية.
وأضاف المنبر الإعلامي أن المشهد الجزائري الآن على وشك أن يصير “مسار ثوري”، حسب ما اعتبرته القيادية العمالية والناشطة السياسية ” لويزة حنون “وتقول : بلغنا نقطة التحول وبسرعة لم يكن يتوقعها السياسيون والمحللون”.
عن موقع: الغد
قال المشرف على الصفحة الرسمية لرشيد نكاز على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبزك”، أن “رشيد نكاز ينظم مع الشعب الجزائري عن طريق قفزه من الشرفة و يسقط وسط الشعب” مضيفا أن ” الشرطة استعملت القوة و الغازات المسيلة للدموع و توقيفه و إجباره على الرجوع إلى المكتب”.
هذا ويشار إلى أن العاصمة الجزائرية وباقي المدن والولايات، تعرف مسيرات ضخمة ، معارضة للعهدة الخامسة، للرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة، الذي يتواجد حاليا بسويسرا من أجل العلاج.
أفادت مصادر إعلامية أن الاحتجاجات في الجزائر ما تزال مستمرة ضد ترشيح “عبد العزيز بوتفليقة” للعهدة الخامسة، فالشوارع الجزائرية بالعاصمة وبمدن أخرى تعج بمتظاهرين رافضين لتشبث بوتفليقة بكرسي الرئاسة.
هذا وبالرغم من أن الرئيس الجزائري، أصيب بجلطة دماغية وفقد من خلالها قدراته الحركية إلا أنه واصل رئاسته لحد الساعة.
عن موقع: فرنس 24
تعرف الجزائر حاليا أكبر المسيرات الاحتجاجية في تاريخ الجزائر، احتجاجا على ترشيح عبد العزيز بوتفليقة، الذي يحكم الجزائر منذ سنة 1999، رغم حالته الصحية المتدهورة، وذلك بكل مدن وولايات الجزائر.
هذا وعلى غرار باقي المدن الجزائرية، مدينة قسنطينة، تعرف في هذه الأثناء مسيرة ضخمة ، تجوب أهم الشوارع، رافعين شعارات احتجاجية ضد النظام الجزائري الحالي، آملين مستقبلا أفضل مع وجوه جديدة على رأس الوطن.
على إثر الدعوات التي أطلقها الشعب الجزائري، للخروج اليوم الجمعة فاتح مارس ، للاحتجاج على ترشيح عبد العزيز بوتفليقة، للعهدة الخامسة، بكافة ولايات الجزائر، خرج عشرات الألاف من المحتجين في مدينة بجاية ، رافعين شعارات “بوتفليقة ديكاج .. سلال ديكاج .. لا للعهدة الخامسة…”.
بعدما اعتقله الأمن الجزائري لأسباب مجهولة وفي ظروف غامضة، قبل أن يتم إطلاق سراحه في ساعة متأخرة من ليلة أمس، غاني مهدي أحد أقوى المرشحين لرئاسيات الجزائر 2019، يعيش تحت الإقامة الإجبارية بمنزله، لمنعه من الالتحاق بالمسيرات المليونية التي تعرفها الجزائر بعض صلاة الجمعة.
ونشر نشطاء جزائريون، صورة لغاني مهدي يحمل العلم الجزائر، وهو يطل من نافذة بيته، على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، ويحيط بمنزله مجموعة من رجال الأمن، لمنعه من الخروج كما عبر عن ذلك غاني مهدي على صفحته الرسمية على ذات المنصة الاجتماعية.
هذا وقالت مصادر محلية أن غاني يطلب من شباب مدينة سطيف حيث تتجواجد إقامته الإجبارية، المجيء لتحريره ليشارك في مسيرة إسقاط النظام!، خاصة وأن منزله لا يبعد عن مسجد البدر ، أحد المساجد التي ستنطلق منها المسيرات، إلا 300 متر تقريبا.
هذا هو الإعلان الرسمي لأمريكا حول “حمزة بن لادن” الخاص بمليون دولار لكل من يدلي بأي معلومة حول مكان تواجده.
تحت شعار “قم بإيقاف إرهابي – انقذ أرواح الناس” اطلق موقع أمريكي مكافأة لمن يدلي بمعطيات عن مكان تواجد حمزة بن لادن الرجل الأول بتنظيم القاعدة و جاء في بيان الموقع ما يلي :
حمزة بن لادن
مكافأة تصل قيمتها إلى 1 مليون دولار
حمزة بن لادن هو ابن زعيم منظمة القاعدة السابق أسامة بن لادن، وهو يبرز كزعيم في منظمة القاعدة. وقد أصدر رسائل صوتية ومقاطع فيديو على شبكة الانترنت يدعو أتباعه لشن هجمات ضد الولايات المتحدة وحلفائها الغربيين، وقد هدد بشن هجمات ضد الولايات المتحدة انتقاما لقتل والده في شهر مايو 2011 بواسطة القوات العسكرية الأمريكية.
تزوج حمزة من إبنة محمد عطا، الخاطف الرئيسي ومخطط الهجمات الإرهابية بالطائرات لمنظمة القاعدة في شهر سبتمبر 2001 على مركز التجارة العالمي. تشير رسائل أسامة بن لادن التي تم الاستيلاء عليها من مجمع أبوت أباد في باكستان حيث قتل بن لادن إلى أنه كان يقوم بتحضير حمزة ليحل محله كزعيم لمنظمة القاعدة.
تأسست منظمة القاعدة في عام 1988. وساعدت المنظمة في تمويل، وتجنيد، ونقل، وتدريب مقاتلين للمقاومة الأفغانية ضد الاتحاد السوفيتي السابق. وفي عام 1996 أصدرت منظمة القاعدة إعلان حرب ضد الولايات المتحدة.
نفذت منظمة القاعدة وأنصارها ثلاثة تفجيرات استهدفت القوات الأمريكية في عدن في شهر ديسمبر 1992، وأعلنت عن مسؤوليتها في إسقاط طائرات هليكوبتر أمريكية وقتل جنود أمريكيين في الصومال في عام 1993. كما نفذت منظمة القاعدة أيضا تفجيرات في شهر أغسطس 1998 للسفارات الأمريكية في نيروبي ودار السلام، مما أسفر عن مقتل ما يصل إلى 300 شخص وجرح أكثر من 5000 شخص. وفي شهر أكتوبر 2000 نفذت منظمة القاعدة USS Cole هجوما انتحاريا على المدمرة الأمريكية في ميناء عدن باليمن باستخدام زورقا محملا بالمتفجرات، مما أسفر عن مقتل 17 بحارا أمريكيا وإصابة 39 آخرين.
وفي يوم 11 سبتمبر 2001، اختطف 19 عضوا في منظمة القاعدة وحطموا أربع طائرات تجارية أمريكية – إثنان في مركز التجارة العالمي في مدينة نيويورك، وطائرة في مبنى البنتاغون، وطائرة في حقل في ولاية بنسلفانيا. وقتل ما يقرب من 3000 شخص من المدنيين، والشرطة، وأول المستجيبين، وكان من بين القتلى مواطنين أمريكيين ومواطنين أجانب من 77 دولة على الأقل.
وفرت وزارة الخارجية الأمريكية أمس مكافأة مليون دولار لكل من يدلي لها ببيانات أو معطيات حول أخطر رجل بتنظيم القاعدة، و يتعلق الأمر ب”حمزة بن لادن” المسؤول الأول عن التنظيم حاليا.
هذا ونشر موقع متخصص في المكافأت المتعلقة بالعدل لدى الولايات المتحدة المعطيات رسميا، و فيما يلي رابط الموقع للراغبين في بدايه عملية البحث.
https://rewardsforjustice.net/arabic/hamza_bin_laden.html
