أسفرت القرعة التي أجريت قبل قليل من يومه الجمعة 15 مارس، بمدينة نيون السويسرية عن مواجهات نارية لحساب دور ربع نهائي دوري أبطال اوروبا.
وجاءت المباريات كالتالي:
أسفرت القرعة التي أجريت قبل قليل من يومه الجمعة 15 مارس، بمدينة نيون السويسرية عن مواجهات نارية لحساب دور ربع نهائي دوري أبطال اوروبا.
وجاءت المباريات كالتالي:
أوقفت اللجنة التأديبية التابعة لعصبة الغرب بالمغرب، رئيس فريق جمعية للاميمونة رشيد لكحل مدى الحياة وعدم مزاولة أي نشاط رياضي أو إداري يهم كرة القدم، بعد الاحداث اللارياضية في حق حكم المبارة التي جمعت فريقه بسبو القنيطرة لحساب دوري الهواة.
وجاء حكم اللجنة التأديبية في حق رئيس لالة ميمونة لوجود حالة العود بحسب التقارير التي إستندت عليها اللجنة ، وفي مباريات سابقة إستقبل فيها الفريق بميدانه والتي عرفت أحداثا دامية.
هذا و اوقفت اللجنة أربعة لاعبين من الفريق المذكور بعد اعتدائهم الشنيع على حكم المبارة و إرساله في حالة حرجة للمستعجلات، كما أصدرت عقوبات أخرى في حق عدد من الاطر و اللاعبين تراوحن بين مباراة واحدة و ثلاث مباريات.
لحظة توقيف سفاح مسجد النور Brenton Tarrant
https://twitter.com/Robert22051432/status/1106387149702586370
عـاجـل: وزير الخارجية التركي: الهجوم الإرهابي في نيوزيلندا سببه الساسة الذين يروجون لخطاب الكراهية ضد المسلمين
غير منصوح به … فيديو لحظة اقتحام القاتل السفاح نيوزيلاندا مسجد النور
ذكرت مصادر اعلامية، أن 40 على الأقل لقوا مصرعهم في هجومين استهدفا مصلين في مسجدين يقعان في مدينة كرايست تشيرش في نيوزيلندا.
وأضافت أن الشرطة اعتقلت بعد الهجومين 3 رجال وامرأة، وفق ما صرح به مفوض الشرطة في المدينة.
ونقلت وسائل إعلام محلية، عن شهود عيان، أنهم فروا من إطلاق النار وعاينوا عددا من المصابين على الأرض خارج مسجد النور.
ليلة واحدة تفصلنا عن مليونية الجمعة الرابعة على التوالي من حراك الشعب الجزائري، الرافض لاستمرار الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في الحكم، حيث من المرتقب أن تشهد كافة ولايات الجزائر يوم غد الجمعة 15 مارس، مسيرات احتجاجية مليونية، ضد النظام الجزائري الحاكم.
هذا ويعتبر عدد من الإعلاميون، يوم غد محوريا، وفيه سيعبر الجزائريون، عن الموقف الحقيقي ، من القرارات والإجراءات الأخيرة للرئيس المنتهية ولايته، عبد العزيز بوتفليقة.
تلقى قصر الرئاسة الفرنسي “الإيليزيه” بباريس ، مكالمات من طرف عدد من الجزائريين، أبلغو فيها موظفي خدمة الهاتف، رغبتهم بإبلاغ الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون” ، ” ألا يتدخّل في شؤون الجزائر”.
هذا وتعج صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بالجزائر، عشرات الفيديوهات التي توثق لعمليات الإتصال بقصر الإيليزيه، وذلك ردّا على تصريحات “ماكرون” ، التي علّق فيها على الأحداث الجارية في الجزائر.
يشار إلى أنه قبل أسبوعين كان الموظفين المكلفين بالاتصال، بمستشفى جنيف بسويسرا، الذي كان يتابع فيه الرئيس الجزائري، المنتهية ولايته، عبد العزيز بوتفليقة، علاجاته، جرى لهم نفس الموقف، حيث تلقى ذات المستشفى آلاف الاتصالات من طرف الجزائريين، يسألون عن صحة رئيسهم.