علمت صحافة بلادي من مصادر محلية جزائرية، أن محكمة الجنايات الاستئنافية لدى مجلس قضاء الجزائر، ستفتتح في شهر جوان القادم، ملف الإرهابي (ق.ص) المعروف بـ ” صلاح ابو محمد”، مخطط التفجيرات الانتحارية التي ضربت مقري قصر الحكومة ومقر الأمن الوطني بباب الزوار العام 2007.

هذا وقالت ذات المصادر أنه تم قبول الاستئناف الذي تقدم به، عقب إدانته بـ 20 سنة سجنا أمام المحكمة الجنائية الابتدائية بالجزائر.

في خروج جديد له، أوضح حزب عهد 54 الجزائري، أن الخروج من الأزمة التي تعيشها الجزائر اليوم، تضمنه انتخابات رئاسية شفافة ونزيهة قبل نهاية هذا العام.

هذا وأكد الحزب في بيان له أمس الاثنين 6 ماي 2019، أن “الفيصل الوحيد للخروج من الأزمة هو الذهاب إلى انتخابات شفافة ونزيهة قبل نهاية السنة»، مشيرا إلى أن «الصندوق هو الوحيد الذي سيفرز قيادة شرعية منتخبة”.

تكتلت مجموعة من الإطارات النقابية في ما يعرف بـ “جبهة تطهير الاتحاد العام للعمال الجزائريين”، حيث قرروا تنظيم ندوة وطنية جامعة، للنظر في مستقبل الاتحاد، وترتيب بيت الاتحاد، من أهم اهدافها رحيل الآمين العام سيدي السعيد.

هذا وقال منير بطراوي، أحد اهم معارضي سيدي السعيد بالاتحاد “أن اللجنة باشرت اتصالات مع جميع الاطارات النقابية الحرة الغيورة على الاتحاد منذ 92 إلى يومنا لحضور الندوة والنظر في مستقبل الاتحاد وإعادة ترتيب البيت الذي عاث فيه سيدي السعيد فسادا على مدار العشرين سنة الأخيرة”.

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن جبهة “تطهير الاتحاد العام للعمال الجزائريين” تتوجه نحو رفع شكوى ضد الآمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين، وذلك على خلفية تزوير أزيد من مليوني بطاقة انخراط.

في تصنيف جديد لمنظمة الشفافية الدولية، احتلت الجزائر الرتبة 102 مناصفة مع النيجر ومالديف وسلفادور وبوليفيا، حيث حصلت على 33 نقطة من أصل 100 نقطة، وذلك في التقرير الذي شمل 180 دولة عام 2017.

نشرت صفحة الجزيرة – الجزائر على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” ، استطلاع رأي طرحت فيه سؤال (كيف تقرؤون اعتقال السعيد #بوتفليقة وطرطاق وتوفيق؟)،حيث أجاب 51% على أنها تمثيلية لإخماد الحراك، فيما عبر 49% منهم على ان الأمر حقيقي وهو استجابة للحراك الشعبي الجزائري.

علمت صحافة بلادي من مصادر محلية جزائرية، أن رئيس الدولة المؤقت عبد القادر بن صالح يتجه نحو إنهاء مهام عبد الرحيم بوتفليقة، المعروف بناصر بوتفليقة، شقيق الرئيس السابق للجزائر، عبد العزيز بوتفليقة، من منصبه كآمين عام لوزارة التربية والتكوين.

هذا وقالت ذات المصادر أنه قد يتم استخلافه بالمفتش العام السابق بوروية.

تلبية للتحدي الذي أطلقه نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، تحت شعار “الرجوع إلى الأصل فضيلة”، نظمت كل من جمعية وجدة، سفيرة والشرق وجمعية آثار للسياحة والتنمية البشرية بمدينة وجدة المغربية، جولة باللباس التقليدي “الحايك” بأهم شوارع المدينة.

هذا وقد عرفت هذه المبادرة تجاوبا واستحسانا من طرف المواطنين، حيث عبر من خلاله الوجديون والوجديات، عن الحنين الذي يرجع بهم عشرات السنين إلى الوراء، كما أبدوا اهتماما كبيرا بالموروث الثقافي لمدينة وجدة وجهة الشرق على العموم.

قال أوفير جندلمان المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في منشور على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، ان أزيد من 55 ألفا من السياح العرب زاروا إسرائيل خلال عام 2018، من بينهم جزائريون وتونسيون ومغاربة.

هذا وقال أوفير “زار إسرائيل خلال عام 2018 عدد غير مسبوق من السياح (55 ألفا) الذين جاؤوا من دول عربية وإسلامية لا تقيم علاقات مع إسرائيل وهي إندونيسيا وماليزيا وتونس والمغرب والسعودية والجزائر والكويت والإمارات وعمان وقطر. 17 ألف سائح جاؤوا من الأردن ومصر”.