أكدت وزارة الصحة الموريتانية إصابة المواطن الأسترالي “كوكس شوين” بفيروس كورونا المستجد، ليكون بذلك أول حالة مؤكدة من هذا الفيروس في موريتانيا.
وقد نشرت مصادر صحفية خطاطة لأهم المعلومات عنه:
عن (وكالة الأخبار الموريتانية)
أكدت وزارة الصحة الموريتانية إصابة المواطن الأسترالي “كوكس شوين” بفيروس كورونا المستجد، ليكون بذلك أول حالة مؤكدة من هذا الفيروس في موريتانيا.
وقد نشرت مصادر صحفية خطاطة لأهم المعلومات عنه:
عن (وكالة الأخبار الموريتانية)
نقلا عن مصادر صحفية تونسية، حيث أعلنت وزارة الصحة التونسية، يوم السبت 14/03/2020، عن ارتفاع العدد الجملي للمصابين بفيروس كورونا المستجد الى 18 حالة بعد الكشف عن حالتين جديدتين يوم السبت.
وقالت مديرة مرصد الامراض الجديدة والمستجدة بتونس، “نصاف بن علية”، خلال اللقاء الصحفي، الذي تعقده الوزارة يوميا، أن 70 تحليلا تم اجراؤها، السبت، أثبتت حالتين جديدتين للاصابة بالفيروس، واحدة بولاية تطاوين وتهم مواطنا يبلغ من العمر 47 سنة عاد من فرنسا يوم 12 مارس في حين تهم الاصابة الثانية امراة بولاية اريانة تبلغ من العمر 71 سنة أصيبت بالعدوى.
كما بينت أنه في المجموع بلغ عدد الحالات المؤكدة في تونس الى حد الان 18 حالة 9 منها مستوردة و9 اصيبت بالعدوى، مشيرة، في المقابل، الى أن الحالتين الجديدتين امتثلا للعزل الصحي الذاتي طبقا للتوصيات الطبية.
وكشفت “بن علية” أن مجموع من خضعوا للعزل الصحي الذاتي، منذ اكتشاف الفيروس في الصين في ديسمبر 2019، بلغ 4617 شخصا 2170 منهم أتموا مدة العزل في حين يخضع حاليا 2447 مواطنا للعزل الذاتي الصحي، على حد قولها.
واعتبرت المسؤولة التونسية، أن تسجيل نسبة 50 بالمائة فقط من مجموع الاصابات بالفيروس المقدر عددها ب18، عن طريق العدوى دليل على نجاح العزل الذاتي الصحي، مؤكدة أن التزام المسافرين الوافدين من الخارج الى تونس بالعزل يضمن عدم انتقال الفيروس الى غير المصابين، وفق تقديرها.
كما أشارت مديرة مرصد الامراض الجديدة والمستجدة بتونس، الى أن تونس لم تسجل الى حد الان ظهور بؤرة للفيروس، لكن يتعين مزيد دعم اجراءات التوقي لضمان سلامة المواطنين، مبرزة أن تسجيل ولاية أريانة لأكثر من أربع اصابات تمت بصفة متفرقة وضمن حالات من المخالطين غير المباشرين، بحسب تعبيرها.
وبحسب ذات المصدر، فقد شملت أغلب الحالات المصابة بالفيروس الى غاية الآن شريحة الكهول، ومن بينها حالة لرضيع، وفقا لما ذكرته المسؤولة التونسية، موضحة أن جميع الحالات المذكورة تخضع للعلاج بالمستشفيات.
عن (وات)
أعلنت وزارة المالية بحكومة الوفاق الليبية، أن إدارة الميزانية تعمل على إعداد التفويضات المالية لكافة القطاعات الخاصة بمرتبات شهر مارس الجاري.
وأكدت الوزارة في بيان لها على صفحتها الرسمية بموقع “فيسبوك” اطلعت عليه وكالة الانباء الليبية، أنها ستقوم بإحالتها فور الانتهاء إلى إدارة الخزانة لإعداد أذونات الصرف.
وبحسب ذات الوكالة، فقد نوهت وزارة المالية الليبية بخصوص التساؤلات بشأن مرتبات شهري يناير وفبراير بأن أذونات الصرف جاهزة وفي انتظار قبولها من قبل مصرف ليبيا المركزي.
عن ( وال )
وفقا لما ذكرته مصادر صحفية محلية، حيث وجهت وزارة التجارة الموريتانية يوم السبت استدعاء لموزعين وصيدليات في نواكشوط، وذلك عقب رصد فرقها لارتفاع كبير وغير مبرر لبعض المستلزمات الطبية.
وأكدت الوزارة الموريتانية أن فرقها رصدت ارتفاعا في أسعار بعض الكمامات ومواد تطهير الأيدي.
وبحسب ما أفد به ذات المصدر، حيث قالت وزارة التجارة الموريتانية، في إيجاز نشرته على صفحتها إنها قررت “اتخاذ كافة الإجراءات المناسبة والزاجرة في حق كل من تسول له نفسه المضاربة بالأسعار وانتهاز الفرص حتى يكون عبرة لغيره”.
ولفتت الوزارة إلى أن فرق حماية المستهلك قامت باستقصاء الأمر على مستوى مدينة نواكشوط، حيث شمل 13 صيدلية و5 موزعين، يقول المصدر.
عن (وكالة الأخبار الموريتانية)
أعربت رئاسة الجمهورية التونسية، في بلاغ لها، مساء يوم السبت، نقلا عن ومصادر صحفية، عن امتنانها لجمهورية الصين الشعبية لمبادرتها بتخصيص إمدادات طبية ومستلزمات صحية لمساعدة تونس على مكافحة فيروس كورونا، وتعزيز التدابير الوقائية لتفادي انتشاره.
وأشار البلاغ، الذي تلقت وكالة الانباء التونسية نسخة منه، إلى إعلان جمهورية الصين الشعبية اعتزامها إرسال فريق طبي ومعدات تتمثل في كمامات ومواد معقمة ومطهرة إلى تونس، “وذلك تعزيزا للخطوات التي اتخذتها تونس لمكافحة العدوى والوقاية من تفشي فيروس كورونا”.
وبحسب المصدر ذاته، فقد دعت رئاسة الجمهورية التونسية “جميع المواطنين إلى الالتزام بالتعليمات الطبية والصحية للمساعدة على الإسراع بالتغلب على هذا الفيروس ومنع انتشاره”.
عن (وات)
قررت المملكة المغربية في بلاغ رسمي، إلغاء الدورة ال19 لمهرجان موازين إيقاعات العالم بسبب تفشي فيروس كورونا.
يتبع..
أكدت وزارة الخارجية بحكومة الوفاق الليبية، على أن القنصلية العامة بميلانو مستمرة بالتواصل مع أفراد الجالية الليبية للاطمئنان عليهم وتقديم المساعدات اللازمة في ظل ما تشهده إيطاليا بصفة عامة وإقليم لامبارديا بصفة خاصة من تفشي لفايروس كورونا، وفقا لما أفادت وكالة الأنباء الليبية.
ونقل المكتب الاعلامي للوزارة عن القنصل الليبي في ميلانو “سالم جموم” قوله إن هذا الإجراء يأتي بناء على تعليمات وزارة الخارجية الليبية وبمتابعة شخصية من الوزير “محمد سيالة” لتوعية الجالية الليبية في إيطاليا وتقديم الإرشادات والمستلزمات الطبية المتمثلة في كمامات الفم ومعقمات اليدين والقفازات للمساهمة في الوقاية من الفايروس، على حد قول المصدر.
كما أوضح أن حملة القنصلية شملت عدة مدن في الشمال الإيطالي حيث عبر أفراد من الجالية الليبية عن امتنانهم وشكرهم لجهود القنصلية العامة بميلانو على هذه الجهود المبذولة، يقول المصدر.
عن ( وال )
في إطار الإجراءات الاحترازية، مازالت السلطات المغربية تبحث غلق مختلف منافذ تسلل الوباء، فقد توقفت الحياة الثقافية والرياضية بشكل شبه كامل، وهو ما ينذر بإمكانية اتخاذ قرارات أخرى في المستقبل، تهم أساسا وسائل النقل العمومية من قطارات وحافلات، وكذا مختلف أماكن “التجمعات البشرية”.
لم يتوقع أحد أن تتخذ إجراءات صارمة مثل وقف الخط المباشر مع العديد من البلدان الأوروبية، ومنع الدراسة بالمؤسسات التعليمية، وإيقاف المنافسات الرياضية، ما يفتح الباب أمام خيارات أخرى، خصوصا أن إعلانات الحالات أثارت فزعا كبيرا، انعكس على “تسوق” اكتسى الغرابة.
وفي هذا الصدد، تحاول السلطات المغربية إيقاف مختلف “التجمعات البشرية” التي قد تؤدي إلى انتشار الفيروس، إذ يرتقب أن يطال المنع، إضافة إلى مقاهي النرجيلة، بعض مناسبات “الأعراس” في مدن متفرقة، لكن مع الاحتفاظ بالتنقل عبر الحافلات والقطارات و”الترام”، دون اتخاذ قرارات بشأنها إلى حدود كتابة هذه الأسطر.
أورد بوعزة الخراطي، رئيس الجامعة المغربية لحماية المستهلك، أنه “لا يمكن خنق العجلة بشكل كامل”، مطالبا بالاستفادة من التجربة الصينية على مستوى محاربة وباء كورونا، وزاد موضحا: “فعلا بكين أقامت حجرا صينيا صارما، لكن على منطقة ووهان وحدها، حيث منعت المدارس والحافلات والحياة العامة بشكل نهائي”.
ويتابع الخراطي، أن “السؤال هو هل تشل الحركة بالمغرب كاملا أم فقط في المناطق التي شهدت حالات عديدة؟”، مسجلا أنه “إلى حدود اللحظة المغرب وصله الفيروس عبر المهاجرين من مختلف الديار، والحكومة قالت إن كل ما تقوم به ليس سوى إجراءات احترازية”.
ويصيف المتحدث أن “حالة الرعب التي أصابت المواطنين سببها هو عدم إعطائهم المعلومات الكافية بشأن الفيروس، فهو ليس مستجدا، بل سجل أول ظهور له سنة 1965، وعاد سنة 2015، بالمملكة العربية السعودية، لكن الغريب اليوم هو انتشاره بالشكل الحالي”.
وزاد الخراطي: “مع الأسف وزارة الصحة تفتقر إلى الموارد البشرية والمالية القادرة على محاصرة الفيروس بالشكل المطلوب”، مسجلا أن “العالم كاملا يقف ضد الوباء، وبالتالي وجب الالتزام بالمعايير المتعارف عليها من لدن مختلف المواطنين”.
نقلا عن مصادر صحفية موريتانية، حيث وصلت سفينة CS Sovereign البارحة إلى وجهتها على بعد 25 كلم من العاصمة الموريتانية نواكشوط، حيث ينتظر أن تباشر أعمالها لإصلاح الكابل البحري الذي تعرض لعطب قبيل نهاية فبراير الماضي.
وبحسب المصادر ذاتها، فإنه ينتظر أن يعمل الفريق الفني الموجود على متن السفينة على إصلاح العطب الذي أدى لانقطاع الانترنت عن موريتانيا منذ صباح الخميس 27 فبراير الماضي.
ويتوقع أن تأخذ أشغال إصلاح الكابل البحري ما بين أربعة وستة أيام، يضيف ذات المصدر.
ووفقا للمصدر ، فإن السفينة غادرت ميناء “بورتلاند” ببريطانيا فاتح مارس الجاري، وتوقفت في طريقها بفرنسا، وغسبانيا قبل أن تواصل رحلتها إلى المياه الموريتانية.
ولجأت موريتانيا لتمديدات احتياطية من السنغال، ومالي لتوفير جزء من احتياجاتها من الأنترنت خلال فترة انقطاع الكابل البحري، يقول المصدر.
عن (وكالة الأخبار الموريتانية)
ذكر بلاغ يومه الأحد 15 مارس، أن المملكة المغربية قررت تعليق جميع الرحلات الجوية الدولية لنقل المسافرين من وإلى ترابها، إلى إشعار آخر.
وأفاد البلاغ نفسه، أن هذا القرار يندرج في إطار الإجراءات الوقائية ضد انتشار فيروس كورونا