نقلا عن وكالة الأنباء التونسية، حيث قرّرت الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد بتونس، غلق مكاتب العلاقة مع المواطن، على المستويين المركزي والجهوي، بداية من اليوم الإثنين، والإقتصار على تلقي العرائض والمطالب وغيرها، فقط عبر الوسائل التالية:

/ البريد الإلكتروني للهيئة على العناوين: contact@inluc.tn أو plainte@inluc.tn

/ البريد العادي على عنوان الهيئة: نهج بحيرة البيوا، زنقة كنستنس، البحيرة 1، تونس 1053.

/ الفاكس على الأرقام: 71657503 أو 71840395

/ الرقم الأخضر للهيئة: 80102222

كما تقرر أيضا وفق بلاغ صادر عن الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد بتونس، إرجاء جلسات السماع، إلا في الحالات القصوى وبقرار من رئيس الهيئة التونسية.

وتواصل مصالح الهيئة في علاقة بتلقي التصاريح، على الصعيدين المركزي والجهوي، عملها دون تغيير، مع الإلتزام بالإجراءات والإحتياطات المتعلقة بالتوقي الإستباقي، يضيف المصدر.

وأشارت الهيئة التونسية، إلى أن هذه القرارات الإستثنائية والمؤقتة، تأتي في إطار الإلتزام بالإجراءات التي اتخذتها وزارة الصحة وتنفيذا للتوصيات الصادرة عنها، للتوقي الإستباقي من انتشار فيروس “كورونا” المستجد.

كما أفادت الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد، بأن هذه الإجراءات ستتواصل إلى غاية يوم السبت 4 أفريل 2020، مع إمكانية مراجعة هذه المدة، سواء بالتمديد أو الحط منها، وفقا للمستجدات ذات الصلة وإلى حين تلقي إشعار آخر في الغرض، يصدر في الإبان عن الهيئة، وفقا لما أفادت به ذات الوكالة.

عن (وات)

استنكر رئيس مجلس إدارة المؤسسة الليبية للنفط بطرابلس “مصطفى صنع الله”، نقلا عن مصادر صحفية ليبية، عمليات استيراد الوقود غير القانونية لمدينة بنغازي في ليبيا، وفق ما نشرت على موقعها الإلكتروني.

وأشارت المؤسسة الليبية في بيان لها اليوم الإثنين، إلى وصول شحنة غير قانونية من وقود الطيران إلى ليبيا في الأيام القليلة الماضية، مؤكدة أنها قد أبلغت الأمم المتحدة وحكومة الوفاق الوطني الليبية، والعديد من الحكومات الأخرى بهذه الانتهاكات الواضحة لقرارات الأمم المتحدة والقوانين الليبية.

كما اعتبرت المؤسسة، بحسب ذات المصادر، أنّ وصول شحنة الوقود إلى ميناء بنغازي هو خرق واضح لحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة على ليبيا، ويُعدّ مخالفة للحق الحصري للمؤسسة المتفق عليه دوليا فيما يتعلق بعمليات استيراد الوقود، ومخالفة لبروتوكول الحجر الصحي للسفينة، وانتهاكا للقانون الدولي، على حد قولها.

وأكدت المؤسسة الوطنية للنفط بطرابلس، في سياق بيانها، أنّ هذه الشحنة التي وصلت إلى بنغازي قادمة من الإمارات على متن سفينة تسمى “غلف بتروليوم 4″، وظلت السفينة راسية في ميناء بنغازي لعدة أيام، على حد قولها.

كما نوهت مؤسسة النفط الليبية، إلى أن الإمارات قد وقعت في سبتمبر 2019 على بيان دولي أكدت فيه دعم المؤسسة بطرابلس بشكل كامل باعتبارها مؤسسة النفط الوحيدة المستقلة والشرعية والمحايدة في البلاد، قائلة: “آن الأوان لتوحيد المؤسسات الاقتصادية الوطنية بدلاً من تقسيمها، ومن أجل الاستقرار السياسي والاقتصادي في ليبيا ورفاهية جميع مواطنيها، نحن ندعم بشكل حصري المؤسسة الوطنية للنفط ودورها المهم نيابة عن جميع الليبيين”.

وقالت المؤسسة : “ولكن، يبدو أنّ تصرفات الإمارات تتناقض بشكل صارخ مع كلماتها”، بحسب نص البيان.

وبحسب المصدر ذاته، فقد قال رئيس المؤسسة الليبية “مصطفى صنع الله” : “على الرغم من الصعوبات الشديدة التي تسبب فيها الإغلاق غير القانوني لمنشآت النفط الليبية، فقد تمكنت المؤسسة الوطنية للنفط من توفير كميات كافية من الوقود لجميع أنحاء ليبيا بما فيها المناطق الشرقية من أجل تلبية جميع الاحتياجات المدنية، بما في ذلك الطيران المدني”.

وأضاف “صنع الله” : “السبب الوحيد الذي يمكنني أن أفكر فيه لاستيراد كميات وقود إضافية بهذه الطريقة غير القانونية والسرية، هو أنّ هذه الكميات ستكون مخصصة لأغراض أخرى”، على حد تقديره.

عن ( وكالة أخبار ليبيا 24 )

وفقا لما أفادت به مصادر إعلامية موريتانية، حيث وجه مجموعة من السجناء السلفيين في نواكشوط رسالة إلى الرئيس الموريتاني “محمد ولد الغزواني” أكدوا فيها أن “صدورهم رحبة وأياديهم مبسوطة للمصالحة مع إخوانهم لأن مصلحة البلد فوق كل اعتبار”، على حد تعبيرهم.

وطالب السجناء السلفين، بحسب ذات المصدر، بإعادة النظر في قضيتهم “بشكل إيجابي مما يسمح بحل دائم يتم فيه ترميم ما تضرر وتجميع ما تبعثر”.

وجاء في الرسالة: “لقد انتهى إلى مسامعنا المؤتمرات التي عقدت في العاصمة وما تمخض عنها من توصيات ونداءات تطالب بضرورة اتخاذ نهج الحوار والمصالحة كأحسن وسيلة للمصالحة مع الذات ولفض النزاعات”، وفق تقديرهم.

ووصفت الرسالة السجناء السلفيين بأنهم “ضحايا الصراع”، وأشارت إلى أن البعض منهم يقضي أزيد من عقد من الزمان “وهو خلف القضبان، يعاني من الإهمال والإقصاء في كل السنوات الماضية”، بحسب قولهم.

عن (وكالة الأخبار الموريتانية)

أعلنت الإدارة العامة للشؤون القنصلية بوزارة الشؤون الخارجية التونسية، أن مصالحها القنصلية لاسيما مصلحة المصادقة، ستستقبل فقط المواطنين التونسيين والأجانب متى كانت لديهم حالات مستعجلة فعلية ومعللة.

وأوضحت الإدارة العامة للشؤون القنصلية التونسية، نقلا عن مصادر إعلامية، أن هذا القرار يندرج في إطار الحرص على التقيد بتنفيذ ما جاء من إجراءات صادرة عن السلط العليا بالبلاد، فيما يتصل بمنع تفشي “فيروس كورونا” والتوقي منه، وفق بلاغ صادر اليوم الإثنين عن وزارة الشؤون الخارجية التونسية.

وأكدت الوزارة التونسية، بحسب ذات المصدر، أن هذا الإجراء ظرفي تفرضه إجراءات الحيطة والحذر الاستثنائية، معربة عن تعويلها على تفهم كافة المواطنين والمقيمين من أجل سلامة الجميع.

عن (وات)

وفقا لما افادت به مصادر صحفية ليبية، حيث أعلن الناطق باسم القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية اللواء “أحمد المسماري”، أن حصيلة قتلى قوات الجيش الوطني الليبي في المعارك ضد قوات حكومة الوفاق الليبية في طرابلس، بلغت 7000 شهيد.

وقال “المسماري” في مؤتمر صحفي في القاهرة اليوم الأحد: “لدينا 85 ألف جندي، وقدمنا أكثر من 7000 رجل من رجالنا في معركة طرابلس، ولدينا آلاف الجرحى”.

وبحسب المصادر، فقد اتهم الناطق باسم القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية أنقرة بنقل المرتزقة إلى ليبيا، حيث حكومة الوفاق الوطني الليبية التي تدعمها تركيا، مضيفا، إن “الجيش استهدف في الأيام الماضية أهدافا في قاعدة معيتيقة بطرابلس تابعة للجيش التركي مباشرة، وأسقطنا عددا من القتلى في صفوف المرتزقة”، على حد قوله.

كما أكد “المسماري”، أن الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” ينقل إلى غرب ليبيا من 300 إلى 400 مرتزق أسبوعيا، مشيرا إلى أن نقل الإرهابيين يتم بطائرات مدنية محمية بالقوانين الدولية وسفنا مدنية ترفع أعلام بعض الدول منها سفينة تحمل علم لبنان، وفق قوله.

كما نوه “المسماري”، إلى أن عدد الضباط الأتراك الواصلين في ليبيا بلغوا حوالي 1000 ضابط، موضحا أن عدد المرتزقة الذين جلبهم أردوغان من سوريا 7500 مرتزق.

وتوقع “المسماري”، أن انتقال الإرهابيين الذي يقاتلون ضد الجيش الليبي في طرابلس، إلى قرب الحدود التونسية في حال تلقيهم الهزيمة، قائلا: “الإرهابيين يحاولون إنشاء قاعدة على حدود تونس لينتقلوا إليها في حال خسروا طرابلس، وأن حرس الحدود في تونس ليسوا مسيطرين تماما ولدينا ملاحظات على بعض المناطق في الحدود”، وفق تقديره.

ونفى الناطق باسم القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية، زيارة القائد العام للجيش الليبي المشير “خليفة حفتر” إلى سوريا، قائلا: إن “المشير حفتر لم يزر سوريا ولم يذهب إليها أيضا أي وفد ليبي”، وفق تعبيره.

عن ( وكالة أخبار ليبيا 24 )

قال وزير التجهيز والنقل الموريتاني “محمدو أحمدو أمحيميد”، إن الحكومة الموريتانية ستوفر عددا من الفنادق في نواكشوط لحجز القادمين من الدول التي ينتشر فيها فيروس كورونا وتوفير حراسات عسكرية لتأمين الجميع.

وأشار الوزير الموريتاني في تصريحات أوردتها الوكالة الموريتانية للأنباء، إلى أن “كافة المستلزمات اللوجستية قد تم توفيرها من أجل تأمين الراحة للمحجوزين”.

كما أشار الوزير إلى أن لجنة اللوجستيك المنبثقة عن اللجنة الوزارية المكلفة بمتابعة تفشي فيروس كورونا باشرت أعمالها أمس على أساس قرار اللجنة الوزارية المذكورة المتمثل في توقيف كافة الرحلات من وإلى موريتانيا ابتداء من غد الثلاثاء وإخضاع القادمين للحجز الاحتياطي، بحسب ما أفاد به ذات المصدر.

عن (وكالة الأخبار الموريتانية)

تناول اللقاء الذي جمع اليوم الاثنين بقصر قرطاج رئيس الجمهورية التونسية “قيس سعيّد” بوزير الشؤون الخارجية التونسي “نورالدين الري” سبل تنمية التضامن والتعاون مع مختلف البلدان بهدف مقاومة فيروس “كورونا” الذي تم تصنيفه “جائحة” عالمية والذي لا يمكن الحد من انتشاره إلا بمزيد التنسيق بين مختلف الدول.

زنقلا عن وكالة الأنباء الليبية، فقد خصص اللقاء، وفق بلاغ لرئاسة الجمهورية التونسية، لمتابعة أوضاع التونسيين المقيمين بالخارج والتونسيين العالقين خارج الحدود ممن سافروا في مهمة للعمل أو للسياحة، كما تم تأكيد استمرار البحث عن الدعم اللوجستي والمادي لمقاومة فيروس كورونا والحد من انتشاره، واستعراض المساعي الجارية مع مختلف البلدان الشقيقة والصديقة لدعم مجهودات تونس خاصة من حيث توفير التجهيزات الصحية اللازمة تحسبا لكل المستجدات.

وأفاد وزير الشؤون الخارجية التونسي من جانب آخر،  أنه أطلع رئيس الدولة على المساعي التي قامت بها وزارة الشؤون الخارجية بالتعاون مع وزارات الدفاع الوطني والنقل واللوجستيك والسياحة والصحة والداخلية بتونس، لمساعدة التونسيين العالقين خارج حدود الوطن على الرجوع إلى تونس.

وأضاف “الري” أن اللقاء تناول أيضا الإجراءات الذي اتخذتها الوزارة من أجل حماية الجالية التونسية في الخارج بما في ذلك ممثلي تونس في مختلف البعثات الديبلوماسية.

كما أوضح أن هذه المساعي تأتي على إثر الإجراءات التي اتخذتها الحكومة بخصوص تعليق الرحلات البحرية والتقليص من عدد الرحلات الجوية، يقول “الري”.

وبحسب المصدر ذاته، فقد أسدى رئيس الدولة التونسية تعليماته بمزيد دعم الجهود والتنسيق بين مختلف الوزارات والهياكل المتدخلة من أجل تامين الخدمات المطلوبة للجالية التونسية في الخارج والحفاظ على صحتهم وسلامتهم.

عن (وات)

أكد وزراء كل من الخارجية الليبية “محمد سيالة”، الصحة “احميد بن عمر”، المواصلات ، “ميلاد معتوق”، ووكيل وزارة الداخلية الليبية “خالد مازن” خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدوه مساء اليوم الاثنين عقب الاجتماع الاستثنائي لمجلس رئاسة الوزراء خلو ليبيا من وباء ” كورونا”.

وأشاد وزير الصحة الليبي، نقلا عن وكالة الأنباء المحلية، بالجهود التي تبذلها الوزارة بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة باتخاذ إجراءات استباقية لمنع وصول الوباء الفتاك، وعدم الاستهانة بمخاطره في حالة تسجيل إلاصابة به، كما طالب المواطنين بتحمل مسؤولياتهم بإتباع الإرشادات التوعوية الصادرة من المركز الوطني لمكافحة الأمراض، ومتابعة التعميمات الصادرة عنه.

فيما أكد وزير المواصلات الليبي، بحسب المصدر ذاته، عن البدء في إغلاق المنافذ الجوية والبرية اعتبارا من اليوم الاثنين” 16 مارس 2020م”، وإيقاف الرحلات الجوية من وإلى المطارات الليبية بناء على تعليمات رئيس المجلس الرئاسي الليبي، باستثناء “الإسعاف الطائر، والوفود الرسمية، والنقل الداخلي للمسافرين، والشحن الجوي للبضائع”، واستمرار العمل بالمنافذ البحرية برسو السفن المحملة بالبضائع وإتباع إجراءات السلامة الصحية من قبل فرق الرصد التابعة للمركز الوطني لمكافحة الأمراض.

كما أوضح”معتوق” خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد بديوان رئاسة الوزراء الليبية استمرار العمل بمنفذي “رأس اجدير، وازن البريان”، لدخول المواطنين الليبيين العالقين على الحدود الليبية التونسية، وأشار للجنة المكلفة من قبل وزير الخارجية بتكليف وكلاء وزارات الصحة، المواصلات، الخارجية لمتابعة المواطنين الليبيين المتواجدين في عدد من دول العالم عن طريق القنصليات الليبية في تلك الدول والتنسيق لعودتهم عن طريق منفذي “وازن رأس اجدير” بعد تأكيد سلامتهم من الوباء.

وأكد وزير الخارجية الليبي من جانبه، متابعة الوزارة للرعايا الليبيين في الخارج عن طريق سفارات ليبيا في الدول الموجودين فيها ، وأشار لكتاب رئيس المجلس الرئاسي لرئيس دولة الصين طلب فيه الاستعانة بالخبراء التابعين لها في كيفية التعامل مع الجائحة.

ووفقا للمصدر، فقد قام وكيل وزارة الداخلية الليبية باستعراض الخطوات التي اتخذتها الوزارة بشان متابعة المنافذ البرية لتسهيل دخول المواطنين العالقين على الحدود بعد خضوعهم للكشف الطبي من قبل المختصين التابعين لوزارة الصحة.

عن ( وال )

أعلنت رئاسة الحكومة التونسية أن مجموعة جلسات عمل وزارية ستُعقد طيلة اليوم الاثنين لدراسة جملة من القرارات الإضافية لمكافحة الانتشار الوبائي لفيروس “كورونا” وتداعياته، مؤكدة أنه سيتم الاعلان عن هذه القرارات آخر اليوم.

وبحسب وات ، فقد مثلت خطة مجابهة الانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية لأزمة فيروس “كورونا” محور جلسة عمل وزارية، انعقدت صباح اليوم بحضور عدد من الوزراء، ويإشراف رئيس ديوان رئيس الحكومة التونسية “فتحي التوزري”، وفقا لما أعلنت عنه رئاسة الحكومة على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.

وتضيف الوكالة ، أنه من المنتظر ان يلتقي رئيس الحكومة التونسية “إلياس الفخفاخ” ظهر اليوم بقصر الحكومة بالقصبة كلا من الأمين العام للإتحاد العام التونسي للشغل “نور الدين الطبوبي” ورئيس الإتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية “سمير ماجول” ورئيس الإتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري “عبد المجيد الزار” ورئيس الجامعة التونسية للنزل “خالد الفخفاخ” ورئيس الجامعة التونسية لوكالات الأسفار والسياحة “جابر بن عطوش”، للتشاور حول آخر تطورات الأوضاع وخطّة مجابهة إنتشار فيروس “كورونا” و تداعياتها، على حد قول المصدر.

عن (وات)