اعتقلت القوات الأمنية العراقية، اليوم الاثنين، متهمين ببيع طفلهما الرضيع وإبلاغ الشرطة بأنه اختطف.
ونقلا عن وكالة روسيا اليوم RT، فقد ذكر بيان لمديرية مكافحة إجرام بغداد أن “قوة من مكتب منطقة الشعب تمكنت من إلقاء القبض على 4 متهمين، وهم رجلان وامرأتان ببيع طفل بمبلغ 500 ألف دينار”.
وأضاف البيان، أن “طفلا يبلغ من العمر 5 أشهر، تم بيعه من قبل والديه لامرأة أخرى عن طريق أحد الأشخاص بمبلغ خمسمائة ألف دينار عراقي (400 دولار أمريكي) وبعد فترة أرادا استرجاعه منها إلا أنها رفضت فما كان منهما إلا أن قاما بتسجيل إخبار بخطفه”.
كما أشار البيان ذاته، إلى أن “الوالدين وخلال التحقيق معهما من قبل كادر مكتب مكافحة إجرام الشعب اعترفا ببيعه، وتم تدوين أقوال المتهمين الأربعة وعرض الأوراق التحقيقية على قاضي التحقيق المختص، وقرر توقيفهم وفق أحكام المادة (5) من قانون الاتجار بالبشر وتم اتخاذ الإجراءات القانونية وإحالتهم إلى المحكمة المختصة”، وفقا لذات المصدر.
توجه رئيس الجمهورية التونسية” قيس سعيد” يوم أمس الأحد إلى ثكنة الأمن الرئاسي بقمرت، حيث أشرف على تجميع عدد من التبرعات العينية، وفق بلاغ صادر عن رئاسة الجمهورية التونسية.
وأفاد البلاغ، بأن رئيس الدولة شارك في عملية شحن هذه المساعدات في الشاحنات التي أعدت لنقلها، مساهمة من رئاسة الجمهورية التونسية، في تقديم المساعدات إلى مستحقيها، قبل أن يتوجه إلى عدد من الأحياء السكنية بالضاحية الغربية للعاصمة التونسية لتوزيع ما تم تجميعه، إلى حد فجر ذات اليوم، من مواد غذائية ولوازم ضرورية، موصيا الأهالي بالتآزر و التعاضد في هذه الظروف التي تعيشها تونس والإنسانية جمعاء.
كما دعاهم، نقلا عن البلاغ، إلى توخي الحذر و ملازمة الانضباط حتى يتم تجاوز هذا الوضع الاستثنائي.
كما لاحظ البلاغ أن رئاسة الجمهورية التونسية ستواصل تجميع المساعدات والحرص على أن تصل إلى مستحقيها، وذلك في إطار تعزيز التعاضد والتعاون، على حد وصفها.
رسميا.. انطلاق عملية سحب الإعانات بالنسبة لحاملي “راميد” بهذه المدينة,,
انطلقت صباح يومه الاثنين 6 أبريل الجاري، عملية الاستفادة من المساعدات المالية، الخاصة بحاملي بطاقة “راميد”، في مختلف الوكالات البنكية بمدينة وجدة (شرق المملكة المغربية).
تزامنا مع ارتفاع تفشي الفيروس داخل “إسرائيل”، أعلنت وزارة الصحة التابعة للاحتلال اليوم الاثنين 6 أبريل الجاري، ارتفاع عدد الوفيات والإصابات بفيروس كورونا، الأمر الذي سبب حالة من الهلع والرعب في صفوف الإسرائيليين.
وبحسب وزارة الصحة الإسرائيلية، فإن عدد الوفيات ارتفع إلى 51، فيما وصل عدد المصابين إلى 8611 مصابًا، بينهم 141 بحالة خطيرة، و107 على أجهزة التنفس، و215 بحالة متوسطة.
وأفاد مركز توب لدراسات السياسة الاجتماعية في إسرائيل أن 10 مرضى كورونا يتعافون في مقابل حالة وفاة واحدة في إسرائيل.
ومن جهتها، كشفت وزارة الدفاع الإسرائيلية في بيان لها صادر أمس الأحد 5 أبريل الجاري، أن إسرائيل ستجلب ملايين الإمدادات الطبية الأساسية من الصين عبر قطار جوي مكون من 11 طائرة تابعة لشركة العال، في إطار جهودها لمنع تفشي فيروس كورونا (كوفيد-19).
وقالت الوزارة في البيان، أن ذلك جاء في إطار التعاون بين وزارة الخارجية الإسرائيلية وشركة (العال) وشركة (كميكاليم ليسرائيل) التي تعمل في مجال الكيميائيات،موضحة أن العملية تتضمن جلب كمامات طبية، وبدلات واقية، وأجهزة تنفس صناعي والمزيد من المعدات الطبية الأخرى.
كما أفادت وزارة الدفاع الإسرائيلية، أن أول طائرة من نوع دريملاينر 787 تابعة لشركة العال هبطت في إسرائيل صباح اليوم الاثنين، مشيرة، أن الشركة ستقوم بتسيير رحلتين يوميا لمدة أسبوع تقريبا حتى انتهاء العملية، على أن يتم لاحقا نقل أجهزة تنفس صناعي من الصين إلى إسرائيل.
أكد رئيس المجلس الجهوي لهيئة الأطباء بالمغرب، عبد الكريم الزبيدي، أن الأطر الطبية هي الأكثر عرضة للوفاة بفيروس كورونا المستجد بحكم أنها تقابل المصابين بالفيروس بشكل مستمر ويومي.
وأوضح المصدر ذاته، أن السبب الرئيس الذي أدى إلى وفاة الطبيب البارحة والبالغ من العمر 63، هو مباشرته للحالات الحرجة بشكل يومي، بحكم عمله كمتطوع في مستشفى سيدي سعيد في مكناس.
أما الطبيبة التي توفيت بالدار البيضاء، فيقول الزبيدي أن صحتها كانت جيدة، خلافا لما يروج، إلا أنها كانت تعاني من مشاكل في التنفس، الشيء الذي عجل بوفاتها.
بحسب ما أفادت به مصادر صحفية، فقد كشف مدير مكتب التوعية والإعلام بالإدارة العامة لمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية بليبيا، “عقيد محمد الكرغلي”، تفاصيل الضبطية التي تمكن فرع الإدارة بأجدابيا من ضبطها، والمتمثلة في كمية من مخدر الحشيش يقدر ثمنها بـ55 مليون دينار وتزن 4150 كيلو جرام.
ونقلا عن ذات المصادر، فقد قال “الكرغلي” في تسجيل مرئي له، “نحن بصدد قضية تم ضبطها عن طريق مدير فرع متابعة المخدرات بإجدابيا، وهذه تكمن من أكبر القضايا التي تم ضبطها خلال السنوات الأخيرة، وهذه الكمية تقدر بـ4 طن و150 كيلو من مادة الحشيش، وتم مراقبتها عن طريق مدير فرع إجدابيا من حيث تحركها من مدينة زليطن إلى أن وصلت إلى مدينة إجدابيا، وكانت الكمية 4150 كيلو من مادة الحشيش”، على حد قوله.
وتابع المتحدث “ليبيا تتعرض إلى أشرس هجمة مخدرات شهدتها في التاريخ”، وفق تقديره، مسترسلا “وبدأت المخدرات تتدفق على ليبيا بشكل كبير جدًا ومزعج ولا ينذر بخير، والكمية تحركت من مدينة زليتن متجهة إلى طبرق، وتم ضبطها عن طريق مدير فرع إجدابيا، وحاول السائق الهرب ولكن تم ضبطه والقبض عليه”، يضيف المتحدث.
واختتم مدير مكتب التوعية والإعلام بالإدارة العامة لمكافحة المخدرات قوله، “فرع إجدابيا حدودي ومهم جدًا، والمخدرات حرب شرسة تستهدف الأمن القومي الليبي، وحرب صامتة تدخل بيوتنا في صمت وتقتل أولادنا في صمت دون استنكار أو تنديد من أحد”، بحسب تعبيره.
بدأت تجارب الأمس الاحد 06 ابريل 2020، بمستشفى “بوليكلينيكو أومبرتو الأول” في روما اطاليا، من طرف البروفيسور فابيو أرايمو مورسيلي، مدير وحدة “بدون ألم” بالمستشفى الروماني الاشهر بايطاليا، على العلاج بالأوزون، والدي يبدو أنه الأمل الجديد في مكافحة الفيروس التاجي “كورونا”.
وعلق البروفيسور أرايمو، أن “هذا التركيز على العلاج بالأوزون لعلاج مرضى “Covid-19” ينبع أساسا من خوفي الرهابي، لقد كنت على اتصال منذ يناير مع زملاء صينيين كانوا يستخدمون هذه التقنية بالفعل ولكن لتخفيف الألم في المرحلة المتقدمة من المرض”، وأضاف”الأوزون لديه القدرة على الحد من التهاب الرئة الذي يسببه هذا الفيروس التاجي ( الأوزون يستخدم غالبًا لعلاج الألم المزمن لمرضى السرطان)، الشيء الصعب هو فهم النقطة الدقيقة لتدخله ، ولكننا نعمل على ذلك “.
كما وضح البروفيسور أرايمو ،انه باستخدام العلاج بالأوزون ، يتم أخذ 200 ملليلتر من الدم من المريض المصاب بكورونا “Covid-19″ ثم معالجته بالأوزون باستخدام آلة خاصة ثم إعادة حقنه في النهاية. حيث وصف الإجراء بـ”البسيط” وقابل للتكرار في أي مؤسسة.
رجّح وزير الصّحة التونسي الدكتور “عبد اللطيف المكي”، امكانية تمديد الحكومة في فترة الحجر الصحي العام،مشيرا انه سيتم تقييم الوضع الوبائي في تونس خلال الـ14 يوما القادمين ثم اتخاذ الاجراءات اللازمة.
وكشف “عبد اللطيف المكي” في تصريح للإذاعة الوطنية التونسية، اليوم الاثنين 6 افريل 2020، وجود امتناع من قبل الحاملين لفيروس كورونا، للالتحاق بمراكز العلاج، والمستشفيات، مؤكدا أن الوزارة ألحقت مرض كوفيد 19 بالأمراض المعدية واجبة العلاج، وذلك بأمر من رئيس الحكومة، داعيا من يحملون الفيروس الالتحاق بصفة طواعية بمراكز العلاج والمستشفيات حماية لأنفسهم ولغيرهم، وعدم اجبار الدولة على استعمال القانون معهم، على حد قوله.
تعافت معمرة إيطالية عمرها 104 أعوام من إصابتها بفيروس كورونا، لتصبح أكبر معمرة تتعافى من الفيزرس،ودلك بعد نجاتها من الإنفلونزا الإسبانية قبل قرن أي سنة 1918.
وأحست المرأة العجوز، أدا زانوسو، بأعراض فيروس كورونا في 17 مارس الماضي،بدار التمريض بمدينة بييلا، شمالي إيطاليا،اي بعد 8 أيام من فرض حكومة البلاد حظرا للتجول،حيث عانت من الحمى والقيء وصعوبة التنفس،وبعد التحاليل أثبت أنها حاملة للفيروس.
و تجدر الإشارة، إلى أنه قبل أدا زانوسو، شفيت سيدة إيرانية تصغرها بعام واحد( 103 أعوام) ، وسيدتان صينيتان في مدينة ووهان، يبلغ عمر كل منهما 100 عام.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس