كشفت تقارير إعلامية،ان الوداد البيضاوي المغربي بات مرشحا للمشاركة في مسابقة كأس العالم للأندية في نسختها القادمة المقررة سنة 2021 بقطر.

وقالت نفس المصادر إعلامية، أن الإتحاد الأفريقي لكرة القدم “الكاف”، يدرس السماح بمشاركة المتوجين بآخر ثلاث نسخ من المسابقة القارية في النسخة القادمة من مونديال الأندية وهم الوداد الرياضي والزمالك المصري والترجي التونسي،ودلك في ظل توقف جل المنافسات الرياضية حاليا بسبب تفشي فيروس كورونا.

انطلاق عملية التسجيل القبلي بالسنة أولى ابتدائي برسم الموسم الدراسي 2020/2021 عبر منظومة مسار للتدبير المدرسي

عـــــاجل الناس لي عندهم CNSS هذا هو موعد صرف الشطر الثاني من الدعم

بالوثيقة : رئيس الحكومة المعربية يقدم بيانات تطورات الحجر الصحي بعد 20 ماي

أعلنت وزارة الصحة المغربية، يومه الأربعاء 13 ماي الجاري، تسجيل 94 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 6512 حالات في المغرب.

وأوضح مدير مديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض محمد اليوبي، أنه لم يتم تسجيل أي وفاة جديدة ليثبت العدد الإجمالي للوفيات في 188، وتأكدت 140 حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 3131.

أعلن وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي الناطق الرسمي باسم الحكومة سعيد أمزازي، أن الدراسة الجامعية لا يمكن استئنافها قبل شهر شتنبر المقبل.

وصرح الوزير في السياق ذاته، يومه الأربعاء 13 ماي الجاري، أثناء اجتماع لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، “حتى شي مستوى أو مكون من المنظومة سيعود للدراسة الحضورية قبل شهر شتنبر،الدراسة ستستأنف في جميع المستويات لا بالنسبة للتربية الوطنية أوالتكوين المهني أو التعليم العالي في شهر شتنبر”، مضيفا أن وزارته ” تشتغل مع رؤساء الجامعات على سيناريوهات انتهاء السنة الدراسية واجتياز الامتحانات الجامعية”.

وأوضح ذات المسؤول، أنه سيعلن قريبا عن التدابير المتخذة بخصوص التكوين المهني والتعليم العالي مردفا “لدينا سيناريوهات محتملة وسنأخذ بعين الاعتبار هذه الوضعية الوبائية بتنسيق مع وزارة الصحة والداخلية لأن المشكل هو حركية الطلبة ثم سنعلن على القرار المناسب”.

كما لمح أمزازي إلى أنه من المستبعد جدا إجراء الامتحانات الحضورية للطلبة حيت لفت إلى أن “تنقلهم من مدينة إلى أخرى يمكن أن يشكل خطرا وحتى استضافتهم في الداخليات ممكن أن تشكل خطرا كبيرا”، لكون  ” العديد منهم (الطلبة) عادوا لمنازلهم لان الاحياء الجامعية مغلقة ، وأن هذه الأخيرة مازال بها الطلبة الأجانب فقط “.