كل مقالات أحمد النميطة البقالي

مخافة انتقال كورونا.. طبيب جزائري يحذر المواطنين من هذا الأمر

حذر محمد كواش، طبيب جزائري عام، اليوم الجمعة، المواطنين، من تبادل علب الحلوى، خلال يومي العيد، باعتبارها ناقلا محتملا لفيروس كورونا.

وقال كواش في تصريح لإحدى الصحف الجزائرية: “إن فيروس كورونا سريع الانتشار، لذا لابد من التباعد الاجتماعي خلال أيام العيد، وتفادي الزيارات لأنها تضر بالعملية الوقائية”.

وأضاف، بأن تبادل علب الحلوى قد يتسبب هو الآخر، في انتقال العدوى، خاصة أن كثيرا من المصابين يجهلون أنهم حاملون للفيروس، لذلك لا يتخذون كامل التدابير الوقائية.

يشار إلى أن عدد المصابين بكورونا في الجزائر، وصل اليوم الجمعة، لـ 7918، بعد تسجيل 190 حالة جديدة في آخر 24 ساعة.

في عز كورونا.. فضيحة مدوية في البليدة أثناء عملية توزيع الكمامات

شهدت ولاية البليدة الجزائرية، فضيحة مدوية، أثناء انطلاق عملية توزيع الكمامات على المواطنين من طرف فعاليات المجتمع المدني.

وأثناء استعداد مجموعة من أعضاء الجمعيات الخيرية بالبليدة، من خلال حفل نظمته الولاية، لتوزيع 100 ألف كمامة، استوردتها الجزائر من بلد آسيوي، غير أنهم تفاجأوا بأن نصف العلب فارغ.

وأضاف، بأنهم تفاجأوا بأن العلب التي في الأصل يجب أن تتوفر على 2000 كمامة، وجد بكل واحدة منها 1000 فقط، أي نصف العدد الذي من المفترض أن يتواجد بها.

ورفض متحدث باسم الجمعيات اتهام أطراف داخلية بسرقة الكمامات، مصرا على أن العلب كانت مغلقة بإحكام، وعملية الاحتيال مصدرها خارجي.

الفضيحة المدوية، خلفت صدى واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، وجعلت عدد من رواد “فيسبوك”، يتشاركون فيديوهات للعلب الفارغة.

رسميّا.. تونس : الأحد 24 ماي 2020 هو يوم عيد الفطر المبارك

أعلنت تونس، على لسان “عثمان بطيخ” مفتي الجمهورية، في كلمة له توجّه بها للشعب التونسي اليوم الجمعة أن يوم غد السبت 23 ماي 2020، هو المكمل لشهر رمضان الميارك، وأن يومه الأحد 24 ماي 2020 هو يوم عيد الفطر المبارك في تونس والفاتح من شهر شوال 1441.

رسميا.. هذا هو أول أيام عيد الفطر بالجزائر

أعلنت لجنة الأهلة التابعة لوزارة الشؤون الدينية الجزائرية، تعذر رؤية هلال شهر شوال، مساء اليوم الجمعة، وبالتالي سيكون أول عيد الفطر بالبلاد، هو يوم الأحد الـ 24 من شهر ماي الجاري.

وكانت دول عربية وإسلامية، قد أعلنت في وقت سابق، عن تعذر رؤية الهلال اليوم، وبالتالي إتمام شهر رمضان لثلاثين يوما، وعيد الفطر يوم الأحد، من بينها السعودية وقطر والإمارات وتركيا وإندونيسيا.

كورونا الجزائر.. عدم وضوح وزارة الصحة يثير مخاوف الشعب

أثار عدم وضوح وزارة الصحة الجزائرية، في تعاملها مع تفشي فيروس كورونا في البلاد، مخاوف لدى الشعب الذي يمني نفسه بالخروج من هذا النفق المظلم في أقرب وقت ممكن.

وفي الوقت الذي تعلن فيه دول المغرب العربي، المعطيات بكل شفافية، من بينها عدد المصابين والوفيات والمتعافين ومجموع الاختبارات المستبعدة، تتكتم الوزارة الجزائرية، عن إعلان عدد الاختبارات التي قامت بها.

وكانت الاختبارات في الجزائر قد توقفت عند 6500، قبل أن يتم إخفاء المعطيات، والتكتم عليها، في الوقت الذي وصلت فيه التحاليل المستبعدة في المغرب لـ 122870، وتونس لـ 45308، وليبيا لـ 4351، وموريتانيا لـ 2825.

ويتخوف مواطنون جزائريون، من تكرار السيناريو الصيني، حين أخفت بلاد “التنين” العدد الحقيقي للوفيات، ويؤكد البعض بأن إخفاء عدد الاختبارات المستبعدة، يعني “عدم وضوح النظام مع الشعب، وعدم الوضوح، يعني إمكانية إخفاء أرقام أخرى، من بينها العدد الحقيقي للوفيات”.

ويرى مراقبون بأن إخفاء النظام الجزائري، لعدد الاختبارات التي أجراها، جاء على الأرجح، من أجل التمهيد لتغيير المعطيات، وإظهار الوضع تحت السيطرة، كي لا تكون الأمور مخيفة للشعب، ولا تساهم في خلق مزيد من التوتر بين المجتمع والدولة، خاصة أن الأمور ليست على ما يرام، عقب الحملة الأمنية التي شنتها السلطات على عدد من الصحفيين والنشطاء.

ووصل عدد الإصابات بكورونا في الجزائر، اليوم الجمعة، لـ 7819، ومع استحضار آخر المعطيات التي أعلنتها الوزارة، عن عدد الاختبارات، وذلك قبل أن تعمد لإخفاء الأرقام، والتي كانت تشير لـ 6500 اختبار فقط، فإن الأمر يعني بأن الغالبية العظمى من التحليلات اليومية، تكون مصابة بالفيروس.

وعكس جدية تعامل دول مغاربية مع الفيروس كورونا، فإن السلطات الجزائرية، ورغم أنها فرضت الحجر الصحفي منذ مارس الماضي، إلا أنها خففته في رمضان، ورفعت العزل التام عن الولايات، مع جعل الأمور تعود لطبيعتها تقريبا، حيث توجه الناس للشواطئ، وخرجوا للشوارع، ما جعل الأمور تخرج عن السيطرة، لتعود الجهات الوصية وتشدد إجراءات الحجر الصحي من جديد، ما يعني بأن هناك أمورا لا يعرفها سوى أصحاب القرار، وهي من ساهمت في إخفاء المعطيات الحقيقة لعدد الاختبارات اليومي.

المغرب : ها علاش تم اعتقال “سليمان الريسوني” رئيس تحرير جريدة “أخبار اليوم”

أوقفت السلطات المغربية قبل قليل من يومه الجمعة 22 ماي 2020، الصحفي سليمان الريسوني بمدينة الدار البيضاء بتهمة الاعتداء الجنسي.
و نشرت تدوينة كواليس و أسباب هذا التوقيف جاء فيها:

“اليوم بغيت نهضر على قضية التحرش الجنسي والجسدي ومحاولة إعتداء جنسي اللي تعرضت ليهم أواخر سنة 2018 من طرف واحد الشخصية معروفة طبعا واللي مؤسس ديال موقع إخباري معروف، بمجرد أنني قلت غادي نهضر على هادشي تخربق عليا كلشي .. هاد الشخص تعرفت عليه عن طريق زوجته التي كانت باغية تشتغل معي على مشروع فیلم يعالج قضايا مجتمع الميم بالمغرب، وهاد السيدة كانت صديقة لي ولم أكن أعرف نواياها من مشروع الفيلم هذا إلا بعض مضي مدة طويلة بعد هذه الأحداث، الفيديوهات كان يتم تصويرها ببيت هاد السيدة وزوجها كنت کانلاحظ عليه بعض النظرات الغريبة أحيانا ولكن كنت كانقول انه ربما كانتخايل أو كانتوهم، بعض مضي فترة لا تقل عن ثلاثة أيام أخبرني الزوج بالحضور إلى المنزل في اليوم التالي على الساعة الحادية عشر صباحا من أجل التصوير وهذا ما كان، في الصباح وعند دخولي للمنزل أتفاجئ أن لا أحد بالبيت سوانا نحن الاثنان والخادمة في المطبخ، السيد من بعد ما جاب لي نشرب كاس د الما قام باستدراجي لغرفة النوم بدعوى أننا سنقوم بتصوير مقاطع هناك واذا بالرجل يقفل الباب بالمفتاح وجای جهتي وتايحيد ملابس و تایتلاح عليا ويشدني من يدي انا دفعتو بالجهد تحت تأثير الصدمة التي لم أكن أتوقعها من شخص “مثقف” يدافع عن الحريات الفردية ومؤسس موقع إخباري معروف .. والنهار وماطال وهو حال فمو ف القضايا الحقوقية والدليل على ذلك دفاعه عن قضية بنت أخيه مؤخرا واللي دارت ضجة في المغرب .. السيد استغل ضعفي والحالة اللي كنت فيها مأزم وشابع مشاكل باش يشبع رغباتو الجنسية”..

الفترة اللي كنت تاندوز منها ماكانتش مكاتسمح ليا نهائيا أنني نهضر على هادشي لأن سنة 2018 كانت سنة سوداء علي وعلى حياتي وفترة بداية المشاكل مع الأهل بسبب مثليتي واشتغالي على قضية الكوير وخروجي من المنزل .. ماكنتش قادر أنني نهضر على هادشي حینت مالقيت حتی واحد حدايا اللي يقدر يعاوني حتى واحد نهائيا وقطعا وحتى الناس اللي تواصلت معاهم بخصوص حالتي ومشاكلي آن ذاك خذلوني ومنهم منظمات شابعين فلوس على ظهر الناس .. هادشي تسبب ليا ف أزمة نفسية موراها وماقدرتش نهضر ولا حتى نمشي عند البوليس .. لاش مشيت عندو اللدار ؟ شنو غاتصورو ؟ عندكم رخصة ؟ اه هادشي ديال الز* ؟ .. وتولي القفة مقلوبة عليا أنا وقررت نسكت ..
عرفت باللي هادشي مشا عليه الحال دابا ولكن بغيت نقول للناس اللي كاتعرض/تعرضات لأي تحرش أو إعتداء أو تعنيف ماتسكتوش على حقكم وعلى أي حاجة وقعات ليكم تكلمو وفضحو…”

إعلام “تبون” يشهر ورقة الصهيونية في وجه كل منتقديه

أشهرت وكالة الأنباء الجزائرية “واج”، ورقة الصهيونية، في وجه نواب برلمانيين أوروبيين، بعد استنكارهم للوضع الحقوقي الكارثي في البلاد.

ونشرت وكالة الأنباء الجزائرية مؤخرا، مقالا اتهمت فيه النواب البرلمانيين الذين أعربوا عن استنكارهم لاستغلال سلطات “تبون” للظرفية الحالية، واعتقال عدد من النشطاء والصحفيين، بالصهيونية.

وكان عدد من نواب القارة العجوز، قد وجهوا رسالة للبرلمان الأوروبي، من أجل مطالبته بالقيام بواجبه بخصوص الوضعية الحقوقية بالجزائر، وما يشوبها من انتهاكات وخروقات.

وإلى جانب الصهيونية، فقد قالت وكالة الأنباء الرسمية للجارة الشرقية للمغرب، إن عددا من النواب الذين حرروا الرسالة الموجهة للبرلمان الأوروبي، منحدرين من أوصول يهودية، وذلك في سقوط أخلاقي مدوٍ، ومعاداة صريحة من الوكالة الإخبارية الرسمية للجزائر لأتباع إحدى الديانات.

وحسب عدد من المراقبين، فإن الجزائر، تسعى للتغطية على خروقاتها الداخلية، والحملة الأمنية التي تشنها على الصحفيين ونشطاء الحراك الشعبي، عبر خلق أزمات خارجية، في محاولة منه لكسب تعاطف الشعب.

الصحة الموريتانية : 27 إصابة جديدة بفيروس كورونا في البلاد (فيديو)

قالت وزارة الصحة الموريتانية قبل قليل، أنها سجلت 27 إصابة جديدة بفيروس كورونا في البلاد اليوم الجمعة 22 مايو 2020.

وأكد مدير الصحة العمومية في البلاد، في المؤتمر الصحفي اليومي، إنه تم تسجيل 6 وفيات و6 متعافين حتى الآن، من بين مجموعة المصابين بفيروس كورونا.

وبحسب الوزارة، فإنه بهذه الحالات الجديدة المسجلة اليوم الجمعة يرفع عدد الإصابات المؤكدة بموريتانيا إلى 200 حالة.

الفيديو..

أرقام مرعبة.. تعرف على عدد الوفيات بسبب حوادث السير في الجزائر بداية 2020

كشفت المندوبية الوطنية للأمن في الطرق، بالجزائر، عن أرقام مرعبة، متعلقة بعدد الوفيات بسبب حوادث السير، خلال الـ4 أشهر الأولى من سنة 2020 الحالية.
وقالت المندوبية، إن 878 شخصا، لقي حتفه، وأًصيب 8023 آخرون، في 5994 حادث سير، سجل بالطرقات الحضرية والريفية بالتراب الجزائري.
وحسب العدد المعلن عنه من طرف مندوبية الأمن الطرقي، فإن حوالي 7.3 جزائري، لقي مصرعه، في اليوم، في شهور يناير وفبراير ومارس وأبريل من السنة الجارية.
بالرغم من أن العدد يبدو مرعبا، ولكنه أقل من إحصائيات الفترة نفسها من السنة الماضية، والأمر راجع إلى تفشي فيروس كورونا، وفرض الحجر الصحي، بداية من مارس الماضي.

مدراء مؤسسات تعليمية جزائرية يعرضون حياة عمالهم للخطر بهذا القرار

عرض مجموعة من مدراء المؤسسات التعليمية الجزائرية، حياة عمالهم للخطر، بسبب إجبارهم على الحضور للمدارس والقيام بأعمال كثيرة بدون وقاية.

وألزم عدد من المدراء، عمال المؤسسة، بالحضور والقيام بواجبات الحراسة والنظافة والتطهير والتعقيم إلى جانب الصيانة، وذلك من دون أن يوفر لهم وسائل السلامة لتفادي الإصابة بكورونا.

ووصل الأمر ببعض المدراء، إلى تهديد العمال بالعقابة، في حال لم يحضروا للمؤسسة، لإنجاز الأعمال السالفة الذكر، من دون توفير الكمامات والقفازات والمعقمات ووسائل التطهير.

وفي هذا الصدد، نددت النقابة الوطنية للعمال المهنيين، بهذا الاستهتار بحياة الأعوان، وتعريضهم لخطر الإصابة بفيروس كورونا.

وطالبت النقابة، الوزارة بالتدخل العاجل، لتفادي إصابة العمال، الذين يعاني بعضهم من أمراض مزمنة، ما يجعلهم عرضة للإصابة بكورونا.