أفاد المساعد الاول للوكيل العام بمحكمة الإستئناف بصفاقس والناطق الرسمي باسم محاكم صفاقس “مراد التركي”، بأنه وبتاريخ اليوم 9 جوان-يونيو- 2020، ورد اعلام على النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بصفاقس 1 من مركز الحرس البحري التونسي بصفاقس تضمن العثور على 20 جثة لمهاجرين غير نظاميين تطفو على البحر بمنطقة القراطن بقرقنة، على حد قوله.
وبحسب مصادر صحفية، فقد تم في الحين فتح بحث تحقيقي ضد كل من عسى ان يكشف عنه البحث من اجل المشاركة في وفاق يهدف إلى اعداد وتحضير وارتكاب جريمة مغادرة التراب التونسي بحرًا خلسة والناجم عنه الموت، وفق تعبيرها.
وبينت المصادر ذاتها، بأن المركب كان على متنه تقريبا 53 شخصا من المهاجرين غير النظاميين وكان قد انطلق من سواحل صفاقس في الليلة الفاصلة بين 4 و 5 جوان-يونيو- في اتجاه السواحل الايطالية.
وفق ذات المصدر، تعمل الفرق الأمنية التونسية بجزيرة قرقنة، وذلك بمساعدة من جيش البحر التونسي على إنتشال بقية الجثث عن طريق الغواصين.
نشر الناشط الجمعوي بمدينة اكادير “محمد رضى الطاوجني” ، عبر صفحته على فيس بوك واقعة دفعه غرامة مالية صادرة في حقه لصالح رئيس بلدية اكادير عبارة عن عدد كبير من القطع النقدية، مثيرة استياء السلطات التي اعتبرت فيها مسا بصورة أجهزة الدولة واحتقارا للموظفين.
و كتب الرجل على صفحته الفايسبوكية :” أتواجد الآن بمقر بلدية آكادير لأداء غرامة عشر آلاف درهم لفائدة رئيس المجلس صالح المالوكي و درهم رمزي للبلدية. 13000 قطعة نقدية من فئة درهم و 50 سنتيم. إنني في قاعة الإنتظار”.
هذا، وتم تداول هذا الفيديو بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي وحظي بتغطية إعلامية واسعة.
قامت جمعية يدك في يدي من أجل بلادي لأطفال التثلث الصبغي والاحتياجات الخاصة بحي طابولة بتطوان، بتعاون مع مشروع السلامة والأمن الجماعي الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID بصفته كمانح على امتداد يومي الجمعة 05 يونيو والإثنين 08 يونيو 2020، بمنح المركز الصحي بطابولة 200 كمامة طبية وقائية و 200 قفاز طبي لفائدة العاملين به.
كما وزعت معقمات كحولية وكمامات وقائية بالإضافة إلى مطويات تحسيسية حول فيروس كورونا المستجد، لفائدة 100 مستفيد من الساكنة في وضعية هشة والذين يعانون من أمراض مزمنة مع احترام تام لإجراءات الوقاية و التباعد الاجتماعي.
هذا، وتندرج هذه المبادرة في إطار جهود فعاليات المجتمع المدني لدعم جهود السلطات المحلية في التصدي لجائحة كورونا بمدينة تطوان.
شهدت ولاية غليزان الجزائرية، ليلة أمس الإثنين، جريمة قتل بشعة، راح ضحيتها شاب، بعد أن تلقى طعنات على مستوى صدره.
وعثر على الضحية وهو مدرج في دمائه، قرب القاعة المتعددة الرياضات بحي برمادية، ليتم الاتصال بمصالح الحماية المدنية التي حلت بعين المكان لنقل الشاب صوب المستشفى.
وعقب وصوله للمؤسسة الاستشفائية محمد بوضياف، لفظ الشاب أنفاسه الأخيرة، متأثرا بالجروح التي تلقاها على مستوى صدره.
وأوقفت الشرطة القضائية بالولاية، شخصا يشبته في تورطه في القضية، حيث ما زال التحقيق جاريا للكشف عن أسباب وملابسات الواقعة.
قررت السلطات التشيلية، إغلاق سفارتها في كل من الجزائر وسوريا ورومانيا والدنمار واليونان، مع متم السنة الجارية، بهدف تعزيز ديبلوماسيتها في دول “أكثر استراتيجية”.
وحسب يومية “إل ميركوريو”، فإن وزارة خارجية تشيلي، أخبرت سفراءها في الدول المذكورة، بمعالجة جميع الملفات العاقلة، قبل نهاية السنة الحالية.
وتابع المصدر السابق، أن هذه الخطة، ستسمح للسلطات التشيلية، بتعزيز تمثيليتها الديبلوماسية، في دول “أكثر استراتيجية”، مثل بلجيكا والنمسا.
وأضافت، بأن إغلاق سفارة التشيلي في البلدان السالفة الذكر، سيوفر للبلاد ما لا يقل عن 3 مليارات بيسو، إلى جانب أنه سيسمح بالاهتمام بدول أكبر.
صرح الوزير المستشار للإتصال الناطق الرسمي باسم رئاسة الجمهورية الجزائرية ، محند اوسعيد بلعيد، أن ” القنصل المغربي الذي أطلق تصريحات خطيرة ضد الجزائر هو ضابط مخابرات مغربي تم تعيينه قنصلا في الجزائر”.
وفي ذات السياق، أكد المتحدث في تصريحات أوردتها صحيفة النهار أن ” القنصل المغربي غادر فعلا التراب الوطني، لأنه تجاوز حدود اللياقة والأعراف الدبلوماسية، بعدما أطلق تلك التصريحات في وهران، وبعدما علمت الجزائر أنه ضابط مخابرات”.
أوقفت شرطة مقاطعة مانشستر، شخصا يشتبه في أنه تورط في قضية السطو على منزل الدولي الجزائري، رياض محرز، شهر أبريل الماضي.
وكشفت صحيفة “ذا صن” البرطانية، أن شرطة مانشستر، قامت بالتحقيق مع المشتبه به، والبالغ من العمر 28 سنة، قبل أن تقوم بإطلاق سراحه، مع إبقائه تحت المراقبة القضائية.
وجاء التحقيق مع الشخص، بعد قيام الشرطة بمراجعة نظام المراقبة في منزل محرز، حيث تبين لهم تواجد شخص ما على مقربة من المكان، ليقوم عناصر الأمن بالبحث عن المعني.
وتعود تفاصيل القضية، إلى شهر أبريل الماضي، حين قام لصوص بالسطو على منزال محرز، وسرقة مقتنيات ثمينة، تتجاوز قيمتها الـ 500 ألف جنيه إسترليني، وهي عبارة عن ساعات وأساور ومبلغ مالي نقدا.
أفادت مصادر إعلامية، أن عناصر الشرطة بالمنطقة الأمنية الثانية بني مكادة قامت بتوقيف خادمة منزلية تبلغ من العمر 40 سنة خلال الساعات الأولى من صباح يومه الثلاثاء للاشتباه في تورطها في تعريض مشغلتها المسنة و البالغة من العمر 87 سنة لاعتداء جسدي عنيف نتج عنه وفاة الضحية.
هذا، وتدخلت شرطة بني مكادة لتوقيف المشتبه فيها في حالة حالة غير طبيعية وهستيرية قوية بعد تعريض المسنة لاعتداء جسدي خطيرمستخدمة أداة حديدية صلبة، أدت إلى وفاة الضحية فور وصولها إلى المستشفى، وذكر بلاغ المديرية العامة للأمن الوطني أنه تم وضع الخادمة تحت الحراسة النظرية للكشف عن ملابسات القضية واسباب ارتكاب هذه الافعال الاجرامية.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس
