كشف بلاغ مشترك لوزارات الداخلية والصحة والصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي أنه بناء على القرار المتخذ من طرف السلطات العمومية، والمتعلق بالمرور إلى المرحلة الثانية من “مخطط تخفيف الحجر الصحي” ابتداء من الأربعاء 24 يونيو 2020 المقبل عند منتصف الليل.
الترخيص بالتنقل داخل المجال الترابي للعمالة أو الإقليم على مستوى منطقة التخفيف رقم 2، دون “رخصة استثنائية للتنقل”، مع الزامية التوفر على رخصة مهنية (أمر بمهمة) أو رخصة استثنائية مسلمة من طرف السلطات المحلية تفيد الأسباب أو الظروف قاهرة، بغية التنقل خارج المجال الترابي للعمالة والإقليم.
أضاف البلاغ، أنه قد تقرر رفع الإجراء القاضي بإغلاق المتاجر على الساعة 8 مساء، والسماح بإعادة فتح قاعات الحلاقة والتجميل، مع عدم تجاوز نسبة 50% من طاقتها الاستيعابية، فضلا على الترخيص بإعادة فتح الفضاءات العمومية بالهواء الطلق، من منتزهات وحدائق وأماكن عمومية، واستئناف ممارسة الأنشطة الرياضية الفردية بالهواء الطلق، كالمشي واستعمال الدراجات الهوائية.
كشف بلاغ مشترك لوزارات الداخلية والصحة والصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي أنه بناء على القرار المتخذ من طرف السلطات العمومية، والمتعلق بالمرور إلى المرحلة الثانية من “مخطط تخفيف الحجر الصحي” ابتداء من الأربعاء 24 يونيو 2020 المقبل عند منتصف الليل ما يلي:
السماح بالتنقل بين الجهات والأقاليم المصنفة في منطقة التخفيف رقم 1، مع شرط الإدلاء بالبطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية، والترخيص فتح الفضاءات الشاطئية، شريطة احترام التباعد الجسدي، السماح بإعادة فتح ملاعب القرب المتواجدة بالهواء الطلق، هذا باللإضافة الى استئناف الأنشطة السياحية الداخلية وفتح المؤسسات السياحية، على أن لا تتجاوز 50 في المائة من طاقتها في الإيواء و الإطعام.
كشف بلاغ مشترك لوزارات الداخلية والصحة والصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي أنه بناء على القرار المتخذ من طرف السلطات العمومية، والمتعلق بالمرور إلى المرحلة الثانية من “مخطط تخفيف الحجر الصحي” ابتداء من 24 يونيو 2020 عند منتصف الليل، وأخذا بعين الاعتبار ضرورة تحقيق التوزان بين تطورات الوضعية الوبائية في المملكة ومتطلبات العودة التدريجية إلى الحياة الطبيعية وإعادة تحريك عجلة الاقتصاد الوطني، فقد تم إقرار مجموعة من الإجراءات والتدابير لتأطير هذه المرحلة، وفق المحددات التالية:
السماح للمقاهي والمطاعم بتقديم خدماتها بعين المكان، و إعادة فتح محلات الترفيه والراحة، كالقاعات الرياضية والحمامات مع عدم تجاوز نسبة 50 في المائة من قدرتهما الاستيعابية، استئناف الأنشطة التجارية بكل من المراكز التجارية والمجمعات التجارية الكبرى والقيساريات، واستئناف الأنشطة المرتبطة بالإنتاج السمعي – البصري والسينمائي، بالإضافة إلى النقل العمومي بين المدن، سواء الطرقي أو السككي، وفق شروط محددة، استئناف الرحلات الجوية الداخلية، وفق شروط محددة.
لفظت زوجة تبلغ من العمر 25 سنة أنفاسها الأخيرة بدوار أيت امزدو بجماعة تديلي ضواحي مدينة دمنات، مساء أمس السبت 20 يونيو 2020، متأثرة بطعنات منجل وجهها إليها زوجها البالغ من العمر 29 سنة، بسبب خلاف زوجي.
وكشفت مصادر إعلامية محلية، أن المتوفاة هي أم لطفلين، توفيت في منزلها متأثرة بجروح خطيرة بعدما أقدم الزوج المشتبه فيه على توجيه طعنات غادرة إلى زوجته بأنحاء مختلفة من جسدها، بسبب خلاف زوجي.
وانتقلت مصالح الدرك الملكي إلى مكان الجريمة، وتم اعتقال الزوج الذي حاول الفرار، ووضعه تحت الحراسة النظرية لتعميق البحث معه، فيما تم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات، في انتظار اتخاذ الإجراءات القانونية لتسليمها إلى أهلها من أجل دفنها.
منعت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الأساتذة الباحثين، من المشاركة في مشاريع البحوث الدولية، إلا في حال سمعت لهم المؤسسة الرسمية بذلك.
ووجهت الوزارة أوامر صارمة لرؤساء الجامعات الجزائرية، بمنع الأساتذة من إجراء أي اتصال أو تواصل مع المنظمات الأجنبية أو المشاريع الدولية، إلا بتنسيق وزاري.
وبررت الوزارة قرارها، بمنع “أي تسريب لبيانات وطنية حساسة لتلك المنظمات الأجنبية”، موضحة، أن عددا من الأساتذة شاركوا في ندوات جولية وفي بعض الأحيان كانوا ينقلون بيانات حساسة لشركائهم دون الاحتياط.
وشددت على أن هذا القرار، يأتي “لأسباب تتعلق بالحفاظ على مصالحنا، فإن أي مشاركة في النداءات الدولية للمشاريع ونقل البيانات للشركاء الأجانب سواء في إطار المبادرات الخاصة أو مشاريع التعاون أو الانخراط في البرامج والشبكات الدولية، فهي تندرج ضمن مجال اختصاص وزارة التعليم العالي والبحث العلمي كما جاء في برقيتها، والتي لا يمكن القيام بها إلا بعد موافقة الوصاية”.
حذرت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات الجزائرية، التي يرأسها عبد الرحمان بن بوزيد، من انتشار بعوض النمر في ولايات البلاد.
ونبهت الوزارة في بلاغ لها، إلى التدابير الوقائية التي يجب أن تتخذ للحد من انتشار بعوض النمر، كما طمأنت المواطنين بعدم تسجيل أي حالة وفاة لحد الساعة.
وجاءت تحذيرات الوزارة بعد أن استقبلت مصالحها الصحية، العديد من الحالات التي تعاني من لدغات هذا النوع من البعوض، بالأخص في ولاية العاصمة وتيزي وزو وبومرداس.
أعلنت وزارة الصحة المغربية صباح يومه الأحد ، تسجيل 118 حالة إصابة جديدة مؤكدة، ليرتفع بذلك العدد الاجمالي الى 9957 حالة.
المصادر ذاتها كشفت تسجيل 25 حالة شفاء ليبلغ مجموع المتعافين 8249 حالة، فيما لم يتم تسجيل أي حالة وفاة جديدة ما بين الساعة السادسة من مساء أمس والعاشرة من صباح اليوم ليستقر اجمالي الوفيات في 213 وفاة.
فيما يلي التوزيع الجغرافي لعدد حالات الإصابة بفيروس كورونا حسب الجهات :
كان من المقرر أن يجتاز ولي العهد مولاي الحسن امتحانات البكالوريا في ثانوية ” دار السلام ” بالرباط “بحي التقدم ” التي نال فيها شهادتي الإعدادية و السنة أولى باكالوريا ، وتفوق فيها بعدما تم تحضير جناحا كاملا لإستقباله .
و في هذا الصدد ذكرت مصادر إعلامية مغربية ، أن ولي العهد مولاي الحسن سيجتاز اختبارات البكالوريا بمدينة الصخيرات ، رفقة تسع زملائه ، بالمدرسة المولوية .
يشار أن الأعراف الملكية المغربية منذ عهد الملك حسن الثاني ترتكز على منع إجراء الإمتحانات الإشهادية داخل القصر ، وما يزال هذا العرف مستمر من طرف المشرفون على المدرسة المولوية مع ولي العهد .
صرح عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية المغربي، يومه السبت بالرباط، أنه سيتم ابتداء من اليوم الإعلان عن مجموعة إجراءات للتخفيف من قيود الحجر الصحي المفروضة في إطار حالة الطوارئ الصحية المعمول بها بالمملكة لمواجهة جائحة فيروس كورونا.
هذا، وتأتي هذه الإجراءات الجديدة بعد القرار المعلن عنه أمس الجمعة والقاضي بتصنيف جميع العمالات والأقاليم ضمن منطقة التخفيف رقم 1، باستثناء طنجة أصيلة ومراكش والعرائش والقنيطرة، ابتداء من 24 يونيو الجاري، واشار الفتيت في هذا الصدد إلى أن الهدف هو إعادة الحياة في جميع مناطق المملكة إلى طبيعتها في أقرب الاجال.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس