كشف البروفسور “نوفل هواري” المتخصص في التخدير والإنعاش، اليوم السبت، في تغريدة له على حسابه بـ “تويتر”، عن وقائع صادمة كان بالمستشفى الميداني الذي يضم مئات المرضى المصابين بفيروس كورونا مسرحا لها، جاء فيها : “أنه لوحظ اختفاء عدد من الأغطية والأفرشة وكذا صنابير الماء وبعض التجهيزات الأخرى من المستشفى شيئا فشيئا بشكل غامض”.

وأكد الطبيب المتحدث، “أن عملية تفتيش حقائب بعض المتعافين من كورونا المغادرين للمستشفى الميداني ببنسليمان، أثبت سرقتهم لمجموعة من الأغراض تخص المستشفى وهي العملية التي كشفت لغز اختفاء لمجموعة من التجهيزات”.

وتجدر الإشارة، إلى أن أطقم المستشفى الميداني بمدينة سيدي سليمان، سجلت، خلال الفترة الأخيرة، خصاصا مضطردا في بعض المعدات والأدوات بفضاءات المستشفى مثل صنابير المياه، ورشاشات، وأغطية، وأفرشة، وهو ما دفع الإدارة إلى فرض تفتيش على حقائب المغادرين.

عاش شاطئ بوقانا باقليم الناظور أمس الجمعة 31 يوليوز 2020، فاجعة اثر غرق اب و ابنه.

مصادر محلية قالت، ان العائلة حلت بمنطقة غير محروسة بذات الشاطئ للإستجمام في اول ايام العيد ، قبل ان يتحول الفرح الى قرح، مضيفة، أن مياه البحر لفظت جثة رب الأسرة البالغ من العمر 55 سنة، و ابنا له ، فيما نجا آخرون من موت محقق اثر تدخل عناصر الوقاية المدنية.

هذا وأضافت نفس المصادر، أنه قد جرى نقل جثث المتوفين إلى مستودع الأموات بمستشفى الحسني بمدينة الناظور.

اهتز إقليم شفشاون على وقع انتحار شخص متزوج وأب لـ4 أبناء، حيث وضع حدا لحياته شنقا بأحد الدواوير التابعة لمركز بني رزين بالإقليم، يومه الجمعة 31 يوليوز الجاري، الذي يتزامن مع مناسبة عيد الأضحى المبارك.

ووفق المعطيات المتوفرة، فقد عثر على المعني بالأمر جثة هامدة معلقا بحبل من عنقه، حيث أقدم على الانتحار في غفلة من الجميع، وتم نقل الجثة بمستودع الأموات بمستشفى محمد الخامس بمدينة شفشاون، فيما تم فتح تحقيق لمعرفة الأسباب التي دفعته للانتحار.