أعلنت إدارة الإعلام بوزارة الصحة، عبر منشور بمواقع التواصل الاجتماعية “فايسبوك” أن ليبيا تسعى للحصول على لقاحات فيروس “كوفيد 19”.

وذكرت مصادر إعلامية أن الدكتور “سعد عقوب”، عضو اللجنة العليا لمحاربة كوفيد 19، أكد على الوكلاء و الشركات المعنية للتعاقد مع بريطانيا و روسيا من أجل شراء لقاح كورونا المستجد.

وتجدر الإشارة أن اللقاح البريطاني وصل إلى مرحلة متقدمة في الاختبارات التجريبية، وذلك حسب تصنيف منظمة الصحة العالمية.

افتتح اليوم السبت مركز “العزل زريق” لعلاج المصابين بفيروس كوفيد 19، ببلدية مصراتة من أجل استقبال الحالات الحرجة المصابة بالفيروس.

وحسب ما أعلنت عنه اللجنة العليا لإدارة الأزمة ومجابهة فيروس كوفيد 19 ببلدية مصراتة، أن المركز بسعة 16 غرفة للعناية المركزة، و وحدة كاملة للأكسجين.

يشار إلى أن إجمالي عدد المصابين بفيروس كوفيد 19 بليبيا وصل إلى 7327 حالة.

اندلع اليوم السبت 15 -أوت- ،حريقا في المنطقة العسكرية المغلقة بعين جفال التابعة لمعتمدية جلمة في ولاية سيدي بوزيد، وسط تونس.

ونقلا عن مصادر إعلامية مطلعة، فإن الحريق وقع بالقرب من محطة الارسال الإذاعي، مضيفا، أن الجهات العسكرية هي المسؤولة الوحيدة عن إخماد الحريق لأن المنطقة عسكرية.

يشار إلى أن جبل مغيلة شهد بداية أغسطس نشوب حريق أتى على مساحات محدودة من النباتات الغابية والأشجار.

قالت وزارة الصحة التونسية اليوم السبت 15 أوت-غشت، أنه تم تسجيل حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا و 120 إصابة جديدة منها 116 حالة محلية و 4 إصابات وافدة من الخارج.

مانشستر سيتي الانكليزي، وليون الفرنسي في مواجهة لمعرفة صاحب المقعد الرابع في نصف نهائي دوري الأبطال، لمواجهة بايرن ميونخ في النصف النهائي.

ووتتجه كل ترشيحات التأهل الى الفريق الانكليزي بعد إقصائه لملوك البطولة بعد التفوق عليهم ذهاباً وإياباً.

واستطاع ليون الفرنسي إقصاء بطل إيطاليا يوفينتوس رغم خسارته إياباً بهدفين لهدف واحد مستفيداً من أفضلية الهدف في أرض الخصم.

فهل ستستطيع بيب غوارديولا العبور بسهولة للقاء البايرن أم أن الفريق الفرنسي الطموح سيستمر بتحقيق المفاجآت؟

نضم مجموعة من الصحافيين والناشطين، اليوم السبت، وقفة احتجاجية، وسط مدينة تيزي وزو قرب العاصمة الجزائرية، للمطالبة بالإفراج عن زملائهم الصحفيين الموقوفين .

ورفع الصحفيون لافتات تتضمن “الصحافة ليست جريمة”، مطالبين بالإفراج عن خالد الدرارني، و علي طوبال، ومجموعة من الصحفيين والناشطين الموقوفين من قبل السلطات بسبب مواقفهم السياسية لتضاهرات الحراك الشعبي .

يذكر أن الصحافي “خالد الدرارني” محكوم عليه بالسجن لثلاث سنوات، بتهمة “المساس بالوحدة الوطنية” و”التحريض على التجمهر غير المسلح”، بينما حكم على الصحافي “علي طوبال” بسنة ونصف سجنا نافدة، بتهمة “إهانة هيئة نظامية”.