عبّر عضو مجلس الدولة “بلقاسم قزيط” عن قناعته بأن مصر يجب عليها العمل من أجل دعم وقف إطلاق النار في ليبيا، ودعم العملة السياسية، باعتبارها ركيزة أساسية في حل الأزمة الليبية.
وأفاد “قزيط” أثناء زيارته العاصمة المصرية القاهرة رفقة وفد من مجلس الدولة ومجلس النواب، أن التطورات المتسارعة والايجابية التي حدثت خلال الشهرين المنصرمين كان لمصر دور كبير فيها.
وأكد “قزيط”على ضرورة تكثيف التواصل بشكل أكبر مع المنطقة الغربية في ليبيا.
اهتم العديد من الباحثين بتحليل الوضعية الوبائية بالمملكة والوقوف عند أعطاب إدارة المعركة، إذ ورد أن صحة المملكة تخوض مباراة كورونا منقوصة العدد وعلى أرضية سيئة، تعكسها وضعية المستشفيات المهترئة وضعف التجهيزات الطبية، وتفاقمها حالة الإعياء الشديد للعاملين في القطاع الصحي الذين يشتغلون لأول مرة دون استصدار وقت راحة، فضلا عن ارتفاع معدل الإصابات في صفوفهم.
قال بروفيسور الإنعاش أحمد غسان الأديب، في حوار مع إحدى المنابر الإعلامية، “إن الوقاية والتشخيص والعلاج والحكامة أربع عجلات تقودنا إلى الكارثة الوبائية، وأن الأرقام التي تعلنها وزارة الصحة يوميا ترتبط بعدد التحاليل المنجزة ولا تعكس حقيقة الوضعية الوبائية، خصوصا أن عدد من المرضى أصبحوا يتجنبون إجراء التحاليل لاعتبارات عديدة ومتداخلة، فضلا عن أن 30 بالمائة من التحاليل تأتي نتائجها سلبية رغم أن المرض موجود”.
وأفاد البروفيسور، أن هناك عدد من الجهات والمدن تعاني من صعوبة التوصل بالبروتوكول العلاجي كاملا مع شح في الأدوية الخاصة بعلاج مرض كوفيد 19، وأنه يجب فتح المجال أمام القطاع الخاص لتسليم الوصفة الطبية لمرضى فيروس كورونا، لتخفيف الضغط على المستشفيات الممتلئة عن آخرها؛ ويمكن للمريض في هذه الحالة أخذ الدواء من الصيدليات مع إجبارها على تسجيل البيانات الشخصية لكل المرضى وتسليمها للسلطات المختصة، وأضاف: “إذا أجرى المريض سكانير وظهرت عليه أعراض الإصابة بالمرض فلماذا ننتظر إجراءه التحاليل؟ يجب إدخاله مباشرة في مسار كوفيد 19 للتقليل من الوفيات”.
من جانب آخر، قال محمد زيزي، الطبيب المختص في جراحة المسالك البولية والكلي بالرشيدية، إن وزارة الصحة نفسها بحاجة إلى وصفة دوائية، مبرزا أن “تحاليل مواطنين فسدت ونتائج ظهرت بعد أن توفي أصحابها وأكثر من ألف تحليلة تنتظر بالرشيدية”.
وأردف الدكتور، أن المصابين الذين يتابعون علاجهم بالمنزل لا يمكن متابعتها، سواء من حيث ولوجها إلى العلاج أو مدى احترامها تدابير العزل الصحي لتجنب نقل العدوى، مبرزا: “في الرشيدية فقط هناك أكثر من 600 مريض تستحيل مراقبتهم، ونحن نعتمد على وعي المواطن باللجوء للحجر الصحي طواعية”.
لقى شخص في عقده الثالث، أمس السبت 12 شتنبر حوالي الساعة السادسة والنصف مساءا، حتفه جراء إصطدام دراجته النارية مع سيارة أجرة من الحجم الكبير، عند مدخل مدينة آسفي بالطريق الرابطة مع الجماعة القروية سبت جزولة.
وأكدت مصادر صحفية عليمة، أن الحادث الأليم نتج عنه وفاة سائق الدراجة النارية في الحين، وتم نقله صوب مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بآسفي، فيما أصيب سائق سيارة الأجرة بجروح رفقة بعض الركاب بجروح خفيفة.
وحسب نفس المصادر، أجج هذا الحادث في عين المكان غضب سائقي سيارات الأجرة ومستعملي هذه الطريق جراء تهالكها وعدم إصلاحها رغم النداءات المتكررة والتي أصبحت تسبب خسائر بالسيارات وتندر بحوادث خطيرة ومتكررة.
نقلا عن مصادر مطلعة، حيث تفاجأ المستجمون على شاطئ العاصمة الموريتانية نواكشوط مساء اليوم السبت بوجود مجموعات من الأمساك نافقة على الشاطئ غير بعيد من المنتجعات السياحية.
وبحسب المصادر ذاتها، أثارت مجموعات الأسماك التي قذفها البحر على شاطئه فضول المستجمين، حيث صوروا العشرات منها، فيما لم يعرف بعد سبب نفوقها.
كشفت مواقع إخبارية تونسية، اليوم، ان امراة تجاوزت عقدها الثاني أصيلة قرية تقدمت بقضية ضد زوجها وهو مدير تجاري لمؤسسة خاصة بالساحل وذلك، وفق المصادر ذاتها، بعد أن أجبرها تحت التهديد بالطلاق والتعنيف على لقاء مدير المؤسسة المذكورة ومشغله وتلبية حاجياته في سهرة خاصة خوفا من طرده وكشف ملفات تجاوزاته والزج به في السجن.
لكنها، تضيف المصادر، رفضت واعترضت وقررت الهروب وتقديم قضية طلاق والزام زوجها بالموافقة ومنها احقية حضانة طفلتهما أو توريطه في قضية كبرى وكشف ماطلبه منها امام القضاء والامن.
وقالت المصادر ذاتها، أن الزوجة المخدوعة قد اكتفت بالاستنجاد بمنظمة نسائية طالبتها لمساعدتها على طلاقها من زوجها والتخلص من تهديداته وعدم تقديم قضية تجنبا لفضائح العائلة لأنه من اقاربها، على حد وصفها.
شدد رئيس الحكومة التونسية “هشام المشيشي”، خلال زيارة تفقد لعدد من المؤسسات التربوية، اليوم، على ضرورة احترام البروتوكول الصحي العام، وعدم تجاوز 16 تلميذا داخل القسم الواحد..الفيديو..
أعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم السبت 12 شتنبر الجاري، تسجيل 2238 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 84435 حالة في المغرب.
وفي ذات السياق، تأكدت 1637 حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 65867، كما تم التبليغ عن 29 حالة وفاة خلال الـ24 ساعة المنصرمة، ليصبح العدد الإجمالي للوفيات 1553وفاة.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس