شن برلماني تونسي، هجمة شرسة على الرئيس الفرنسي، ايمانويل ماكرون، في ظل الأحداث المرتبطة الأخيرة، واصفا إياه بالمتطرف، ويضيف البرلماني، أن الهدف من الهجمة الراهنة على الدين هو قتل الحمية في المسلمين وإلهاؤهم عن سيل التطبيع الأخير، على حد تعبيره..الفيديو..
تمكنت وحدات الإدارة الفرعية للأبحاث الإقتصادية والمالية بإدارة الشرطة القضائية، أول أمس الثلاثاء، من ضبط ثلاثة أشخاص على متن سيارة التي أسفر عن تفتيشها 840 علبة “فلام” (flammes)، يبلغان من العمر بين 24 و 28.
وأفادت وزارة الداخلية أن التحريات والتحقيقات المنجزة اعتراف من خلالها صاحب السيارة بأنه هو من تولى اقتناء “الفلام” من أحد الأشخاص بمنطقة “بن قردان” قصد بيعه لاحقا بتونس العاصمة.
وأضافت وزارة الداخلية، أنه تم حجز في منزله 80 علبة من مادة المعسل المهرب قيمتها المالية للمحجوز 120 ألف دينارا.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت إشراف النيابة العمومية لفتح تحقيق في القضية واتخاذ الإجراءات القانونية في حقه.
أحدث حادث الطعن بالقرب من كنيسة نوتردام في مدينة نيس جنوب فرنسا، الذي خلف صباح يومه الخميس، مقتل 3 أشخاص وجرح آخرين، استنفارا أمنيا كبيرا في عدد من المدن الفرنسية، فيما تواردت بعض المعلومات عن منفذ الهجوم.
ووفق ما أورده مصدر حكومي، فقد قتل 3 أشخاص من بينهم اثنين قتلا نحرا، وجرح آخرون على يد شخص يحمل سكينا وتم اعتقاله، فيما أعلنت نيابة مكافحة الإرهاب فتح تحقيق في الهجوم.
وأوضح مصدر في الشرطة لأحد المنابر الإعلامية الفرنسية، أن شخصين هما رجل وامرأة قتلا في كنيسة نوتردام بينما توفي ثالث بعد إصابته بجروح خطيرة في حانة قريبة كان قد لجأ اليها.
كما ذكرت تقارير إعلامية فرنسية أن منفذ الهجوم بدأ هجومه حوالي الساعة 9 صباحا، وأن الضحايا قتلوا “بطريقة مروعة”.
ومن جانبه قال رئيس بلدية مدينة نيس “كريستيان إيستروزي”، لصحفيين بعين المكان، إن المهاجم الذي اعتقلته الشرطة “كان يردد بلا توقف الله أكبر”.
أفادت مصادر إعلامية محلية، أن ساكنة حي المستقبل بفيلاج هكو بمدينة وجدة، عثرت أول أمس الثلاثاء، على جثة رضيع، بسطح أحد المنازل بطريق سيدي يحيى.
و ذكرت ذات المصادر، أن الرضيع تم وضعه داخل حقيبة وتم الإلقاء بها من فوق سطح المنزل، غير أن الحقيبة انقطعت فسقط منها الرضيع في الوقت الذي ظلت فيه الحقيبة معلقة في الشجرة.
وقالت المصادر عينها، إن الشكوك تحوم حول امرأة يشتبه تورطها في القضية لكونها كانت حاملا.
وقد حلت عناصر الأمن الوطني والشرطة العلمية إلى مكان الحادث، وفتحت تحقيقا في الموضوع من أجل فك لغز القضية التي من المرجح أن يكون سببها الرئيسي تجنب الفضيحة لكون الضحية ثمرة علاقة غير شرعية.
أعلنت وسائل إعلام الفرنسية قبل قليل من يومه الخميس، عن ارتفاع حصيلة هجوم نيس جنوب فرنسا إلى 3 قتلى وعدة جرحى.
وكشف مصدر أمني لوكالة “رويترز” أن الهجوم وقع في حدود الساعة التاسعة (08:00 توقيت غرينيتش)، مشيرا إلى ارتفاع عدد القتلى إلى 3، من بينهم امرأة قطع رأسها.
وصرحت السياسية الفرنسية المنتمية لليمين المتطرف “مارين لو بان” للصحفيين إن عملية “قطع رأس” المرأة حدثت خلال الهجوم.
وأعلنت الشرطة الفرنسية، عن توقيف المشتبه فيه في حادث طعن قرب الكنيسة بمدينة نيس، وفرضت طوقا حول منطقة الهجوم، مطالبة بتجنب محيط كنيسة نوتردام، مضيفا أنه يعتقد أن الهجوم عمل إرهابي.
كما نشر وزير الداخلية الفرنسي في تغريدة على موقع تويتر عن عقد “اجتماع أزمة”.
أعلنت المستشارة الألمانية “أنغيلا ميركل”، أمس الأربعاء، أن بلادها ستغلق المطاعم والمؤسسات الترفيهية والثقافية، بدءاً من يوم الاثنين المقبل الموافق لـ 2 نونبر 2020، ولمدة شهر، وذلك في سياق القيود الجديدة التي ستفرض لمواجهة الموجة الثانية لجائحة كورونا.
ووفق ما نقلته وسائل إعلام ألمانية، فإن أنغيلا ميركل أمرت المسؤولين عن رابطة الدوري الألماني لكرة القدم والرياضات المحترفة في البلاد كذلك بالعودة إلى اللعب خلف أبواب مغلقة.
يشار إلى أن هذه القرارات اتخدت عقب الارتفاع المهول لعدد الإصابات بفيروس كورونا في ألمانيا.
أفادت وسائل إعلامية فرنسية قبل قليل من يومه الخميس، بمقتل شخصين وجرح آخرين بهجوم بسكين بالقرب من كنيسة في مدينة نيس جنوب فرنسا.
وأعلنت الشرطة الفرنسية، عن توقيف المشتبه فيه في حادث طعن قرب الكنيسة بمدينة نيس، وفرضت طوقا حول منطقة الهجوم، مطالبة بتجنب محيط كنيسة نوتردام.
ونشر رئيس بلدية نيس كريستيان إستروزي تغريدة على موقع “تويتر”، جاء فيها: “أنه تم إلقاء القبض على شخص بعد هجوم بسكين، ورجح أن الهجوم قرب الكنيسة عمل إرهابي”.
مدير مجمع سونلغاز: الجزائر ستقوم بإنجاز محطات توليد الكهرباء بنفسها من الآن فصاعدا
أفاد المدير العام لمجمع سونلغاز “شاهر بولخراص” أن الجزائر ستقوم تدريجيا بإنجاز محطات توليد الكهرباء بنفسها من الآن فصاعدا بعدما كانت هذه الأخيرة حكرا على المجمعات والمؤسسات العالمية الكبرى.
وأشار بولخراص الى أن الجزائر حاليا تقوم بتسيير هذه المحطات واستغلالها وصيانتها وستقوم تدريجيا بإنجازها، ووضع حجر أساس، إنجاز محطتين في كل من بسكرة والمنيعة من طرف المؤسسة الجزائرية الكورية.
وتعد هذه العملية حسب قوله خطوة كبيرة نحو التحول التكنولوجي لإعادة تكييف المهن والتخصصات التي كانت حكرا على مجمعات عالمية كبرى.
وقال بولخراص “رغم إنتشار وباء كوفيد-19 خلال سنة 2020 فإن مجمعنا قام بإنجاز 40 نشاطا ولازال يعمل على إنجاز نشاطات أخرى في عدة مجالات”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس