اهتزت ساكنة مدينة شفشاون، قبل قليل من يومه الأحد، بعد سماع صوت انفجارين كبيرين.
وذكرت مصادر مطلعة، أن أصوات وأسباب الانفجارين لازالا مجهولين المصدر، وتحولت المصالح الأمنية والوقاية المدنية بالمدينة إلى عين المكان للتحقيق بشأن مصدر الانفجارين.
ويعتقد بعض المواطنون أن هذه الأصوات ناتجة عن قنبلتين قديمتين، في حين آخرون يعتقدون أن الأمر يتعلق بقنينات لغاز البوتان، ولازالت الأبحاث جارية لمعرفة ظروف و ملابسات هذا الإنفجار.
يشار إلى أن أصوات هذه الإنفجارات خلفت الرعب والهلع في قلوب ساكنة مدينة شفشاون المغربية.
رد رئيس الحكومة السابق “إلياس الفخفاخ”، اليوم الخميس 19 نوفمبر الحالي، على الاتهامات الأخيرة التي وجهت له بخصوص تورطه في ملف النفايات الموردة من إيطاليا.
وقعت جريمة بشعة، أمس الأربعاء 18 نوفمبر الحالي، تعرضت فيها طفلة تبلغ من العمر 7 سنوات لجريمة اغتصاب انتهت بقتلها وسرقة كبدها لإستخدامها في طقوس شعوذة لزوجين يرغبان في الإنجاب، وفق ما ذكره موقع “تايمز ناو نيوز”.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الزوجين ينحدران من منطقة “كانبور” الهندية، حيث طلبا من شخصين أن يحضرا لهما كبد طفلة تبلغ من العمر سبع سنوات مقابل مبلغ مادي، لإجراء طقوس شعوذة تدعى “تانترا” تساعد الزوجان على الإنجاب.
وأظهرت التحقيقات الأمنية المنجزة، أن الزوج دفع نقودا لابن شقيقه ورجل آخر لينفذ هذه الجريمة.
وتمكن المتهمين من خطف الطفلة إعطائها كيس من البطاطا المقلية ليستدرجوها إلى مكان مهجور حيث تم الإعتداء عليها وقتلها مقابل مبلغ مقدر ب 1500 روبية لينفقاها لشراء الكحول.
وقد تبثت تهمة القتل العمد على المشتبه فيهما من قبل الشرطة.
أرسل رئيس الصندوق الوطني الروسي لحماية القيم الوطنية “ألكسندر مالكيفيتش”، اليوم الخميس 19 نوفمبر الحالي، رسالة رسمية إلى وزارة الداخلية لحكومة الوفاق، تتعلق بقضية المعتقلين الروسيين في ليبيا.
وأفاد رئيس الصندوق الوطني الروسي، أنه استغل ملتقى الحوار السياسي الليبي ليطرح قضية عَالِمَي الاجتماع الذين لازالان قيد الاعتقال منذ 2019 في ظروف احتجاز مروعة.
وصرح نائب وزير الخارجية الروسية “ميخائيل بوغدانوف” أن العمل على إطلاق سراح الروسيين المحتجزين في ليبيا لازال مستمر.
عقدت المنظمة الليبية للنشاط الإجتماعي، اليوم الخميس 19 نوفمبر الحالي، ندوة تثقيفية حول فيروس كورونا المستجد وطرق الوقاية منه في إطار الحملة التي تقيمها جمعية “صناع الحياة” تحت شعار “كلنا واحد ضد كورونا” حيث استهدفت مجموعة من نشطاء المجتمع المدني.
وتطرق الحاضرون في هذه الندوة إلى عدة مواضيع تختص بسبل مكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد، والتركيز على التدابير الاحترازية الوقائية من هذا الفيروس، وتصحيح المفاهيم والمعتقدات الخاطئة عند استعمال الكمامات وقت الحاجة إليها والنوع الذي يتماشى مع حالة الأشخاص.
وتهدف هذه الحملة إلى توعية المجتمع المدني من مخاطر هذا الوباء في حال وقوع تهاون مع الاجراءات الوقائية وتطبيقها بشكل خاطئ.
أفادت يومية “الصباح”، في عددها الصادر أمس الأربعاء، أن والد تلميدة تبلغ من العمر 16 سنة تقدمت بشكاية لدى الدرك الملكي بتاونات، ضد حارس عام القسم الداخلي بمؤسسة إعدادية يتهمه فيها بالتحرش بابنته وابتزازها جنسيا، وذلك بعدما أقدمت الأخيرة على محاولت انتحار باءت بالفشل، حيث تم إنقادها في آخر لحظة.
وأوضحت اليومية ذاتها، أنه تم الاستماع للأب وابنته وتمت معاينة تسجيلات الكاميرة بغية التحقق من واقعة التحرش من عدمها، في الوقت الذي تضامن فيه زملاء الحارس العام معه مستبعدين الواقعة، ومشرين إلى أن الأمر متعلق بـ”تصفية حسابات” وذلك على خلفة عدم استفادة التلميذة من الإيواء بعدما تم تخفيض الطاقة الاستيعابية بسبب جائحة كورونا.
وأضافت، أن فعاليات تضامنت مع الحارس العام المعني، بالنظر لإجماع معارفه على حسن سلوكه وتعامله مع التلاميذ كأب، مستغربين الواقعة وزمنها خاصة وأن التلميدة غير قاطنة بالسكن الداخلي، وأنها لم تتعرض لأي تحرش قبل لمدة سنتين عندما كانت تستفيد من الإيواء.
أوضحت وزارة الصحة المغربية، في بلاغ صادر عنها، اليوم الخميس 19 نونبر الجاري، الخبر الذي تم تداوله على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، والمتعلق بشراء المغرب للقاح الصيني المضاد لـ “كوفيد 19” بـ 27 درهم للجرعة الواحدة.
ونفت الوزارة ما يتم تداوله في هذا الشأن معتبرة أن هذا الأمر لا أساس له من الصحة ويدخل في إطار الأخبار الزائفة.
وشددت الوزارة، وفق ذات البلاغ، على ضرورة اتخاذ الحيطة والحذر بشأن نشر مثل هذه الأخبار الزائفة والمعطيات غير الصحيحة.
عقدت حركة النهضة، اليوم الخميس 19 نوفمبر 2020، ندوة صحفية عن بعد لتشخيص ودراسة الوضع الوبائي في تونس.
وبهذا الصدد طالبت حركة النهضة بمجلس الأعلى للصحة برئاسة رئيس الحكومة “هشام المشيشي” خصوصا وأن الإجراءات الأخيرة ساهمت في إبطاء انتشار الوباء وليس القضاء عليه.
وأضافت الحركة، أنها تطالب بمضاعفة ميزانية وزارة الصحة لمكافحة الوباء.
شهدت القنصلية الفرنسية بطنجة صباح يومه الخميس 19 نونبر الجاري، على وقع استنفار أمني كبير، بعد العثور على جثة القنصل الفرنسي دينيس فرانسوا denis francois داخل بيته بوسط قنصلية فرنسا.
ووفق المعطيات المتوفرة، فان القنصل الفرنسي البالغ من العمر 55 سنة، أقدم على الانتحار بواسطة خيط داخل بيته حيث يقطن بمفرده وسط فضاء القنصلية، في الساعة السابعة من صباح الخميس، تاركا العديد من علامات الاستفهام حول أسباب إقدامه على الانتحار.
يشار إلى أن القنصل الفرنسي دينيس فرانسوا، كان قد عين في ذات المنصب شهر أكتوبر الماضي.
