أعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم الخميس 10 دجنبر الجاري، تسجيل 3345 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 391529 حالة في المغرب.
وفي ذات السياق، تأكدت 4249 حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 345934، كما تم التبليغ عن 65 حالة وفاة خلال الـ24 ساعة المنصرمة، ليصبح العدد الإجمالي للوفيات 6492 وفاة.
باشرت الوحدات الأمنية بولاية الكاف، أول أمس الثلاثاء ديسمبر الحالي، بفتح تحقيق في قضيتي محاولة اغتصاب قاصر والاعتداء بالعنف.
وتعود تفاصيل القضية، بعد أن عمد منحرف تحويل وجهة قاصر تبلغ من العمر 16 عاما وتهديدها بالسلاح الأبيض وإجبارها على مرافقته لأحد الضيعات الفلاحية.
وحاول المعتدي اغتصاب الفتاة القاصر وتصويرها عارية، حيث قامت الضحية بحمل حجارة لتصيب خاطفها على مستوى الرأس مما أدت به في حالة إغماء وقامت مباشرة باستنجاد الأهالي.
وفي ذات السياق، قدمت الفتاة شكوى في الغرض، فيما تم نقل المصاب صوب المستشفى لتلقي الإسعافات الأولية اللازمة قبل أن يتم توقيفه في ذمة التحقيق.
أفاد مصدر أمني لإحدى المنابر الإعلامية الموثوقة، اليوم الخميس 10 ديسمبر الحالي، أنا طائرة خاصة في طريقها إلى مطار معيتيقة لنقل المواطنين الروسيين “مكسيم شوغالي” و”سامر سويفان” المحتجزين لدى قوى الردع الخاصة.
وأضافت المصادر ذاتها، أن طائرة روسية خاصة وصلت إلى مطار معيتيقة لنقل المواطنين الروسيين المحتجزين لدى قوى الردع الخاصة.
رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان: من لديه أدلة على وجود انتهاكات لحقوق الإنسان في الجزائر فأبوابنا مفتوحة أمامه
أكد رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان بوزيد لزهاري، اليوم الخميس أن الحكومة اتخذت إجراءات مهمة لمساعدة الفئات المتضررة من جائحة كورونا.
و شدد على أن التعديل الدستوري نص بصراحة على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، مضيفا بأن تقرير البرلمان الأوروبي بخصوص حقوق الإنسان في الجزائر لم يكن متوازنا، حسب رأيه.
و أضاف أيضا بأن البرلمان الأوروبي تحاشى التطرق إلى التقدم الذي جاء به التعديل الدستوري في مجال حقوق الإنسان.
و قال لزهاري “الجزائر أول دولة عربية وإسلامية وإفريقية يتضمن دستورها مادة تلزم الدولة بأن تعمل على مكافحة العنف ضد المرأة”
و أضاف “من لديه أدلة على وجود انتهاكات لحقوق الإنسان في الجزائر فأبوابنا مفتوحة أمامه”.
أكدت الرئاسة المشتركة لفريق العمل المعني بالقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان “هولندا وسويسرا وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا”، صباح اليوم الخميس، على احترام القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان، مشيرة إلى أنه يجب أن تكون في صميم عملية السلام في ليبيا وأن يوجه جميع مناحي تنفيذها.
ورحبت الرئاسة المشتركة بالإلتزامات التي تعهدت بها الأطراف المشاركة في ملتقى الحوار السياسي الليبي.
وفي ذات السياق، شددت الرئاسة المشتركة لفريق العمل على ضرورة تعزيز حقوق الإنسان في أي عملية سياسية ليبية تفاديا الفشل في نهاية المطاف.
وأصدرت الرئاسة المشتركة بيانا صادر عنها تؤكد فيه على ضرورة حماية حقوق المستضعفين والفئات المعوزة وتحقيق ضمان المشاركة للمدنيين والنساء والشباب من جميع أنحاء البلاد.