أحبطت عناصر سرية الدرك الملكي في شفشاون، بوم الجمعة المنصرم، تهريب حشيش على متن سيارة، كانت متوجهة إلى مدينة طنجة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن عناصر الدرك الملكي أوقفت سيارة من نوع مرسيديس 207 من أجل المراقبة الروتينية، إلا أنها اكتشفت انها تحمل كمية مهمة من مخدر الشيرة، قدرت بـ120 كلغ، معدة على شكل رزمات.
وأضاف المصدر ذاته أن الثلاثة أشخاص، الذين كانوا بصدد نقل الكمية المذكورة من المخدرات إلى مدينة طنجة، وضعوا رهن الحراسة النظرية تحت إشراف النيابة العامة.
أصدرت المؤسسة الليبية للإعلام من مقرها في طرابلس، أمس الأحد 21 مارس 2021، قرارا بتوحيد وكالة الأنباء الليبية في كل من المنطقتين الشرقية والغربية في وكالة واحدة على مستوى الدولة الليبية، كما كانت عليه قبل الإنقسامات السياسية وما شهدته ليبيا من صراع على مدار السنوات الأخيرة.
و جاء في نص المادة الثانية من القرار “64” لعام 2021، أن : “تتحمل المؤسسة الليبية للإعلام تسوية جميع الإلتزامات القانونية والإدارية والمالية المترتبة على وكالة الأنباء الليبية أثناء فترة الإنقسام.
و نصت المادة الثالثة للقرار على أن: “تتولى لجنة مؤقتة إدارة وكالة الأنباء الليبية إلى حين تكليف مجلس إدارة دائم يصدر بتسميته قرار من رئيس المؤسسة ، على أن يعمل به من تاريخ صدوره”.
أقبل رجل ستيني يوم أمس الأحد على الانتحار من الطابق الثاني لمقر ولاية أمن تطوان.
و ترجع تفاصيل الواقعة الى قفز الهالك البالغ من العمر 65 سنة من الطابق الثاني لولاية الأمن بعدما كان يخضع لبحث قضائي إثر تورطه في قضية تتعلق بالاتجار في الأقراص المخدرة.
و تجذر الاشارة الى المشتبه فيه كان متورط في عملية حجز ما يقارب 7372 قرصا مخدرا مما جعله يلقي بنفسه من الطابق الثاني محاولا الفرار.
و تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات من أجل إخضاعها للتشريح الطبي.
و تم فتح تحقيق في القضية من أجل الوصول إلى أسباب و ملابسات هذه القضية.
ترأس عبد المجيد تبون اليوم أمس الأحد مجلس الوزراء، حيث تم وضع قرارات جديدة تخص شهر رمضان المبارك.
و اتخد رئيس الجمهورية قرارا بالترخيص لاستيراد اللحوم المجمدة كقرار استثنائي خلال شهر رمضان المبارك.
و جاء هذا القرار في خضم الضجة التي تشهدها الجزائر في الآونة الأخيرة بسبب الغلاء الرهيب و المهول الذي تشهده أسواق اللحوم البيضاء.
و تجذر الاشارة الى أن الشعب الجزائري في حملة تذمر واسعة بسبب غلاء الأسعار عند اقتراب الشهر الفضيل.
و عبر الشعب الجزائري عن استيائه من نهب جيوب المواطن من خلال غلاء أسعار جل المواد الضرورية للحياة و خصوص بعد وصول ثمن اللحوم البيضاء إلى 480 دينار بالإضافة إلى غلاء المؤونة.