أرشيف الوسم: جريمة قتل

عــــــاجل: المتهمة بقتل الطالب أنور تفاجئ المحققين بمعطى جديد

طنجة- كشف مصدر إعلامي، أن المشتبه في ارتكابها لجريمة قتل الطالب أنور، فاجئت أمس الخميس 10 نونبر الجاري بمدينة طنجة، المحققين بشهادة تدعي فيها بأنها تعاني من مشاكل نفسية، للوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بطنجة.

وحسب المصدر، فإن الفتاة القاصر عرضت على أنظار الوكيل العام شهادة طبية تعود لسنة 2020، تظهر أنها تعاني من مشاكل نفسية، وتتعاطى أدوية.

وأضاف المصدر، أن المتهمة اعترفت بارتكابها للجريمة، كما اعترفت بتستر خالها على ما ارتكبته. وبالتالي تقرر متابعتهما في حالة اعتقال.

يشار إلى أن جريمة قتل الطالب أنور الذي ينحذر من العرائش، كانت قد هزت الرأي العام في الأيام الماضية بعد العثور عليه مقتولا داخل شقة يكتريها بطنجة.

آخر المستجدات: ظهور حقائق “صادمة” في ملف الطالب أنور

الطالب أنور- كشف مصدر إعلامي، أن ملف الطالب المقتول من قبل قاصر، عرف حقائق جديدة، تميل إلى انتفاء حالة الدفاع الشرعي، في واقعة القتل التي كانت شقة بحي مسنانة مسرحا لها.

وحسب المصدر، فقد كشفت المعطيات الجديدة عن تلقي الضحية أنور طعنة أولى قوية بالظهر، قبل أن يستدير لتباغته القاصر بطعنة أخرى في العنق أصابت منه مقتلا، ما أدى إلى سقوطه على الأرض.

وأضاف المصدر، أنه دارت أحداث الطعن بمطبخ الشقة، إذ كان الضحية حينها منهمكا في إعداد وجبة من المعجنات، ما يعني أنه ترك مرافقته في غرفة أخرى، قبل أن تلتحق به للانتقام.

وأشارت المصادر، إلى أن الفتاة القاصر والطالب، لم يكونا على سابق معرفة، ولم تكن بينهما علاقة حميمية، بل كان لقاؤهما الأول يوم ارتكاب الجريمة، سبقه تعارف في موقع للدردشة، لم يكد يخرج عن تبادل الإعجاب، سيما أن الشاب الوسيم كان مشهورا على منصة “تيكتوك” بالوصلات التي يقدمها باستمرار، ويحظى بإعجاب أقرانه ومن هم أصغر منه سنا، وانتهى التعارف بالعزم على اللقاء بين الإثنين، وهو ما تحقق يوم الجريمة.

وذكر المصدر، أن الصديقان الجديدان قضى فترة يتجولان بمدينة البوغاز، كما جلسا في مقهى، قبل أن يفاتحها في مرافقته إلى شقته التي يقطن بها وحيدا، وكان إصراره حاسما ليصطحبها إلى حي مسنانة، حيث يقيم، دون أن يدرك أنه يسير، بخطى ثابتة، نحو نهايته، وأنه لن يخرج من شقته.

لكن شيئ ما حدث انتهى بمباغتة الضحية بطعنة غادرة في الظهر، ومعاودته بأخرى في العنق، قبل أن تستفيق على هول ما فعلته وهي ترمقه مضرجا في دمائه، لتتصل بقريبها وتخبره بالواقعة ويقترح عليها الإسراع بالمغادرة وحمل هاتف الضحية أنور معها، حسب ذات المصدر.

آخر المستجدات: مقتل الطالب أنور بطنجة…تقديم المشتبه بها من جديد

طنجة- أفاد مصدر إعلامي، أنه من المتوقع أن يتم تقديم الفتاة المتهمة الرئيسية بقتل الطالب الجامعي أنور، الذي عثر عليه جثة هامدة داخل شقته بمدينة طنجة، أمام أنظار الوكيل العام صباح اليوم الخميس 10 نونبر الجاري.

وقررت النيابة العامة يوم أمس الأربعاء 09 نونبر الجاري، تمديد المراقبة الشرطية للقاصر المشتبه في قتلها للطالب الجامعي إلى 72 ساعة بدل 48 ساعة.

كما تم تمديد الحراسة النظرية لقريب المتهمة، من أجل استكمال التحقيقات.

هذه هي الحالة الصحية لأم الطالب أنور…ونداء عاجل من الأسرة

جريمة- خرجت أسرة الضحية أنور عن صمتها لتنفي كل ما جرى تداوله.

وحسب مصدر إعلامي، فقد اعتبرت أسرة الضحية أنور أن ما جرى تداوله بخصوص ظروف مقتله، هي معلومات مغلوطة، رافضة الإساءة لابنها، مشيرة إلى أن ما جاء في التحقيقات وتقرير التشريح الطبي يكذب كل الشائعات ومروجيها.

وأضاف المصدر، أن “ج.ع” وهو قريب الطالب الضحية (أنور)، البالغ من العمر عشرين عاما، وجه رسالة في تصريح صحفي لمن أسماهم مروجي الإشاعات قائلا: “اذكروا أمواتكم بالخير..قل خيرا أو اصمت.. وجب انتظار ما ستكشف عنه السلطات الأمنية في الأيام المقبلة”.

وأضاف المتحدث ذاته، أن الراحل لم تكن له علاقات حقد أو كراهية مع أي أحد، وأن أصدقائه وجيرانه كانوا يبادلونه المحبة وخير دليل جنازته المهيبة التي شهدتها مدينة العرائش.

في ذات السياق، وبخصوص وضعية أمه، فقد أكد المتحدث ذاته، “أنها فقدت النطق طيلة الأيام الأولى وفي كل مرة تحاول فيها التحدث تنهار بالبكاء”.

للإشارة، فإن عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بطنجة، كانت قد تمكنت بتنسيق مع نظيرتها بمدينة تطوان، يوم الإثنين 7 نونبر الجاري، من من توقيف فتاة قاصر تبلغ من العمر 17 سنة، يشتبه في تورطها في جريمة الضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض المفضي إلى الموت، التي راح ضحيتها الطالب أنور العثماني.

وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيها رهن المراقبة الشرطية، لكونها قاصرا، بينما تم الاحتفاظ بقريبها تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد كافة الظروف والملابسات المحيطة بهذه القضية.

عــــــــاجل: قضية مقتل الطالب أنور…التشريح الطبي يكشف مفاجأة جديدة

جريمة- أفاد مصدر إعلامي، أن أحد أقارب الطالب أنور الذي ذهب ضحية جريمة بمدينة طنجة، على يد فتاة قاصر، كشف تفاصيل جديدة حول القضية التي هزت الرأي العالم.

وذكر المصدر، أن اليوم الأربعاء 09 نونبر الجاري، سيتم عرض المتهمة وشريكها على أنظار وكيل الملك، وذلك من أجل أخذ القرار النهائي حول ما إذا كان الملف جاهزا أم يجب إعادته إلى قاضي التحقيق لتعميق البحث.

وحسب المصدر الإعلامي، فقد نفى أحد أقارب الطالب أنور صحة الأخبار التي تفيد أن الشاب أنور، استدرج المعنية بالأمر إلى منزله وحاول هتك عرضها بالقوة، مما جعلها توجه له طعنات في أنحاء متفرقة من جسده.

وأشار المصدر، إلى أن التشريح الطبي بيّن أن جثمان أنور لا يوجد به أي أثر لمقاومة محاولة العنف سبّبتها المتهمة، مبرزا أن ما يتم تداوله ونسبه للمتهمة يبقى مجرد مبرّر لكسب تعاطف الرأي العام.

وقال قريب أنور، حسب ذات المصدر، “كيف يعقل أن تقول إن أنور حاول اغتصابها ولا يوجد أي أثر عنف في جسدها أو جسده، إضافة إلى أن المنزل كان مرتبا ولا يوجد به أي دليل يؤكد صحة أقاويلها”.

يشار إلى أن عائلة الفتاة كانت قد صرحت لأحد المنابر الإعلامية أن ما قامت به دفاع عن النفس.

يشار إلى أن الشاب أنور العثماني، يبلغ من العمر 19 سنة، عثر عليه يوم السبت، جثة هامدة داخل شقته بمنطقة مسنانة.

آخر مستجدات مقتل الطالب الجامعي بطنجة…مفاجأة في هاتف الضحية

طنجة- ظهرت مستجدات جديدة في قضية مقتل الطالب الجامعي الذي عثر على جثته وسط الشقة التي كان يكتريها بحي مسنانة بطنجة، تفيد أن عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن طنجة استدعت 6 أشخاص من أصدقاء الضحية للتحقيق معهم حول النازلة.

وحسب مصادر متطابقة، فقد فتحت عناصر الأمن تحقيقا مفصلا مع المعنيين بالأمر، الذين أكدوا أنهم على غير صلة بمقتل صديقهم، قبل أن يتم إطلاق سراحهم إلى حين استدعائهم مرة أخرى.

وأضافت المصادر، أنه تبين أن هاتف الضحية الذي تم حجزه لفائدة التحقيق، سبق وأخضع للبرمجة قبل ارتكاب الجريمة، حيث تم مسح محتواه بالكامل.

وتعمل مصالح الشرطة الإلكترونية على فك اللغز المرتبط بهاتف الطالب، للوصول إلى كافة المحتويات التي تم حذفها منه، بما في ذلك الرسائل والمكالمات، بالإضافة إلى محتويات تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي التي كان نشيط فيها، حيث كان يشارك مع متتبعيه فيديوهات ومحتويات متنوعة عبر تطبيق “تيكتوك”

القضاء الإسباني يصدر حكمه ضد قاصر أنهى حياة والديه وشقيقه الأصغر بسبب حرمانه من هاتفه

إسبانيا – صدر عن القضاء الإسباني أول أمس السبت 22 أكتوبر، حكما بالسجن لـ6 سنوات وإطلاق سراح مشروط لمدة 3 سنوات، ضد الفتى “سانتي” يبلغ من العمر 15 سنة على إثر جريمته التي هزت اسبانيا في فبراير الماضي، بعد قتله والديه وشقيقه الأصغر، وذلك بسبب حرمانه من هاتفه وجهاز الكومبيوتر بسبب علماته المنخفضة في الدراسة.

وكان الجاني قد أطلق النار على والدته من بندقية الصيد التي كانت ملكا لجده، ثم لاحق شقيقه ذو ال 10 سنوات، وأطلق النار عليه من الخلف، بعد أن حاول الهرب، ثم قام بإخفاء جثتيهما، منتظرا وصول والده إلى المنزل، ليكمل جريمته بإطلاق النار عليه مرتين وقتله.

وأخفى سانتي الجثث في المنزل لمدة 3 أيام، بقي خلالها في غرفته يلعب ألعاب الفيديو دون أي شعور بالذنب، كما اتصل بمدرسته، ليخبرهم بأنه لن يتمكن من الحضور مدعيا إصابته بفيروس كورونا.

وكان بعض أقربائه قد شعرو بالقلق عن أسرته وعندما سألوه عما حدث اعترف بجريمته ،كما أخبر الصبي أخصائيين نفسيين بعد أن تم اعتقاله، أنه كان في نوبة غضب، بعد أن تُرك دون جهاز كمبيوتر أو تلفزيون، فضلا عن منعه من الخروج مع أصدقائه وإجباره على المساعدة في الأعمال المنزلية.

وحسب الخبراء والأخصائيون النفسيين الذين أجرو مقابلات معه فإنه من المستبعد ّأن يكون الجاني مصابا بأي مرض عقلي، وقالوا في تقرير إنه “يعرف ما فعله وروى الأمر ببرود ودون ندم”.

وذكرت وسائل إعلام إسبانية أن الفتى القاصر سبق له أن قرأ كتابا في مدرسته، عن صبي يبلغ من العمر 16 عاما، قتل والده وأصاب اثنين.

ويتوقع أن يقضي سانتي معظم عقوبته (6 سنوات)، وهي أقصى حد ممكن بموجب القانون الإسباني لفتى في سنه، في مؤسسة للأحداث، قبل نقله إلى سجن للبالغين، و لو كان أكبر بسنة واحدة وقت ارتكابه الجريمة، لكان من الممكن أن يُحكم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات.

المصدر: وسائل إعلام دولية

طعنات سكين قاتلة تنهي حياة خمسيني بضواحي طنجة

طنجة – استفاقت ساكنة مدشر شراقة العليا بمنطقة كزناية ضواحي طنجة، صباح الخميس 13 أكتوبر 2022، على مأساة جريمة قتل، راح ضحيتها رجل خمسيني داخل منزله، بعد تعرضه لطعنات سكين قاتلة على مستوى جانبه الأيمن.

والتحقت عناصر الدرك الملكي بمكان تواجد الجثة، بعد توصلها ببلاغ من طرف الجيران، الذين شاهدوا بعض الدماء وهي تسيل من تحت باب المنزل الذي يقطن فيه الرجل الخمسيني، حيث عثرت مصالح الدرك الملكي على سكين بجانب جثة الضحية، مما يرجح تعرضه لطعنات من أشخاص مجهولين.

وحسب المعطيات المتوفرة من مصدر إعلامي، فإن الضحية متزوج، يبلغ من العمر 53 سنة.

وباشرت مصالح الدرك تحقيقاتها حول ملابسات وظروف الواقعة، تحت إشراف النيابة العامة، حيث جرى الاستماع إلى عدد من جيران الضحية، كما تم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بأحد المراكز الاستشفائية بطنجة.

المصدر: جريدة إلكترونية

واد سبو يلفظ جثة المشتبه في تورطه بق*تل طليقته بسطات

سطات – عثرت عناصر الأمن الولائي بسطات، أول أمس الإثنين 3 أكتوبر 2022، على جثة رجل وهي في طور التحلل بواد سبو، غير بعيد عن القاعدة الجوية الثالثة بالمدينة وشاطئ المهدية. ويعتبر الهالك هو نفسه المشتبه في ارتكابه الجريمة البشعة التي هزت مدينة سطات الأسبوع الماضي.

وحسب ماتداولته بعض المواقع، فقد كان المشتبه فيه قد هرب إلى بيت أخته بعد أن كان متابعا من قبل السلطات، ليتم العثور على جثته التي استطاع أفراد من عائلته التعرف عليها.

يذكر أن مدينة سطات عرفت الأسبوع الماضي وقوع جريمة قتل راحت ضحيتها امرأة خمسينية بحي ميمونة بمدينة سطات، بعد أن قام طليقها بمباغتتها بطعنة سكين مميتة، قبل أن يلوذ بالفرار.

وحسب المعطيات المتوفرة فإن الجاني قام بتعقب الضحية أثناء اتجاهها صوب عملها، ثم قام بتوجيه طعنة إليها أثناء انشغالها بفتح باب مكتبة تشتغل بها، ليقوم بالفرار بعد أن تأكد من قتلها، حاملا معه أداة الجريمة.

المصدر: مواقع

مصرع خمسينية بطعنة قاتلة من طرف طليقها بسطات

سطات – اهتزت مدينة سطات على وقوع جريمة قتل راحت ضحيتها امرأة خمسينية بحي ميمونة بمدينة سطات، بعد أن قام طليقها بمباغتتها بطعنة سكين مميتة، قبل أن يلوذ بالفرار، فيما يتواصل البحث عن مكانه من أجل توقيفه.

وحسب المعطيات المتوفرة فإن الجاني قام بتعقب الضحية أثناء اتجاهها صوب عملها صباح هذا اليوم، ثم قام بتوجيه طعنة إليها أثناء انشغالها بفتح باب مكتبة تشتغل بها، ليقوم بالفرار بعد أن تأكد من قتلها، حاملا معه أداة الجريمة.

ولا تزال حملة البحث عن المشتبه فيه قائمة داخل الإقليم، من أجل توقيفه، خاصة بالجهة الغربية للمدينة التي اتجه إليها الجاني بعد تنفيذ الجريمة.

ونقلت جثة الضحية إلى مستودع الأموات بأوامر من النيابة العامة بالدائرة الاستئنافية، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، في انتظار العثور على المشتبه فيه، لاستكمال التحقيق ومعرفة دوافع وملابسات هذه الجريمة.

المصدر: جريدة إلكترونية