أفضى شجار نشب بين شابين، بأحد الأحياء الشعبية بمدينة وجدة، حي “فيلاج الشعوف” واد الناشف، مساء أمس الأربعاء 26 غشت 2020، إلى مقتل أحدهما متأثرا بجروحه “الخطيرة”.
وحسب مصدر مطلع، تعود تفاصيل الحادث المؤلم، الى قدوم أحد الشابين إلى قذف لبنة على الضحية الذي أصيب من خلالها بجروح على مستوى الرأس، وصفت بالخطيرة.
وأوضحت نفس المصادر، ان الشاب الضحية البالغ من العمر 24 سنة، تم نقله إلى مستشفى الفارابي بوجدة، حيث لقي حتفه. في نفس الوقت تم نقل الثاني، تحت حراسة أمنية مشددة إلى الفارابي، الذي أصيب بجروح لتلقي العلاجات الضرورية.
وحسب المصدر ذاته، فإن مصالح الأمن حلت بمسرح الجريمة فور إخبارها، وباشرت تحرياتها لمعرفة أسباب وملابسات الشجار الذي أدى إلى وقوع جريمة قتل.
أفادت مصادر خاصة، مساء اليوم السبت 22 غشت 2020، انه تم العثور على جثة سيدة هامدة ملقاة “بالتين الشوكي”، قبالة سوق سيدي يحيى بمدينة وجدة شرق المغرب.
وفور علمها بالخبر، انتقل الى عين المكان، قائد الملحقة الإدارية 15، والعناصر الأمنية، وسيارة الإسعاف، للتحقق من هوية الجث، حيث حسب معلومات تم العثور على كمية من الدم لحد الآن يشكك هل هي للسيدة ام لا.
هذا وقد، تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات، في حين باشرت السلطات المختصة بفتح تحقيقاتها للتحقق من هويتها، وما إذا كان الأمر وفاة عادية ام جريمة قتل.
تمكنت الشرطة القضائية بمدينة وجدة شرق المغرب، يوم أمس الثلاثاء 4 غشت الجاري، من توقيف شخصين ( 28 و32 سنة )، من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية ضرب وجرح مفضي للموت.
وحسب مصادر إعلامية، فقد دخل المشتبه فيهما في نزاع مع الضحية، ليتطور الأمر إلى تعريض الأخير للضرب والجرح بواسطة السلاح الأبيض مما أدى الى وفاته بعد نقله للمستشفى المحلي بنفس المدينة، وذلك قبل أن يُمكن التدخل الفوري لعناصر الأمن من تحديد هوية المشتبه فيهم، حيث تم توقيف اثنين بعد مرور وقت وجيز عن ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، فيما لازالت الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف باقي المساهمين في ارتكاب هذه الأفعال
علمت “صحافة بلادي” من مصادر إعلامية مطلعة، أن ساكنة مدينة وجدة شرق المغرب، استفاقت اليوم الخميس 23 يونيو 2020، على خبر جريمة قتل راح ضحيتها أحد الأشخاص يبلغ من من العمر 65 سنة، إثر تلقيه طعنات بواسطة سكين من الحجم المتوسط، من طرف أخت زَوجته، جعلته يسقط جثة هامدة في حينها.
و أكد بعض سكان حي العونية بالمدينة المذكورة، حول أسباب الجريمة، التي استنكرها الجميع، ان هناك خلافا بين الهالك وزوجته، الأمر الذي أدى إلى تدخل الأخت لحماية اختها.
في حين ذهب البعض الآخر، أن هناك خلاف شخصي بين الضحية و واخت زوجته، خلاف أدى إلى وقوع شجار ليتحول بعد ذلك إلى جريمة قتل.
هذا، وفور علمها بالخبر، هرعت إلى مسرح الجريمة عناصر الضابطة القضائية والشرطة العلمية والتقنية، التي باشرت تحقيقاتها تحت إشراف النيابة العامة.
استفاقت ساكنة مدينة وجدة شرق المغرب، صباح اليوم الإثنين، بالحي الحسني المعروف بـ“كولوش”، على وقع جريمة قتل، راح ضحيتها رجل يبلغ من العمر 42 سنة .
وحسب مصادر متطابقة، أن الجريمة وقعت على مقربة من سوق بيع أجزاء السيارات المستعملة، و أن الهالك تلقى ضربة قاتلة بواسطة مطرقة على مستوى الرأس، بعد خلاف حصل بينه وبين القاتل أثناء معاقرتهما للخمر بالمكان المذكور.
وفور علمها بالخبر، انتقلت المصالح الأمنية والشرطة التقنية إلى مكان الحادث، من أجل فتح تحقيق معمق في النازلة، فيما تولت مصالح الوقاية المدنية برفع جثة الهالك نحو مستودع الأموات قصد إخضاعها للتشريح الطبي بناء على تعليمات من النيابة العامة.
ويذكر، فقد تم توقيف المشتبه فيه من قبل العناصر الأمنية بناء على معلومات أدلى بها والده.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس