ذكرت مصادر إعلامية، يومه الأحد 5 يوليوز الجاري، أن فرنسا تبدأ الاثنين محاكمة عميلين سابقين في الاستخبارات اتهما بتزويد قوة أجنبية بمعلومات سرية.

ووفق ذات المصادر، فإنه اثناء محاولة مسؤولون فرنسيون تجنّب نشر تفاصيل عن القضية، إأشارت عدة تقارير إعلامية إلى أنهما متهمان بالتعامل مع الصين، كما ستتم محاكمتهما بمحكمة خاصة بتهمة “إيصال معلومات إلى قوة أجنبية” و”الإضرار بالمصالح الأساسية للأمة”.

وصرحت وزيرة الدفاع الفرنسية آنذاك فلورانس بارلي إنه يشتبه في أنهما ارتكبا ما يمكن وصفه بأعمال “خيانة” قد تكون عرّضت أسرار الدفاع الوطني للخطر، مشيرة إلى أن “المديرية العامة للأمن الخارجي” كشفت بنفسها التسريبات وقدّمت نتئاج تحقيقاتها للنيابة.

أفاد مصدر إعلامي، أن مصالح الدرك الملكي بمنطقة “إغرم نوكدال” بإقليم ورزازات قامت يوم أمس السبت 04 يوليوز الجاري توقيف حافلة وتفتيشها قبل أن تحصل على مفاجأة غير متوقعة بعد ضبط كمية كبيرة من مخدر الشيرا داخل حقيبة سيتينية.

هذا، ووفق المعطيات المتوفرة، فإن الكمية التي تم حجزها من المخدرات بلغت نحو 22 كيلوغرام، حيت تم إعتراض الحافلة بعدما توصلت مصالح الدرك الملكي بالمنطقة السالفة الذكر بمعلموات دقيقة، ومكنت من إيقاف الحافلة التي كانت متجهة نحو الجنوب الشرقي.

وأشارذات المصدر إلى انه تم الاحتفاظ بالمشتبه بها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لحادث مروع، يظهر تطاير أجساد متظاهرين، بعدما اندفعت سيارة مسرعة، السبت، وسط مظاهرة داعمة لحقوق السود مدينة سياتل بولاية واشنطن الأميركية.

هذا، ووفق ما اوردته صحيفة “نيويورك بوست” الأميركية، فقد أصيبت امرأتان بجروح خطيرة بعدما اصطدمت بهم سيارة جاغوار بيضاء بقوة على طريق سريع مغلق أمام السير.

وتابعت الصحيفة أن مرتكبي الحادث شابان في أواخر العشرينيات من العمر،  استطاعت الشرطة القبض عليهما بعدما هربا من المتظاهرين الذين تمكنوا من اللحاق بهما.

شهد كورنيش شاطئ “واد لو” عمالة تطوان مساء أمس الأربعاء فاتح يوليوز الحالي، حادثة سير مروعة خلفت قتيلين و 6 جرحى.

ووفق مصدر مطلع، فإن سيارة كانت تسير بسرعة فائقة، دهست مجموعة من الأشخاص كانوا يتجولون بالكورنيش ، الأمر الذي تسبب في مصرع أم وابنتها ، فيما تم نقل زهاء 6 أشخاص آخرين في حالة خطيرة إلى مستشفى سانية الرمل بتطوان من أجل العلاج.

أعلنت وزارة الصحة المغربية، يومه الأحد 28 يونيو الجاري، تسجيل 175 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى  12052حالة في المغرب.

وفي ذات السياق، افادت الوزارة أنه تم التبليغ عن حالة وفاة جديدة ليرتفع العدد الإجمالي للوفيات إلى 221، وتأكدت 17 حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى  8740، ليرتفع كذلك عدد الحالات النشطة التي هي قيد العلاج إلى 3091.

وسجلت هذه الحالات الجديدة في كل من جهة: الدار البيضاء سطات (25 حالة جديدة)
مراكش آسفي (19 حالة جديدة)، وكلميم واد نون (4 حالات)
طنجة تطوان الحسيمة (54 حالة) ، و(حالتان) بالجهة الشرقية
فاس مكناس (13حالة)، وجهة سوس ماسة (حالة واحدة)
الرباط سلا القنيطرة (12 حالات)
بني ملال خنيفرة ( حالتان)
العيون الساقية الحمراء (44 حالة)، بينما لم تسجل أي حالة إصابة بكل من درعة تافيلالت والداخلة وادي الذهب.

تعرض المناضل والسياسي المغربي الحسين بنلعايل لاضطهاد نفساني خطير من طرف السلطات البلجيكية، وذلك خلال فترة ترشحه للانتخابات كرئيس حزب إسلامي، حيث تم توقيفه ومراقبته من طرف شرطة بروكسيل، وعلى إثر تهديدات تلقاها من استخبارات لييج تم إدخاله بعد شهرين لمستشفى المجانين.

هذا، وصرح الحسين بنلعايل أنه تعرض لضغوطات كبيرة من طرف الشرطة الاستخباراتية بلييج وصلت إلى درجة إدخاله إلى مستشفى المجانين petit Bourgogne ووضعه بغرفة رديئة جدا لا تتوفر على أبسط شروط النظافة لمدة 9 أيام كما تم إرغامه على تناول أدوية خاصة بالمجانين أثرت على صحته، وكل ذلك بسبب انضمامه لحزب إسلامي وكذا دفاعه عن ملفات وقضايا المغاربة ببلجيكا.

وأوضح الحسين بنلعايل كذلك ان الاضطهاد الذي تعرض له ناتج عن العنصرية الدينية التي يتعرض لها مسلمي أوروبا والعالم بشكل عام، مشيرا إلى أن مؤسس الحزب رضوان أهروش طرد من شغله كسائق حافلة فقط لأنه أسس حزبا إسلاميا، كما تعرض رئيس الحزب ونائبه طلال مكري الذي يشتغل كمدرس لمادة التربية الإسلامية لنفس المصير لمجرد مشاركته خطبة الجمعة في الفايسبوك.

وأشار ذات المتحدث إلى أن كل هذه الأحداث كانت عبارة عن خطة منظمة ومؤامرة محبوكة ضد كل من يدافع عن حقوق المسلمين عبر حمايتهم من الاضطهاد الديني الذي يتعرضون له من شتى الجهات.

أعلنت مصادر إعلامية أمريكية، عن مقتل مغني الراب الأمريكي تراي سافاج، يومه السبت 20 يونيو الجاري، إثر إصابته برصاصة في رقبته، وذلك أثناء قيادة سيارته في حي تشاتام في شيكاغو.

ووفق المعطيات المتوفرة، فإن إدارة شرطة شيكاغو أفادت أن مغني الراب “تراي” البالغ من العمر 26 سنة، والذي يعتبر عضو في فرقة الزعيم كييف الموسيقية، أصيب برصاصة في العنق والكتفين، وتم نقله إلى جامعة شيكاغو الطبية كانتر، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة.

ذكر مصدر إعلامي، يومه السبت 20 يونيو الجاري، أن مدير علم الأوبئة بوزارة الصحة، محمد اليوبي كشف عن سبب  تواريه عن الأنظار وغيابه عن تقديم الحصيلة اليومية لجائحة فيروس كورونا المستجد، معترفا بوجود توتر بينه وين وزير الصحة خالد آيت الطالب.

هذا، وأوضح محمد اليوبي خلال تصريح صحفي أن علاقته بايت الطالب متوترة ولا يلتقي به إلا عند الضرورة وفي اجتماعات رسمية خاصة بالجائحة فقط، كما أشار إلى أن طريقته في تقديم الحصيلة اليومية لم تنل إعجاب الوزير ما أدى إلى إبعاده منها، مؤكدا أن لا يزال يمارس عمله الاعتيادي وأن تواريه عن الانظار لا يعني أنه انقطع عن العمل، وأنه سيم حل المشاكل بعد التغلب على الفيروس.