بلماضي_ كشف جمال بلماضي، مدرب المنتخب الوطني الجزائري، عن الوضع المأساوي للملاعب الرياضية في البلاد، رغم التنافس القوي لاحتضان البطولات القارية.
وأكد المتحدث ذاتع أن الجزائر لا تمتلك أي ملعب مناسب لاستضافة المباريات الدولية، مشيرًا إلى أن الملاعب الجزائرية تعاني من وضع لا يسمح بإقامة معسكر للمنتخب الجزائري.
تحديات استضافة تصفيات كأس أمم أفريقيا 2023
أوضح بلماضي أن ملاعب الجزائر ليست جاهزة لاحتضان المباريات الدولية، وقام برحلة تجاوزت 10 ساعات لزيارة ملعب قسنطينة واكتشف وضعيته السيئة. وأشار إلى أن ملعب عنابة أيضًا ليس جاهزًا لاحتضان المباريات الدولية.
ضعف البنية التحتية الرياضية في الجزائر
ضعف البنية التحتية الرياضية في الجزائر أثر سلبًا على سمعتها داخل الكاف (الاتحاد الإفريقي لكرة القدم)، حيث لم تعد ملاعبها الهُدَمة قادرة على استضافة بطولات قارية.
ونتيجة لذلك، سُحب تنظيم بعض البطولات من الجزائر ومنح لمصر بدلاً منها.
التحديات الرياضية في الجزائر
يواجه الرياضيون والمسؤولون في الجزائر تحديات كبيرة في تطوير وتحسين المرافق الرياضية والبنية التحتية لاستضافة البطولات الدولية، وهذا يمثل تحديًا لمستقبل الرياضة في البلاد.
الدخيسي_ في إطار جهود تعزيز حقوق الإنسان وتطوير الكفاءات المهنية، نظم المجلس الوطني لحقوق الإنسان والمديرية العامة للأمن الوطني بالرباط يوم الاثنين دورة تدريبية هادفة.
هذه الدورة تستهدف تعزيز وتطوير مهارات وكفاءات الشرطيات والشرطيين الذين يقومون بحراسة الأشخاص المحتجزين تحت الحراسة النظرية في أماكن الحرمان من الحرية التابعة للمديرية العامة للأمن الوطني.
تعزيز حقوق الإنسان في الوظيفة الأمنية
تأتي هذه الدورة كجزء من تنفيذ اتفاقية الشراكة والتعاون المؤسساتي بين المجلس والمديرية العامة للأمن الوطني.
وتهدف هذه الاتفاقية إلى تعزيز ثقافة حقوق الإنسان في مناهج التدريب والتكوين الشرطي، وجعلها مرجعًا ودليلاً لمهام موظفي الأمن الوطني الذين يقومون بإنفاذ القوانين.
التزام بحماية حقوق الإنسان وتطبيق القوانين بمعايير دولية
هذا الجهد المشترك يعكس التزام المؤسستين بتعزيز وحماية حقوق الإنسان وضمان تنفيذ القوانين بطريقة تتوافق مع المعايير الدولية لحقوق الإنسان.
وتهدف هذه الدورة التدريبية إلى تطوير مهارات واستراتيجيات جديدة لمراقبة ورصد حالات الاحتجاز النظري وضمان احترام حقوق المحتجزين.
المغرب_ انطلقت اجتماعات الدورة 160 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين، وذلك في مقر الأمانة العامة للجامعة العربية بالقاهرة.
تسليم رئاسة الدورة من مصر إلى المغرب
شهدت الجلسة الافتتاحية لأعمال مجلس الجامعة تسليم رئاسة الدورة من السفير محمد مصطفى عرفي، رئيس الدورة 159 ومندوب مصر الدائم لدى جامعة الدول العربية، إلى السفير أحمد التازي، رئيس الدورة 160 والمندوب الدائم للمغرب بالجامعة العربية.
تعتبر هذه الاجتماعات فرصة هامة لمناقشة القضايا والتحديات التي تواجه الدول العربية واتخاذ القرارات اللازمة لدعم التعاون وتعزيز العلاقات العربية.
يامال– يشغل نجم برشلونة الصاعد، لامين يامال، عناوين الأخبار بسبب قراره الجريء بالانضمام إلى صفوف المنتخب الإسباني لكرة القدم بدلاً من منتخب بلاده المغرب. هذا القرار أثار جدلاً واسعًا وتساؤلات حول الانتماء الوطني والفرص الرياضية.
قرار لامين يامال
خلفية القرار
بالنظر إلى مسيرة لامين يامال، يُعَد واحدًا من أبرز المواهب الشابة في كرة القدم، وهو من أصول مغربية. تلقى يامال العديد من العروض من الفرق الوطنية، ولكنه اختار تمثيل المنتخب الإسباني.
في ذات السياق، وفي أحدث مستجدات هذه القضية، نقلت صفحة “سوكر 212” قول يامال: “لقد لعبت دائمًا مع المنتخب الإسباني، منذ أن كنت تحت 15 سنة”.
وأضاف المتحدث ذاته، “لقد كنت واضحًا دائمًا، أريد اللعب لإسبانيا، والفوز كأس الأمم الأوروبية وكأس العالم وكل ما أستطيع”.
توجيه الانتقادات
على الرغم من شفافيته فيما يتعلق بقراره، إلا أن يامال تلقى انتقادات حادة من بعض متتبعي الشأن الرياضي. يُعَبِّر البعض عن قلقهم بشأن القرار وعدم تمثيله للمغرب، مما أثار تساؤلات حول الانتماء الوطني.
الجدل حول الانتماء الوطني
حق اللاعب في اختياره
من جهتهم، يرون بعض الأشخاص أن لامين يامال يملك الحق في اختيار البلد الذي يرغب في تمثيله. يُعَبِّرون عن احترامهم لقراره ويرونه مبررًا بناءً على تجاربه الشخصية والمهنية.
يشار إلى أن اللاعب لامين يامال، البالغ من العمر 16 عاما، اختار أن يلعب لصالح المنتخب الإسباني للمشاركة في تصفيات كأس الأمم الأوروبية، بالرغم من الجهود التي بذلتها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والناخب الوطني وليد الركراكي، من أجل إقناعه بالدفاع عن منتخب بلاده.
توجيه التساؤلات
مع ذلك، هناك آخرون يرون أن هذا القرار يفتح نقاشًا حول انتماء الرياضيين لبلادهم الأصلية.
الختام
القرار والمستقبل
يبدو أن قرار لامين يامال سيظل محط جدل ومناقشة في عالم كرة القدم.
المغرب _ في حادث إنقاذ مؤثر، نجحت فرق الإنقاذ البحري الإسبانية في إنقاذ حياة شابين مغربيين يوم الأحد الماضي (3 سبتمبر)، حيث كانا على وشك الغرق قبالة ساحل مدينة سبتة المحتلة.
وتعرض الشابان للخطر بعد أن قرروا قطع المياه سباحة في محاولة يائسة للوصول إلى شاطئ سبتة المحتلة.
رحلة البحث عن الأمان تحولت إلى كارثة
بحسب موقع “إل فارو دي سويتا”، قطع الشابان المياه سباحة بهدف الوصول إلى الشاطئ المحتل، ولكن تم رصدهما على بعد أمتار قليلة من الساحل.
وفقًا للمصدر ذاته، نجح أحد الشابين في الوصول إلى الشاطئ، بينما بقي الشاب الآخر على بعد 20 مترًا فقط من اليابسة، مما جعله يواجه موقفًا حرجًا.
إنقاذ في اللحظة الأخيرة
على الرغم من أنهما كانا في حالة حرجة بسبب انخفاض درجة الحرارة والتعب، إذ قضيا أكثر من 3 ساعات في الماء، إلا أن فرق الإنقاذ البحري تمكنت من إنقاذ حياتهما.
هذا الحادث يسلط الضوء على أهمية الجهود المستمرة لفرق الإنقاذ البحري في المناطق البحرية لضمان سلامة الأشخاص والحد من الحوادث البحرية القاتلة.
تسليط الضوء على واقعة السعيدية
وتأتي هذه المجهودات التي قامت بها البحرية الإسبانية لتسلط الضوء على المجزرة التي شهدتها الحدود البحرية بين المغرب والجزائر والتي انتهت بمقتل شابين مغربيين على يد الجيش الجزائري وإصابة آخر فيما تمكن الشخص الرابع من النجاة.
وأثارت هذه الواقعة قلقاً دولياً وضجة كبيرة وجدلا واسعا بعد مقتل مغربيين على يد الجيش الجزائري في عرض البحر، بعد دخولهما، رفقة ثلاثة أشخاص آخرين، المياه الإقليمية الجزائرية عن طريق الخطأ.
الجزائر– تفاجأت عائلة الشاب عبد العالي مشيور بمأساة صادمة، حيث توفي ابنهم عبد العالي بشكل مأساوي على يد عناصر خفر السواحل الجزائريين. وما جعل الوضع أكثر تعقيدًا هو محاولة السلطات الجزائرية ابتزاز ومساومة العائلة من أجل تسليم جثة ابنهم لدفنها في المغرب.
مأساة عائلة مشيور
الواقعة الأليمة
كانت بداية الكارثة عندما دخل أربعة شبان مغاربة مياه البحر الجزائرية عن طريق الخطأ أثناء ركوبهم للدراجات المائية. هؤلاء الشبان كانوا يقضون عطلة في شاطئ السعيدية في المغرب واجتازوا الحدود بشكل غير مقصود.
إطلاق النار الجزائري
قامت قوات خفر السواحل الجزائرية بإطلاق النار على الشبان، مما أسفر عن مقتل اثنين منهم واحتجاز الثالث، بينما نجا الرابع من هذا الحادث الرهيب. وقد أثار هذا الحادث جدلاً واسعًا في العالم.
ابتزاز ومساومة
محاولة التسليم المشبوهة
بعد الحادث المأساوي، ووفق ما كشفه يحيى قيسي شقيق الضحية بلال قيسي، وهو قريب عائلة مشيور التي كان ابنها ضحية اغتيال خفر السواحل الجزائرية، فقد بدأت السلطات الجزائرية في محاولة غريبة للغاية لتسليم جثة الشاب عبد العالي لعائلته. طلبت السلطات من العائلة التوقيع على وثيقة تثبت أن ابنهم توفي غرقًا في البحر مقابل تسليم الجثة. ولكن العائلة رفضت هذا الاقتراح.
رفض العائلة والمطالبة بالحقيقة
عبد العالي مشيور لم يكن مجرد ضحية غرق بل كان جسده يحمل آثار إصابتين برصاصة واحدة في الظهر وأخرى في الرأس. هذا الأمر جعل العائلة تشكك في قصة الغرق وتطالب بمعرفة الحقيقة ومعاقبة المسؤولين عن مقتله.
في ذات السياق، أوضح قيسي في تصريح له على برنامج يبثه الناشط اليمني أسعد الشرعي، على موقع “اليوتيوب” ومنصة “تيك توك”، أن والد الضحية عبد العالي رفض بشكل قاطع طلب السلطات الجزائرية، مضيفا أن هذه الأخيرة طلبت في مرحلة ثانية من عائلة الضحية عدم الحديث لوسائل الإعلام في الموضوع وإلا لن تتسلم جثة الضحية.
البحث عن العدالة
فتح تحقيق رسمي
بعد هذه الأحداث الصادمة، قامت النيابة العامة بفتح تحقيق رسمي حول “ملابسات مصرع” الشاب عبد العالي مشيور. هذا الإجراء يهدف إلى كشف الحقيقة ومعاقبة المسؤولين عن هذا الحادث الأليم.
تعليقات المتحدثين
عبَّر متحدث باسم الحكومة المغربية عن استيائه من الواقعة وأكد أن هذا الملف سيتم متابعته بجدية من قبل السلطات المغربية. بينما أشارت وزارة الدفاع الجزائرية إلى أنه تم تحذير الأشخاص الذين دخلوا حدودها بشكل غير قانوني ورفضوا الامتثال للأوامر.
يشار إلى أنه تم العثور على جثة بلال قيسي في ساحل السعيدية، ودُفن يوم الخميس الماضي بحضور عدد من أقاربه وسكان بلدة بني درار على الحدود الجزائرية في شرق المغرب، بحسب ما يظهر شريط فيديو حصلت عليه وكالة فرانس برس.
الختام
دعوة إلى العدالة
تظل هذه القصة مأساوية ومحزنة، وتشير إلى ضرورة تحقيق العدالة ومحاسبة المسؤولين عن مقتل الشاب عبد العالي مشيور. العائلة تصر على معرفة الحقيقة، والسلطات يجب أن تضمن تحقيقًا عادلاً في هذا الحادث الذي هز مشاعر الجميع.
ليبيريا _ مع وشح الأمل والتطلع إلى النجاح في تصفيات كأس إفريقيا للأمم “كان 23″، وصلت مجموعة من لاعبي المنتخب الوطني الأول لكرة القدم في المغرب إلى مركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة في مدينة سلا.
ويستعد اللاعبون للمشاركة في معسكر إعدادي استعدادًا لمواجهتين هامتين.
مواجهة ليبيريا: الهدف هو التأهل
في الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة لكأس إفريقيا، سيواجه منتخب المغرب منتخب ليبيريا يوم السبت المقبل في مدينة أكادير.
ويطمح أسود الأطلس في تحقيق الفوز للتأهل إلى البطولة القارية.
مواجهة بوركينا فاسو (ودية): إعداد للمباريات القادمة
بعد مباراة ليبيريا، سيواجه رفاق ياسين بونو منتخب بوركينا فاسو وديًا في 12 شتنبر الجاري في فرنسا. هذه المباراة الودية تأتي كجزء من استعدادات المنتخب المغربي للمباريات المهمة في المستقبل.
مشاركة لاعبين من مختلف الدوريات
شهد وصول المعسكر الإعدادي مشاركة لاعبين من مختلف الدوريات، بما في ذلك الدوريات الخليجية والبطولة الوطنية.
ومن المتوقع أن ينضم باقي اللاعبين في الساعات القادمة، بما في ذلك المحترفين في الدوريات الأوروبية.
بهذا، يأمل المنتخب الوطني المغربي في تحقيق الأداء القوي في المباريات القادمة والمضي قدمًا نحو تحقيق الأهداف المرسومة أمامهم.
المولد النبوي_ وفقًا لمختصين مغاربة في علم الفلك، تم استخدام الحسابات الفلكية المعتمدة لتحديد بداية شهر ربيع الأول للعام 1445 هجريًا. تلك الحسابات تعتمد على مراقبة حركة القمر والأجرام السماوية، وتقنيات حديثة لتحديد الأوقات بدقة.
احتفال بالمولد النبوي الشريف في 27 سبتمبر
ونتيجة لهذا التحديد الدقيق، سيحتفل المغاربة بذكرى المولد النبوي الشريف في يوم الأربعاء 27 سبتمبر الجاري.
وسيكون هذا اليوم مناسبة للصلاة والتأمل في حياة وسيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
عطلة رسمية للموظفين والتلاميذ
تعتبر هذه المناسبة عطلة رسمية للموظفين والتلاميذ في المغرب.
وستمتد العطلة لمدة يومين، حيث سيتمتع الموظفون بيومي الأربعاء والخميس 12 و13 ربيع الأول، والذي يوافق الأيام 27 و28 سبتمبر.
وستكون هذه الفرصة للأسر والأصدقاء للاجتماع والاحتفال بالمناسبة المهمة والتأمل في قيم الإسلام والسلام.
العيون_ في تطور دبلوماسي مهم، وصل ستيفان دي ميستورا، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، إلى مدينة العيون في الصحراء المغربية، حيث يقوم بزيارة رسمية تهدف إلى دعم الجهود الدبلوماسية لحل النزاع في المنطقة.
استقبال السفير المغربي وتغييرات في برنامج الزيارة
وفي سياق متصل، استقبلت مدينة العيون السفير المغربي عمر هلال، السفير الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، حيث يُفترض أن يلعب دورًا مهمًا في هذه الزيارة الدبلوماسية. وتم الترتيب لتنسيق الجهود المشتركة لدعم السلام والاستقرار في المنطقة.
لقاءات مرتقبة مع الشيوخ والأعيان والهيئات المحلية
من المتوقع أن يجري السفير المغربي لقاءات مع ستيفان دي ميستورا تشمل محادثات مع الشيوخ المحليين وكبار الأعيان والهيئات المنتخبة في المنطقة، وذلك في إطار التعاون والحوار للبحث عن حلول سلمية للنزاع في الصحراء المغربية.
عشاء تكريمي في شرف ضيف الصحراء المغربية
وأخيرًا، أكدت مصادر موثوقة أن هناك تغييرات طفيفة في برنامج زيارة دي ميستورا إلى العيون، حيث من المقرر أن يجتمع مع عدد من الشيوخ والأعيان والمنتخبين في مأدبة عشاء تكريمية تُقام على شرف ضيف الصحراء المغربية الكبير.
سيتم خلال هذا اللقاء بحث القضايا ذات الاهتمام المشترك وتعزيز التعاون الدولي من أجل تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
