علم قبل قليل من مراسل صحافة بلادي بالقرب من مقر الفرقة الجهوية للشرطة القضائية بفاس أن الأبحاث مستمرة ليلا و بشكل مكثف في قضايا تتعلق بملفات فساد بجماعة فاس.
و بحسب المعطيات الغير دقيقة فقد شكل الاستماع لنائب برلماني بخصوص هذا الملف صدمة إضطرت معه الضابطة القضائية لتوقيف العديد من المسؤولين قصد الاستماع لهم قبيل تقديمهم أمام أنظار النيابة العامة المختصة .
و تحيط الشرطة القضائية بفاس هذه العمليات بسرية كبيرة التزامات بمقتضيات المسطرة الجنائية الخاصة بالأبحاث التمهيدية.
و علم سابقا أن النيابة العامة أمرت بوضع 3 أشخاص رهن الحراسة النظرية فيما تداولت أنباء أخرى أن العدد وصل إلى 5.
و تعتبر هذه العملية أصخم استنطاق لمسؤولين سياسيين مكليين بعد ملف رشيد الفايق عن حزب الأحرار.
مصدر: البرلماني البوصيري في ضيافة الفرقة الجهوية بفاس
المغرب– هنئ الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني شقيق أمير دولة قطر تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني وضابط بالقوات المسلحة القطرية برتبة نقيب بالإضافة إلى رئاسة اللجنة الأولمبية القطرية، المملكة المغربية بمناسبة قرار استضافة نهائيات كأس العالم 2030 في المغرب والبرتغال وإسبانيا.
وقال الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني، “نهنئ الأشقاء في مملكة المغرب 🇲🇦 على اختيار الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA لملف المغرب وإسبانيا والبرتغال لتنظيم كأس العالم لكرة القدم عام 2030..🏆”.
وأضاف شقيق أمير دولة قطر عبر منصة “X”، “استضافة تاريخية لبلد عربي آخر لواحد من أهم الاحداث الرياضية في العالم”.
وختم الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني تدوينته بعبارة مغربية، “ديما مغرب .. 🇶🇦♥️🇲🇦”.
وأعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” اليوم الأربعاء، عن قرار استضافة نهائيات كأس العالم 2030 في المغرب والبرتغال وإسبانيا.
وفي إعلانه الرسمي، أكد الفيفا أن هذه النسخة ستشهد أيضًا إقامة 3 مباريات في الأرجنتين وباراغواي وأوروغواي.
تم اختيار الدول الثلاث اللاتينية لتنظيم بعض مباريات البطولة كجزء من الاحتفال بمرور 100 عام على أول نسخة من كأس العالم في التاريخ، التي أُقيمت في أوروغواي عام 1930.
وكان الملك محمد السادس قد زف اليوم الأربعاء بفرحة كبيرة للشعب المغربي خبر اعتماد مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم بالإجماع لملف المغرب إسبانيا والبرتغال، كترشيح وحيد لتنظيم كأس العالم 2030 لكرة القدم وهو قرار تاريخي ومهم للمغرب.
وقدّم الملك محمد السادس تهانيه لمملكة إسبانيا وجمهورية البرتغال على هذا النجاح وأعرب عن التزام المغرب بالعمل بتكامل مع الهيئات المعنية بهذا الملف لضمان نجاح هذا الحدث الرياضي العالمي.
بوريطة _ كشف مصدر إعلامي أن وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، قام بإنهاء مهام 16 مسؤولًا في وزارته.
وأكد ذات المصدر أن هذه الخطوة تمت بشكل سلس وبدون وقوع أخطاء فيما يتعلق بأداء رؤساء الأقسام.
ويعتبر أحد أهم القرارات التي تم اتخاذها هي إنهاء مهام رؤساء الأقسام في المفتشية العامة للوزارة بالإضافة إلى تغييرات في توزيع المسؤولين في 9 مديريات مختلفة في الإدارة المركزية.
و سيستمر الوزير بوريطة في سياسته التغييرية، حسب ذات المصدر، حيث من المتوقع أن يجري تعيينات جديدة في الإدارة الدبلوماسية في المستقبل القريب.
وسيجري وزير الخارجية ناصر بوريطة تغييرات إضافية متوقعة بعد يناير 2024، حيث سيتم استكمال تعيين المسؤولين وفقًا للإجراءات القانونية والمرسومات المعمول بها في مناصب القيادة.
وتشير هذه القرارات الهامة على رأس وزارة الخارجية إلى استمرارية جهود إصلاح الوزير بوريطة في تطوير وتحسين الوزارة وأداء الخدمة الدبلوماسية.
فيفا– أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” اليوم الأربعاء، عن قرار استضافة نهائيات كأس العالم 2030 في المغرب والبرتغال وإسبانيا.
وفي إعلانه الرسمي، أكد الفيفا أن هذه النسخة ستشهد أيضًا إقامة 3 مباريات في الأرجنتين وباراغواي وأوروغواي.
تم اختيار الدول الثلاث اللاتينية لتنظيم بعض مباريات البطولة كجزء من الاحتفال بمرور 100 عام على أول نسخة من كأس العالم في التاريخ، التي أُقيمت في أوروغواي عام 1930.
وكان الملك محمد السادس قد زف اليوم الأربعاء بفرحة كبيرة للشعب المغربي خبر اعتماد مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم بالإجماع لملف المغرب إسبانيا والبرتغال، كترشيح وحيد لتنظيم كأس العالم 2030 لكرة القدم وهو قرار تاريخي ومهم للمغرب.
وقدّم الملك محمد السادس تهانيه لمملكة إسبانيا وجمهورية البرتغال على هذا النجاح وأعرب عن التزام المغرب بالعمل بتكامل مع الهيئات المعنية بهذا الملف لضمان نجاح هذا الحدث الرياضي العالمي.
يزف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، بفرحة كبيرة للشعب المغربي خبر اعتماد مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم، بالإجماع، لملف المغرب – إسبانيا – البرتغال كترشيح وحيد لتنظيم كأس العالم 2030 لكرة القدم.
ويمثل هذا القرار إشادة واعترافا بالمكانة الخاصة التي يحظى بها المغرب بين الأمم الكبرى.
وبهذه المناسبة، أعرب جلالة الملك عن تهانئه لمملكة إسبانيا وجمهورية البرتغال، مجددا جلالته التأكيد على التزام المملكة المغربية بالعمل، في تكامل تام، مع الهيئات المكلفة بهذا الملف في البلدان المضيفة.
المغرب– كشفت صحيفة “لوموند” الفرنسية عن التصاعد المستمر للتوترات بين المغرب وفرنسا في الفترة الأخيرة. حيث تشير الصحيفة إلى أن العلاقات بين البلدين تدهورت بشكل ملحوظ خلال العامين الماضيين، وأصبحت أكثر توترًا مع مرور الوقت.
وأوضح المصدر في مقال تحت عنوان “بين المغرب وفرنسا.. علاقات دبلوماسية تتدهور“، أن الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب وأسفر عن العديد من الخسائر البشرية والمادية. كان من المتوقع أن يؤدي هذا الحادث إلى تهدئة العلاقات بين البلدين، ولكن الواقع كان عكس ذلك، حيث اشتعلت الأزمة بشكل أكبر نتيجة لتصاعد التوتر الذي تسببت فيه وسائل الإعلام في البلدين.
وأشارت الصحيفة إلى أن مناظرات تلفزيونية في باريس بعناوين غريبة من قبيل “هل يستطيع المغرب أن يدبر أزمة الزلزال دون مساعدة فرنسا؟”، أدت إلى تصاعد التوتر مما جعل العلاقات بين المغرب وفرنسا موضوعًا حساسًا، حيث اتهمت وسائل الإعلام المغربية الصحافة الفرنسية، حسب المصدر، بالتعامل بشكل غير مهني وبطريقة تتجاوز حدود اللباقة، مما زاد من تصاعد الأزمة.
وقالت الصحيفة أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حاول تهدئة الأوضاع من خلال خطاب توجيهي إلى الشعب المغربي، ولكن هذا الخطاب أثار موجة من الانتقادات من قبل المغاربة، الذين اعتبروا أنه انتهك بروتوكول اللباقة والاحترام.
وقالت الصحيفة متسائلة، “من كان يتخيل أن كارثة طبيعية يمكن أن تتحول إلى فتيل أزمة؟ فهل كان من الضروري أن تصبح العلاقات الفرنسية المغربية مادة قابلة للاشتعال؟ وهل بلغ الأمر إلى حد إعطاء أي خرجة رسمية أو مقال صحفي، تفسيرا مشبوها؟”.
وأشارت الصحيفة إلى أن الأزمة بين البلدين أصبحت أكثر تعقيدًا هذه المرة، وأنها على ما يبدو تتعلق بشكل رئيسي بمغربية الصحراء وموقف فرنسا منها. حيث تريد المملكة من فرنسا أن تحذو حذو دول عظمى حول القضية، بينما تظل فرنسا تتوخى حذرًا لتجنب إثارة غضب الجزائر، التي تدعم الجبهة الانفصالية.
شينغن_ تمكنت عناصر الشرطة القضائية في مدن وجدة والناظور وبركان بالمغرب يوم الأربعاء من تنفيذ عملية ناجحة أسفرت عن توقيف 8 أشخاص يشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في عدة أنشطة إجرامية.
وفقًا للمعلومات التي وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، جرت عمليات التوقيف في وقت متزامن بكل من مدن وجدة والناظور وبركان.
وحسب المعطيات المتوفرة فإن الموقوفين يشتبه تورطهم في قضية تتعلق بتزوير وثائق ومستندات إدارية ومحررات بنكية تدخل ضمن ملفات الحصول على تأشيرات السفر إلى الدول الأوروبية، هذه الوثائق المزورة تم استخدامها بواسطة شبكات إجرامية تنشط في تنظيم الهجرة غير الشرعية.
وتمت عمليات التفتيش في إطار هذه القضية بنجاح، حيث تم حجز العديد من الوثائق المزورة ومعدات تستخدم في عمليات التزوير.
وتشمل المعدات المحجوزة مجموعة من الطوابع والأختام المزيفة وأجهزة الكمبيوتر والدعامات الإلكترونية.
وتم أيضًا حجز إيصالات لتحويلات مالية ومبالغ نقدية بالعملة الوطنية والأوروبية يشتبه في كونها من متحصلات هذا النشاط الإجرامي.
إجراءات قانونية
وفقًا للإجراءات القانونية، تم إخضاع المشتبه فيهم للبحث القضائي بإشراف النيابة العامة المختصة.
وسيتم متابعة التحقيق لتحديد المزيد من التفاصيل حول هذه الشبكة الإجرامية وتوقيف المتورطين الآخرين إذا كانوا موجودين.
علم من مصدر خاص في ملف مثير جدا بجهة فاس مكناس أن قيادي معروف بحزب الحركة الشعبية يشتبه تورطه في قيادة حملة إعلامية في محاولة منه للإطاحة بموظف مسؤول بوزارة الداخلية بسبب حياده في التعاطي مع ملفات الشأن العام.
و أضافت المصادر أن القيادي سخر مجموعة من معارفه الإعلامية و الفيسبوكية لقيادة هجوم شبه منظم على ذات الموظف، مستغلا أشخاص حرضهم على عرقلة منفعة عامة.
و نجح القيادي من نشر مجموعة من المحتوى الرقمي ببصمة انتقامية، حركت لجنة خاصة بوزارة الداخلية توصلت إلى سلامة المركز القانونية للموظف.
و يهدف هذا التحريض بحسب مصادر لإلحاق عقوبة مباشرة بمسؤول وزارة الداخلية قصد إعفاءه أو تنقيله من خلال بث و توزيع إدعاءات كاذبة حول أحد تدخلاته القانونية.
وزارة الداخلية تراقب اتفاقيات المنتخبين
يتبع
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس