أعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم السبت 31 أكتوبر 2020، تسجيل 3790 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 219084حالة في المغرب.
وفي ذات السياق، تأكدت 3350 حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 181275، كما تم التبليغ عن 70 حالة وفاة خلال الـ24 ساعة المنصرمة، ليصبح العدد الإجمالي للوفيات 3695 وفاة.
اعتقلت الشرطة الإسبانية مغربيا في الأربعينات من عمره للاشتباه في تورطه ببث الأفكار المتطرفة، خاصة بين المراهقين، وجمع الأموال لحركة حماس الفلسطينية وذراعها العسكري “كتائب عز الدين القسام”.
وتم الاعتقال خلال عملية أمنية أطلِقت الأربعاء الماضي، وكان الموقوف الذكور من بين المستهدفين خلالها، الذي وصِف في وسائل الإعلام، استنادا إلى مصادر أمنية، بـ”الإمام”.
وذكرت صحيفة “لارازون” الإسبانية، إن المغربي الموقوف المسمى “محمد ش” والمقيم بطريقة قانونية في باساخيس في إقليم الباسك، بشمال غرب إسبانيا، كان عاطلا عن العمل يعيش على المساعدات الاجتماعية ويمارس نشاطه الديني/الإيديولوجي، بما فيه الترويج لفكر “داعش”، بأشكال ملتوية، دون ترخيص، مستغلا إمكانيات جمعية ممولة من طرف السلطات الإقليمية الباسكية ومنصات التواصل الاجتماعي.
وتابعت الصحيفة نقلا عن أجهزة الأمن أن المعني بالأمر “محمد ش”، أرسل 100 ألف يورو على الأقل لكتائب عز الدين القسام في فلسطين.
كشف مقطع فيديو لحظة الاعتداء على مواطن بأحد شوارع مدينة أكاداير من طرف جانحين، وسلبه حاجياته باستعمال السلاح الأبيض.
ووفق ما أظهره مقطع فيديو تداوله نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، فقد باغت شخصين كانا على مثن دراجة نارية مواطنا بأحد أزقة حي تاسيلا قرب إحدى محطات المحروقات بأكادير، إذ أمسك أحدهما بخناقه ووجه له ضربات بسلاح أبيض من الحجم الكبير على مستوى الرأس، وسلبه بعض حاجياته قبل أن يمتطي الدراجة النارية رفقة شريكه في العملية ويفرا من المكان بسرعة.
وحسب ما أفاد يه موثق الفيديو، فإن الضحية أستاذ تعليم تم سلبه هاتفه النقال ومحفظة نقوده كما أصيب بجرح في رأسه.
واستنكر العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي هذا الفعل الإجرامي، مشيرين على أن مثل هذه العمليات كثرت مؤخرا ببعض أحياء أكادير، مطالبين السلطات الأمنية بتكثيف دورياتها والضرب بيد من حديد على يد هؤلاء المجرمين الذين يعرضون حياة المواطنين للخطر.
أصدرت عصابة البوليساريو بيانا يحمل تهديدا صريحا ويتجاهل بعثة المينورسو، ويدعوا للعودة إلى حمل السلاح في وجه المغرب، بعد القرار الأممي بخصوص قضية الصحراء المغربية.
هذا القرار الصادر عن البوليساريو بعد أشغال الجمع العام الاستثنائي للأمانة العامة المنعقد أمس الجمعة، اتهمت من خلاله وبشكل صريح الأمم المتحدة بالتحيز للطرح المغربي واصفا بعثة المينورسو بـ “المتفرجة وعديمة الجدوى”.
غير أن الخطير في بيان جبهة البوليساريو، هو تأكيدهم على أن إلغاء الأمم المتحدة لمقترح تنظيم استفتاء، تقرير المصير الأمر الذي يعني إنهاء اتفاق وقف إطلاق النار، وهو ما يمكن اعتباره إعلان حرب أحادي الجانب من طرف الانفصاليين.
لقي خمسة أشخاص مصرعهم الأخير، قبل قليل من يومه السبت، في حادثة سير وقعت بالطريق السيار الرابط بين مراكش وأكادير، على مستوى الجماعة الترابية القروية مجاط بإقليم شيشاوة.
وأصيب في هذا الحادث المروع ثمانية أشخاص الأمر الذي دفع الطاقم الطبي إلى نقل خمسة منهم حالتهم الصحية جد حرجة إلى مستعجلات المستشفى الجامعي بمراكش، أما 3 آخرين نقلوا إلى مستعجلات المستشفى الإقليمي بشيشاوة من أجل تلقي الإسعافات الأولية.
وتعود تفاصيل الحادث، إلى اصطدام سيارة بشاحنة كانت تقف على قارعة الطريق، ما خلف وفاة زوجين وابنيهما ومساعد سائق المركبة التي كانت قادمة من الدار البيضاء في اتجاه أكادير.
قال “الطيب حمضي” الطبيب الباحث في السياسات والنظم الطبية، في تصريح لأحد المنابر الإعلامية، اليوم السبت 31 أكتوبر 2020، “إنه من المتوقع أن تدخل الموجة الثانية من كورونا إلى المغرب، خلال الأسبوع المقبل من شهر نونبر، والتي ستكون أكثر شراسة، حيث سيظهر ذلك من خلال ارتفاع عدد الوفيات للمصابين بفيروس كورونا المستجد”.
وأوضح الطيب، “أن الموجة الثانية من فيروس كورونا ستكون شرسة جدا، بحيث سيتم تسجيل أرقام قياسية لعدد المصابين، رغم أن التحاليل المخبرية التي تجرى في اليوم لا تظهر الأعداد الحقيقية، لأن هناك عدد محدود من التحاليل التي تجرى في اليوم الواحد ولا يمكن تجاوزها”.
وأردف المتحدث نفسه، “أن الحالة الوبائية بمدينة الدار البيضاء ستكون صعبة للغاية خلال الأيام المقبلة، ومن المنتظر أن يتم تسجيل أرقام قياسية، بعد دخول الموجة الثانية، مطالبا من المواطنين المغاربة أن يلتزموا أكثر بالاجراءات الاحترازية من أجل تفادي الاصابة، لأنه ليس هناك حل سوى الوقاية من المرض، لأن الفترة المقبلة ستكون حاسمة وهناك عدة سيناريوهات سيتم الاعتماد عليها لمواجهة الوباء سواء داخل مدينة الدار البيضاء أو باقي المدن المغربية”.
وبخصوص عودة الحجر الصحي الشامل إلى المملكة، أكد الباحث في السياسات والنظم الطبية، أن كل الاحتمالات ممكنة، وجميع السيناريوها محتملة.
أعلنت “هند العلمي” زوجة ومديرة أعمال النجم الكوميدي ومقدم البرامج “حمزة الفيلالي”، اليوم السبت، عن مفاجاة أثناء تواجدهما في الفترة الراهنة بدولة الإمارات.
وكشفت هند العلمي عن حملها بطفلها الثاني، من خلال حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستغرام، بعد نشرها لصورة تبرز بطنها بشكل واضح، من أمام برج خليفة الشهير.
جدير بالذكر أن حمزة الفيلالي وزوجته، هند العلمي، لديهما طفلة بكر تدعى “أروى”، وينتظران حاليا طفلهما الثاني، الذي لم يكشفان بعد عن جنسه.
شهد مسجد القدس بمدينة كلميم (جنوب المغرب)، بعد صلاة الجمعة، حدثا إيمانيا شد الأنظار والقلوب، إثر إعلان مواطنة أجنبية من جنسية فرنسية اعتناقها الدين الإسلامي، وسط فرحة عموم المصلين بالمسجد المذكور.
وكانت المواطنة الفرنسية مرتدية حجابا شرعيا وبدت مبتهجة به، ونطقت الشهادتين أمام إمام المسجد بحضور المئات من المصلين الذين تفاعلوا مع الواقعة برفع التكبيرات.
وعبرت المواطنة الفرنسية، عن دهشتها بفرحة جموع المصلين بدخولها في دين الإسلام الذي ارتضته لنفسها واعتنقته بفضل زوجها وعائلته المقيم بمدينة كلميم.
ذكر مصدر إعلامي مطلع، أن مجموعة من المصابين بفيروس “كورونا”، بمدينة الدار البيضاء، وجدوا أنفسهم في سباقٍ، للبحث عن الأدوية التي وصفتها لهم الأطر الطبية للعلاج من الفيروس، بعد أن توقفت مصالح وزارة الصحة عن توفيرها بالمجان.
وأوضح ذات المصدر، أن مصالح وزارة الصحة بالدار البيضاء، تقوم فقط بتوفير دواء “الهيدروكسي كلوروكين”، فيما يتكلف الشخص المصاب بشراء باقي الأدوية من الصيدليات، إلا أن المشكل أن هذه الأدوية قليلة في السوق الأمر الذي يتطلب البحث عنها في بعض الأحيان في مدن أخرى.
وتحصل منبرنا على وصفة طبية لعلاج مرضى “كورونا” تكشف عن الأدوية التي يشتريها المصابون، وهي “فيتامين-سي 1000″، “زيناسكين”، “كارديوأبيرين”، “أزيترومايسين”.
المصدر نفسه رجح أن يكون هذا الوضع له علاقة بنفاذ المخزون من هذه الأدوية بالبيضاء على إثر تدهور الحالة الوبائية وتصاعد عدد المصابين بشكل كبير في الآونة الأخيرة حيث أصبحت الدار البيضاء بؤرة وبائية.
وفسر المصدر هذا الأمر، أن السلطات الصحية في الرباط مثلاً لا تزال تقدم هذه الأدوية بالمجان، أي أن الأمور في الدار البيضاء تطوّرت إلى الأسوء.
