حطت اليوم الاثنين 18 أكتوبر الجاري، طائرة تابعة للخطوط الجوية الليبية بمطار المنستير قادمة من مطار بنينا، بشكل اضطرار.

وأكدت مصادر اعلامية، أن الطائرة هبطت لوجود طفل مريض توجب إنزاله في أقرب نقطة وستكمل الطائرة رحلتها صوب مطار تونس قرطاج.

أعادت تونس وليبيا، أمس الجمعة، فتح حدودهما المشتركة، التي كانت مغلقة منذ أكثر من شهرين بسبب جائحة فيروس كورونا.

في اليوم الأول من إعادة الافتتاح هذا ، الذي قررته السلطات التونسية والليبية، أول أمس الخميس ، ظل عدد المسافرين منخفضًا في كلا الاتجاهين عند نقطة رأس الجدير الحدودية جنوب شرق تونس.

وأشارت مصادر عليمة، إلى أن أكثر من مائة شاحنة فارغة، بما في ذلك نقل المنتجات الغذائية من تونس ، كانت تقف في طوابير لدخول الأراضي التونسية.

معبر رأس جدير هو نقطة العبور الرئيسية بين غرب ليبيا وجنوب شرق تونس ، وهي منطقة تعتمد إلى حد كبير على التجارة عبر الحدود ، بما في ذلك التهريب.

إلى جانب التجارة ، تعد تونس الوجهة الرئيسية لسكان غرب ليبيا للحصول على الرعاية الطبية.

بالإضافة إلى ذلك ، أعلنت شركة الطيران الوطنية التونسية، أول أمس الخميس، استئناف رحلاتها ابتداء من 23 سبتمبر إلى مطارات طرابلس ومعيتيقة (شمال غرب) وبنغازي (شمال شرقي) الليبية.

تونس هي إحدى الدول الوحيدة، إلى جانب تركيا ومصر، حيث يُسمح عادةً برحلات جوية من ليبيا وتقبل المواطنين الليبيين بدون تأشيرة.

وللتذكير، قررت ليبيا، في 8 يوليو، إغلاق حدودها مع تونس وتعليق الروابط الجوية مع هذا البلد الذي سجل في ذلك الوقت ارتفاعًا في معدل الإصابة بفيروس كورونا ، تجاوز 4000 حالة يوميًا.

في غضون ذلك، قررت تونس أن تفعل الشيء نفسه. قرر البلدان أخيرًا إعادة فتح حدودهما المشتركة بعد تحسن الوضع الصحي المسجل خلال الأسبوعين الماضيين في تونس.

عبر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اليوم الخميس 16 شتنبر الجاري، عن استعداد بلاده لتقديم كافة الإمكانات الضرورية لتنفيذ انتخابات ليبيا في ديسمبر.

وجاء ذلك خلال استقباله من طرف عبد الحميد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة، وذلك بحضور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وعباس كامل رئيس المخابرات العامة.

وبهذه المناسبة عبر السيسي عن ترحيبه بزيارة الدبيبة إلى مصر للمشاركة في اجتماعات اللجنة العليا المصرية الليبية المشتركة، مشيرا الى الأولوية  التي توليها مصر لعودة الاستقرار إلى  ليبيا وتمكينها من استعادة دورها إقليميًا ودوليًا.

عقد وفد وزاري ليبي و تونسي صباح اليوم الأربعاء 15 شتنبر الجاري، لقاءا بمعبر رأس اجدير الحدودي.

وجاء هذا اللقاء بهذف مناقشة وضع الترتيبات اللازمة لافتتاح المعبر والاتفاق على البروتوكول الصحي بين البلدين.

دخل المتحدث باسم حكومة الوحدة الوطنية محمد حمودة اليوم الثلاثاء 14 شتنبر الجاري، على خط العلاقات بين تونس وليبيا، مشيرا إلى وجود حملة ممنهجة لإفساد صفو العلاقات بين البلدين.

وأشار المتحدث ذاته إلى إن الأنباء التي تتعلق بمنع المواطنين الليبيين من دخول تونس غير صحيحة منبها إلى وجود حملة ممنهجة لإفساد صفو العلاقة بين البلدين.

أوضح سفير تونس في ليبيا لسعد العجيلي، اليوم الثلاثاء 14 شتنبر الجاري، أن تونس لم تتخد أي موقف ضد حاملي جواز السفر الليبي كما يتم تداوله.

وأكد المتحدث ذاته في تصريح صحفي على أن الليبيين مرحب بهم في تونس مشيرا في معرض كلامه الى ان تونس لم تتخذ يوما ما قرارا ضدهم.

وأشار الى أن الإجراءات المتخذة من الحكومة التونسية أساسها صحي وليس سياسي بسبب انهيار المنظومة الصحية وتدهور الوضع الصحي خلال الفترة الماضية.

دخل عضو مجلس النواب محمد العباني اليوم السبت 11 غشت الجاري على خط قضية اعتراض بعض أعضاء مجلس النوابعلى صدور قانون انتخاب رئيس الدولة.

وأشار العباني في تصريح صحفي إلى أن البيان الصادر عن هؤلاء الأشخاص في صيغته لا يعترض على القانون وإنما الاعتراض منصبا على كيفية الإصدار لأنها مخالفة للإعلان الدستوري وتعديلاته.

أعلن  رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبدالحميد الدبيبة، صباح اليوم الأربعاء 8  سبتمبر  الجاري،  أنه شيقوم بزيارة الى الجمهورية التونسية يوم غد الخميس.

وفي ذات السياق نفى المتحدث ذاته اتهام الجمهورية التونسية بتصدير الإرهاب .

وقال رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، “ما حدث مع الدولة الجارة تونس، هو أنه كان هناك تقرير من الإنتربول في تونس يتهم الليبيين بتصدير الإرهاب، وهذا غير صحيح، نحن نعرف وكل العالم بالإحصاءات مِن أين أتى الإرهاب، ونحن لا نتهم دولة تونس نحن أشقاء وجيران وعلاقتنا علاقة أخوة وعلاقات اقتصادية، وغدًا لديّ زيارة إلى تونس ولقاء مع الرئيس قيس السعيد” .

نفى رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبدالحميد الدبيبة، صباح اليوم الأربعاء 8  سبتمبر  الجاري، اتهام الجمهورية التونسية بتصدير الإرهاب .

وأكد المتحدث ذاته خلال جلسة مساءلة أمام البرلمان الليبي أنه سيقوم بزيارة إلى تونس يوم غد الخميس من أجل لقاء رئيس الجمهورية قيس سعيد.

وقال رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، “ما حدث مع الدولة الجارة تونس، هو أنه كان هناك تقرير من الإنتربول في تونس يتهم الليبيين بتصدير الإرهاب، وهذا غير صحيح، نحن نعرف وكل العالم بالإحصاءات مِن أين أتى الإرهاب، ونحن لا نتهم دولة تونس نحن أشقاء وجيران وعلاقتنا علاقة أخوة وعلاقات اقتصادية، وغدًا لديّ زيارة إلى تونس ولقاء مع الرئيس قيس السعيد” .