نقلا عن وكالة روسيا اليوم RT، حيث أفادت مصادر مطلعة ، اليوم الأحد، بوفاة رئيس الوزراء الليبي الأسبق، زعيم حزب “تحالف القوى الوطنية”، “محمود جبريل”، في القاهرة نتيجة إصابته بفيروس كورونا.

وأوضحت المصادر ذاتها، أن “جبريل”، الذي كان في عمر الـ 69 توفي في أحد مستشفيات العاصمة المصرية بعد أيام من إصابته بعدوى فيروس كورونا المستجد “COVID-19”.

من جانبها، فقد ذكرت وسائل إعلام مصرية أن “جبريل” توفي بعد تدهور حالته الصحية خلال الأيام الماضية، وذلك بعد الإعلان عن دخوله المستشفى يوم 27 مارس الماضي متأثرا بإصابته بفيروس كورونا.

وبحسب ذات الوكالة، حيث قالت التقارير المصرية إن “جبريل” كان يعاني من مشكلات في القلب، الأمر الذي تسبب في تدهور حالته الصحية بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد.

وفي 26 من مارس الماضي، أعلن “تحالف القوى الوطنية”، عن إصابة “جبريل” بفيروس كورونا، بعد خضوعه لفحص طبي أعطى نتيجة إيجابية.

وتولى جبريل منصب رئيس الوزراء في المجلس الانتقالي الليبي، الذي تأسس بعد إسقاط نظام معمر القذافي، منذ 5 مارس 2011 وحتى 23 أكتوبر 2011، تضيف الوكالة.

(المصدر: وكالة روسيا اليوم RT، وسائل إعلام مصرية وليبية)

أكد مصدر مطلع أن القوات المسلحة الليبية-قوات حفتر- تمكنت من أسر 14 عنصر من قوات الوفاق الليبية بالإضافة إلى إسترداد آليتين وعدد من الأسلحة الخفيفة، على حد قولها.

وأضاف المصدر، أن عملية الأسر تمت الخميس في محور العزيزية، موضحا أن الأسرى 3 من مدينة صرمان و 11 بمن وصفتهم بالمرتزقة من الجنسية التشادية ومثبت بالصور والفيديوهات، وفق تعبيره.

ونقلا عن وكالة أخبار ليبيا، حيث أن شعبة الإعلام الحربي التابعة للجيش، نشرت مقطعًا مرئيًا لأفراد الكتيبة 166 مشاة أثناء تنفيذهم لعملية نوعية في منطقة أولاد تليس، حيث تمكنوا بعد إتمام مهمتهم من أسر 14 فرد تابعين لقوات الوفاق.

وبحسب الوكالة ذاتها، فقد أكدت الشعبة، أن من بين من وصفوا المرتزقة 11 مرتزق تشادي والباقي جميعهم ليبيين تابعين لسرية 70 التي يقودها بما وصفته المجرم المليشاوي “محمد امبيص الصرماني”، يضيف المصدر.

(وكالة أخبار ليبيا24)

وفقا لما أفادت به وكالة أخبار ليبيا، حيث كشف المركز الوطني لمكافحة الأمراض في ليبيا، عن إحصائية لعدد الحالات المسجلة من العينات التي تم فحصها وحالات الاشتباه والحجر والعزل الصحي.

ونقلا عن ذات الوكالة، فقد أوضح المركز عبر منصة إلكترونية لمتابعة إحصائيات فيروس كورونا المستجد في ليبيا، أن عدد العينات التي تم فحصها بلغت 136 حالة وحالات الاشتباه 126 حالة.

كما أشار المركز الليبي إلى أن الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا 10 حالات وحالات العزل الصحي 10 حالات.

وأفاد المركز ذاته،  بحسب الوكالة، أن حالات الحجر الصحي بلغت 139 حالة، فيما تم تسجيل حالة وفاة واحدة حتى الآن.

وأشارت الوكالة الليبية،  إلى أن المركز الوطني لمكافحة الأمراض في ليبيا، أعلن الخميس عن وفاة أول حالة مصابة بفيروس كورونا المستجد، على حد قوله.

كما أوضح المركز أن المختبر المرجعي لصحة المجتمع في المركز تسلم عينة أخذت من امراة بعد الوفاة تبلغ من العمر 85 عامًا.

مضيفا أنه بعد إجراء اختبار الكشف عن فيروس كورونا المستجد تبين أن العينة كانت موجبة، يقول المركز.

(وكالة أخبار ليبيا24)

وفقا لما أفادت به مصادر إعلامية مطلعة، حيث قالت قوات الوفاق الليبية اليوم الخميس أنها دمرت ناقلات وقود جنوبي بني وليد كانت في طريقها إلى إمداد قوات الجيش الوطني الليبي-قوات حفتر- جنوبي العاصمة طرابلس، إضافة إلى تدميرها مخازن ذخيرة وسيارات مسلحة جنوب شرق منطقة الوشكة، على حد قولها.

وبحسب وكالة أخبار ليبيا، فإن ذلك يأتي فيما ذكرت قوات الجيش الوطني الليبي-قوات حفتر- أنها أسقطت طائرة حربية تابعة لقوات الوفاق في منطقة الوشكة ما أدى على مصرع طاقمها.

وقال المسؤول عن “عملية بركان الغضب” التابعة لقوات الوفاق، نقلا عن ذات الوكالة، “إن سلاح الجو استهدف ثلاث ناقلات وقود جنوب بني وليد كانت في طريقها لإمداد ميليشيات حفتر الارهابية جنوب العاصمة طرابلس، إضافة إلى تدمير مخزن ذخيرة و10 سيارات مسلحة جنوب شرق الوشكة”، وفق تعبيره.

وأضافت الوكالة، أنه وفي وقت سابق أعلنت “عملية بركان الغضب” أن سلاح الجو التابع لقوات الوفاق، استهدف ثلاث شاحنات تحمل إمدادات ذخائر وقذائف مدفعية وصواريخ غراد جنوب بني وليد كانت في طريقها لدعم قوات الجيش الوطني الليبي جنوب طرابلس، على حد وصفها.

(وكالة أخبار ليبيا24)

وفقا لما أفادت به مصاد إعلامية محلية، حيث أكد الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية “جوزيب بوريل”، لوزير الخارجية بحكومة الوفاق الوطني الليبية “محمد سيالة”، بدء عملية “إيريني” الجديدة لمراقبة حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة.

ونقلا عن ذات المصادر، فقد أوضح “بوريل” خلال محادثة هاتفية مع سيالة أمس الأربعاء، أن العملية تهدف إلى وضع حد لإيصال الأسلحة والمعدات العسكرية بصورة غير مشروعة إلى ليبيا، التي لا تزال تؤجج الصراع هناك، بحسب ما نشرت بعثة الاتحاد الأوروبي في ليبيا اليوم.

كما أشار الممثل السامي للاتحاد الأوروبي، إلى أن عملية الاتحاد الأوروبي ستدعم مؤتمر برلين وستعمل في إطار قرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة، مؤكدا أنها ستقوم بنشر الأصول البحرية والجوية وستستخدم قدرات الأقمار الاصطناعية لتوفير أوسع تغطية ممكنة للوضع، على حد وصفه.

وأضاف المصدر ذاته، أن “جوزيب بوريل”، جدد دعوة الاتحاد الأوروبي إلى وقف القتال على الفور والانخراط في التوصل إلى حل سياسي للأزمة في ليبيا، مشددا على أن الاتحاد الأوروبي لا يزال ملتزما التزاماً كاملاً بدعم تنفيذ عملية برلين وجهود الوساطة التي تقودها الأمم المتحدة لمساعدة ليبيا، وفق تقديره.

(وكالة أخبار ليبيا24)

قالت رئيسة بعثة الدعم الأممية في ليبيا بالإنابة، “ستيفاني ويليامز”، إن الأولوية القصوى للبعثة الآن هي وقف القتال وتفعيل الهدنة الإنسانية من أجل التركيز على محاربة انتشار فيروس كورونا، بحسب ما أفادت به مصادر صحفية مقربة.

وحذرت رئيسة بعثة الدعم الأممية في ليبيا، في تصريحات لصحيفة الشرق الأوسط، من استمرار القتال في ظل انتشار فيروس كورونا، الأمر الذي سيكون له آثار مدمرة على ليبيا، على حد وصفها.

وأكدت “ويليامز” أن البعثة الأممية ملتزمة بالمضي قدماً في المسارات الثلاثة، بناءً على ملحق تنفيذ خلاصات مؤتمر برلين، وهي المسار العسكري (5+5)، والمسار الاقتصادي، والمسار السياسي، الذي انطلق أواخر شهر فبراير الماضي، وفق تعبيرها.

وتابعت المتحدثة، نقلا عن ذات المصدر، أن هذه المسارات هي خطة العمل، التي نسير عليها ونأمل المضي قدماً فيها، مستدركة “نواجه الآن تحديا كبيرا يكمن في كيفية عقد اجتماعات تفرضها جائحة (كوفيد – 19)، وغيرها من التحديات الأخرى، لكننا نسعى إلى التعامل مع هذه التحديات من أجل المضي قدماً في هذه المسارات”، تقول “ستيفاني ويليامز”.

(وكالة أخبار ليبيا24)

نقلا عن مصادر إعلامية، حيث قال رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط الليبية، “مصطفى صنع الله”، إن المؤسسة جزء من المجتمع الليبي، ويجب عليها التفاعل مع وباء كورونا، لافتاً إلى إجراء اجتماعات مع مدراء الشركات النفطية منذ انتشار الفيروس في بعض دول العالم، وأصدروا تعليمات واضحة منها تقليل عدد العاملين بقدر المستطاع بحيث تستمر في عملها، لاسيما في الحقول البحرية التي مازالت تنتج، على حد تعبيره.

وأضاف صنع الله، على حد قول ذات المصادر، في تسجيل مرئي نشرته المؤسسة الليبية للنفط، أن المؤسسة اتخذت ترتيبات، من أجل توفير معدات طبية، لإجراء التحاليل السريعة للفحوصات، جزء منها سيكون متوافر خلال نهاية الأسبوع الجاري، مؤكداً اعتماد 2 مليون دينار كميزانية طارئة لشركة الخليج العربي لتوفير احتياجاتها في مناطق عملياتها، بالإضافة إلى تخصيص مليون و300 ألف دينار لشراء معدات مختلفة لمساعدة المناطق النفطية في مجابهة المرض بالتنسيق مع البلديات، وفق تقديره.

وأدان رئيس مجلس إدارة مؤسسة النفط الليبية، استمرار إغلاق منابع النفط، وبالتالي عدم وجود ميزانية كافية لتوفير الاحتياجات الضرورية والعاجلة لمواجهة المرض، مطالباً الجميع بنسيان الماضي والبحث عن مصلحة ليبيا، حيث أصبح العالم قرية صغيرة ومتكاتف من أجل توفير الأشياء التي تساعد الناس على تجاوز هذه المحنة الصعبة التي تمر بها البشرية، وأضاف المتحدث أنه على الليبيين أن يجلسوا مع بعضهم بعضا والاهتمام بشؤونهم وتنحية الخلافات جانبا على الأقل خلال هذه الفترة، والسماح للمؤسسة الوطنية للنفط، وفق تعبيره، من أجل استعادة عملها والحصول على أموال قد تساعد الليبيين كلهم في اجتياز هذه الجائحة، يقول “صنع الله”.

(وكالة أخبار ليبيا 24)

أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض بليبيا، يوم الثلاثاء 31/03/2020، عن تسجيل حالتين جديدتين مصابتين بفيروس كورونا في ليبيا.

وأوضح المركز في بيان له، نقلا عن مصادر إعلامية، أن المختبر المرجعي لصحة المجتمع بالمركز تسلم تحاليل لـ11 عينة بتاريخ 31 مارس 2020م، وكانت النتائج لحالتين منها ظهرت “موجبة”، بينما ظهرت نتائج عينات الحالات الأخرى “سالبة”، على حد قوله.

وكان المركز الوطني لمكافحة الأمراض بليبيا، قد سجل إصابة ثمانية أشخاص بفيروس كورونا في ليبيا، حالتين سجلتا في طرابلس وست حالات في مدينة مصراتة، يضيف المصدر.

(وكالة أخبار ليبيا 24)

أكد رئيس أركان القوات البحرية التابعة لقوات الجيش الوطني الليبي بقيادة “خليفة حفتر”، اللواء “فرج المهدوي”، أن القوات البحرية لديها أوامر بضرب أي سفينة حربية تركية تتقدم نحو السواحل الليبية.

وأضاف رئيس أركان القوات البحرية الليبية، في تصريحات صحفية، أن القوات المسلحة الليبية مستعدة لكل الاحتمالات، وتمتلك اليوم القدرة الكافية لدحر التدخل التركي، وإفشال مخططه في ليبيا، على حد قوله.

وبحسب وكالة أخبار ليبيا، حيث أكد مصدر عسكري، أن مدفعية تركية متمركزة في مناطق مأهولة بالسكان في العاصمة الليبية طرابلس تشن قصفا عنيفا، دون اكتراث لحياة المدنيين، مضيفاً أن المدفعية المتمركزة بالقرب من جامع الشاطر في عرادة وسط المناطق السكنية تستهدف المناطق المتاخمة لطرابلس، وفق تعبيره.

ونقلا عن ذات الوكالة، حيث رصد شهود عيان عمليات القصف التي تشنها المدفعية التركية منذ الأمس حتى الآن، مؤكدين خروج قذائف الهاوزر من داخل مطار معيتيقة ومن مبنى الأمن الخارجي سابقا في منطقة السبعة، ومن داخل غابة النصر، موضحين أن القصف التركي المليشياوي طال قصر بن غشير، حيث سقط صاروخ على أحد المنازل في فندق الشريف، ما أدى إلى تدميره، يقول المتحدث.

(وكالة أخبار ليبيا 24)