يشهد شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة التونسية، في هذه الأثنا، تعزيزات أمنية مكثفة بعد دعوة المعارضة للتظاهر بمناسبة الذكرى 11 لسقوط نظام الرئيس السابق زين العابدين بن علي واحتجاجا على”التدابير الاستثنائية” التي أعلنها الرئيس قيس سعيّد.
ونشر القيادي السابق بحركة النهضة عبد اللطيف المكّي، تدوينة عبر صفحته الرسمية على الفايسبوك، يتحدث من خلالها عن الإنزال الأمني في شارع الحبيب بورقبة
وقال المكي “خرجت هذا الصباح لقضاء شأن ومررت بشارع الثورة فرأيت حشدا أمنيّ مكثّفا والله لم أره حتى قبل الثورة وبفارق شاسع جدا”.
يشهد شارع الحبيب بورقيبة في تونس، اليوم الجمعة 14 يناير 2022، إنزال أمني مكثف، إستعدادا للتظاهرات التي ستقام إحتفالا بدكرى الثورة التونسية.
ونشر القيادي السابق بحركة النهضة عبد اللطيف المكّي، تدوينة عبر صفحته الرسمية على الفايسبوك، يتحدث من خلالها عن الإنزال الأمني في شارع الحبيب بورقبة قائلا، “خرجت هذا الصباح لقضاء شأن ومررت بشارع الثورة فرأيت حشدا أمنيّ مكثّفا والله لم أره حتى قبل الثورة وبفارق شاسع جدا”.
وأضاف المتحدث ذاته “هذه لغة الإصلاح والحرية عنده…..”، “استمرار الإنقلاب واستقراره يقتضي ضرب أبناء الشعب ببعضهم بعضا.”
ودعت حركة النهضة يوم أمس الخميس 13 يناير 2022، جل التونسيين بالخروج إلى الشارع للإحتفال بذكرى الثورة التونسية.
وجاء ذلك في بيان صادر عن حركة النهضة التونسية، حيث أكدت على ضرورة الخروج اليوم الجمعة 14 يناير 2022، إلى الشوارع للاحتفال بذكرى الثورة التونسية.
وأكدت النهضة على أن هذا الاحتفال يأتي “تكريسا لمكاسب شعبنا من الحقوق والحريات الأساسية، وأهمها حرية التظاهر والتعبير عن الرأي، وتصدّيا للدكتاتورية الناشئة التي ما فتئت تكرّس الانفراد بالحكم والسلط وتسعى لضرب القضاء الحر، وتحتكر الرمزيات الوطنية، وتتجاهل الأولويات المعيشية للمواطنين ( غلاء الأسعار، فقدان بعض المواد الأساسية، التشغيل…).
ووفق نص البيان فقد عبرت النهضة التونسية عن رفضها التام والقاطع لما أسمته “التوظيف السياسي للوضع الصحي ومخاطر انتشار جائحة كورونا، لضرب ما تبقَّى من هوامش الحريات، وتخذيل دعوات الاحتفاء بعيد الثورة وهو ما تجلى في القرارات الحكومية الأخيرة التي استثنت عدة مجالات وفضاءات للتجمُّعات على غرار المؤسسات التربوية ودور العبادة والأسواق وغيرها واقتصرت على التظاهرات بكل أشكالها في قصد ثابت لاستهداف التحركات المناهضة لمنظومة الانقلاب”.
أعلنت شركة الخطوط الجوية الجزائرية، أمس الخميس 13 يناير 2022، عودة الرحلات اليومية بين الجزائر وتونس ابتداء من 17 يناير الجاري.
وقالت الشركة المذكورة في بيان، نشرته في صفحتها على مواقع التواصل الاجتماعي، أن هذا الإجراء يأتي وفقا لقرار السلطات الجزائرية بشأن تعزيز برنامج الطيران الحالي، وفي إطار الفتح الجزئي للمجال الجوي الدولي.
من جهة أخرى، سبق أن قررت وزارة النقل يوم الاثنين 3 يناير 2022، رفع عدد رحلات شركة الخطوط الجوية الجزائرية بين الجزائر وتونس إلى رحلة يومية بدل 3 رحلات في الأسبوع.
وهذا ما جاء في بيان الوزارة: “تطبيقا لقرار السيد رئيس الجمهورية الجزائري عبد المجيد تبون، وفي إطار مجهودات الحكومة الهادفة إلى تدعيم البرنامج الحالي لرحلات الخطوط الجوية الجزائرية نحو مختلف الوجهات الدولية، تعلن وزارة النقل عن رفع عدد الرحلات الجوية بين الجزائر وتونس إلى رحلة يومية بين البلدين بدل ثلاث رحلات في الأسبوع، ابتداء من الأحد المقبل”.
في ذات السياق، تندرج هذه العملية ضمن التدابير التي تقررت لفائدة الجالية الجزائرية المقيمة في تونس، بعنوان التسهيلات الخاصة بتنقلاتها بين البلدين، حيث سيستفيد الطرف التونسي من نفس عدد الرحلات بين البلدين، أي رحلة واحدة كل يوم، في إطار المعاملة بالمثل.
يشار إلى أن السلطات الجزائرية، قررت في 5 يناير، فتح الحدود البرية مع تونس تدريجيا عبر معبري أم الطبول بالطارف والطالب العربي بالوادي، كما أصدر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، قرارا للسلطات لاتخاذ التدابير اللازمة لفتح المعبرين الحدوديين، يوميا من الثامنة صباحا إلى الخامسة مساء، حيث سيسمح بالدخول والخروج فقط للمواطنين الجزائريين المقيمين في تونس والحاملين لبطاقة الإقامة، وكذا التونسيين المقيمين في الجزائر الحاملين لبطاقة الإقامة.
أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف”،اليوم الخميس 13 يناير 2022، انه قام بجمع كافة التقارير اللازمة من المسؤولين الحاضرين في مباراة تونس ومالي.
وأكد الاتحاد سالف الذكر أن تم توضيب جميع التقارير المتعلقة بالمباراة التي أقيمت أمس الأربعاء، بين المنتخب التونسي والمالي، وإحالتها على هيئاته المختصة، مشددا على انه لن يقدم أي تعليقات أخرى في انتظار نتائج التحقيقات.
ودخل رئيس لجنة الحكام المصرية وعضو لجنة الحكام الأفريقية، عصام عبد الفتاح، على خط قضية انتهاء لقاء تونس ومالي في كأس الأمم الأفريقية المقامة في الكاميرون قبل الوقت الأصلي للمباراة والتي أثارت جدلا واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعية.
وكشف عصام عبد الفتاح، في تصريح صحفي البب وراء إنهاء المباراة قبل وقتها حيث قال “: “إن الحكم سيكازوي أصيب بضربة شمس وجفاف شديد جدا مما أدى إلى فقدانه للتركيز وتم نقله للمستشفى وهو ما تسبب في إعطائه الوقت الضائع في الدقيقة 80 وقام بإنهاء اللقاء في الدقيقة 85 وعاد بعد توجيهات من الطاقم المساعد وعاد بعدها لينهي اللقاء في الدقيقة 89”.
وأضاف: “عندما حصلت الأزمة والاعتراضات والسيطرة فقدت في اللقاء، الحكم الرابع كان هو من سيستكمل المباراة، ولكن أحد المنتخبين رفضوا ذلك، ومن الصعب إعادة المباراة”.
وشدد على أن “الأمر سيكون بين اللجنة التنفيذية والمنظمة لبطولة كأس الأمم بالكاميرون ولجنة الكاف متمثلة في لجنة الحكام بالاتحاد الإفريقي”.
قررت وزارة الشؤون الدينية في تونس اليوم الخميس 13 يناير 2022، تعليق صلاة الجمعة يومي 14 و21 جانفي الجاري ومواصلة الصّلوات الخمس.
وجاء ذلك في بلاغ صادر عن وزارة الشؤون الدينية، حيث أكدت من خلاله أنه تقرر تعليق صلاة الجمعة ومواصلة بقية الصلوات مع وجوب الإلتزام بالإجراءات الوقائيّة المنصوص عليها في بروتوكول حفظ الصحّة بالمعالم الدينيّة.
ويأتي هذا القرار وفقا لبلاغ صصادر عن رئاسة الحكومة بتاريخ 12 جانفي الجاري، حول الإعداد لمجابهة التطورات المحتملة لفيروس كورونا.
بعد المباراة التي جمعت المنتخب المغربي ونظيره الغاني يوم الاثنين 10 يناير 2022، برسم الجولة الأولى من نهائيات كأس أمم أفريقيا، شن الجمهور الجزائري هجوما كبيرا على المعلق على المباراة، ويتعلق الأمر بالمعلق التونسي عصام الشوالي.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن هذا الهجوم شن من طرف الجمهور الجزائري، بعد عبارة ذكرها المعلق الرياضي عصام الشوالي أثناء تعليقه على المباراة قال فيها، “الجزائر بدأت تتعلم من مصر كيف تفوز بلقب كأس أمم أفريقيا”.
واعتبر عدد من الجزائريين هذه العبارة بمثابة تقليل من الجزائر وتاريخها، مشيرين أنه حتى في حالة تتويج الخضر بالكان فلن يبلغوا مكانة الفراعنة في أفريقيا.
واعتبر البعض أن عصام الشوالي أراد التذكير بشكل غير مباشر بالثلاثية التاريخية التي حققها جيل حسن شحاتة، بعدما حققت مصر ثلاث كؤوس أفريقيا بشكل متتالي.
دعت حركة النهضة اليوم الخميس 13 يناير 2022، جل التونسيين بالخروج إلى الشارع للإحتفال بذكرى الثورة التونسية.
وجاء ذلك في بيان صادر عن حركة النهضة التونسية، حيث أكدت على ضرورة الخروج يوم غد الجمعة 14 يناير 2022، إلى الشوارع للاحتفال بذكرى الثورة التونسية.
وأكدت النهضة على أن هذا الاحتفال يأتي “تكريسا لمكاسب شعبنا من الحقوق والحريات الأساسية، وأهمها حرية التظاهر والتعبير عن الرأي، وتصدّيا للدكتاتورية الناشئة التي ما فتئت تكرّس الانفراد بالحكم والسلط وتسعى لضرب القضاء الحر، وتحتكر الرمزيات الوطنية، وتتجاهل الأولويات المعيشية للمواطنين ( غلاء الأسعار، فقدان بعض المواد الأساسية، التشغيل…).
ووفق نص البيان فقد عبرت النهضة التونسية عن رفضها التام والقاطع لما أسمته “التوظيف السياسي للوضع الصحي ومخاطر انتشار جائحة كورونا، لضرب ما تبقَّى من هوامش الحريات، وتخذيل دعوات الاحتفاء بعيد الثورة وهو ما تجلى في القرارات الحكومية الأخيرة التي استثنت عدة مجالات وفضاءات للتجمُّعات على غرار المؤسسات التربوية ودور العبادة والأسواق وغيرها واقتصرت على التظاهرات بكل أشكالها في قصد ثابت لاستهداف التحركات المناهضة لمنظومة الانقلاب”.
دخل رئيس لجنة الحكام المصرية وعضو لجنة الحكام الأفريقية، عصام عبد الفتاح، على خط قضية انتهاء لقاء تونس ومالي في كأس الأمم الأفريقية المقامة في الكاميرون قبل الوقت الأصلي للمباراة والتي أثارت جدلا واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعية.
وكشف عصام عبد الفتاح، في تصريح صحفي البب وراء إنهاء المباراة قبل وقتها حيث قال “: “إن الحكم سيكازوي أصيب بضربة شمس وجفاف شديد جدا مما أدى إلى فقدانه للتركيز وتم نقله للمستشفى وهو ما تسبب في إعطائه الوقت الضائع في الدقيقة 80 وقام بإنهاء اللقاء في الدقيقة 85 وعاد بعد توجيهات من الطاقم المساعد وعاد بعدها لينهي اللقاء في الدقيقة 89”.
وأضاف: “عندما حصلت الأزمة والاعتراضات والسيطرة فقدت في اللقاء، الحكم الرابع كان هو من سيستكمل المباراة، ولكن أحد المنتخبين رفضوا ذلك، ومن الصعب إعادة المباراة”.
وشدد على أن “الأمر سيكون بين اللجنة التنفيذية والمنظمة لبطولة كأس الأمم بالكاميرون ولجنة الكاف متمثلة في لجنة الحكام بالاتحاد الإفريقي”.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه القضية خلفت ضجة واسعة عبر منصات التواصل الإجتماعي خاصة في صفوف مشجعي الفريق التونسي.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس
