حقق النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو إنجازًا غير مسبوق في تاريخ كرة القدم مساء الخميس، بعدما سجل الهدف رقم 900 في مسيرته المهنية خلال مباراة منتخب بلاده ضد كرواتيا في بطولة دوري الأمم الأوروبية.

هذا الإنجاز يضع رونالدو في موقع فريد كأول لاعب يسجل 900 هدفًا رسميًا على مستوى الأندية والمنتخبات.

في المباراة التي أقيمت في البرتغال، قاد رونالدو فريقه لتحقيق انتصار مهم بنتيجة 2-1 بعد تسجيله الهدف التاريخي. وبعد أن أحرز هدفه المميز، بدا رونالدو شديد التأثر بالإنجاز، حيث انهار على الأرض وغطى وجهه بيديه، بينما احتشد زملاؤه حوله للاحتفال بهذا اللحظة التاريخية.

في تصريحاته بعد المباراة، عبر رونالدو عن سعادته البالغة بهذا الإنجاز قائلاً: “هذا الرقم يعني لي الكثير.لقد كان هدفًا أردت تحقيقه منذ فترة طويلة.

كنت على يقين بأنني سأصل إلى هذا الرقم، لأن الاستمرارية في اللعب تعني الوصول إلى مثل هذه الأرقام بشكل طبيعي.”

يُعتبر رونالدو حاليًا متفوقًا بفارق كبير عن أقرب منافسيه في قائمة الهدافين التاريخيين.

يملك الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي يعتبر أقرب منافس له، 842 هدفًا، بينما يأتي الأسطورة البرازيلية بيليه في المركز الثالث برصيد 765 هدفًا.

على صعيد الأهداف الدولية، يحتفظ رونالدو أيضًا بسجل قياسي برصيد 131 هدفًا في 209 مباريات، متفوقًا على الأرجنتيني ميسي والإيراني علي دائي، اللذين سجلا 109 أهداف لكل منهما.

وفي سياق الحديث عن إنجازاته، تناول رونالدو بشكل غير مباشر بعض الأساطير القديمة لكرة القدم مثل بيليه وألفريدو دي ستيفانو، قائلاً: “جميع الأهداف التي سجلتها موثقة بالفيديو، ويمكن لأي شخص التحقق منها. أنا أحترم جميع اللاعبين السابقين مثل بيليه ودي ستيفانو، لكن إذا كنت ترغب في رؤية المزيد من الأهداف، يمكنني تقديمها من التدريبات أيضًا.”

بهذا الإنجاز، يعزز كريستيانو رونالدو مكانته كأحد أعظم لاعبي كرة القدم في التاريخ، مستمرًا في كتابة فصل جديد في مسيرته المليئة بالإنجازات.

أثار البرازيلي فينيسيوس جونيور، مهاجم ريال مدريد، جدلاً واسعاً بعدما طالب بسحب حق استضافة إسبانيا لنهائيات كأس العالم 2030 إذا لم تحقق تقدماً في مكافحة العنصرية في ملاعبها.

و في مقابلة مع شبكة “سي إن إن”، شدد فينيسيوس على ضرورة اتخاذ خطوات ملموسة للقضاء على العنصرية في المجتمع الإسباني، وخاصة في الملاعب الرياضية.

قال فينيسيوس، الذي تعرض للعديد من الإساءات العنصرية من جماهير الأندية المنافسة، إن “إسبانيا بحاجة إلى التطور وفهم خطورة إهانة شخص بسبب لون بشرته”.

وأوضح أن على البلاد أن تستغل الفترة المتبقية حتى عام 2030 لتحسين الوضع. وأشار اللاعب، المرشح لجائزة الكرة الذهبية، إلى أنه إذا لم يتحقق ذلك، فإن نقل البطولة إلى دولة أخرى سيكون ضرورياً لضمان شعور اللاعبين بالأمان.

تسببت تصريحات فينيسيوس في إثارة الجدل داخل إسبانيا، التي تستعد لاستضافة كأس العالم بالتعاون مع المغرب وبعض الدول في أمريكا الجنوبية. ورد زميله في ريال مدريد، داني كارفاخال، على تصريحات فينيسيوس قائلاً إن “إسبانيا ليست دولة عنصرية بأي حال”، مشيراً إلى أن الجهود جارية لتحسين الوضع في الدوري الإسباني ووضع بروتوكولات لمواجهة العنصرية.

كما أدلى مدرب المنتخب الإسباني، لويس دي لا فوينتي، بتعليقات مشابهة، مشيراً إلى أن إسبانيا تعد مثالاً للتعايش والاندماج. من جانبه، وصف عمدة مدريد، خوسيه لويس مارتينيس ألميدا، تصريحات فينيسيوس بأنها “غير عادلة”، وطالب اللاعب بالاعتذار.

يذكر أن في يونيو الماضي، أصدرت محكمة إسبانية حكماً بالسجن لثمانية أشهر على ثلاثة من مشجعي فالنسيا بتهمة الإساءة العنصرية لفينيسيوس خلال مباراة في الدوري.

المصدر : صحافة بلادي

أعلن نادي غلطة سراي التركي، يوم الإثنين، عن انتقال المهاجم النيجيري فيكتور أوسيمين إلى صفوفه قادماً من نابولي الإيطالي، وذلك على سبيل الإعارة لموسم 2024-2025.

ووفقاً للبيان الرسمي الذي نشره النادي التركي على موقعه الإلكتروني، سيتولى غلطة سراي دفع راتب اللاعب الذي يقدر بـ6 ملايين يورو.

يُذكر أن أوسيمين، الذي حصل على جائزة أفضل لاعب في أفريقيا العام الماضي، سجل 76 هدفاً في 133 مباراة مع نابولي منذ انضمامه من ليل في عام 2020.

وقد كان له تأثير كبير في فوز نابولي بلقب الدوري الإيطالي خلال موسم 2022-2023، حيث سجل 26 هدفاً.

يترقب عشاق غلطة سراي بداية الموسم الجديد بحماس كبير، على أمل أن يُسهم أوسيمين في تعزيز قوة الفريق الهجومية وتحقيق النجاحات المتوقعة.

المصدر: صحافة بلادي

توفيت العداءة الأولمبية الأوغندية ريبيكا تشيبتيغي متأثرة بجروحها بعد أن أضرم صديقها النار بها، في حادث مأساوي هز الوسط الرياضي والإنساني. أعلنت اللجنة الأولمبية الأوغندية عن وفاة تشيبتيغي يوم الخميس، إثر تعرضها لحروق خطيرة بنسبة 80% من جسمها، والتي أدت إلى توقف جميع أعضائها عن العمل.

في تصريح له، قال دونالد روكاري، رئيس اللجنة الأولمبية الأوغندية، عبر منصة إكس: “علمنا بالوفاة الحزينة لرياضيتنا الأولمبية ريبيكا تشيبتيغي بعد هجوم آثم من قبل صديقها. لقد كان عملاً جباناً وغير منطقياً أدى إلى خسارة رياضية عظيمة. سيظل إرثها حياً في قلوبنا.”

وحسب التقارير الطبية، تدهورت حالة تشيبتيغي بعد إصابتها بعدوى بكتيرية إنتانية، مما أدى إلى دخولها العناية المركزة في مستشفى “موا تيتشينغ أند ريفيرال” في كينيا. وكانت العداءة قد تعرضت لحروق شديدة عندما صب عليها صديقها البنزين وأضرم فيها النار، في حادث وقع يوم الأحد الماضي.

وأفادت الشرطة بأن الحادث وقع بعد أن تسلل الصديق، ديكسون نديما مارانغاش، إلى منزل تشيبتيغي في إنديبيس بمقاطعة ترانس نزويا، بينما كانت العداءة وأطفالها في الكنيسة. وذكرت الشرطة أن مارانغاش أصيب أيضاً جراء النيران، وأنه كان هناك توتر مستمر بينه وبين تشيبتيغي، مما يشير إلى خلفية خلافات عائلية.

في سياق متصل، نقلت وسائل إعلام كينية شهادة ابنة تشيبتيغي، التي كانت شاهدة على الهجوم. وقالت الفتاة التي لم يُكشف عن اسمها، “ركلني بينما كنت أحاول الركض لإنقاذ والدتي. صرخت طلباً للمساعدة، ولجأت إلى أحد الجيران الذي حاول إطفاء النيران بالماء، لكن ذلك لم يكن ممكناً.”

وفي بيان أصدره اتحاد ألعاب القوى الأوغندي على منصة إكس، عبر عن حزن عميق لوفاة تشيبتيغي، وندد بالعنف المنزلي الذي أودى بحياتها. كما طالب الاتحاد بالعدالة، مؤكداً أن “الرياضة فقدت نجماً عظيماً، ويجب أن تستريح روحها بسلام.”

وتأتي هذه الحادثة المؤسفة بعد عامين من وفاة العداءة الكينية داماريس موتوا، وأيضاً بعد حادثة مقتل العداءة أغنيس تيروب في عام 2021. وتسلط هذه الحوادث الضوء على واقع العنف ضد النساء في كينيا، حيث أظهرت إحصائيات نشرت في يناير 2023 أن 34% من النساء في البلاد عانين من العنف الجسدي منذ سن الخامسة عشرة.

المصدر: صحافة بلادي

أفاد خبراء لإذاعة آسيا الحرة بأن منتخب كوريا الشمالية لكرة القدم قد يُمنع من ارتداء زيه الجديد خلال تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026، والتي تبدأ يوم الخميس المقبل.

يستعد منتخب كوريا الشمالية للانطلاق في الجولة الثالثة من التصفيات الآسيوية في طشقند، حيث سيواجه منتخب أوزبكستان.

وقد أكدت شركة “Inlang Sports” الصينية للملابس الرياضية عبر وسائل التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي أنها دخلت في شراكة مع منتخب كوريا الشمالية لتزويده بقميص جديد للمباريات. من المقرر أن يرتدي المنتخب الكوري الشمالي القميص الذي يحمل شعار “Inlang” لأول مرة في مباراته ضد أوزبكستان يوم الخميس. وفي يناير الماضي، أقامت الشركة حفلاً للإعلان عن اتفاقها مع كوريا الشمالية لرعاية كرة القدم للرجال والسيدات وتزويدها بالزي الرسمي، لكن هذه الشراكة قد تكون مخالفة للعقوبات الدولية التي تهدف إلى منع وصول بيونغيانغ إلى الموارد المالية التي قد تُستخدم في برامجها النووية والصاروخية.

ووفقًا لآرون أرنولد، الباحث في المعهد الملكي للخدمات المتحدة بالمملكة المتحدة، فإن تحويل الأموال والمشاريع المشتركة قد يشكل انتهاكًا للعقوبات المفروضة. وأضاف أرنولد: “يمكن القول أيضًا أن الزي الرسمي قد يكون محظورًا بموجب قانون حظر السلع الفاخرة على كوريا الشمالية”.

يُذكر أن قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2270 يُعرف المعدات الرياضية كـ “سلع فاخرة”، ما قد يضيف تعقيدًا إلى مسألة استخدام قميص “Inlang” في التصفيات.

بات من المؤكد أن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي لن يتمكن من إحراز جائزة الكرة الذهبية للمرة التاسعة في تاريخه، حيث غاب عن قائمة المرشحين لجائزة أفضل لاعب في العالم لعام 2024، والتي أعلنت عنها مجلة “فرانس فتبول” الفرنسية يوم الأربعاء.

وتضم القائمة هذا العام 30 لاعباً، مع هيمنة واضحة للاعبي منتخب إسبانيا المتوج بكأس أوروبا وريال مدريد الفائز بدوري أبطال أوروبا.

تُعد هذه المرة الثانية منذ عام 2005 التي يغيب فيها ميسي، البالغ من العمر 37 عاماً، عن سباق الكرة الذهبية، بعد أن توج بالجائزة في العام الماضي للمرة الثامنة.

وكان قد غاب عن قائمة المرشحين أيضاً في عام 2022، عندما فاز الفرنسي كريم بنزيمة بالجائزة.

ورغم غيابه عن قائمة المرشحين هذا العام، فقد قدم ميسي أداءً مميزاً مع منتخب “ألبيسيليستي”، حيث قاده للاحتفاظ بلقب كوبا أميركا هذا العام.

ومع ذلك، فقد تأثرت مشاركته في البطولة الأخيرة بإصابته في كاحله، ما أدى إلى مغادرته الملعب في الدقيقة 66 من المباراة النهائية التي انتهت بفوز الأرجنتين على كولومبيا 1-0 بعد التمديد.

في المقابل، شهدت القائمة هذا العام غياب البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي انتقل إلى نادي النصر السعودي في عام 2023، وهو الغياب الثاني على التوالي له عن قائمة المرشحين.

وهذه هي المرة الأولى منذ عام 2003 التي يغيب فيها كل من ميسي ورونالدو عن قائمة المرشحين للجائزة.

من بين أبرز المرشحين للفوز بالجائزة هذا العام يبرز البرازيلي فينيسيوس جونيور، مهاجم ريال مدريد، الذي قاد النادي الملكي للفوز بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الخامسة عشرة.

ويواجه فينيسيوس منافسة قوية من زملائه في ريال مدريد، مثل الإنجليزي جود بيلينغهام والأوروغوياني فيدي فالفيردي، إلى جانب الوافد الجديد كيليان مبابي من باريس سان جيرمان.

كما يتوقع أن يكون النروجي إرلينغ هالاند منافساً قوياً لفينيسيوس، بعد تألقه مع مانشستر سيتي ومساهمته في فوز الفريق بالدوري الإنجليزي للموسم الرابع على التوالي.

وشملت القائمة أيضاً المهاجم الإنجليزي هاري كاين، رغم خسارته في نهائي كأس أوروبا أمام إسبانيا، بالإضافة إلى مجموعة من اللاعبين المتميزين من أبطال القارة.

في فئة المدربين، يتصدر الإسباني شابي ألونسو قائمة المرشحين بعد فوزه بلقب الدوري الألماني مع باير ليفركوزن بدون هزيمة، إلى جانب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، الذي قاد ريال مدريد للفوز بالدوري ودوري الأبطال.

كما ينافس على الجائزة كل من لويس دي لا فوينتي مدرب منتخب إسبانيا، جان بييرو غاسبيريني مدرب أتالانتا، والإسباني بيب غوارديولا، ومدرب الأرجنتين ليونيل سكالوني.

وفي فئة السيدات، تبرز الإسبانية أيتانا بونماتي كأحد الأوفر حظاً للاحتفاظ بالكرة الذهبية، بينما تسعى زميلتها في برشلونة، أليكسيا بونياس، إلى تحقيق الكرة الذهبية الثالثة في مسيرتها بعد فوزها بالجوائز في عامي 2021 و2022.

وشملت القائمة أيضاً النرويجية أدا هيغيربيرغ، الفائزة بالنسخة الأولى للكرة الذهبية للسيدات في عام 2018، بالإضافة إلى خمسة لاعبات من منتخب الولايات المتحدة، الفائز بالميدالية الذهبية في أولمبياد باريس، وهن صوفيا سميث، مالوري سوانسون، ترينيتي رودمان، ليندسي هوران، وحارسة المرمى أليسا نايهر.

ستقام بطولة كأس العالم للأندية لعام 2025 في الولايات المتحدة الأمريكية، خلال الفترة من 15 يونيو إلى 13 يوليو. هذه النسخة من البطولة ستجمع أندية من جميع الاتحادات القارية الست؛ وهي الاتحاد الآسيوي، والاتحاد الأفريقي، واتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي، واتحاد أمريكا الجنوبية، واتحاد أوقيانوسيا، والاتحاد الأوروبي، مما يعيد رسم خريطة أقوى أندية العالم.

حتى الآن، تأهل 30 فريقًا من أصل 32 فريقًا، بما في ذلك نادي الوداد الرياضي، مع تبقي تأكيد مشاركة نادٍ آخر من اتحاد أمريكا الجنوبية وممثل الدولة المضيفة.

و يتم تحديد مسار التأهل بناءً على الأداء الرياضي الممتاز في البطولات القارية على مدى أربعة أعوام، مما يضمن مكافأة الأندية البطلة والأخرى التي تحقق نتائج مميزة باستمرار.

تصميم شعار البطولة مستوحى من تاريخ كرة القدم وثقافتها، حيث تم تنقيح الأحرف الأولى من اسم البطولة “C – W – C” لتأخذ شكل أيقونة دائرية، وهو ما سيستخدم في جميع النسخ المستقبلية من البطولة. الشعار يحتوي على مساحة فارغة في المنتصف لعرض أهم مكونات البطولة؛ الأندية المتأهلة من جميع الاتحادات القارية.

الأغنية الرسمية للبطولة هي “Desire from Freed” للمغنية غاال، والتي تمثل نشيدًا جامعًا لجماهير كرة القدم. وقد وجهت الدعوة للجماهير لإظهار الجوانب المميزة لأنديتها تحت شعار “انقل ناديك للعالمية”.

وفي تعليقه على الحدث، قال جياني إنفانتينو، رئيس FIFA: “تبدأ اليوم حقبة جديدة في عالم كرة قدم الأندية. ستلتقي 32 من أفضل الأندية من كل أركان المعمورة للتنافس في الولايات المتحدة الأمريكية. إنهم القلب النابض للبطولة، وسنعمل على تتويج نادٍ واحد كبطل.”

وأضاف إنفانتينو: “ننتظر منكم، جماهير كرة القدم من جميع أنحاء العالم، أن تسردوا حكايات أنديتكم وتجلبوا شغفكم ودعمكم لتظهروا للعالم معدن ناديكم الحقيقي وتنقلوه للعالمية.”

المصدر : صحافة بلادي

أحرزت البطلة المغربية يسرى كريم ميدالية فضية في مسابقة دفع الجلة ضمن دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024، بعد أن سجلت مسافة قدرها 36.46 متر. وقدمت كريم أداءً مميزًا، لكنها لم تتمكن من تجاوز التونسية روعة التليلي التي فازت بالميدالية الذهبية بتسجيلها 36.55 متر. بينما نالت الميدالية البرونزية الإكوادورية ستيفاني لوبيز بتسجيلها 30.89 متر.

تعتبر هذه الميدالية هي السابعة للمغرب في دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024، بعد سلسلة من الإنجازات البارزة. فقد حصل العداء أيمن الحداوي على الميدالية البرونزية في سباق 100 متر لفئة T47، كما فاز أيوب أدويش ببرونزية في وزن أقل من 63 كلغ لفئة F44، ورجاء أقرماش بالميدالية البرونزية في وزن أكثر من 65 كلغ في رياضة الباراتايكوندو.

علاوة على ذلك، حققت العداءة فاطمة الزهراء الإدريسي فضيتين في سباق 1500 متر لفئة T13، بينما حصل عبد الله كاني على فضية في مسابقة دفع الجلة.

تجسد هذه الإنجازات الاستثنائية تفاني وإصرار الرياضيين المغاربة في تحقيق التفوق على الصعيد الدولي، وتعكس النجاح المستمر الذي تحققه الرياضة البارالمبية في المغرب.

المصدر : صحافة بلادي