وجه أحمد بوزيان، عضو كتلة الثلث الرئاسي بمجلس الأمة، أمس الثلاثاء، اتهامات ثقيلة لرئيس الحكومة الجزائرية السابق، نور الدين بدوي.
وقال بوزيان خلال جلسة مناقشة قانون تسوية الميزانية لسنة 2017، إن بدوي استغل الظرفية الاستثنائية التي تولى فيها مهمة الوزير الأول، قبل الانتخابات الرئاسية، من أجل التلاعب بملف “عقود الإدماج المهني”.
وتابع بأن اعتبارات سياسية شخصية، تقف وراء قيام بدوي بهذا الفعل، متهما إياه، بالاعتداء على صلاحيات سابقيه، عبر مرسوم تنفيذي لأكبر عملية توظيف.
واسترسل بأن بدوي، لم يعد رئيسا، وترك جراد الذي خلفه، يواجه الملف الشائكة، دون أن تتم محاسبة الوزير الأول السابق عن مصير هذه القضية.
احتجت مجموعة من العائلات التونسية والجزائرية المقيمة بتونس، أمس الثلاثاء، على استمرار غلق الحدود، وذلك بمعبر الطالب العربي.
وطالب المحتجون بفتح الحدود من أجل العودة إلى منازلهم وأسرهم، التي فارقوها منذ مارس الماضي، حين أغلقت المعابر بسبب الوضعية الاستثنائية التي تمر بها الجزائر وعدد من الدول، في ظل تفشي كورونا.
وتوافد المحتجون من عدة بلدات في ولاية الوادي، من أجل تنظيم التظاهرة ومطالبة السلطات بإيجاد حلول عاجلة لهم.
أعلنت وزارة الصحة الجزائرية، اليوم الثلاثاء، عن تسجيل 336 إصابة، ليرتفع إجمالي المصابين لـ 13907.
ويستمر كورونا في حصد أرواح الجزائريين بشكل يثير الهلع في قلوب المواطنين حيث عرفت الـ 24 ساعة الأخيرة، 7 وفيات ليصل إجمالي موتى كوفيد-19 في البلاد إلى 912.
كما شهد اليوم الأخير، تسجيل 223 حالة شفاء تام، ليصل عدد المتعافين من فيروس كورونا في البلاد، لـ 9897.
منعت الحكومة الجزائرية، برئاسة عبد العزيز جراد، إقامة حفلات الزفاف، بسبب الوضعية التي تمر بها البلاد في ظل تفشي فيروس كورونا المستجد.
ودعا جراد، الجزائريين، إلى الحفاظ على صحة وسلامة أنفسهم، وتفادي إقامة أي عرس إلى غاية التخلص النهائي من فيروس كورونا.
وتعرف الجزائر صعودا مهولا في منحنى الإصابات بكوفيد-19، وقد شهدت الـ 24 ساعة الأخيرة، تسجيل 336 إصابة جديدة، وهي الحصيلة الأعلى منذ دخول الفيروس للبلاد في فبراير الماضي.
واصل عداد كورونا اليومي بالجزائر، إثارة الهلع في صفوف المواطنين لليوم الخامس على التوالي، بعد تسجيل 336 إصابة جديدة، وهخي أكبر حصيلة منذ دخول الوباء للبلاد في فبراير الماضي.
وأعلنت وزارة الصحة الجزائرية، اليوم الثلاثاء، عن تسجيل 336 إصابة، ليرتفع إجمالي المصابين لـ 13907.
ويستمر كورونا في حصد أرواح الجزائريين بشكل يثير الهلع في قلوب المواطنين حيث عرفت الـ 24 ساعة الأخيرة، 7 وفيات ليصل إجمالي موتى كوفيد-19 في البلاد إلى 912.
كما شهد اليوم الأخير، تسجيل 223 حالة شفاء تام، ليصل عدد المتعافين من فيروس كورونا في البلاد، لـ 9897.
أطاح رجال الدرك الوطني التابعين لولاية تيزي وزو الجزائرية، بعصابة مختصة في سرقة المواشي، وذلك على بعد أسابيع قليلة من عيد الأضحى.
ووفق ما جاء في بيان صادر عن خلية الاتصال بالمجموعة الإقليمية للدرك الوطني، فإن العملية تأتي في إطار مكافحة مختلف أنواع الجرائم.
وكانت العصابة تقوم بسرقة المواشي عن طريق النصب والاحتيال مع التهديد بالأسلحة البيضاء، قبل أن يتمكن رجال الدرك من إيقاف أفرادها والبالغ عددهم 6، كما أسفرت العملية عن استرجاع 41 رأس من الغنم، من أصل 51،كاتيا.
قالت صحيفة “فايننشال تايمز” البرطانية، إن حكام الجزائر، يسعون لبناء جدار من الخوف من أجل منع المتظاهرين من العودة للشارع، بعد نهاية جائحة كورونا.
وأضافت بأن خروج الشعب الجزائري للاحتجاج منذ الـ 22 من فبراير الماضي، دفع الجيش للإطاحة بعبد العزيز بوتفليقة من أجل تهدئة المتظاهرين، غير أن الحراكيين طالبوا بإسقاط النظام ككل.
وتابعت، بأن السلطة استغلت التوقف المؤقت للحراك الشعبي، خلال فترة جائحة كورونا، من أجل ملاحقة “أي شكل من أشكال المعارضة”، واعتقلت العشرات من النشطاء وحققت مع المئات حول منشورات “فيسبوكية”.
وأوضحت الصحيفة، أنه بالرغم من عودة الإصابات للارتفاع من جديد، ومقاربة الوفيات للـ 1000، إلا أن ذلك لم يزد سوى من احتقان الشعب الجزائري، واستمر في المطالبة بالتغيير.
وتعاني الدولة الجزائرية من عدة مشاكل، زاد من تأزيمها فيروس كورونا المستجد، الذي شلّ جل الطاعات وضرب أسعار النفط عالميا، علما أن الجمهورية كانت تقبع في عدد كبير من الأزمات حيث قاربت البطالة في العام الماضي الـ 12 في المائة.
منح رئيس الحكومة الجزائرية، عبد العزيز جراد، الضوء الأخضر، للولاة من أجل إقرار حظر جزئي أو تام، على مستوى البلديات أو الأحياء، وفق ما تستدعيه الوضعية الوبائية.
ويأتي هذا القرار، بعدما عرفت عدد من بلديات الجزائر، خاصة على مستوى العاصمة والبليدة وسطيف وقسنطينة، انتشارا للوباء، ما جعل جراد يكلف الولاة للتحكم في الوضع قبل فوات الأوان.
وكانت الحكومة الجزائرية، قد قررت، أمس الإثنين، تمديد الحجر الصحي في 29 ولايات بالبلاد، إلى غاية الـ 13 من يوليوز المقبل، بسبب استمرار الحصيلة الوبائية في الارتفاع.
في الذكرى الـ 28 لاغتيال الرئيس الجزائري الأسبق، محمد بوضياف، تحدث السياسي والديبلوماسي الجزائري السابق، محمد العربي زيتوت، عن القصة الكاملة لسبب القتل.
وفيما يلي القصة الكاملة على لسان الجزائري زيتوت:
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس