أرشيف التصنيف: الجزائر

تفكيك جماعة إجرامية منظمة بولاية الوادي بالجزائر وحجز 14,790 كبسولة من المؤثرات العقلية

تمكنت عناصر الأمن الحضري الثاني التابعة لأمن ولاية الوادي بالجزائر من تحقيق إنجاز أمني بارز، حيث نجحت في الإطاحة بجماعة إجرامية منظمة مكونة من ثلاثة أفراد، تتخصص في ترويج المؤثرات العقلية.

وجاءت هذه العملية الدقيقة بعد متابعة دقيقة وتحريات مكثفة، مكنت من تحديد أماكن نشاط الجماعة وتوقيف أفرادها في عملية محكمة، أسفرت عن حجز 14,790 كبسولة من المؤثرات العقلية، كانت معدة للتوزيع داخل وخارج الولاية.

وتأتي هذه العملية في إطار الجهود الحثيثة التي تبذلها الأجهزة الأمنية بالولاية لمحاربة الجرائم المرتبطة بالاتجار بالمخدرات والمؤثرات العقلية، التي باتت تهدد الصحة العامة وتستهدف بالأساس الفئات الشابة.

وتم تنفيذ العملية بعد تحريات دقيقة ومتابعة مستمرة لتحركات أفراد العصابة، ما مكن من توقيفهم بالجرم المشهود وحجز كمية كبيرة من المؤثرات العقلية التي كانت جاهزة للتوزيع.

وأفادت المصادر الأمنية أن الموقوفين يواجهون تهماً ثقيلة تتعلق بتكوين جماعة إجرامية منظمة، وحيازة وترويج المؤثرات العقلية بشكل غير قانوني.

وأشارت إلى أن التحقيقات لا تزال جارية لتحديد مدى تورط أفراد آخرين مرتبطين بهذه الشبكة، وكشف أي صلات محتملة مع شبكات تهريب دولية.

وتجدد المصالح الأمنية في ولاية الوادي تأكيدها على مواصلة العمل المكثف لتفكيك الشبكات الإجرامية التي تستهدف استقرار المجتمع وصحة أفراده، في إطار استراتيجية وطنية تهدف إلى الحد من انتشار المخدرات والمؤثرات العقلية، مع ضمان التنسيق المستمر مع مختلف المصالح والسلطات المعنية.

المصدر : صحافة بلادي

ماكرون يهنئ تبون بفوزه بولاية رئاسية ثانية ويؤكد على “العلاقة الاستثنائية” بين فرنسا والجزائر

هنأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الجزائري عبد المجيد تبون بمناسبة إعادة انتخابه رئيسًا للجزائر لولاية ثانية. وفي رسالة تهنئة، شدد ماكرون على “العلاقة الاستثنائية” التي تربط البلدين في مختلف المجالات.

وأكد بيان الإليزيه التزام فرنسا بتعزيز العلاقات الثنائية مع الجزائر، بما في ذلك ملفات الذاكرة، الاقتصاد، التعاون التعليمي والثقافي، إلى جانب الأمن ومكافحة الإرهاب.

و كما أعرب ماكرون عن عزمه مواصلة العمل الطموح الذي بدأه مع الرئيس تبون في الجزائر العاصمة عام 2022 لتجديد الشراكة بين البلدين.

وأشار البيان إلى أهمية الحوار بين فرنسا والجزائر على الساحتين الإقليمية والدولية، خاصة في ضوء حضور الجزائر في مجلس الأمن الدولي.

وأكدت الرئاسة الفرنسية أن فرنسا ستظل ملتزمة بدعم الجزائر وشعبها في إطار الاحترام المتبادل والصداقة.

المصدر : صحافة بلادي

إعادة إطلاق مشروع السكة الحديدية المغاربي: أفق مشرق أم تحديات معقدة؟

استأنفت الأمانة العامة لاتحاد المغرب العربي العمل على مشروع خط السكة الحديدية المغاربي، الذي يهدف إلى ربط المغرب بالجزائر وتونس عبر شبكة سكك حديدية جديدة.

و تأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز الترابط بين الدول الثلاث.

ومع ذلك، تشير صحيفة “ليكونوميست” إلى أن الواقع الحالي قد لا يواكب التطلعات التي كان يمكن أن يحققها المشروع.

أهمية المشروع من الناحية النظرية

تؤكد صحيفة “ليكونوميست” أن مشروع السكة الحديدية المغاربي كان من الممكن أن يكون رافعة رئيسية لإعادة تكامل المنطقة المغاربية، التي تعتبر من أقل المناطق اندماجًا في العالم.

و من خلال تعزيز روابط النقل بين الدول الثلاث، كان المشروع يمكن أن يسهم بشكل كبير في تعزيز التعاون الاقتصادي وتسهيل حركة البضائع والأفراد.

تحديات تنفيذ المشروع في ظل الوضع الحالي

مع ذلك، تواجه فكرة المشروع العديد من التحديات في الواقع الراهن. تذكر الصحيفة أن النموذج الأوروبي، الذي شهد تكاملًا ناجحًا بعد تأسيس الاتحاد الأوروبي حول اقتصاد الفحم والصلب، قد يكون بعيدًا عن التحقق في حالة المغرب العربي. ففي حين ساهم التكامل الأوروبي في القضاء على الصراعات الاقتصادية والسياسية، فإن مشروع السكة الحديدية المغاربي يواجه صعوبات كبيرة نتيجة للتوترات السياسية القائمة بين الدول المغاربية، خصوصًا بين المغرب والجزائر.

تؤكد الصحيفة أن الوقت الذي أُهدِر في إعادة إطلاق المشروع يعكس التحديات الكبيرة التي تواجهه. في ظل وجود علاقات عدائية بين بعض الدول، يبدو أن تحقيق التكامل الإقليمي من خلال هذا المشروع قد يكون صعبًا.

التوجه نحو مشاريع استراتيجية بديلة

بعيدًا عن هذا المشروع الذي يواجه صعوبات، ترى “ليكونوميست” أن المغرب قد يستفيد أكثر من خلال التركيز على مشاريع استراتيجية أخرى، خاصة مع الدول الإفريقية.

و من خلال الابتعاد عن الأنماط التقليدية والتركيز على مبادرات مبتكرة مثل المبادرة الأطلسية، يمكن للقارة الإفريقية تعزيز دورها في الاقتصاد المعولم وتحقيق التنافسية العالية.

المصدر : صحافة بلادي

اللجنة الأولمبية الجزائرية تشتكي من منشورات عنصرية ضد إيمان خليف وفوزها يضمن أولميدالية للجزائر

تقدمت اللجنة الأولمبية الجزائرية بشكوى رسمية ضد الملاكمة الهنغارية لوكا هاموري بسبب منشورات اعتُبرت عنصرية.

حيث نشرت هاموري صورة على إنستغرام تُظهر امرأة تتصارع مع “وحش”، في إشارة إلى إيمان خليف، وكتبت: “سأقاتل رجلاً، إيمان خليف رجل. في عام 2023 تم استبعاده. سأعرض حياتي للخطر”.

في الوقت نفسه، نجحت إيمان خليف في الفوز على لوكا هاموري بقرار بالإجماع من الحكام في دور الثمانية لوزن الوسط للسيدات في دورة باريس الأولمبية، مما أتاح للجزائر الحصول على أول ميدالية أولمبية في الملاكمة منذ عام 2000.

https://twitter.com/regrttes/status/1819384769848688699

وفي مؤتمر صحافي، صرح توماس باخ، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، بأن “إيمان خليف امرأة بلا أدنى شك”، مؤكداً أن الاختبارات أثبتت أنها وُلدت وعاشت كامرأة، ونافست كامرأة طوال مسيرتها الرياضية.

وأضاف باخ أن محاولات البعض لتغيير مفهوم الجنس تتطلب تقديم دليل علمي، وأكد أن اللجنة الأولمبية الدولية لن تشارك في النزاعات السياسية والعرقية المتعلقة بالشائعات.

يُذكر أن خليف حصلت على أول ميدالية للجزائر في أولمبياد باريس بعد فوزها على المجرية آنا لوكا هاموري في ربع النهائي.

وقد تأثرت خليف بالبكاء بعد الفوز، وذلك بسبب الضغوط الإعلامية التي تعرضت لها بعد تفوقها على الإيطالية أنجيلا كاريني في دور الـ 16، والتي انسحبت بعد 46 ثانية من البداية بسبب لكمتين قويتين تلقتها من خليف.

كيليا نمور تحقق إنجازاً تاريخياً: الجزائر والعرب يفوزون بأول ميدالية ذهبية أولمبية

في إنجاز تاريخي، أصبحت الجزائرية كيليا نمور، الأحد، أول لاعبة جمباز أفريقية وعربية تفوز بميدالية أولمبية، حيث حصلت على الميدالية الذهبية في مسابقة العارضتين غير المتماثلتين ضمن ألعاب باريس، وقدمت أداءً مذهلاً أبهر الجماهير في قاعة بيرسي أرينا.

اللاعبة الشابة، البالغة من العمر 17 عاماً، تألقت بحركات معقدة وصعبة، مما جعل المشجعين يهتفون حماسة عند انتهاء عرضها. وبعد أن أكملت نمور هبوطها على البساط، لم تتمكن من حبس دموع الفرح وهي ترى الجزائر تحقق أول ميدالية لها في أولمبياد باريس. وقد تم عزف النشيد الوطني الجزائري، ليكون أول نشيد عربي يعزف في هذه الألعاب.

أعربت كيليا نمور عن صدمتها وفرحتها بعد فوزها بأول ميدالية ذهبية في مسابقة كبرى، قائلة: “لا أستطيع تصديق حدوث ذلك. هذا كثير للغاية. لا أجد الكلمات للتعبير عن مشاعري”. وأضافت: “سعيدة للغاية بالتتويج بالميدالية الذهبية وإهدائها للشعب الجزائري. فخورة للغاية بما حققته. صحيح أن اللاعبة الصينية (تشو تشييان) ضغطت علي بأداء قوي، لكنني حافظت على هدوئي وقدمت أداءً جيداً. أشكر الجميع وكل من ساندني هنا أو على منصات التواصل الاجتماعي”.

“الأسطورة”

وأصدرت اللجنة الأولمبية الجزائرية بياناً وصف نمور بـ”الأسطورة”، حيث جاء فيه: “لقد أظهرتي للعالم قوة وعزيمة الجزائر بفوزك الرائع. ميدالية ذهبية تزين رقبتك يا بطلتنا ونتمنى لك المزيد من التألق”.

من جانبه، عبر رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية، مصطفى براف، عن فرحته الكبيرة قائلاً: “فرحة كبيرة للشعب الجزائري. لقد هنأها الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون على الفور، وإن شاء الله ربنا يوفقنا فيما هو قادم”.

في خطوة بئيسة.. الجزائر تستنكر رسمياً قرار الحكومة الفرنسية بالإعتراف بمقترح الحكم الذاتي في الصحراء المغربية ضمن إطار السيادة المغربية +(وثيقة)

أعلنت الجزائر رسمياً اعتراضها على قرار الحكومة الفرنسية بالاعتراف بمقترح الحكم الذاتي في الصحراء المغربية كجزء من السيادة المغربية.

و أعربت الجزائر عن استنكارها الشديد لهذا الموقف، معتبرةً إياه تدخلاً في النزاع الإقليمي القائم.

في بيان رسمي، أكدت الجزائر أن هذا القرار يتجاهل حقوق الشعب الصحراوي ويؤدي إلى تعميق الصراع في المنطقة.

رسالة تهنئة من الرئيس الفرنسي للملك محمد السادس وهذه هي المناسبة

المصدر : صحافة بلادي

تصاعد التوترات الجزائرية الليبية : طبول الحرب تدق !؟

تشهد العلاقات بين الجزائر وليبيا، منذ بداية شهر يونيو الحالي، تصاعداً ملحوظاً بعد تحركات الجنرال خليفة حفتر وقوات الجيش الوطني الليبي نحو مناطق قريبة من الحدود الجزائرية.

و أثيرت مخاوف كبيرة بعد تداول مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي “إكس” توثق تواجد عتاد عسكري ليبي قرب الحدود، مع تعليقات تساؤلية حول إمكانية اندلاع نزاع مسلح بين البلدين.

في هذا السياق، اعتبر الدكتور أحمد الدرداري، الخبير في العلاقات الدولية، أن تحركات القوات الليبية تأتي كإنذار أخير لنظام الكابرانات الجزائري، مشيراً إلى أن حفتر يسعى لاستعادة منطقة تبلغ مساحتها 32 ألف كيلومتر مربع، وفقاً لاتفاقيات سابقة مع القيادة الجزائرية عقب انسحاب الاستعمار الفرنسي.

و أشار الدرداري إلى أن جذور هذا النزاع تعود إلى فترة الاستعمار الفرنسي، وتحديداً في عهد الملك إدريس السنوسي، حيث وعدت جبهة التحرير الوطني الجزائرية بتنازلات تبادلية مع ليبيا بشأن تلك المنطقة، لكن تغيرت الأوضاع بعد استقلال الجزائر وتراجعت الوفاء بالتزامات سابقة.

و في ختام تصريحه، أكد الدكتور الدرداري أن قوات حفتر قد تنطلق نحو تصعيد الوضع باتجاه النزاع المسلح مع الجزائر، لاسترداد المنطقة المتاخمة لحدود جمهورية النيجر، التي تمتلك موارد طبيعية ثمينة كالذهب والفضة والليثيوم.

المصدر : صحافة بلادي

احتجاجات في ولاية تيارت غرب الجزائر بسبب نقص مياه الشرب

شهدت ولاية تيارت غرب الجزائر احتجاجات واسعة خلال أول وثاني أيام عيد الأضحى، وذلك بسبب استمرار معاناة السكان من نقص حاد في مياه الشرب، دون حلول ملموسة من قبل السلطات.

و وفقًا لوكالة “فرانس برس”، فقد تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وصورًا تُظهر تجدد الاحتجاجات في تيارت، حيث قام المحتجون بإغلاق طرق رئيسية، من بينها الطريق الوطني رقم 14 الرابط بين فرندة ووسط مدينة تيارت، كما أقاموا متاريس من الحجارة لمنع مرور السيارات.

و تجمّع المحتجون في حي 220 سكنا، وقاموا بقطع الطريق الرابط بين وسط مدينة تيارت وبلدية بوشقي، تعبيرًا عن غضبهم من استمرار أزمة انقطاع المياه، خاصة خلال أيام عيد الأضحى التي تزداد فيها الحاجة إلى الماء.

و يعاني العديد من سكان تيارت، شأنهم شأن سكان العديد من المناطق في الجزائر، من نقص حاد في مياه الشرب،

على الرغم من اتخاذ السلطات الجزائرية لبعض الإجراءات لمواجهة أزمة نقص المياه، إلا أنها لم تُثمر حتى الآن عن حلول جذرية، مما دفع بالسكان إلى التعبير عن سخطهم من خلال الاحتجاجات.

و يُطالب المحتجون في تيارت بضرورة إيجاد حلول سريعة وفورية لأزمة نقص المياه،

و تُعدّ أزمة نقص المياه في الجزائر من التحديات الرئيسية التي تواجهها البلاد.

اضطراب وانقطاع في التزويد بالماء الصالح للشرب بعدة مناطق من ولاية أريانة

المصدر : صحافة بلادي

الباحث نوفل بوعمري : “الجزائر تعرقل المسار الأممي في قضية الصحراء المغربية”

شنّ الباحث المغربي نوفل بوعمري هجوماً لاذعاً على الجزائر، متهماً إياها بتعطيل المسار الأممي لحل قضية الصحراء المغربية من خلال سجالاتها المتكررة في أروقة الأمم المتحدة.

و أوضح بوعمري أن المندوبين الجزائريين “يقحمون ملف الصحراء في كل مناسبة، سواء كانت ذات صلة بالموضوع أم لا”، و”يعمدون إلى تحريف النقاش عن مساره الأممي والسياق السياسي الذي تم تحديده بوضوح في قرارات مجلس الأمن.”

و ذكر أن هذه القرارات “تبنت لغير رجعة مبادرة الحكم الذاتي كحل سياسي لطي هذا الملف”، مشيراً إلى أن “الجزائر ترفض التعاطي بشكل إيجابي مع المبعوث الأممي ومع طبيعة المسار الذي تم تحديده في الموائد المستديرة والطاولة الرباعية التي تضم المغرب والجزائر كطرفين أساسيين.”

و بيّن بوعمري أن “هذا التعنت الجزائري دفع الأمم المتحدة إلى تحميلها مسؤولية عرقلة المسار الأممي، حيث وضعتها في موقف معارض لقرارات مجلس الأمن.”

و أكد على أن “المسار الواضح اليوم هو المسار الذي حددت إطاره قرارات مجلس الأمن، آخرها القرار 2703 الذي حدد المعايير السياسية للحل، وهي معايير تتبنى مبادرة الحكم الذاتي.”

و شدد بوعمري على أن “المغرب يبذل جهوداً حثيثة من أجل التوصل إلى حل سياسي سلمي ودائم لقضية الصحراء الغربية، وذلك في إطار احترام الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن.

المصدر : صحافة بلادي

عبد المجيد تبون وماكرون يعقدان مباحثات ثنائية في إيطاليا بمناسبة قمة السبع

في أعقاب قمة مجموعة السبع في إيطاليا، عقد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون مباحثات ثنائية أمس الخميس، حيث استقبل تبون ماكرون في مقر إقامته بمدينة باري الإيطالية.

و شهدت هذه الزيارة لقطات ودية تم التقاطها بواسطة عدسات المصورين، حيث ظهر الزعيمان يتبادلان الأحاديث والابتسامات في حديقة المقر الإقامة قبل أن يتجها يداً بيد إلى قاعة الاجتماعات لإجراء محادثات ثنائية.

و على الرغم من أنه لم تتسرب معلومات حول محتوى هذه المحادثات، فقد جاءت هذه اللقاءات ضمن الجهود المستمرة لتعزيز العلاقات بين البلدين.

يُذكر أن الرئيس تبون وماكرون كانا قد تفقا في وقت سابق على زيارة تبون إلى باريس في الأشهر القادمة، وهي زيارة تأجلت عدة مرات بسبب خلافات تتعلق بما يُعرف بـ “ملف الذاكرة”، والذي يشمل مطالب الجزائر بالاعتراف بالجرائم التي ارتكبتها فرنسا خلال الاستعمار، وإعادة الأرشيفات والممتلكات المنهوبة.

منذ عامين تقريباً، تعمل لجنة جزائرية فرنسية على معالجة هذه القضايا بطريقة علمية، وخلصت إلى تقديم قائمة بالممتلكات الرمزية التي تطالب بإعادتها إلى الجزائر، ومن المقرر أن تعقد اللجنة اجتماعاً جديداً في يوليو المقبل.

المصدر : صحافة بلادي