حقق وسم “المغربي ليس عدوي، أحب كجزائري الشعب المغربي” تفاعلا كبيرا و واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي الجزائرية، حيث وصل لعدد من الدول العربية، و جاء هذا كتأكيد على متانة العلاقة بين الشعبين المغربي والجزائري، وانتصار لقيم الجوار على الأجندات السياسية، وفق تعبيرهم.
و أُطلق هذا الوسم من طرف شباب جزائريين، تحديداً يوم الجمعة 26 مارس 2021، حيث خلق الحدث داخل الجزائر، و تحقيق مكانة في صدارة الشعارات على مواقع التواصل الاجتماعي الجزائري.
و تفاعل عشرات الآلاف من الجزائريين على حساباتهم الشخصية بمختلف مواقع التواصل الاجتماعي.
و في هذا الصدد، وصل الوسم إلى الشباب المغاربة، ليردوا عليهم بشعارات “نحن كذلك نحبكم” و “الجزائري ليس عدوي”.
و يعتبر هذا الشعار الذي ابتكره الشباب الجزائري، تأكيدا و تجسيدا لمتانة العلاقة الاجتماعية بين المغرب و الجزائر، و تعبيرا عن رفضهم لما يحاول الإعلام الجزائري ترويجه من أخبار كاذبة لتضليل الرأي و خلق العداوة بين البلدين، بالإضافة إلى انتصار ملموس ضد الإعلام الموجه من طرف عسكر الجزائر، و هذا يثبت أن رياح التغيير في الجزائر تسير عكس ما يريده النظام.
أوقفت فرقة الشرطة القضائية لأمن بومرداس، شخصين تتراوح أعمارهما مابين 30 و 31 سنة، ينحدران من بلدية برج منايل.
وجاء في بيان المصلحة الأمنية سالفة الذكر، أنه تم توقيف المشتبه فيهما، بتهمة ترويج الأقراص المهلوسة والمخدرات والسرقة بالكسر من داخل ورشات، حيث تم ضبط المشتبه فيهما وبحوزتهما 164 قرص مهلوس، و22 غرام من المخدرات من نوع القنب الهندي.
كما تم حجز مبلغ مالي يقدر بـ21800 دج، يشتبه في كونه من عائدات ترويج المخدرات.
تمكنت عناصر الأمن الحضري العاشر بوهران، من تفكيك شبكة إجرامية تنشط في ترويج الأوراق النقدية المزورة.
وقامت المصالح سالفة الذكر، بحجز مبلغ تجاوز 30 مليون سنتيم مزورة تم طرحها للتداول، كما تم توقيف شخصين.
وتمت العملية بعد ورود شكوى تقدم بها الضحية ضد صاحب مركبة بعد طرحه لورقة نقدية من فئة 2000 دج مزورة للتداول.
وباشرت مصالح الأمن تحرياتها التي أسفرت عن تحديد هوية المتهم وتوقيفه، مع تحديد هوية شريكه، وبعد إخضاعه للتفتيش عثر بحوزته 51 ورقة نقدية من فئة 2000دج تحمل نفس الرقم التسلسلي بمجموع 10 ملايين سنتيم.
وبعد استكمال كل الإجراءات القانونية واستصدار إذن بالتفتيش من وكيل الجمهورية لدى محكمة العثمانية، تم حجز 101 ورقة نقدية من فئة 2000دج كانت مخبأة داخلة علبة كرتونية بخزانة المشتبه به.
أعلنت الخطوط الجوية الجزائرية اليوم الاثنين ان عودة الرحلات مرتبط بقرار السلطات الحكومية بخصوص فتح الحدود، والبلدان المتوجه إليها بخصوص تدابير الدخول إلى أراضيها والإجراءات المعمول بها.
و أكدت الجوية الجزائرية ان إمكانية تعديل التذكرة قبل العودة الفعلية للرحلات مجانيا خلال فترة صلاحية التذكرة مشيرة الى ان التذاكر المنتهية صلاحيتها ستمدد إلى غاية شهر ديسمبر المقبل.
و تجذر الاشارة الى أنه في حالة الإجلاء التذاكر التي تم إقتناؤها خلال فترة التخفيض ستتم مُراجعة أسعارها حسب تكلفة الإجلاء التي ستكون في يوم الرحلة.
كشفت الإعلامية الجزائرية منار منصري عبر صفحتها الرسمية فيسبوك، ان المحامية ف.ر تحدثت في منشور عبر صفحتها عن زيارتها للمناضل عبد الله بن نعوم.
و حسب الإعلامية هذا ما قالته المحامية؛
زيارتي مساء اليوم برفقة الزميلة الأستاذة شبوبي إيمان بعد عودتنا من ولاية وهران لسجن بلعسل غليزان للمناضل بن نعوم عبد الله الذي سعد كثيرا بالزيارة وسعد أكثر. بالإفراج عن المناضل خالدي علي، وكالعادة يسأل عن أحوال الثورة السلمية .
سألناه عن حالته الصحية وقلق المتضامنين عليه اين أكد لنا بأن حالته ليست مستقرة بسبب العملية الجراحية الأخيرة . والتي تستدعي الافراح عنه بسبب مرضه الذي يحتاج إلى رعاية ورقابة طبية دائمة والغير متوافرة بالسجن.
رسالته للشعب الجزائري بضرورة الصبر وطول النفس، وان الحراك ليس وسيلة ضغط على النظام ، بل هو وسيلة للتعبير عن الإرادة الحقيقية للشعب السلمي والتي لا يفهمها إلا العقلاء.
عبد الله بن نعوم قدم طلب الافراح امام قاضي تنفيذ العقوبات بتاريخ .2021/03/23 بسبب حالته الصحية وراسل وزارة العدل ، وأمله في النظر فيه وقبول الطلب٠٠٠٠٠٠٠٠٠”.
أكد رئيس المخابر المركزية للمؤسسة الاستشفائية العمومية البروفيسور كمال جنوحات أن الوضعية الوبائية الحالية في البلاد يحسد عليها بسبب غلق الحدود و قال”وصولنا الى مناعة القطيع الجماعية.
و في معرض كلامه قال “قمنا بدراسة ميدانية على 1000 شخص متبرع بالدم اكتشفنا ان اكثر من 50% اصيبوا ولم تظهر عليهم أعراض “، “ممكن جدا ان نسبة المناعة الجماعية للجزائريين قد فاقت 50% وهو ما يفسر تراجع حالات الاصابات”.
و أكد كمال جنوحات ان اللجنة العلمية سيطرت تماما على الفيروس الجديد من خلال اجراء تحقيق مباشر وسريع لاولى الاصابات والوضع متحكم فيه.
بفضل الجنسية الفرنسية ، لم يتم القبض على الرئيس التنفيذي السابق لسوناطراك ، عبد المؤمن ولد قدور ، أو اعتقاله من قبل السلطات الإماراتية في 20 مارس على أساس النشرة الحمراء للانتربول (مذكرة توقيف دولية) الصادرة ضده من قبل الجزائر كما أعلنتها عدة وسائل إعلام. هذا ما قاله مصدر إماراتي رسمي لصحيفة “يونغ إندبندنت” يوم السبت.
“السيد ولد قدور الذي كان مضيف بلدنا في أبو ظبي لم يتعرض لأي توقيف أو استدعاء رسمي من قبل سلطات المطار أو الأمن” ، صرح هذا المسؤول الإماراتي تحت غطاء عدم الكشف عن هويته عبر الهاتف.
وأضاف المصدر نفسه ، أن ولد قدور ، موضوع مذكرة توقيف دولية ، كان يقيم في أبو ظبي من 19 إلى 23 مارس ، دون أن يحدد أسباب إقامته في العاصمة الإماراتية.
ذكرت عدة وسائل إعلام أن الرئيس التنفيذي السابق لسوناطراك اعتقل في 20 مارس في مطار دبي الدولي قادما من باريس في طريقه إلى مسقط في سلطنة عمان.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس